حسام راغب
(و تدخل بيت الشيعي أو السني فتجده مكدس بالأطفال نصفهم من الرضع و يلتصق في كيلوت كل طفل نصف كيلو..ككا..!!)

:nocomment:

استشهادي المستقبل
(الحكام الذين تتحدث عنهم ليسوا مسلمين كما ينبغي
(مثال بسيط انتشار الربا والخمر والزنا .......مع رضاهم ))

إذن طالبان كانوا مسلمين كما ينبغي, ترى كيف كان حال أفغانستان أيام حكمهم؟!

اقتباس:  حسام راغب   كتب/كتبت  
عزيزي اساه..

لا أدري لماذا يأتي القبح دائما كصورة للاسلام..؟؟!!

ما أن تهبط من عجلتون أو جونية أو فايترون أو بعاليه في لبنان الى حزب الله جنوبا حتى تتغير الصور من البدل الشيك وألأيدي الناعمة و الشعر المميش والكلام الجانتيه, الى سراويل و شباشب وألفاظ نابية و فقر و كذب ودجل. تدخل منزل الماروني في لبنان تجد في بيته فتاة واحدة وأقصاها فتاتين في منتهى الشياكة و الأدب و تدخل بيت الشيعي أو السني فتجده مكدس بالأطفال نصفهم من الرضع و يلتصق في كيلوت كل طفل نصف كيلو..ككا..!!


راغب..  

متى دخلت الى بيت شيعي او سني في لبنان يا حسام أو حتى بيت الماروني ؟
ومن من البيوتات المحترمة في لبنان التي تستقبل امثالك اصلا

مع تقديري لحالتك النفسية ولكل ما تعاني منه من هوس جنسي

انت ربما تعرف كل حانات جونية وعاهراتها المحليات منهن والمستوردات
اما انك تعرف العائلات اللبنانية من اي طائفة فذلك ما اشك به شخصيا بل ولا اصدقه
والصورة التي تحاول ان ترسمها وتسقطها على المجتمع اللبناني الذي تتصوره لا جود لها الا في مخيلتك
لان الامور قد اختلطت لديك فحسبت الخمارات وبيوت الدعارة في جونية والكسليك هي بيوت مسيحية محترمة

ليس كلامي دفاعا عن السنة او الشيعة او حتى حزب الله الذي حشرته في موضوعك بلا اي مناسبة
ولكن كلبناني ارفض رفضا قاطعا ما تحاول ان تصور به العائلات المسيحية في لبنان على انها عائلات داعرة كحضرتك

اقتباس
____________________

إذن طالبان كانوا مسلمين كما ينبغي, ترى كيف كان حال أفغانستان أيام حكمهم؟!

_____________________

وحتى طالبان نموذجهم وتطبيقهم مشوه

مرة أخرى: العيب ليس في الإسلام (الأيدلوجية) بل في...لب لب لب لب..

و من قال أن كل العيب في الشعب الروسي’ بل العيب في الأيدلوجية. ولولا جورباتشيف لاستمر السوفييت في نهجهم الأحادي حتى تاريخ اللحظة. بل قد يستمر قرونا, ويغدو مقدسا ترومه قوة خارقة لا يقترب منها أحد الا وصعقته. كذلك سدنة البعث (قضي على أحدهما, والثاني في طريقه نحو الحفرة) حين اتخذوا من البعث نهجا أحاديا ناصلا سقطوا و سقط البعث قبل موت عفلق. و يأتي على شاكلتهم اليهود و المسيحيين و البوذيين و الهندوس و الشيوعيين, وحتى الناصريين الراديكاليين..

بيد أن كل الأيدلوجيات (أنا لا أؤمن بوجود أديان), في كفة و الإسلام في كفة تطغى على الكفة الأولى. لأن الإسلام ينفرد بتعاليمه القانونية التي تتدخل في كل شيء من سروال الإنسان الى الشمس و النجوم مرورا بنواقض الوضوء و دعاء الدخول إلى بيت الراحة. كما أن الاسلام دين (ايدلوجية) هدم لا بناء, فهو يحث على القتال و التكيل بالأغيار لمجرد عدم اسلامهم. بينما نجد أن باقي الأيدلوجيات تمتاز بأدبيات تمس شغاف القلوب حين التبشير بها..

وبالتالي, thus من الصعب ن تجد فئة من البشر تقبل ان تكون في وضع حرب باقي حياتها ما لم تكون رغبتها في البقاء تعتمد على غياب الآخرين, فان لم يوجد فالبقاء مرهون برضا الله جل و علا علوا كبيرا..

وهذه المعطيات جعلت أمتنا أكثر أمم الأرض تخلفا. لأنها تميل دائما الى الأقرب و تنبذ المعاناة. و مع مرور السنين أصبح المسلم من ضمن موظفي مؤسسة ضخمة مقرها السماء و لا يتبع لأي مؤسسة أرضية, هي مؤسسة (الله)..

وحتى نقدم دليلا قويا على قولنا, فمكة قبل الإسلام كانت من أرقى مدن الأرض. فقد كانت تضم كل الأطياف الدينية و العقائدية, فازدهرت و نمت, بل أن اول برلمان وجد على الأرض كان في مكة و تحديدا في عهد جد محمد قصي ابن كلاب حين أشترى الكعبة من ابن غبشان و حولها الى قاعة برلمانية تحوي نواب داخلها, وهم من حكم على جد ابو سفيان بالنفي عشر سنوات خارج مكة فاختار الشام, لكن حفيده معاوية لم يكن كجده..

والكلام يطووووووووول عن هذا الدين..

راغب..

قبل ان تحدثنا عن الإسلام وتوحشه يا حسام، هلا بينت لنا أين أمر القرآن أو وصف عملية بقر بطون اليهوديات في خيبر والقينقاع؟

وإلا فإني أدعوك من جديد أن تصمت الصمت المبين في كل ما يتعلق بالإسلام!

اقتباس:  خالد   كتب/كتبت  
قبل ان تحدثنا عن الإسلام وتوحشه يا حسام، هلا بينت لنا أين أمر القرآن أو وصف عملية بقر بطون اليهوديات في خيبر والقينقاع؟

وإلا فإني أدعوك من جديد أن تصمت الصمت المبين في كل ما يتعلق بالإسلام!

[MODERATOREDIT]مسسسسسسسختها..!!

عندك رد على هذا الموضع,...رد..ما عندك أنكتم..!![/MODERATOREDIT]

يكفي أنني اضيع من وقتي سويعات ذهبية من أجل تنوير الأمة, ثم تأتي أنت بخزعبلاتك لتمييع القضية. أما بقر البطون فهو ثابت ثبوت الشمس في كبد السماء, ولا داعي للتلاعب بالكلمات. فالقرآن والأحاديث و الروايات كلها أتت أثرا لحركة يتزعمها فرد واحد. فلا فرق عندي بين ما أتى في القرآن أو الحديث أو الروايات التي أتت على لسان الشهود..

[MODERATOREDIT]
أهدأ بقه و خلينا نشتغل..

يالله..انقلع..[/MODERATOREDIT]

راغب..

عندما تريد يا إنسان أن تربحنا جميلة في قضائك سويعات ذهبية أو تنكية في تنويرك للأمة فعليك أن تكون صادقا معنا ومع نفسك كحد أدنى لقبول قولك.

أما إن كان خصامك معي مدعاة للفجور بحقي، ومن قبلي للفجور بحق محمد، فهذا لا يبشر بتنوير شيء.

أكان مدعاة للفجور معي وقولك لي ما أترفع عن ترديده أنني قد خالفتك بالرأي؟
أكان مدعاة للفجور مع محمد واتهامك له ببقر بطون النساء في خيبر والقينقاع لمجرد خلافك معه بالرأي؟

ويح نفسي، وايم الله إني لأرى معاوية وسائر ملوك المسلمين من بعده لن يأتوا كصنيع البعض ممن يلبس لبوس التعددية هنا لو ملكوا مكانهم.

وقد رأينا قومك حكاما يا هذا، فانظر أين أوردونا، أنظر إلى حكم عبدالناصر العالماني أين جعل الأمة، وانظر إلى حكم البعثين العالمانيين أين أوردانا.

أما الديمقراطية إن كنت تطلبها، فإن كانت تقتضي التلفيق والتطاول على المخالفين بالرأي، فشكرا تنوير مثل هذا لا يلزم!

حسام

( بينما نجد أن باقي الأيدلوجيات تمتاز بأدبيات تمس شغاف القلوب حين التبشير بها..)

بدأت أشك أنك لاتعرف الاسلام جيدا أو أن لديك مشكلة في فهم الاسلام بموضوعية ..
ثم لماذا غيرت مسار الحوار عن الآثار ؟؟
أفهم من كلامك أعلاه أن كل الايدلوجيات تمتاز بأدبيات تمس شغاف القلوب ماعدا الاسلام !

سأحدثك عن الواقع الظاهر أمامك وإن كنت تتعامى عنه ... في غرب أوربا وفي شمال أمريكا يشق الاسلام طريقه بقوة هناك لماذا ؟؟؟ مادام أنه لايمس شغاف القلوب بقوة ؟؟؟ ألم يات الاسلام بعد المسيحية بستمائة عام ؟ لماذا يكاد انتشاره اليوم يكون أكثر من انتشار المسيحية ؟
إذا كانت باقي الادبيات تمتاز بأنها تمس شغاف القلوب لماذا لم تقوى على الانتشار في بلاد الاسلام ؟ ولماذا خسرت الحروب الصليبية التي تمس شغاف القلوب ؟

ثم ماهي باقي الايدلوجيات التي تتحدث عنها وتمتاز بأنها تمس شغاف القلوب .. ؟ مادمت تتحدث عن عموم الباقي فأظن الصهيونية تدخل في هذا العموم وهي ايدلوجية تمس شغاف قلوب العرب بالتحديد ؟

لا اشك أنك تستطيع أن تجد في الاسلام نصوص ظاهرها الغزو والحض على الجهاد لكن هذه النصوص كانت لها ظروفها الداعية اليها لكن إذا نظرت بإنصاف الى مقاصد الشريعة ولب الدعوة سترى أن الجهاد إنما شرع في آخر الاسلام للدفاع عن الدعوة والحفاظ عليها ولا احد من المفكرين يستطيع أن يغير في النص الاسلامي الصارخ
( قاتلوا في سبيل الله اللذين يقاتلونك ولا تعتدوا إنه لا يحب المعتدين )

على فكرة إذا كنت تشتغل في التنوير فعليك أن تلاحظ الفروق وأن تقرا الاسلام جيدا ..