أعتقد ان أسم الرواية "في انتظار غودو" ,ألا اللهم ظهرت رواية اسمها عودة غودو او ترجمة ثانية ..عموماُ .بكيت كئيب بشكل .عدمي عبثي ..قراة هاكذا روايات تصيب الانسان بالاحباط ..ابحثو عن شي هادف وله رسالة ..او يقدم واقع جميل ..مش هلوسات رجل كاره الدنيا والي فيها واكل مقلب بزواجة من امراة مجنونة ..وبالاخر رجل ماشي في امان الله طعنة شاب مهوس وكاد يموتة ..ما احترامي لبكيت ولكن رجل عبثي الى ابعد الحدود ..نتاج ظرف مر بأوربا خلق موجة من التشائم العالي بين طبقة المثقفين اولهم صاحبنا بكيت ..