تعليقات من موقع البى بى سى
أضيفت في: 02/11/2006 09:36 ص GMT
اتذين يلقون اللوم على الأفلام وإسرائيل أو يرفضون تصديق ما حدث أرجو منكم أن تنتظروا للأمور بشئ من الموضوعية. فالفسوق ليس مقصورا على الأفلام والمطربات العاريات ولكن الفسوق الحقيفي هو هؤلاء الذين هدموا المدارس والتعليم في مصرفلم يجد الشباب تعليم محترم يبنى عقولهم والذين نهيوا اقتصاد البلد فلم يجد الشباب عمل يشغلهم عن التفاهات ببناء مستقبلهم ولم يجدوا سكنا يحفظ آدميتهم ففقدوا الوعي والعقل والآدمية وسوف تسوء الأمور الى نقطة اللاعودة إذا ظللنا للأبد نلوم إسرائيل والغرب ولا نلوم أنفسنا أبدا.
سها, الفاهرة
أضيفت في: 02/11/2006 09:06 ص GMT
لم أصب بالدهشة بقدر ما أصبت بالألم ، و ذلك لأن النظام الحاكم في مصر ينتهك عرض الوطن بكامله بتزويره لإرادته ، كما أن الأجهزة الأمنية في مصر متهمة بانتهاك أعراض الفتيات و النساء على مرأى و مسمع من الناس جهارا نهارا أثناء مظاهرات التضامن مع القضاة و الانتخابات و تناقلت وسائل الإعلام المحلية و العالمية وقائع هذه الانتهكات الفاضحة و شاهدنا بعيوننا ماحدث من تمزيق ملابس النساء و الفتيات و التحرش بهن بصورة مخزية حتى مراسلا وكالات الأنباء أطلق بعضهم على وزارة الداخلية في مصر اسم وزارة الملابس الداخلية . سحقا.
صابر إبراهيم, دمياط - مصر

تعليق من موقع البى بى سى
أضيفت في: 31/10/2006 02:55 م GMT
سواء كان هذا الخبر صحيح أم غير صحيح فإن الأحول في مصر لاترضي عدو ولا حبيب وإذا كا نت هذه الحادثة المنشورة في معظم الجرائد هي مجرد أشعة فستكون حقيقية في وقت قريب. ويجب أن نعرف سبب هذا التصرف الجنوني من بعض الصبية. فالمشكلة في الديش والكمبيوتر وأفلام الجنس التى تعرض في القهاوي ويشاهدها هؤلاء الصبية ولا يوجد أي رقابة ، زائد تعاطي المخدرات وغياب التربية السليمة من أهل كل همهم توفير لقمة العيش. نتمنى أن نعود مثل زمان، لكن على رأي السيدة أم كلثوم "عاوزنا نرجع زى زمان قل للزمان إرجع يا زمان" للأسف لا حل.
فادية لطفي, القاهرة

كما علقت في مكان آخر
هذه البلد مثله مثل غيره من الدول المتخلفة
أخذت بآلات التقدم العلمي
وما زالت تتقوقع بالموروثات
لهذا حصل فوضى وفجوة عميقة
لاحظ أ ن هذه الوسائل والأدوات آلت اليهم من الخارج أي لم يساهموا
هم بانتاجه
ينطبق هذا أيضا في دولة كبيرة المساحة والعدد السكاني مثل
ايران تعتبر أكبر بلد استهلاكا للمخدرات
ولديها مشكلة لا تقل عن المشكلة بمصر من حيث أولاد الشوارع
وباكستان أيضا لا تقل عظمة عن هذه الكارثة
مخدرات ولقطاء ...
في الغرب هناك أيضا مخدرات ولكن الحكومات تحاربها بشدة
ولكن بالنسبة للقطاء أو رميهم بالشارع غالبا في المناطق التي يتواجد بها المهاجرون العرب والأفارقة والذين لا يخفى عليك بالتمسك بالموروثات
أما المناطق الأخر ى تقريبا لا وجود لها
لاستعمال الوسائل الحديثة لمنع هذا الأمر ..