http://www.watan.com/modules.php?op=modloa...order=0&thold=0

أنا سعيدة بذلك فعلاً .. كل إرهابي يستحق التعذيب و القتل ، هكذا سنشق الطريق ، إن كان ملطخاً بالدم لا بأس .. فهؤلاء كالذباب الذي يجب قتله حتى تتضح الرؤية ..

رغم إن الممارسات غير إنسانية لكن في النهاية لم يطلب منهم العراق أن يجاهدوا و يطردوا المستعمر ، الأمر خاص بنا وليس بهم ، أروع الأخبار أن في هذا الشهر مات أكثر من 80 إرهابي ..


أتمنى أن يزيد العدد .. ليزيد ..


* ملاحظة : أعرف أنكِ مع الإنسانية ، فلا أعرف لماذا تتابعين موقع صدامي كهذا و هو يضع صورة الطاغية .. أتمنى لو كنتِ مهتمة بالإنسانية أن تقرأي جريدة " الصباح " العراقية التي تضع لكِ الوضع بكل ألوانها لكن دون الحقد الذي يكنه لنا بعض العربان ..

الوطن غير موثوق بها، اتذكر انها صفقت وطبلت لدعايات ضد احد مشايخ السعودية، وعندما كتب الشيخ مقالاً يرد عليهم، صمتوا، ولم يعتذروا حتى

على كل حال، الظلم يبقى ظلم سواء خرج من الشيعي او من السني، وفي كل الأحوال ليس هناك شخص يمثل طائفة بكاملها

(f)

ترى الآنسة منى كريم أن هناك أفرادا من البشر يستحقون التعذيب لمخالفتهم القانون الذي تراه هي صحيحا. ويشاركها في هذا الرأي ثلة من الأعضاء هنا، بل ومن البشر في عالمنا الواقعي.

من أجل ذلك، لا يجب أن نستمع كثيرا لدعاوى الإنسانية التي يطلقها مناصروا التعذيب، فهي إنسانية تخصهم هم، ويضنون بها على خصومهم.

وأيم الله، لو أن فريقا منا قد وقع بيد هؤلاء الجلادين فعذبوه، لوجدنا من يشمت فيه على صفحات هذا النادي.
ذلك يذكرني بطلاب الإبتدائية في مدرسة كان الضرب فيها مسموحا، فهم يتضاحكون عندما يبدأ المدرس عقوبة زميل لهم يصرخ متألما، ثم لا يلبثون إلى هنيهة ليقعدوا مقعده.

الدماء الزكية التي تصب من أوداج هؤلاء المعذبين، وأولئك الذين يقتلون ولا يعرفون لم يقتلون، إنما خرجت أولا من أوداج أمير المؤمنين المظلوم، ذلك أول دم استحل وسفك بعده دماء الناس بأسماء شتى.

صدق علي عليه السلام حين قال "أكلت يوم أكل الثور الأبيض".

الي ذلك اصدرت بعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق (اونامي) امس الخميس تقريرا مثيرا للقلق عن حقوق الانسان، نددت فيه باعمال العنف وانتقدت اداء قوات الامن المحلية. وعرض التقرير الوضع من اول تموز (يوليو) حتي 31 اب (اغسطس) راسما صورة قاتمة وداعيا السلطات المحلية الي احترام واجباتها في موضوع حقوق الانسان.
وعبر التقرير عن القلق المتنامي الناجم عن الإفتقار لتقديم الحماية للمواطنين في ما يتعلق بحقوقهم المدنية والثقافية والإقتصادية والسياسية والإجتماعية .
واضاف التقرير ان المجموعات المسلحة تستمر في استهداف مدنيين أبرياء من بينهم أطفال وضباط شرطة ورجال سياسة ودبلوماسيون أجانب ومدافعون عن حقوق الإنسان بالإضافة الي من يتعاملون مع القوات المتعددة الجنسيات، أو يعتقد بكونهم كذلك .

منى تقول:

أنا سعيدة بذلك فعلاً .. كل إرهابي يستحق التعذيب و القتل ، هكذا سنشق الطريق ، إن كان ملطخاً بالدم لا بأس .. فهؤلاء كالذباب الذي يجب قتله حتى تتضح الرؤية ..

رغم إن الممارسات غير إنسانية لكن في النهاية لم يطلب منهم العراق أن يجاهدوا و يطردوا المستعمر ، الأمر خاص بنا وليس بهم ، أروع الأخبار أن في هذا الشهر مات أكثر من 80 إرهابي ..


أتمنى أن يزيد العدد .. ليزيد ..


* ملاحظة : أعرف أنكِ مع الإنسانية ، فلا أعرف لماذا تتابعين موقع صدامي كهذا و هو يضع صورة الطاغية .. أتمنى لو كنتِ مهتمة بالإنسانية أن تقرأي جريدة " الصباح " العراقية التي تضع لكِ الوضع بكل ألوانها لكن دون الحقد الذي يكنه لنا بعض العربان ..



غريب هذا الارهاب الفكري, انا لا اعرف الوطن و لكن الصورة لا تكذب

الارهابي هناك قانون له اليس كذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

للعراق:brock: