{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الــحــب الأولــــ....نبتدي منين الحكاية؟
غالي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #1
الــحــب الأولــــ....نبتدي منين الحكاية؟
لقد تأكدت بنفسي أننا لا ننسى حبنا الأول، وأننا نظل نحمله في جوانحنا طوال العمر، حتى لو أصابه الفشل كما يصيب أغلب حالات الحب الأول؟!

لكن ما هو ذلك السر الذي يبقي هذا الحب كامناً في الروح كالجذر الذي لا يرضى بالفناء....هل لأن هذا الحب يحدث مع تفتح الوعي للمرة الأولى على الحياة؟؟

لقد نشأت بداخل كل منا أسطورة هذا الحب لأننا نذكر بقدر كبير من الحنين، اللحظة المعرفية الأولى التي اكتملنا فيها بمعرفة الآخر، المرأة، فتعرفنا الحياة في صورتها التي كنا نجهلها، ودخلنا أفق الغواية الساحرة التي قادتنا إلى عوالم بهيجة سعدنا بها زمنا، وحتى عندما كان الحب الأول يفشل نتيجة اصطدام مثاليته بواقع الحياة الخشن، أو نتيجة التفريق بين المحبين لأسباب عديدة، كان هذا الحب يظل باقيا في النفس كالواحة الظليلة التي تلجأ إليها الروح هربا من جحيم الحياة.

طبقاً لتجربتي الخاصة فإن الحب الأول يمنعنا من أن نحب بعد انتهائه بنفس القدر، ذلك لأننا نظل في شوق إلى محبوبنا الأول بالقياس إلى أي محبوب نقع في غرامه بعد ذلك.... ولكن لماذا؟؟!! لأن المحبوب الأول يظل النموذج الأعلى الذي تتضاءل إلى جانبه كل النماذج اللاحقة في الحب؟

قد يقول البعض أن في هذا ضرب من السذاجة العاطفية أو الرومانسية التي سرعان ما نغادرها حينما نفارق عالم الشباب وندخل عالم النضج.....
هل الحب الأول موجود حقا أم أنه مجرد وهم نصنعه لأنفسنا في مرحلة الأوهام من حياتنا، حين نستسلم لخيالنا كي نحلق معه إلى سموات من الحب الخيالي الذي نعيش في أوهامه متصورين أنه الحقيقة؟

قد يكون للحب الأول أصل من الواقع، ولكن ألا يضيف إليه خيال الشباب الكثير الذي ينقله من عالم الواقع إلى عالم الرغبة التي لم تتحقق، والتي تظل علامة للحلم الذي يشير إلى جرح غائر في النفس.

لقد لخص الشاعر العباسي أبو تمام وصاغ إجابته في بيتين رائعين يقولان:

نقل فؤادك حيث شئت من الهوى /ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الأرض يألفه الفتى /وحنينه أبدا لأول منزل


ربما كانت براءة الحب الأول هي السبب في الهالة السحرية التي تحيط به، خصوصا من منظور الحرمان من الحبيبة، أو عدم الاقتراب منها بالمعنى الذي يبتذل حضورها، فالحبيبة الأولى في سنوات العمر الباكر كالبدرالذي أفرط في العلو، وضوءه قريب جدا من السائرين في الصحراء، وإفراطه في العلو هو الباعث على تخيل ما ليس بقائم، وتصور ما لا يوجد، كالحب الأول الذي يبعث النفس الغضة على تخيل صفات الكمال والجمال في موضوعها الذي يظل فاتنا في مدى الرؤية، بعيد المنال على مستوى الوصال المادي العملي. لهذا نحن نرى القمر رائع الجمال من على الأرض، لكننا إذا اقتربنا منه فلن نجد سوى الحفر والصخور والنتوءات.

ربما لم يدر شيئا من ذلك بخيال الشاعر العباسي أبي تمام. ولكن بعضه على الأقل كان في وعي الشاعر الحديث أحمد عبد المعطي حجازي عندما طرح سؤاله:

أرأيت إلى ورق غادر شجرة هل يستوطن شجرا آخر؟
أرأيت إلى امرأة حرة
هل تهوى إلا صاحبها الأول؟


والسؤال نفسه يتضمن جوابه الذي يلتقي مع الدعوى التي صاغها أبو تمام حين جزم بأن القلب يظل دائما ميالا إلى الحب الأول الذي يحن إليه الفتى مهما تنقل بين المنازل اللاحقة.

لا أدري لماذا أشعر برغبة في الكتابة عن حبي الأول....ربما لأنني قد سمعت مؤخراً أغنية العظيم الراحل (عبد الحليم) نبتدي منين الحكاية..وهي من الأغاني المفضلة لدي.....لقد تعرفت إلى حبي الأول في جامعة دمشق....وككل قصص الحب الأول كان مصير هذا الحب الفشل....ربما لذلك يطلق عليه (الحب الأول) لأنه حب فاشل...لو لم يكن فاشلاً لما كان اسمه الحب الأول....

يتبع :redrose:

سلام
05-26-2006, 06:03 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عبـــاد غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 156
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #2
الــحــب الأولــــ....نبتدي منين الحكاية؟

بسم الله الرحمن الرحيم

أنا بانتظار مشاركاتك - ولكن لدي ما أقول بهذا الخصوص - قد ينطبق علي فقط ولكن ربما يكون صحيحاً لكثيرين غيري

الحب الأول حب مجهول السبب - يرى المراهق أو الشاب روحانية ما أو صفات فائقة وجاذبة في شخص آخر بحيث ينجذب إليه - ويحصل ما يسمى بالحب - هذا الحب يخفي العيوب ويخفي الكثير من الحقائق في المحبوب عن الحبّاب - كما أنه لا يعطي الحبّاب الفرصة للتوازن أو الاختيار بل يصفعه صفعاً - ولا يجعله قادراً على النظر إلى العواقب

قاومت هذا النوع من الحب - بكل قسوة المقاومة وصعوبتها - ونجحت بحمد الله ولطفه - رغم اقترابي من الانزلاق فيه مرات كثيرة - وكان نجاحي خيراً لي وللمحبوب الأول وحتى الخامس

وعندما عرفت ما أريد وتمكنت من الحصول عليه بفضل الله كان أجمل وأكمل من أي اختيار آخر - وحمدت الله كثيراً أنه اختار لي أفضل مما رغبت به نفسي لأول وهلة

وجدت أن الحب الأول الذي يحصل في مرحلة المراهقة والشباب هو حب موجه إلى نفسي أنا من حيث لا أدري - سببه شعوري بعدم الاكتمال أثناء نمو شخصيتي ورغبتي بالشريك الآخر كشخصية غريبة ومكملة لي - ورغبتي بالتحدث إلى الجنس الآخر من غير أخواتي وقريباتي واستكشاف هذا الكائن!!!

كما أن هذه العاطفة موجودة في نفس الإنسان الطبيعي السوي - فمن الحمق كبتها وتجاهلها ولكن من الصواب توجيهها بالاتجاه الصحيح وإدراك خطورتها إن تركت بدون ضوابط

علمت أن هذا الحب هو مرحلة من مراحل النضج - وأنه لي أولاً وليس لغيري - بل الحبّاب هو أنا - والمحبوب "الفتاة"... ليس هو المحبوب الحقيقي ولا فرق على من وقع هذا البلاء "حبي" فأنا في الحقيقة "أحب" وأريد أن أثبت لنفسي أنني أحب وأنني كبرت بما فيه الكفاية وأنني جدير بأن يبادلني آخر "جميل" هذا الشعور

ثم أدركت أن هذا الدافع الذي اسمه الحب - هو دافع إلهي يضعه الله تعالى في الإنسان لكي يحركه نحو الانجاز واثبات الوجود والتحدي ويجعل الانسان يطالب أكثر وأكثر بأن يعترف به الآخر - وأن هذا الحرمان هو الذي يقود الانسان نحو بناء ذاته ومستقبله إلى أن يحصل على ما يتمنى

أنا مسرور جداً الآن لأنني سيطرت على انجذابي إلى أولئك الفتيات في المدرسة والجامعة والعمل - وأنني منعت نفسي من الحديث إليهن والمزاح معهن - لا من باب الصداقة ولا الزمالة ولا حتى الأخوة في الله

أنا في غاية السرور لأنني رأيتهن وقد نجحن في حياتهن وصرن أمهات وبنين عائلات وحياة سعيدة

كما أنني نلت حياة سعيدة مع من اخترتها واختارتني لتكون زوجتي ووجدت أن الاختيار المتعقل والمحافظ في البداية (ربما الجاف والبراغماتي بنظر البعض) هو الذي يقود إلى الحب الثابت والقابل للنمو والاستمرار - والقابل للحياة الطويلة

لقد فضلت أن أكون الصياد على أن أكون العصفور - واخترت الصفات النفسية والاجتماعية والأخلاقية والجمالية المعتدلة التي أرغب بها - كما أنني تأكدت من أن شريكتي في الحياة تعلم حقيقتي وصفاتي بحلوها ومرها وأنها قبلت بي عن اهتمام كاف ومشاركة في الرؤية والهدف - كما أننا أتحنا لأنفسنا مجالاً كافياً لنتعرف إلى بعضنا ولتشتعل أنوار الحب بيننا - فكان هذا هو حبي الأول بعد عمر الثلاثين - وهو الحب الدائم إن شاء الله.
05-28-2006, 08:20 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
غالي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #3
الــحــب الأولــــ....نبتدي منين الحكاية؟
الزميل عباد
ما كتبته أكثر من رائع

تحية لك:97:

سأقوم بإكمال الموضوع لاحقاً.

سلام
05-28-2006, 09:02 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #4
الــحــب الأولــــ....نبتدي منين الحكاية؟
العزيز "غالي" يا ابن البلد؛

أعتقد من ناحيتي أنه يمكن التخلص من سطوة الحب الأول، ربما ليس بسهولة، والأمر يحتاج لحبٍّ جديد قوي متين جبار هادر غامر.
فأولى التجارب في كلّ شيء يبقى لها رونق الأولوية، البداية، التعرف على شيء لأول مرة. ولكنه برأيي وهم كبير، ولا بد للاستمرار بالحياة والحب، الخروج من رتقه وهذا ما حدث لي بعد سنين طوال طوال.

كنت قديماً قد كتبت هذا الكلام عن الحب الأول ونشرته بموضوع في ساحة الأدب، بيد أني غيرت رأيي فيما بعد، وكتبت حول ذلك أيضاً، عن تحرري من سجن ذلك الحب الأول.

الحب الأول - متفرقات شاعرية

اقتباس:[CENTER]الحب الأول

يخطئ الكثيرون حين يقولون أن الحياةَ فرصٌ فإن لم تصطدها فإنك الخاسر الأكبر.

فهناك في الحياةِ فرصٌ، يُصبح عدم اقتناصها نعمةً، تصبحُ ذكرى فرصةٍ تغذي الخيال رغبةً في تكرارها. فتتحول إلى الأسطورة الأجمل والأسمى.

والحبُّ الضائع، ذكرى الحب الأول، آلامهُ وشجونه، عذوبته وتمرده، وخلجات أصحابه الملتاعة، يصبح الأصل والحدث الأهم، وكل ما بعده استجرارٌ  له، أو رغبةٌ في تكرار، تخرجُ عن كونها حدثاً بذاته، بل تصير هوامشاً على صفحات الحبِّ الأول، الذي يحولها ببراعة إلى أجرامٍ تدور في فلكه.

والحبُّ الأول لا يكون أولاً إذا كان وحيداً، ولن يكون له معنى القدسية والسيطرة/الأسطورة لو لم يكن ضائعاً ...

وتمر أيامٌ وسنون بعده، فيصبح كلُّ ما عداه وهماً، ويصبحُ هو بذاته منفصلاً عن وقائعه.
مجرداً من بشريته وطبيعته.
يصبحُ أحاسيساً بحتة، ذكرى خالصةً لا تحمل حقيقة ولا منطقاً ويصبح الطرفُ الآخر غير مهماً لاستمرار الحب.
بل يصبح عدم وجوده وبعده شاحذاً لخيال الأسطورة، وأساساً من أسس استمرارها.

ويبقى أحلى فرصة ضائعة، لكنها حيّةً دوماً.
ترفض الاستكانةَ والخضوع، ترفض الموتَ.
تعيشُ مع كلِّ حبٍّ جديد، جديدةً بجدارة.


مرسيليا / أبريل 1994




تداعيات أسطورية (أو إعلان نهاية حب)

[QUOTE]
تداعيات أسطورية (أو إعلان نهاية حب)

"إذا أنت لم تعشق ولم تدرِ ما الهوى *** فكن حجراً من يابسِ الصخرِ جلمدا
وإني لأهواها وأهوى لقاءها *** كما يشتهي الظامئُ الشرابَ المبردا
"
الأحوص


وعُدْتُ على ضفافِ الأملِ كأني أجدُها هناكَ، وهيَ كانتْ معي هنا ...
تلازمُني أرقاً ليلياً، مخلصةً لوعدٍ لم أقطعْهُ/ محتارٌ أنا منذُ الأزلِ .. خارجَ الزمانِ أحيا/وخارجَ المكانِ تحيا هيَ.. أعودُ وكأنها لم تمضِ تلكَ السنونُ ..
منتظراً أن أراها جالسةً كما دوماً على الدَرَجِ "الوهم" في حلمِ الذكريات، أرفضُ أن أرضى الهزيمة .. الحربُ لم تبدأْ بعدُ، والنتيجةُ محسومةٌ، وأنا الخاسرُ الأكبرُ بجدارةٍ.
قصيدةُ حبِّي غيرُ مقفاةٍ وأبياتي مكسرةٌ وألفاظي ركيكةٌ، وأصرُّ على الشعرِ العمودي وأشنُّ حرباً على بحورِ الخليلِ وعلى الشعرِ الحديثِ والمقفى وعلى نزار.
ويعيشُ حبِّي في قصيدةٍ .. تحيا خارجَ الشعرِ أو لا تحيا.

أعودُ إذاً .. أحاولُ إيقافَ التاريخِ، أعودُ للمنفى، أعودُ من المنفى.
أعيشُ عائداً .. تائهاً من منفىً إلى منفى.
أصادفُ الحيتانَ في دربي وتبلعني .. لكن هيهاتَ أن أنسى .. ذلكَ الدَرَجَ "الأسطورة" .. وذكرياتي "الأسطورة" .. وقصةَ حبِّي "الأسطورة" .. ومغامراتي الكبرى.

أقفُ على دَرَجي في أسفلِ الدرجاتِ، أصعدها غائمَ العينينِ. في كلِّ واحدةٍ منها؛ أحمل خفقانَ المطرِ .. جلساتِ الرمقِ الأخير .. وحبيَّ المنفى.
وتطلُّ هي هابطةً .. مصادفةً هي أم حلمٌ آخرَ من أحلامي الجمة؟

أرابطُ في مكاني لحظاتٍ وكأني أسمعها:
- أتعدني؟
وكأنها تسمعني :
- لا.

أصعدُ درجةً أخرى ولا تراني؛ أتراها نسيت؟
مستحيل ..
إنها تراني .. يزدادُ الخفقانُ
تعجُّ ذاكرتي بأوراق الماضي .. صورُ الأحلامِ تختلطُ في مخيلتي.
أتصورُها ترتمي في أحضاني لتقولَ :
- لنعدْ، سوفَ تعدني هذه المرة .. نعم لنعدْ سوفَ نكتبُ شعراً حقيقياً، ونستمعُ لأغاني جميلة كما كنا دوماً.

أشتمُّ رائحتها .. يصيبني الدوار، أحسُّ رأسي صار بعيداً عني .. إنها تقترب.
لا يمكن .. إننا نصل، سوفَ تتحقق كلُّ أحلامي الآن.
الهلعُ يشلني ..
المعركة داخلي تشتد، شيءٌ يقول لي : لا.
أحاولُ أن أنظرَ إلى عينيها .. يجبُ أن أنظر.
لقد نجحت ..
عيناها .. نعم عيناها، ولكن!
ما الذي يحدث؟ لم أعدْ أفهمُ شيئاً
لقد لفَّ الصقيعُ جسمي كلَّه.
خمدتْ كلُّ العواصفِ
يحاولُ شيءٌ فيَّ أن يقاومَ.
أحدُ الأحلامِ يهبُّ ثائراً .. لكنَّ كلَّ شيءٍ سيتحطم.
إنها تتكلم :
- كيفَ أحوالكَ؟
- بخيرٍ والحمد لله..
ومضتْ .. ومضيتُ، مخفياً في ضبابِ عيني دمعةً حبستها طويلاً ..
ولكن هاهي تتحررُ الآن بخجلٍ ..
معلنةً عودتي الكبرى .. من المنفى .


مرسيليا : السبت 2-4-1994 الساعة الثانية صباحاً وثمانية دقائق :).
05-28-2006, 09:05 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
كمبيوترجي غير متصل
أحن إلى أمي
*****

المشاركات: 5,154
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #5
الــحــب الأولــــ....نبتدي منين الحكاية؟
مررت بتجربة الحب الأول منذ سنوات قليلة ... كانت تجربة قاسية بعض الشيء :rose:

بالنسبة لي فالفتاة التي عشقتها لم تمثل أي مقياس لاختياري لأي فتاة ... لكن الاشتياق لذلك الشعور الذي اسمه "حب" هو الذي بات يسكنني معظم الوقت...

لم أقع في حب أي فتاة أخرى غلى الآن لكنني أشتاق إلى الحب ونغصته (f)

موضوع جميل :redrose:
05-28-2006, 09:36 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
غالي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #6
الــحــب الأولــــ....نبتدي منين الحكاية؟
اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
العزيز "غالي" يا ابن البلد؛

أعتقد من ناحيتي أنه يمكن التخلص من سطوة الحب الأول، ربما ليس بسهولة، والأمر يحتاج لحبٍّ جديد قوي متين جبار هادر غامر.
إنها تتكلم :
- كيفَ أحوالكَ؟
- بخيرٍ والحمد لله..
ومضتْ .. ومضيتُ، مخفياً في ضبابِ عيني دمعةً حبستها طويلاً ..ولكن هاهي تتحررُ الآن بخجلٍ ..
معلنةً عودتي الكبرى .. من المنفى .


[COLOR=Red]مرسيليا : السبت 2-4-1994 الساعة الثانية صباحاً وثمانية دقائق :).

أخي الكريم طارق
شكراً لك على هذه الإضافة الرائعة...وكأنك تتحدث عني وعن تجربتي.

هل أنت من بانياس؟؟

تحياتي
سلام



05-28-2006, 09:41 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #7
الــحــب الأولــــ....نبتدي منين الحكاية؟
الى الآن اشعر بشيء للحب الأول في حياتي ... لا اعلم ما هو ؟
ربما الحنين و الشوق .. ربما غيره لا أعلم

رغم اني أحببت بعد ذلك و كان حبا جارفا و عميقا ..
و للكن لحب الأول شيء من الحنين في القلب .. و هل يخرج من القلب ما جعله ينبض بالحب أول مرة


:wr:
05-28-2006, 09:58 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS