{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على العبادة
الكندي غير متصل
ليس التلاسن مع الرعاع فكر ولا حرية
*****

المشاركات: 1,739
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #1
حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على العبادة
حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على العبادة

د. رجاء بن سلامة*

مقال الأستاذ أبو خولة المنشور بإيلاف يوم 15 أكتوبر 2006، تحت عنوان "اجتهادات تونسية للإفطار في رمضان "، فيه الكثير من الوجاهة، ومن الحجج المستقاة من داخل المنظومة الدّينيّة على إمكان تطوير فريضة الصّيام، وإعادة تأويلها وفق مقتضيات العصر. ورغم أنّني أحترم رأيه وأدافع عن حقّه الشّخصيّ في الاجتهاد وإعادة التّأويل، بل وأعتبر مثل هذه الدّعوات دليل حيويّة وسير في اتّجاه خلق تديّن من نوع جديد، فإنّني من موقعي المتواضع كمدافعة عن الدّيمقراطيّة وحقوق الإنسان، أذهب مذهبا آخر في المطالبة بإصلاح سلوك المسلمين في رمضان، لأنّني أعتقد أنّ أمور العبادة في حدّ ذاتها لا يمكن أن تكون مجال مطالبة حقوقيّة، ومجال تدخّل للقانون وللدّولة، إنّما هي مجال اجتهاد شخصيّ داخل المجموعة الدّينيّة نفسها، أو مجال حوار واجتهاد بين القائمين على أمور المقدّس، أو مجال مطالبة من قبل المنتمين للمجموعة العقديّة الواحدة، كما هو الشّأن في مطالبة النّساء المؤمنات بإمامة الصّلاة، فهي مسألة داخليّة موكولة إلى ضمائر النّاس المنتمين إلى الدّين الواحد، والأفضل للدّولة أن لا تتدخّل فيها إلاّ بحماية حرّيّة الرّأي والمعتقد للجميع.

وما يدعونا إلى اتّخاذ هذا الموقف ليس عسر تغيير العبادات لما تحاط به من هالة قدسيّة فحسب، بل الأمران المواليان :

1- يجب أن نحافظ على الفصل الذي طالب به بعض المصلحين بين العبادات والمعاملات، فالعبادات مجال العلاقة الأفقيّة بين الخالق وعبده، وهي موكولة إلى ضمير الإنسان وعقيدته وحياته الخاصّة، والمعاملات مجال العلاقات البشريّة الأفقيّة وهي موكولة، أو يجب أن توكل إلى القوانين المدنيّة الوضعيّة، وكلّ ما نطالب به من مساواة وحرّية ومن تحوير للقوانين المعمول بها يتنزّل في هذا الباب.

أنصار الشّريعة، وأنصار مبدإ "الإسلام دين ودولة" يريدون إسقاط العموديّ على الأفقيّ، أي يريدون تحويل هذا الدّين إلى إيديولوجيا شموليّة تقنّن كلّ مجالات الحياة من عبادة وقانون وسياسة وأخلاق وسلوك يوميّ، فهم يرفضون القيام بهذا الفصل الذي يحرّر النّصّ الدّينيّ من استعمالاته البشريّة المعاملاتيّة. هذا الفصل بين العبادات والمعاملات هو الذي يساعدنا على جعل الدّين تجربة فرديّة مستبطنة وروحانيّة، قد تكون حافزا على احترام المبادئ الأخلاقيّة السّامية التي لم تلغها التّطوّرات الحديثة، ومنها احترام الحياة، وحرمة الجسد الحيّ والجسد الميّت، والتّكافل الاجتماعيّ، والرّحمة، والرّفق بالوالدين، وعدم حبّ المال والجاه حبّا جمّا... هذه القواعد الأخلاقيّة العامّة هي غير الشّريعة التي تفرض نظاما للمعاملات قائما على اللاّمساواة بين المرأة والرّجل، والعبد والحرّ، والمؤمن وغير المؤمن، واللّقيط والصّريح النّسب... وهذه المبادئ الأخلاقيّة العامّة، هي خلافا لأحكام الشّريعة غير متناقضة مع منظومة حقوق الإنسان، بل يمكن أن تكون مصدرا من مصادر تطويرها المستمرّ.

2- العلمانيّة على النّمط الذي أرساه كمال أتاتورك، رغم ما قامت عليه من إيجابيّات، ولّى عصرها ولم تعد ممكنة اليوم، بل ربّما تتناقض مع العلمانيّة الدّيمقراطيّة التي نطمح إليها، وهي ترمي إلى إرساء قواعد للعيش المشترك بين كلّ الأديان، وبين المؤمنين وغير المؤمنين، ولا ترمي إلى فرض قواعد معيّنة في السّلوك الفرديّ. العلمانيّة ولا شكّ تقتضي تغييرا لمجال المعاملات، وهذا ما نجح فيه إلى حدّ كمال أتاتورك وبورقيبة كلاّ في زمانه وفي سياقه، وقد أعطت تجربتهما أكلها في تحرير المرأة والتّحديث الاجتماعيّ. ولكنّ محاولتهما في تغيير معتقدات النّاس وعباداتهم ليست محبّذة وليست ممكنة اليوم.

فالسّياق الرّاهن غير سياق الزّعماء الكاريزميّين الذين يطوّرون مجتمعاتهم، أمثال أتاتورك وبورقيبة، بل هو سياق زعماء من نوع آخر، لا يحملون مشاريع للبناء والتّحوّل الاجتماعيّ، بل يحملون شعارات للتّجييش الدّينيّ والعاطفيّ ولا يهدفون إلى البناء بل يهدفون إلى الصّدام والمواجهة، ويكفي أن يكونوا مجرّد دعاة أو قادة لميليشيات حزبيّة. هؤلاء هم الذين تتماهى معهم الأغلبيّة، بل ويتماهى معهم جزء هامّ من النّخب اليساريّة والقوميّة التي أصبحت تفتخر بعدم إعمال العقل، وتتباهى بعدم الاهتمام بالمشروع المجتمعيّ الذي تخفيه عباءات هؤلاء الزّعماء.

أمام هذا التّراجع الطّفوليّ للنّخب وللشّعوب، وهذا الانحدار في طبيعة الزّعماء الجدد، لا يسعنا اليوم إلاّ أن نتمسّك بتعويض التّعويل على الزّعماء بالتّعويل على الحركيّة الاجتماعيّة والثّقافيّة التي تؤدّي، وإن ببطء، إلى التّأثير في صانعي القرار، والتّأثير في المنظومات التّربويّة والإعلاميّة والثّقافيّة، ولذلك نكتب ونطالب، ونأمل.

