- تدريبات رماية عسكرية.
- 13 عنصراً من "القوّات اللبنانية"، ثم وصل العدد إلى 22.
- معهم أربع سيارات ‏جيب أميركية الصنع من لون واحد وزجاج قاتم، لوحات ثلاثة موحدة وتحمل الرقم 3156 على ‏ب.
- مع هذه ‏المجموعة أسلحة متطورة منها مسدسات كلوك ورشاشات عوزي الإسرائيلية وأخرى ‏أميركية من نوع إم 15 وإم 4 وإم ب 5، و[U]زخاروف المتخصص في الإصابات الدقيقة، إضافة إلى أجهزة اتصال متطورة للغاية.
- مجسم بشري بلاستيكي كان مسندا على أحد مقاعد إحدى السيارات.
- خريطة لمنطقة الرابية. (محلة سكن ميشال عون).
- أقر الموقوفون التسعة بانتمائهم إلى جهاز الحماية في القوات اللبنانية.


* رئيس مجلس إداة المؤسسة اللبنانية للإرسال الشيخ بيار الضاهر قال إن المجموعة هي لحمايته الشخصية.
وزير الصناعة يتمشى بدون حماية شخصية :what:

* الخريطة ‏ليست سوى بطاقة دعوة عليها خريطة للاستدلال على بيت رئيس جمعية الصناعيين جاك صراف، ‏لحضور تكريم الاعلامية مي شدياق.
وحضرة المعزوم لحفل التكريم المتدرب سائح مكسيكي؟ :what:

* وكان لافتاً للانتباه انه بعد مرور اربع ساعات من اعتقال عناصر المجموعة، لم يكن قد شعر أحد بما جرى، وفور مبادرة محطة تلفزيون <المنار> الى بث خبر توقيف المجموعة، بدأت تتوالى الاتصالات السياسية في أكثر من اتجاه لتطويق الموضوع ووضعه في خانة الفريق المكلف بحماية (المؤسسة اللبنانية للإرسال).
ومع انتهاء التحقيقات الأولية مع الموقوفين التسعة، بادرت مديرية المخابرات في الجيش إلى إحالتهم مع المضبوطات إلى المحكمة العسكرية بأمرة القاضي جان فهد وذلك لاتخاذ المقتضى القانوني بحقهم.
وسارعت (القوات) إلى نفي خبر (المنار) جملة وتفصيلاً واعتبرته عارياً عن الصحة، فيما أبلغ رئيس مجلس إدارة المؤسسة اللبنانية للإرسال بيار الضاهر قيادة الجيش اللبناني والقضاء اللبناني بأن الموقوفين هم ضمن فريق حماية (إل بي سي) وحمايته الشخصية، وأنهم كانوا يقومون بأعمال تدريبات دورية كعادتهم في كل يوم اثنين. لكن الضاهر لم يقدم أجوبة مقنعة حول التأخر في اكتشاف غياب المجموعة وعدم الحصول على تراخيص بالسلاح والتدريبات والمكان وكذلك حول سبب وجود بعض الوثائق في السيارات، وأيضاً موضوع الارقام الموحّدة للسيارات المصادرة الخ ...

* يستعمل بيار الضاهر أسلحة إسرائيلية لحمايته لأنها "فشنك = خلبية" ولا تؤذي المواطنين.

هل مشى هؤلاء في الجنازة يا ترى؟

ضبع الداخلية اللبنانية يجهز على العمال السورين في الاوزاعي ...


قالت قناة «نيو تي في» اللبنانية في تقرير لها ليلة امس إن القوى الأمنية اللبنانية اعتدت بالضرب على مجموعة من العمال السوريين بحجة عملهم في بناء مخالف في منطقة الأوزاعي إحدى ضواحي العاصمة اللبنانية بيروت. وقدمت القناة في تقريرها شهادات حية لبعض العمال المعتدى عليهم سردوا فيها حكايتهم مع القوى الأمنية مؤكدين أن عناصر هذه القوى ألقوا القبض عليهم دون أي تهمة وأوسعوهم ضرباً بالعصي الأمر الذي أكدته الصور الحية التي عرضتها القناة والتي أظهرت آثار الضرب على أجسادهم.

وأكد شهود من اللبنانيين أن القوى الأمنية حاولت إذلال العمال عندما أجبرتهم على القيام بأعمال التنظيف أمام مخفر الأوزاعي كما أن عناصر هذه القوى قذفوا العمال الأبرياء بالشتائم المختلفة في سلوك أقرب مايكون الى التمييز العنصري منه الى السلوك الأمني

وأوضحت القناة أنها أجرت اتصالاتها مع قيادات القوى الأمنية للوقوف على حقيقة الأمر وظهر لها أن وزير الداخلية العائد حديثاً من الاستقالة حسن السبع على علم بالاعتداء إلا أن مدير عام قوى الأمن الداخلي أشرف ريفي نفى في البداية علمه بالموضوع ثم عاد وقال إن الاعتداء حصل فعلاً مدعياً أن السبب هو عملهم في بناء مخالف. واستغربت القناة أن تطال يد الشرطة العمال السوريين الذين يعملون للحصول على رزقهم بكرامة ومن عرق جبينهم بهذه الشراسة ولاتطال صاحب البناء و المستفيد الأول منه.!!

http://www.champress.net/?page=show_det&id=13241

بكرا ( بالألف و ليس الهاء ) لما بيغتالوا وزير جديد بيقولوا "سورية "
و بدوروا بالشوارع بدهم الحئيئة