اقتباس:  mass   كتب/كتبت  

اقتباس:  Bilal Nabil   كتب/كتبت  
دكتورة؟

انها ليس سوى حشرة طفيلية تطمح ان تكتسب الشهرة بشتم ثقافتها. عدائها مفرط لكل ما هو عربي و مسلم و ولائها مطلق للمحافظين الجدد.

لا تفقه شئ في التاريخ و المنطق و كل ما يهمها شيطنة ابناء قومها و تحميلهم وزر جميع الجرائم عبر التاريخ.

تشتم الدين و تتحالف مع الصهيوني السوري  المدعو بسام درويش.  

اعتذر لقطع النقاش لكن مين بسام درويش ؟!

مسيحي سوري متطرف مقيم في امريكيا، الاب الروحي لوفاء سلطان و صديق زميلنا في المنتدى ابراهيم عرفات :d: ، يدعو لابادة العرب و الاسلام ليعم السلام على الارض. اصبح مؤخرا ناشطا في تاييد حزب الغادري. هنا تجد موقعه:

http://www.annaqed.com/

********

من السهل جدا ، علينا خصوصا نحن النساء أن نجد آذانا مصغية في الغرب حين نتوجه إلى شتم ثقافتنا وانتماءنا، الرجل يبرر ظلمه للمرأة بأنه يدعي أنه يدافع عن الطفل، كل الذين يرفضون عمل المرأة تقريبا يتهمون الأمهات بالتقصير في تربية أطفالهن، أو يخوفون من لم يتزوجن منهن بعواقب الحمل المتأخر، مثلما يستغل الرجل الطفل ليحارب المرأة يستغل الرجل الأبيض المرأة ليحارب الرجل الأسود، أو لنقل، يستغل الرجل الغربي المرأة ليحارب الرجل الشرقي، كما تستغل أمريكا تايوان لتحارب الصين، لابد أن يجد القوي طرفا أضعف من الضعيف الذي يحاربه كي يدعي أنه يدافع عنه ويستخدمه لتبرير وتسويغ موقفه.

أعرف زميلا ملتحيا في العمل قال لزميلة :"لا تقولي لي أننا (أي الرجال) أقوى منكن، أنتن أكثر قدرة على التحمل، حتى على مستوى السبيرم الأنثى أكثر تحملا وتعيش أطول ".

ورأيت رجال حليقين معادين للمرأة إلى أبعد حد، الأمور لا تؤخذ بظاهريتها. ولا يجب أن تعمم الأحكام، فإذا كان العرب يميلون إلى العنف بطبيعتهم لحل مشاكلهم فالأوروبيون عنصريون بطبيعتهم، إذا لا يستطيعون أن يعيشوا بدون عنصرية، لو منعتهم من العصرية تجاه اليهود فيجب أن تعطيهم فئة أخرى كي يفرغوا فيها شحنة العنصرية الزائدة التي تجري في عروقهم، لن تجد هنا أفضل من العرب، فهم واليهود أولاد عم ولن يشعر ضمير الأوروبي بالفرق.

على كل حال العالم كله يحترم أمريكا لأنها قتلت الملايين بكبسة زر واحدة في هيروشيما، ليس المسلمون هم من يعلم العالم أن الناس لن يحترموا أحدا ما لم يثبت للجميع كم هو قوي.

يتكلمون عن "تصريحاتها" ، وكأنها شخصية سياسية لامعة أو ما شابه.
حين احتجت على تسمية المسلمين لليهود والنصارى أنهم "أهل كتاب" وكأن هذه التسمية تسمية عنصرية، مع أن هذه التسمية هي ما يختاره المسلمون المعتدلون حين يريدون ابداء الاحترام في حديثهم عن الآخر اليهودي أو المسيحي، هذا يدل على أن المرأة منحازة سلفا ولم تنتو الموضوعية أو الحياد في دراستها للعقلية الإسلامية.

تتكلم عن احترام الأنوثة بشكل يسيء الى الأنوثة وتعميم معاد للعالم الاسلامي بشكل يسيء الى المرأة ويجعل حقوقها تبدو طفرة أو منة.

في خطاب حسن نصر الله الذي اتهم بسببه بمعاداة السامية كان يذكر اسم السيدة رايس باحترام، يقول السيدة رايس فيرد الحضور أن " ووووووه، ووووه" فيرد عليهم "صلوا على النبي!" .

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
وتتحدث سلطان عن كتاب سيصدر لها حديثا عن الاسلام ، وهو الكتاب الذي وصفته صحيفة "نيويورك تايمز" أنه "سيحدث دويا كبيرا في العالم الاسلامي". واسم كتابها " السجين الهارب". وفكرة الكتاب هي نظرة الإسلام للخالق من وجهة نظر وفاء سلطان وبناء على التعاليم الاسلامية.

الأزعر يستطيع كتابة شتيمة للحكومة على جدار الحارة ويهرب، ويظن انه بذلك صار يستنفر أجهزة الدولة من الجيش و المخابرات وحتى أصغر رقيب سير في الشارع

:lol: