إلى كل من تاجر بوطنه ووقف في صف أعدائه.
إلى كل من اعتلا منصباً واستعمله ليملأ حساباته المصرفية وليمت من شعبه من يمت.
أقدم هذه الأبيات من دون تحية.
ضياء
ساد الزمانَ ذوو الرذائلِ والأذى
فصرخت هذا يومكم لتسودوا
ولِتملكوا الغاب التي واحسرتي
ما عاد فيها في العرين أسودُ
ولِتنشئوا سوق الرقيق وتعلنوا
أنا جميعاً عندكم لعبيدُ