نظمت حركة حماس في نابلس اليوم حملة شعبية لدعم ومساندة الحكومة الفلسطينية المحاصرة الى جانب الشعب الفلسطيني اسرائيليا وأمريكيا .
وقد أقام نشطاء الحملة منصة خطابية في منطقة دوار الشهداء واعتلى الشيخ احمد الحاج علي عضو البرلمان الفلسطيني ويقف إلى جانبه الشيخ ماهر الخراز امام المسجد منصة الخطابة وهتف يشجع الجمهور ويحشد الهمم للتبرعات فيما انهالت التبرعات بشكل مؤثر من المواطنين والتجار واهالي الاسرى والجرحى والشهداء والتجار وتلاميذ المدارس .
ومن ابرز مشاهد المهرجان كانت ظهور مجموعة من نشطاء كتائب شهداء الاقصى الذين اعتلوا المنصة وتبرعوا للحكومة ببعض النقود ثم قال احدهم اننا نتبرع باغلى ما عندنا وهي ارواحنا في سبيل الله وفلسطين.
وبعد ذلك تحدث الى المهرجان رئيس الوزراء اسماعيل هنية الذي تمنى على الله ان يجعل من اموال المتبرعين اموالا مباركة وشد من عضد اهالي الاسرى والشهداء والجرحى الذين لم يبخلوا بمالهم وحليهم من اجل المواقف الثابتة وقال " حيا الله شباب نابلس ونساءها وابطالها واطفالها ومقاتليها واسراها وفصائلها وحيا الله شمال الضفة".
هنية وهو الممنوع من الوصول لمدن الضفة الغربية بدا واثقا من حكومته ونفسه وجاء صوته ملئ بآيات القران الكريم والرسوخ الايماني فقال " شعب فلسطين سيبقى ثابت باذن الله " .
وحين ختم هنية كلمته قال عريف الحفل : امض يا ابا العبد ونحن من خلفك وهتف الجمهور الله اكبر ولله الحمد . فيما تبرع عضو البرلمان حامد البيتاوي بالف دولار وعضو البرلمان حسني البوريني واحمد الحاج علي بالف دولار ، ثم ارتفعت المعنويات وانهمرت التبرعات من شيوخ ورجال فكر وعلماء وتجار ومؤسسات .
وقد اعلن منظموا الحملة على ان رقم هاتف التبرعات المحلي هو 092375593 فيما ان رقم حساب التبرع هو 9999 على حساب بنك الاقصى .
وبعد الاعلان عن رقم الهاتف فوجىء الحضور باعلان احد عرفاء المهرجان عن اتصال مجموعة "الشباب المسلم" في الموصل بالعراق عن طريق أحد رموز حركة حماس واصرارهم على التبرع للحكومة الفلسطينية بمبلغ 4000 دولار, ما حدا بعريف الحفل لمباركة المقاومة العراقية .
ومثل ذلك من اليمن فهتف عريف الحفل يرحب بمحمد جمال عيسى من اليمن وقال حيا الله اليمن ومثلها السعودية والاردن وهكذا .
قناة الجزيرة الفضائية نقلت الحملة مباشرة على شاشتها ما دفع بالكثير من سكان الدول العربية والاسلامية للاتصال والتبرع بواسطة رقم بنكي اعلنه عريف الحملة .
وقد جاءت التبرعات بالتزامن مع فتوى الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية، بجواز إخراج الزكاة بجميع مصارفها لإغاثة أهل فلسطين من الحصار الاقتصادي المفروض عليهم من قبل العدو الصهيو ـ أمريكي بعد فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية الأخيرة وتشكيلها للحكومة.
وطالب د. جمعة بمد يد العون إلى الشعب الفلسطيني، وفي فتواه التي صدرت بناءً على سؤال من الدكتور جمال عبد السلام- مدير لجنة الإغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب- حول مدى جواز تقديم الزكاة للفلسطينيين، اعتبر فضيلته الفلسطينيين من مستحقي الزكاة في وضعهم الحالي.
وكان الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، قد أصدر فتوى سابقة قال فيها: "فرض على الأمة الإسلامية وخصوصًا القادرين من أبنائها في الشرق والغرب والشمال والجنوب أن يمدوا يد المعونة لإخوانهم الذين يتهددهم الجوع، ويجب أن تقدم لهم الزكاة سواء من مصرف النصر في سبيل الله أو مصرف الغارمين، والزكاة لهم هي أولى الفروض ولكنها ليست آخرها".
ورافق عملية التبرعات مواقف ملفتة للنظر حيث تبرع أبناء العديد من الشهداء والأسرى بمخصصاتهم كما تبرع مواطنون بقطع من أراضيهم ونسوة بمصاغهم الذهبية وأسرى من اتصلوا من خلف القضبان ليعلنوا عن تبرعهم.
ومن بين هذه المواقف المواطن حسني جبارة من بلدة سالم شرق نابلس حيث تبرع بقطعة ارض مساحتها سبعة دونمات
كما تبرع الطفل محمد النعنع بحصالته
وقدم أربعة شبان بأربعة أجهزة خلوية
و أعلن 70 مدرساً في المدرسة الإسلامية الأساسية عن تبرعهم براتبهم لمدة شهر
كما تبرع عميد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال سعيد العتبه بمبلغ 300 شيقل
وأبو الحسن الشنار 50 ألف شيقل
وقدمت
الطائفة السامرية تبرعا بمبلغ رمزي
وتبرع 12 مقاوما من رجال المقاومة الوطنية الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية بمخصصهم الشهري.
كما تبرع مجموعة فرسان الليل في كتائب شهداء الأقصى عن روح الشهيد رائد طبيلة الذي استشهد صباح الجمعة، وقالوا بأن وصية الشهيد طبيلة قبل استشهاده كانت التبرع عن روحه ب 100 شيقل
كما تبرع أحد أبناء الشهيد يحي عياش، وأطفال عدد من الشهداء منهم مهند الطاهر ويوسف السركجي وجمال منصور وجمال سليم وصلاح دروزة وعماد ريحان وغيرهم.
كما تبرع عدد من مقاتلي كتائب شهداء الاقصى التابعة لحركة فتح بمبلغ رمزي من المال، وأعلنوا بأن الناس إذا تبرعوا بأموالهم فنحن نتبرع بأرواحنا في سبيل الله دعما للحكومة
وأثارت الحملة الشعبية العواطف الشعبية كما أن قناة الجزيرة مباشر كانت تبث الحملة على الهواء مباشرة مما حدا برجال أعمال ومواطنين من نابلس يقيمون بالخارج للتبرع عبر أقاربهم في المدينة، كما تبرع الكثير من العرب من دول عديدة كالسعودية واليمن والعراق ومصر والأردن.
أرقام من التبرعات :
فطفل يتبرع بمصروفه اليومي
وطفل يتبرع ب 200 شيقل
وطفل يتبرع بحصالته
وطفل مصاب يتبرع ب 40 دينار
وطفل يتبرع ب 100 شيقل
وطفلة تتبرع بحصالتها
وطفلة مريضة تتبرع ب 100 شيقل
وطفلة تتبرع بمصروفها الشخصى 50 دينار
وطفلة تعتلى المنصة وتتبرع باسوارة امها
وطفلة رااااااائعة حوالى خمس سنوات تعتلى المنصة وتخلع عقدها والصغير من رقبتها وتتبرع به للحكومة
وطفل اعتلى المنصة وتبرع ب100 شيقل نيابة عن الرئيس بوش و100 شيقل نيابة عن كوفي عنان و100 شيقل نيابة عن البنوك و100 شيقل نيابة عن جمعيات حقوق الانسان في العالم .. وكان يلقى كلمته وهو يبكى .. وكأنه يعلم أن واجبهم الانسانى هذا هم ابعد ما يكونون منه على ارض الواقع .
وفاعلة خير تتبرع ب 120 شيقل
وامرأة تتبرع بعقد واسوارة
وفتاة تتبرع بخاتمها
وفتاة تتبرع ب 100 شيقل
وفتاة تتبرع ب 100 دينار
وعروس تتبرع بخاتمين من مهرها
ومعلمة تتبرع ب 50 دينار
ومعلمة تتبرع ب 20 دولار
وحاجة تتبرع ب 100 شيقل
وحاجة تعتلى المنصة وتتبرع ما تملك من المال
واسير يتبرع ب 300 شيقل
واسير يتبرع ب 200 دينار
واسير محكوم خمس مؤبدات يتبرع ب 1200 شيقل
واسير محكوم عليه ست سنوات يتبرع ب 100 شيقل
واسير محكوم عليه ب 26 مؤبد يتبرع ب100 دينار
وزوجة اسير تتبرع بخاتمين دهب
واسرة اسير تتبرع ب 80 دينار
وام لاسيرين تتبرع باسوارة دهب
وجدة اسير تتبرع ب 50 دينار ووالدته تتبرع باسوارة دهب
وابنه اسير تتبرع باسوارتين دهب
واسير وزوجته يتبرعا ب 1000 شيقل
واسير من النقب يتبرع ب 100 شيقل
ووالدة اسير تتبرع ب500 دينار وابنها الاسير تتبرع ب500 دينار
وابن شهيد يتبرع ب 50 دينار
وزوجة شهيد تتبرع بخاتم دهب
وابناء شهيد يتبرعون ب20 دينار
وعائلة استشهادى تتبرع ب500 دينار وسلسلة ذهب ثمنها 200 دينار
وابنه شهيد تتبرع ب 40 دينار
واسرة استشهادى تتبرع ب3000 شيقل
وابناء شهيد يتبرعون بحصالاتهم
ووالدة استشهادى تتبرع ب600 شيقل
ورجل واخته يتبرعا ب40 دينار
وفاعل خير يتبرع ب500 دينار
وطالب جامعى يتبرع ب200 دينار
وشاب يتبرع بجواله
ومدير تلفزيون محلى يتبرع ب300 شيقل
واولاد حاج يتبرعون ب10000 شيقل
وحاج يتبرع ب 12000
وطالب يتبرع ب50 دينار
ورجل وزوجته واولاده يتبرعون ب110 دينار
وال فلان يتبرعون باسوارة دهب
وشيخ مسن يتبرع ب1000 دينار
ورجل وزوجته يتبرعا ب1000 دينار
ودكتور يتبرع ب 200 دولار
ومهندس يتبرع ب2000 دينار
ومهندس اخر يتبرع براتب شهر
وموظف يتبرع براتبه الشهرى
وشرطى يتبرع ب 100 شيقل
وشاب يتبرع بما يحمل في جيبه 50 شيقل
ورجل في الامن الوطنى يتبرع ب200 شيقل
وحاج مريض يتبرع ب 4000 دينار
والاتجاه الاسلامى للعاملين في جامعه النجاح يتبرع ب 1000 دينار
وموظفات كلية تمريض يتبرعن ب500 دينار
و11 فرد من كتائب المقاومة الوطنية الجناح العسكرى للجبهة الديمقراطية يتبرعون بكامل رواتبهم
وشباب مسجد يتبرعون ب600 شيقل
ورابطة ادباء بيت المقدس يتبرعون ب200 شيقل
وائتلاف الخير والذي يرأسه العلامة الدكتور / الشيخ الجليل / يوسف القرضاوي .. في فلسطين يتبرعون ب 1000دينار
ومجموعة اشقاء يتبرعون بــــــــــــــــــــــــــــ 7 دونمات .
وجمعية نسوية تتبرع ب 100 دينار
والاتحاد العام للنقابات الاسلامية تتبرع ب1550 شيقل
ومجموعة نسوية تتبرع ب100 دينار
وادارة روضة تتبرع ب30 دينار
ومعلمو احدى المدارس وعددهم الكامل 70 يتبرعون براتب يوم
ومؤسسة تتبرع ب200 شيقل
وكتلة الاصلاح الهندسية تتبرع ب1000 شيقل
ومحلات للزى الشرعى ب100 شيقل
وشركة للتجارة تتبرع ب5000 دولار
والطائفة السومرية تتبرع ب 500 شيقل
ووزير يتبرع بمبلغ من المال
وعضو مجلس تشريعي يتبرع ب 1000 دولار
وعضو مجلس تشريعي آخر يتبرع بنفس المبلغ
وعضو آخر يتبرع بنفس المبلغ
وعضو مجلس بلدى يتبرع ب500 دينار
ومجموعة كشفية تتبرع ب50 دينار
واكاديمية للكارتية تتبرع ب100 دينار
وشركة هندسية تتبرع ب10000 شيقل
وموظفو شركة الاتصالات يتبرعون ب5000 دينار
وفرقة اناشيد تتبرع ب1000 شيقل
وكتائب شهداء الاقصى تتبرع ب40 دينار و200 شيقل و100 شيقل ويبعثون برسالة بانهم مستعدون للتبرع بارواحهم دعما لحكومة الشعب الفلسطينى .
