ساري في الروح
عضو متقدم
المشاركات: 495
الانضمام: Apr 2005
|
تحقق نبوءات الكتاب المقدس حرفياً
اقتباس: katz كتب/كتبت
أخى العزيز سارى
هل نحن نفسر معنى الكلمات كما نريد أو كما هى حقيقة ؟
كلمة جيل تعنى جماعة من الناس فى وقت معين و تستطيع سيادتك ان ترجع لأى معجم ..و هى فى النص الانجليزى Generation
و كلمة المسيح تنصرف على اليهود المعاصرين له و لم يؤمنوا به
فاذا انقضى هذا الجيل و مات , جاء جيل بعده و هكذا
و لا يصح ان يقال ان اليهود الحاليين هم نفس الجيل المعاصر للمسيح
حيث انهم يهود غير مؤمنين مثلهم ..لا يا أخى ..هناك فارق بين الجيل
و النوع فاليهود هم نوع بشرى أو جنس بشرى أو سلالة من أيام
المسيح و لكن انقضى منهم اجيال كثيرة و لم تتحقق نبوة المسيح
حسنا ..كيف نخرج من هذه الورطة ..أضطر شخص ما الى تلفيق هذا
التفسير الذى ذكرته حضرتك و هى ان كلمة جيل هنا تعنى جنس اليهود
و عليه فالمسيح لن يرجع قبل فناء اليهود أو ايمانهم..المأساه يا أخى
الكريم ان هذا الشخص وجد من يقتنع بتفسيره
آسف فأنا لا أقصد اى اساءة و لكنها نقطة وجب ان افسرها
نحن نفهم معنى الكلمات بشكل صحيح و لا نتمسك بحرفية عمياء.
فجيل يهود اليوم الذين لم يؤمنوا بماذا يختلفون عن اليهود أيام المسيح، و الذين وجه إليهم الكلام لسبب وحيد هو عدم إيمانهم برسالة المسيح.
و كلمة جيل لها مدلول، فقد كان هنالك أجيال عديدة من اليهود، أجيال العبودية في مصر و أجيال الخروج و التيه في صحراء سيناء و أجيال الإقامة في فلسطين و أجيال السبي ... الخ و آخر الكل الجيل الذي كان في أيام المسيح و الذي كان يريد مسيحا ملكا أرضيا يحقق لهم السلطة الزمنية.
المسيح لم ينتقض اليهود عندما قال مثلا "جيل فاسق خاطئ" على أنهم من عرق يهودي أو جنس يهودي فالمسيح ليس عنصريا و ليس كل اليهود من نفس العرق أو السلالة، لذلك لم يكن من المناسب أن يقول المسيح "هذا الجنس" أو "هذا العرق" بل قال في كلمة لها مدلول واضح "هذا الجيل"
|
|
06-30-2005, 12:08 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ساري في الروح
عضو متقدم
المشاركات: 495
الانضمام: Apr 2005
|
تحقق نبوءات الكتاب المقدس حرفياً
اقتباس: ساري في الروح كتب/كتبت
لقد سبق و ذكرت في مكان سابق في هذا الموضوع أننا الآن نعيش في المقطع الذي يتنبأ عنه سفر الرؤيا في آخر الاصحاح العاشر.
أما الآن فيبدو أن الاصحاح الحادي عشر قد بدأ تنفيذه ( و يبدو لي ذلك من خلال صعود حماس في الانتخابات الفلسطينية الأخيرة ).
"و أعطيت قصبةً مثل قصبة المسح، و قيل لي "قم فقس هيكل الله و المذبح و الجالسين فيه أما الفناء الذي في خارج الهيكل فدعه و لا تقسه لأنه جعل للأمم ( غير اليهود ) فسيدوسون المدينة المقدسة اثنين و أربعين شهراً ، و سأخول شاهدي أن يتنبآ ألف و مائتي يوم و ستين و هما لا بسان المسح، إنها الزيتونتان و المناراتان القائمة في حضرة الرب ... " "
لنرى و نشاهد و نتعظ
تحية محبة
تكملة هذا المقطع هي " و إن كان أحد يريد أن يؤذيهما تخرج نار من فمهما و تأكل أعداءهما، و إن كان أحد يريد أن يؤذيهما فهكذا لا بد أنه يقتل. "
أعتقد أن هذا المقطع يتحقق اليوم. حيث يبدو أن حماس و حزب الله هما هذان النبيان.
أعلم أن هذا التفسير لا يرضي اليهود أو المسلمين أو المسيحيين أو الملحدين، لكن لنرى ما يحدث و نقارن
تحية محبة
|
|
08-05-2006, 04:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}