ولنعد إلى قضيّة فريضة الصّيام، لنقول إنّ بين العبادات والمعاملات مجال تقاطع، يتمثّل في القواعد المدنيّة التي لا بدّ من فرضها لكي لا تكون عبادة المؤمن سلبا لحرّيّة غير المؤمن، أو غير المتعبّد، وهذا مكمن الدّاء الذي أردت لفت الانتباه إليه، لأنّه مؤشّر آخر من مؤشّرات عدم التّسامح، وعلامة أخرى من علامات التّناقض بين خطاب التّسامح من ناحية والممارسات والقوانين السّائرة في اتّجاه آخر، والتي أصبحت مسلّمات وبديهيّات غير قابلة للنّقاش. هناك فئات من غير الصّائمين تفرض عليهم قواعد الصّيام وتفرض عليهم في بعض البلدان العربيّة عقوبات قانونيّة يعدّ وجودها نفسه إخلالا بالحرّيّات الأساسيّة : المؤمنون غير القادرين على أداء الفريضة، أو المؤمنون الذين أوصلهم اجتهادهم الشّخصيّ إلى إمكان عدم القيام بالفريضة، والمؤمنون الذين اختاروا أن يكونوا مؤمنين دون أن يأدّوا الطّقوس الدّينيّة، وهؤلاء يعبّر عنهم باللّغة الفرنسيّة بـ"غير الممارسين" للشّعائر (وهي عبارة ليس لها مقابل حديث في العربيّة، وللأمر دلالة). نضيف إلى هذه الأصناف : معتنقي الأديان الأخرى من المواطنين والأجانب، واللاّأدريّين واللاّدينيّين والملحدين. هؤلاء جميعا لا مكان لهم في ظلّ الممارسة الحاليّة لفريضة الصّوم في البلدان، بل هم ضحايا للمقاربة الشّموليّة للإسلام، وهي في هذا المجال مقاربة يشترك فيها الإسلام السّياسيّ مع الإسلام الرّسميّ، مع الإسلام الشّعبيّ الذي غذّت فيه الفضائيّات بؤر التّعصّب والنّرجسيّة الجماعيّة. وهو ما جعل رمضان رغم مباهجه وفوانيسه الجميلة وسهراته الحافلة يتحوّل إلى جحيم دنيويّ بالنّسبة إلى غير الممارسين لهذه العبادة. فالمطاعم والمقاهي تغلق في النّهار أو تفتح على نحو يشعر فيه المفطر بالمهانة، إذ توصد عليه الأبواب وكأنّه يقترف جريمة نكراء، ويلاحق بالنّظرات المستنكرة. ويمنع بيع المشروبات الكحوليّة للجميع، ويعتبر أيّ جهر بالإفطار اعتداء على حقوق الصّائمين، والحال أنّ حقوق الصّائمين مكفولة ولا يعتدي عليها أحد.

ما يمارس من عنف على غير الصّائمين في هذا الشّهر يدلّ على أنّ التّعصّب ليس حالة خاصّة أو إيديولوجيا معزولة، بل نمط من العيش ونظام للعلاقات بين النّاس ومناخ فكريّ. ولعلّ النّموذج الذي نجح في بنائه الإسلام المتعصّب بأنواعه هو نموذج المسلم الذي نقدّمه كالتّالي :
  • · المسلم العاجز عن التّحكّم في غرائزه، والذي يسيل لعابه طوال اليوم، يسيل لعابه كلّما رأى مفطرا في رمضان، كما يسيل لعابه كلّما رأى جزءا من جسد امرأة : شعرا أو وجها أو مجرّد أذن.


  • · نموذج المسلم "المسلوخ" الذي لا جلد يقيه من الجروح، فكلّ شيء يعدهّ مهينا له جارحا لعواطفه ولعقيدته. ولذلك فهو يقضي يومه وليله في رصد ما يقال وما يكتب عن الإسلام، وفي التّألّم من جراح المشاعر والعواطف.


  • · نموذج المسلم الذي لا يعبد اللّه لمحبّته إيّاه، بل ليحصل في كلّ لحظة على الثّواب والجزاء، ولذلك فهو يحوّل مأكله وملبسه وكلامه إلى عبادة متواصلة، أو إلى مؤسّسة للرّبح الآخرويّ، ويختزل علاقاته بالنّاس في الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر.


  • · نموذج المسلم الذي ينتمي إلى عصرين في الوقت نفسه، فيحوّل المؤسّسات الدّيمقراطيّة إلى منابر لإنتاج القرارات المنافية للدّيمقراطيّة، ويحوّل كل مطالبة بالحرّية إلى مطالبة بالحقّ في العبوديّة.[/color]

    والنّتيجة هي أنّ المسلم أصبح كاريكاتورا للإنسان الحديث، لا لأنّ الإسلام أراد له ذلك، بل لأنّه أراد هذا الإسلام، أو أراد هذا للإسلام.

