ألاحظ - خير اللهم اجعله خير - أن الإخوة الشيعة عندما يتحدثون عن إيران والوضع في فإنه لا فرق أكانوا بحارنة ، لبنانيي ، سوارنه ، مصراويين ، سعوديين ، كوايته .. لا فرق ، أما اذا تناول شخص غير عراقي الأمر فإن أول منقصة ينتقصوها عليه أنه ليس عراقي وأنو خليه في مشاكل بلده !!
بالمقابل : الكل الآن - أقصد الإخوة الشيعة - يتحدثون عن لبنان وكأنها الحديقة الخلفية لإيران ويا ويل من يتدخل ..
يعني هو السؤال : ليش حلال عليكم ، حرام على غيركم ؟
ليش السوري لا يحق له التحدث بالشأن اللبناني رغم أن لبنان جزء من سوريا بحكم التاريخ والجغرافيا والبطيخ ، والشيعي العراقي والايراني والبحريني والهونج كونجي له الحق في ذلك ؟