اقتباس:على فكرة، زنادقة الكرة العاقل و جقل يشهدان لصالح البرازيل و هم لا يدريان.

فإذا كان اداء البرازيل سيئا و دفاعها هشا و مع ذلك فازت بثلاثة اهداف بلا مقابل، فكم ستكون النتيجة لو كان اداؤها يرضي هؤلاء الزنديقان؟

شوف يا عابد الخرافات البرازيلية .. :P

الثلاثة أهداف التي تتحدث عنها : الأول كان خطأ دفاعي ، والثاني والثالث كانا تسللين .. ولكن حكام الخط مثلك مؤدلجين ومتبرزلنين .. ولا يؤمنون بالموضوعية .


والأهداف أبدا لا تعكس مستوى اللعب ، نسبة الاحتفاظ بالكرة كانت في صالح غانا ، التسديدات على المرمى في صالح غانا الضربات الركنية في صالح غانا ... أكثر من ستين دقيقه من المباراة كان اللعب في نصف الملعب البرازيلي .


البرازيل عتقت من هذه المباراة بمساعدة الحكام . كما عتقت ايطاليا .

ولكنكم انتم المتبرزلنين .. لا تخرجون عن اطار نص السامبا ، ولا يوجد أي دليل واحد على وجود التفوق البرازيلي . هل تريد عمل حوار ثنائي ؟

أنا مع العاقل..
ليس فوز البرازيل على غانا باهتاً وحيب. بل كل أداءها في هذا المونديال كان باهتاً..

والدليل..
تفوز البرازيل على غانا بـ 3 إلى صفر
وبعدها بساعة.. تبدا مباراة العملاق فرنسا والفتية اسبانيا..
تفوز فرنسا بـ 3 إلى واحد

إذا ما نظرنا إلى المبارتين اللتين حملتا نفس النتيجة تقريبا.. أيهما بربكم أروع وأكثر إثارة وتفنن وقتالية؟؟؟ وقس على ذلك كل المباريات التي خاضتها البرازيل..

مقارنة أخرى بين زين الدين زيدان المخضرم.. واليافع رونالدينو .. أو الساحر كما يقولون..
في الوقت التي يصوب زيدان الكرات من أي شبر من الملعب إلى - بالضبط- قدم زميله في أي شبر من الملعب.. في الوقت الذي نجده في الوسط صانعا للألعاب.. وفي الهجوم هدافاً أو صانع هدف.. وعند شباك المرمي مدافعاً فذاً في الوقت المناسب وبخبرة ومهارة مختمرة.. نجد رونالدينو الساحر لا ينفع إلا في تشتيت الكرات وفي الضربات الخطأ غير المتزنة الكثيرة والكثيرة جدا.. ورغم تواجد رونالدينو هنا وهناك إلا أنني لم اسجل له وقفة فاع واحدة..

يتقدم.. يتغلب الفريق الفرنسي الأنيق على برازيليي الملايين بكل تأكيد..

:wr:

الظاهر أن العربية غيرت اهتماماتها من نساء النسويات إلى رجال كرة القدم...

مبروك يا عمي...

:lol:

اقتباس:  العاقل   كتب/كتبت  
الثلاثة أهداف التي تتحدث عنها : الأول كان خطأ دفاعي ، والثاني والثالث كانا تسللين .. ولكن حكام الخط مثلك مؤدلجين ومتبرزلنين .. ولا يؤمنون بالموضوعية .

يقال ان فريقا هزم فريقا بـ 10 اهداف مقابل لا شيء، فسألوا مشجع الفريق المهزوم، فقال لهم،

الهدف الاول كان تسلل "واضح"
الهدف الثاني كان خطأ حكم
الهدف الثالث كان تواطئ الحكم الاخر
الهدف الرابع كان غباء حارس المرمى
الهدف الخامس نحس و حظ سيء
الهدف السادس لاعب حمار اعطاهم الكرة
.
.
.
.

و هكذا نستنتج ان الفريق المهزوم افضل من الفريق الفائز. :lol:

تحية...

طبعا "الهرطقة" الكروية التي أتانا بها لوجيكال لا تقوم إلا على أحلام و تمنيات الحالم, و ليس لها أي وجود موضوعي في ظل تعاظم كمية "الأنتوربي" عند الفريق البرازيلي مما يعني الحاجة الى مزيد من الطاقة لينتظم أداءه قليلا , و فوزه أعتمد على قانون الإحتمالات "الأخرس" الذي لا يميز بين أحمر و أزرق بإعتبار أن معظم ما يحدث في الملعب مرهون بأداء اللاعب و خطة المدرب و نفسية الحكم و أحوال الطقس إلا "اللمسة الأخيرة" التي تعتمد بشكل كبير جدا على "الصدفة", من الممكن أن يسدد اللاعب و يسدد بقوة و هدوء ومن بعيد و من قريب فلا تدخل الكرة في المرمى و هذا حصل مع مايكل بلاك في مباراة ألمانيا و السويد أحصيت له أكثر من أحدى عشر قذيفة بين القائمتين و تحت العارضة ذهبت جميعا في جسد الحارس أو في القوائم و كذلك الأمر مع كلوزة في مبارات ألمانيا مع بولندا فرص سهلة في القوائم و في يدي الحارس من كل حدب و صوب و لا تريد الكرة أن تدخل المرمى , ثم يأتيك مثلا سامي الجابر و من أول لمسه للكرة يسجل هدفا في تونس , ليس هناك قانون يحدد كيفية و زمن دخول الهدف و قد يأتي هدف بعكس مجريات اللعب و حصل في مباراة أيطاليا و أمريكا , أمريكا تهاجم و تلعب و تنقل الكرة, ثم يأتي هدف ايطالي.

الذي حصل في مباراة غانا و البرازيل, فعلت غانا كل ما هو مطلوب منها لعب جميل و منظم و نقل واعي و سليم للكرة ووصول سهل الى مرمى الخصم و تهديدة ثم لا يأتي الهدف..كل شيء كان حاضرا إلا الأهداف, بعكس البرازيل و لن نبخسها حقها فقد هاجمت و أظهرت بعض الفنون القديمة و مرر رونالدينو بعض حيله التراثية و حتى هدف رونالدو جاء من حركة لا يتقن سواها ساعدة "حظة" فيها و سجل , حيثيات كهذه تجعلنا نفكر مرة أخرى بآلية حدوث المصادفة و هل هي موجهة أم عشوائية.

أهلا بالشباب جميعا, و لا تخافوا و لا تجزعوا الكأس لألمانيا و لو كره البرازيليون.

مودتي

والله أنا أرى :) أن غانا خسرت لأحد هذين السببين

1. خوف الفريق من البرازيل معتقدين أنه عملاق... فذهبت الثقة بالنفس كلما اقتربوا من المرمى
2. الله جازاهم بعدما أغضب ذلك اللاعب كل المسلمين بوضعه علم أسرائيل أمام الكاميرا ضاربا بعرض الحائط مشاعر الملايين من البشر

(تبا لهو...)

وقد شاهدت الحمصية المباراة
ورأت الحمصية أن غانا قد لعبت جيدا وجدا... وسوف تصبح شيئا ما في المستقبل
وإن البرازيل قد ختيرت وآن وقت قطافها

على يد الألمان

كيفكون ياجماعة