    إذا اقتنعنا بأنّ الإيمان لا يفرض بحدّ السّيف، فيجب أن نسلّم بأنّ الشّعائر الدّينيّة لا تفرض بحدّ القوانين الجزائيّة والتّدابير الإكراهيّة، وبأنّ حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على الحقّ في العبادة.

    rajabenslama@yahoo.fr
10-28-2006, 01:05 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
طيف غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,617
الانضمام: Jan 2002
مشاركة: #2
حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على العبادة
اقتباس:إذا اقتنعنا بأنّ الإيمان لا يفرض بحدّ السّيف، فيجب أن نسلّم بأنّ الشّعائر الدّينيّة لا تفرض بحدّ القوانين الجزائيّة والتّدابير الإكراهيّة، وبأنّ حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على الحقّ في العبادة.

سؤال

من يحدث البلبلة أكثر في المجتمعات , المؤمن الملتزم ام الملحد او اللاأدري او الغير ملتزم ؟؟

المؤمنون ( في جميع الاديان ) يسوقون انفسهم على انهم حملة شعار الفضيلة !

هذا هو الدور الذي يجهدون بتأطير انفسهم خلاله لتشع هالة الورع والتقوى فوق رؤسهم !:saint:

علما , هناك سُبل اخرى في المجتمع , للحفاظ على وسطية واعتدال وسلامة المجتمع من الافات المرضية الكثيرة , وهناك سلطات رادعة وعقابية وفق القانون وهناك منظمات تفرض وتمنع الانفلات وانتشار الاوبئة الاجتماعية .. والدور الذي تقوم به الاديان دور مكمل فقط لاغير.. ولو توقف أمر الاديان على فرض الضوابط التي تحكم علاقة البشر فيما بينهم كالتسامح وعدم التعدي على الغير لما وقف ضدها عاقل .. ولكن هل هذه هي حقيقة الدور الذي تلعبه الاديان ؟؟

جميع المؤمنين في العالم يحملون نفس النهج الدعوي , بالدعوة للفكر الديني الذي يحملونه , فكم من مرة دق بابي رجل او امراة , من دعاة الاديان الحديثة , للدعوة والترغيب للانخراط في تلك الاديان والتي هي جزء من الديانة المسيحية , وعندما اقول له انا لااعترف بما تؤمن انت به يستغرب ويحاول جاهدا لكي يقنعني بما يعتقد هو واذا قلت له من يدري ربما تكون انت على خطأ :P عندها فأكون كمن طعنه بسكين فيهيج كالثور الجريح اي انه لايقبل ولايقتنع بوجود من يعتقد اعتقاد اخر غير اعتقاده , واذا قلت له انا لاؤمن بشئ محدد , يندفع اكثر لكي يكسبك الى صفه ويبدأ بحكايات عن كيف كان هو ايضا غير مؤمن ثم هداه ( ؟ ربما الروح القدس ) الى جنته على الارض ..

هذه حكاية بسيطة

ملخص الكلام .. الاديان في وقتنا الحاضر استنفذ خيرها

وبتطور العقل البشري بأمكان اي انسان ناضج ان يعتنق و يحمل الكثير من القيم الروحية مستمدة من روح وخلاصة ماجاء به الاولين من فلاسفة وانبياء لكي يخرج بحصيلة جميلة من الافكار ويتخلص من سلطة رجال الدين وتحكمهم بعقول البشر
10-30-2006, 01:12 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وضاح رؤى غير متصل
ممنوع 3 أيام
*****

المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
مشاركة: #3
حرّيّة عدم العبادة ليست اعتداء على العبادة
هذا الزمن ونجومه ....