وحركة حماس في احدى القرى تتبرع ب60 دينار
وصاحب صيدلية يتبرع ب 1000 شيقل .
صور من جبل النار :
من شهداء نابلس :
أخرجت صقر القسام حبيبنا يحيى عياش.. .., محمود أبو هنود ..,.., الشيخ يوسف السركجي..,..,
أنه مهند الطاهر .., أمجد الحناوي..,.., أيمن حلاوه..,..., نايف أبو شرخ.., .., اسامه جوابره..,
والكثير الكثير رحمهم الله جميــــــــــــــعاً من امثال..,
الشهيد القائد جمال سليم الداموني : أمضى حياته باحثاً عن الشهادة حتى نالها
صلاح الدين دروزة "أبو النور" : ثورة تضطرم في قلب رجل
الشهيد إحسان شواهنة : المهندس القسامي السادس وقائد القسام في شمال الضفة
أحمد الصفدي.. مضى باحثاً عن الشهادة حتى نالها في عملية استشهادية على حاجز طولكرم
الاستشهادي الفذّ مؤيد محمود عيادة صلاح الدين
الاستشهادي حامد أبو حجلة… من أروقة الجامعة إلى ساحات الجهاد
الاستشهاية هبة دراغمة : تفوّقت ... فنالت شهادة من نوعٍ مختلف
الدكتور الشهيد خالد صلاح استشهد ليحمي بيته و أطفاله
الشهيد القساميّ أشرف السيّد .. قاتل المحتلين بجمجمته و عظامه
الشهيد عثمان قطناني : اغتالته طائرات الاحتلال أثناء تأدية عمله الصحافيّ
الشيخ الشهيد "رياض بدير" : عاش في طلب الشهادة فباع الدنيا و اشترى السلاح
محمد أبو حليمة .. على خطى شهداء الصحافة الفلسطينية
الشهيد الصحافيّ محمد البيشاوي : أصرّ على تغطية الحدث بدمائه
الشهيد نزيه دروزة : حين يتوقّف مشهد الحياة بقرار الرصاص
الشهيد القائد جعفر المصري .. المرافق الأمين لقادة كتائب القسام
الشهيد مازن فريتخ : أصرّ على طلب الشهادة .. فمنحه الله ما تمنّى
الشهيد القائد نايف أبو شرخ .. حين يدفع الرجال ثمن كلمة "لا"
الشهيد القساميّ فراس عبد الحق ... "إنْ لم يكن من الموت بدٌّ فمن العار أن تموت جباناً"
الشهيد القساميّ البطل عاصم عصيدة : حين يسطّر القاني ألوان البطولة
الشهيد القسامي القائد أحمد مرشود: عاش حياة الأسر و ظلّ وفيّاً لعذابات المعتقلين حتى لحظة استشهاده
الشهيد القساميّ القائد سعيد القطب : ضم القنبلة إلى صدره .. فطارت به إلى عِـلّيين
الشهيد القسامي القائد ياسر عصيدة
الشهيد القسامي "أمين فاضل": قاهر القيد بطل الكمائن أمين في الأرض والسماء
الشهيد القسّامي برهان حنني : أصرّ أنْ يستشهد في رمضان فلقيَ الله يوم مولده صائماً
الشهيد القساميّ رمزي فخري العارضة قاهر الشاباك الصهيونيّ
الشهيد القسامي سامي زيدان : بقي على الأرض عشرة أيام تحرسه الغزلان
الشهيد سعد زامل .. القائد القساميّ الذي عبّد طريقه للجنة بدماء المحتلين
الشهيد القساميّ عنان قادوس : ليثٌ ثائر ربّى الأشبال على حبّ الجهاد و عشق الشهادة
الشهيد القسامي القائد محمد عثمان بلاسمة :أحد أبرز مساعدي خلية المهندس"يحيى عياش" و القساميين الأوائل
الشهيد القسامي محمد كزيد البسطامي : عاشق المساجد أقسم أن لا يلقَ الله إلا بعملية نوعية كبرى تزلزل الأعداء
الشهيد القساميّ نصر الدين عصيدة .. عقلٌ عسكريّ دوّخ الاحتلال
الشهيد المجاهد عثمان قطناني
الشهيد أمجد القطب : رفض متاع الدنيا و تاق إلى نعيم الجنّة
المجاهد الشهيد القسامي إياد عودة الخطيب : لوجستي عياش و العاصي و أبرز مؤسسي حركة حماس في بلدته
الشهيد بلال عابد ... أسد مجموعة الموت القساميّة
الشهيد ثائر حلمي رمضان : قاموسه يخلو من مفردة الاستسلام
الشهيد جلال عويجان : اعتلى الدبابة الصهيونية قبل استشهاده و أوصى بأن يدفن بجانب الشهيد القائد جمال منصور
الشهيد جهاد حسان ابن سلفيت
خالد النمروطي "أبو الوفا" : سيف الخلايا و قاهر القيد و رجل البندقية و شهيد الميدان
الشهيد القسَّاميّ خالد علي ريان : جاء من مخيّم البقعة لفلسطين بحثاً عن الشهادة
القائد القسامي المجاهد خليل الشريف :
من منسقٍ لشبيبة فتح في بيرزيت إلى قائد لخلية "شهداء من أجل الأسرى" القسامية
الشهيد زاهر أحمد الشولي : ضحيّة الاستهتار الصهيونيّ
الشهيد سمير شحادة : استشهد قبل 15 عاماً ولم تنل منه دودة الأرض .. و دمه الحارّ ما زال ينزف
الشهيد سيّد الشيخ قاسم : سيد المواقف و سيّد الانتقام
عدنان دويكات : قضى شهيداً بعد إصابته برصاصة شطرت رأسه نصفين
يامن فرج .. الصحافيّ الذي سطّر بدمائه أروع صفحات المقاومة
الشهيد مجدي البحش : جنديّ "القسام" المجهول
محمد أحمد درويش : الفتى الباحث عن الموت الذي يحمل معنى الحياة
محمد الحنبلي : قصة الثبات على الدين و الشهادة على درب القسّاميين
الشهيد محمد عزيز حاج علي : عاد إلى فلسطين طلباً للشهادة
قدري عاشور : سقط شهيداً في ليلة القدر
الشهيد محمد البسطامي : صمته المدوّي زلزل أركان مستوطنة "أرئيل"
فتحي البلبل : رصاص المحتل أنهى حياة المسنّ في عقده الثامن داخل بيته
الشهيد محمد الغول : ترجّل لتبقى أناشيد الحياة أكبر من أغنية الموت
الشهيدان عامر و علي الحضيري : ودّعا أمّهما الصابرة قبل استشهداهما بدقائق
الشهيدان الأخوان علاء و مراد مرشود : أحدهما رحل في عمليّة استشهاديّة و الآخر ضحّى بنفسه من أجل الوفاء لصديقه
الشهيدة المجاهدة سمر محمود شرعب : كانت تحب التميز و تفخر بهويتها الإسلامية
الشهيد جلال عويجان : اعتلى الدبابة الصهيونية قبل استشهاده و أوصى بدفنه بجانب الشهيد القائد جمال منصور
الشهيدان فادي و أيمن أبو زنط : عاشا كالتوأم و أصرّ أحدهما على اللحاق بالآخر
الشهيد فهيم دوابشة .. قرآن يدبّ على الأرض
عمر منصور .. أحبّ الشهادة في سبيل الله فنالها
الشهيد القائد مهند الطاهر : المهندس الرابع لكتائب القسام .. و صاحب الرصيد الأعلى على الإطلاق
الشهيد القسامي إسلام قطيشات : بعد عامين من الانتظار .. نفذ عمليته قرب ارئيل ثأراً لقادة القسام في مخيم عسكر
الشيخ الشهيد يوسف السركجي "أبو طارق" : قائد كتائب الشهيد عز الدين القسام في الضفة الغربية
الشهيدان حدايدة و خريوش : مسيرة جهادية مباركة و شهادة شهدت لها أعراس السماء
القائد القسّامي قيس عدوان : رئيس مجلس طلبة النجاح و فارس الكتائب حامل السلاح
الشهيدة سعاد جود الله : جادت بابنها في سبيل الله .. و لحقت به بعد ثلاثة شهور
الشهيد الرمز يحيى عياش
أظن هذا أبلغ رد على مملوك الأردن
[CENTER]
قف للرباط وحيي اليوم من فيها *** إن الرباط أسود الله تحميها[/CENTER]