This is an excellent calculation. Anyhow the result will be known by 9th
july !!!!!
Brazil won the world cup in 1994. Before that, they had won this title forthe last time in 1970.
1970 + 1994 = 3964
Argentina won the world cup for the last time in 1986. Before that onlyin 1978.
1978 + 1986 = 3964
Germany, though, won the world cup in 1990. Before that, Germany won in1974.
1990 + 1974 = 3964
This could lead us to guess the winner of the World Cup in 2002, since
it should be the winner of the 1962 World Cup
3964 - 2002 = 1962
And Brazil won the world cup in 1962 and 2002.
This numerology seems to work...
And now, who would be the winner of the 2006 world cup?
3964 - 2006 = 1958
And who won in 1958?
BRAZIL
When Egypt will win the world cup? Year 3964????

لم تعد مباريات كأس العالم مجرد لعبة شعبية يعشقها الجميع كما كانت في السابق بل أصبحت تجارة يستفيد منها أصحاب " الكروش" الكبيرة وعلى رأسهم المدعو بلاتر كبيرهم الذي علمهم السحر ...وأصبحت لعبة مكشوفة تتحكم في نتائجها الفيفا عن طريق البطاقات الصفراء والحمراء بتوزيعها دون مبرر على المنتخبات التي لاتدر لبنا لخزينة الفيفا .
قد تتساءل كيف ؟ أقول لك التالي : تبدأ المباراة وفيها طرفين , طرف تستفيد من بقائه الفيفا وآخر مجرد " كومبارس" تستخدمه الفيفا لذر الرماد في العيون وإظهارها بالحياد ... وعندما تنطلق صفارة البداية يبدأ الحكم في تحين الفرصة لنرفزة فريق الـ " كومبارس " بأشهار البطاقة الصفراء لفرد منهم أو عدم احتساب " فاول " واضح وصريح لهم ...فتبدأ لعبة توتر الأعصاب....وتكون عيون الحكم مركزة على أعضاء هذا الفريق ليرتكب خطأ ... ومنها يتغيّر لون الملعب من مستطيل أخضر إلى بطاقات صفراء وتحمّر في دقائق !وتستمر اللعبة هكذا ..... الفريق المضيف هو كنز بالنسبة للفيفا فلا يمكن إقصائه في المراحل الأولى لمباريات كأس العالم ...لأن معظم من يتواجدون في الملعب هم أبناء ذلك البلد وإذا خرج من اللعبة خسرت الفيفا وليس الفريق ... تنظر الفيفا إلى وجه البقرة قبل حلبها! فإن كانت البقرة من أوروبا فهي من البقرات التي تدر لبنا غزيرا....أما البقرات التي من قارة أمريكا الجنوبية فهي من البقرات المهارية التي تمتع الجماهير ورغم أنها لاتدر لبنا غزيرا كالأوروبية ولكنها تستقطب المشاهدين فلا بأس أن تبقى إلى المراحل قبل الأخيرة ولكن لا يمكن لها أن تفوز بالكأس في القارة العجوز !لأن معنى ذلك هو خروج مبلغ من المال من أوروبا إلى القارة اللاتينية وهذا في علم الاقتصاد أو لنقل علم المافيا خسارة اقتصادية....فيتدخل الحكم في المباريات بطريقة تبدو مشروعة في ظاهرها ولكنها مضللة في باطنها , فتجد حكام الخطوط يحتسبون التسلل تلو التسلل على فرق القارة اللاتينية حتى وإن لم يكن هناك تسلل.... لتنتهي المباراة لصالح الفريق الأوروبي بضربات الحظ الترجيحية بعد أن يدب الذعر في حارس الفريق الآخر وتنهار أعصاب الفريق بعد الجهد والعرق وتوتر وشد الأعصاب ... والمسألة نفسية يكون الضغط على اللاعب الذي تعرض للظلم واستنفد طاقته في اللعب طوال 120 دقيقة أكبر من الفريق الذي لم يتعرض لشيء من ذلك القبيل.
أما فرق الكومبارس الأخرى من أفريقيا وآسيا والكونكاكاف وغيرها فعليها تكملة العدد وحسب أما حلمها في الفوز بكأس العالم ففي " المشمش" أو عليها الانتظار في الدور إلى اشعار آخر.
وهناك محللون واعلاميون يلعبون اللعبة مع الفيفا ودورهم هو تحطيم المعنويات لفرق الكومبارس قبل أن تبدأ المباريات ... ويكفي مثالا على ذلك مباراة البرازيل وغانا التي لعب هؤلاء المحللين والاعلاميين دورهم ببراعة في إرهاب الأفارقة من فرقة السامبا البرازيلية ,مما جعل فريق غانا يلعب وهو مرتعب من الاسم لا من مجاراة البرازيل , وشاهدتهم وكأنهم يلعبون في ملعب مليء بالوحل وهم يجرجرون أقدامهم جرا.

كأس العالم ستبقى في أوروبا
إلى اللقاء في جنوب إفريقيا

:o

ما اعتقدتش ان كل ده بيحصل