أتفق مع صاحب المقال فمنذ نيف واربعين عاما كانوا مجهولي الحال .والآن يحتلون الساحة وبما فيها هؤلاء هم اصحاب بوتيك عرض السلع الدينية الإستفزازية الذين بالفعل حولوا المجتمعات بربوع المعمورة من "سدني" شرقا و "ساحل كاليفورنيا" غربا إلى صورة كرنفالية مخيفة تثري بانوراما دجلية وخرافية لعالم الماورائيات

حاملي السلع الدينية بذلك الزمن قفذوا من مؤخرة المنظر إلى المقدمة فأصبحت المجتمعات منظرها كمدن من الصفيح الفكري

ومن حقهم أن يفعلوا ما يريدوا فهم الآن مركز القوة الأول لا سيما بعد انتهاء اليسار وتيار العلمنة وأصبحوا كما يقول صاحب المقال المتحكمين بكل شيء من دخول الحمام حتى الهواء الذي نتنفسه

بالنسبة لعلمانية الجنرال اتاتورك فهي لم تكتمل لعدة أسباب فالشعب التركي لم يكن قد أستوعبها جيدا .لان التجربة انتهت على الاقل نظريا حين سمحت تركيا بتعددية الاحزاب عام 1945 ومع التغيير الهيكلي الذي اجراه "حزب الشعب" من التشدد في العلمانية إلى المهادنة مع الإسلام كسلاح ضد الشيوعية وصول مندريس للسلطة واستخدامه شعارات إسلامية , وأزمات تركيا الاقتصادية الخانقة في الستنيات وبدء التقارب مع الدول الاسلامية النفطية وانضمامها إلى منظمة العالم الإسلامي الفيصلية ...أصبح الإسلام اجتماعيا في الصدارة

حتى القوات المسلحة الكمالية أعترفت بذلك وبالتالي لم تبذل محاولة لاعادة عقارب الساعة للوراء , وللعلم المجلس العسكري الكمالي هو الذي اوفد رئيس وزرائه لحضور المؤتمر الإسلامي (إلى كان في جدة على ما اتذكر) وخرقوا الدستور الكمالي لا من شيء سوى الحصول على جزء من الكعكة المالية الفيصلية

وطبعا يرجع كل ذلك ان الكماليون وضعوا كل بيض سياستهم الداخلية والخارجية في جيوب الامريكان الذين رفعوا شعارات الدين في مواجهة اليسار والشيوعيين وقالوا الطريق إلى الله أهم من الطريق إلى موسكو, إلى جانب القوة الهائلة للاسلام الوهابي الذي يمتلك أرصدة بالمليارات في السوق الدينية العالمية الذي يحتكرها معه اليمين المسيحي الامريكي الذي يسعى سياسيا واجتماعيا في السيطرة على عقول البشرية الفاضية

إستنبول زمان ايام الخمسنيات والستنيات كانت مازالت مصرة على ان تكون علمانية اجتماعيا على الاقل وكانت لا تفترق بأي شيء عن أي مدينة أوربية كبروكسل او روما اما الان حالها كحال أي مدينة سوداء طائفية بالعالم الإسلامي , ساعة اذان المغرب برمضان لا تجد أي مار بالشارع ...الكل بيفطر:lol:



10-30-2006, 04:09 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  سوريا ليست وظيفة ولا رمزاً آمون 5 1,410 04-01-2011, 07:54 AM
آخر رد: آمون
  ليست غيمة عابرة..11 سبتمبر 2001 هز أمريكا و 11 فبراير 2011 سيهز العالم العربي بسام الخوري 0 1,171 02-21-2011, 02:15 PM
آخر رد: بسام الخوري
  الوهابية ليست هي السلفية ..فاتيكان السعودية وأذرع إيران محمد جربوعة 0 1,849 06-30-2010, 02:55 PM
آخر رد: محمد جربوعة
  ظاهرة الخرف العربي ليست جديدة رحمة العاملي 25 5,861 02-13-2009, 02:29 PM
آخر رد: رحمة العاملي
  اليهود هم الاحق في العبادة تمثال الحرية 20 3,490 02-10-2009, 12:03 AM
آخر رد: العلماني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS