بالفعل !

صدق عمر بن الخطاب حينما قال عن أمة محمد انهم يتسافدون تسافد الحمير بعد انتشار الفواحش والزنا والدعارة بين المسلمين والمسلمات في مكة والمدينة .. ولا تعليق .

بل صدق رب المجد يسوع عندما روى حكاية الاختين الايروستين التين لم تستطيعا التحكم فى مشاعرهم لما رآتا الايور الحميرية و منى الخيول لرجال اشداء يملكون ما يفتقده هو شخصيا فعملتا فى الدعارة

يقال ان سبب انحراف القساوسة و اغتصابهم الاطفال هو ان هذه القصة تفقدهم صوابهم فيمارسون العادة السرية بعد قراءنها و يا ويل الطفل الذى يقع فى يدهم عند قراءاتها

اكيد يا رياض الاب الكاهن كان يقرأها لك كلما نجح فى الانفراد بك و انت تتساءل ببراءة الطفل الا يا يوجد يا ابونا قصة فى الكتاب المقدس غير هذه فيرد عليك غدا تكبر و تفهم يا صغيرى هلم فمص البركة

Array
بل صدق رب المجد يسوع عندما روى حكاية الاختين الايروستين التين لم تستطيعا التحكم فى مشاعرهم لما رآتا الايور الحميرية و منى الخيول لرجال اشداء يملكون ما يفتقده هو شخصيا فعملتا فى الدعارة

يقال ان سبب انحراف القساوسة و اغتصابهم الاطفال هو ان هذه القصة تفقدهم صوابهم فيمارسون العادة السرية بعد قراءنها و يا ويل الطفل الذى يقع فى يدهم عند قراءاتها

اكيد يا رياض الاب الكاهن كان يقرأها لك كلما نجح فى الانفراد بك و انت تتساءل ببراءة الطفل الا يا يوجد يا ابونا قصة فى الكتاب المقدس غير هذه فيرد عليك غدا تكبر و تفهم يا صغيرى هلم فمص البركة
[/quote]
هههههههههههههههههههههههههههه
يا نبتون يا كبير
مع تحياتي لك
العميل
:98:

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

موضوع موفق بإذن الله و له دلالات عظيمة أرى منها

1- منهج النقد: لم يعتمد على أصول أو ثوابت و لا على كلمة واحدة من الكتاب المقدس
2- الإعتماد على الحس و الذوق في أم القضايا و هي الوحي الذي ستنبني عليه العقيدة
3- جعل البشر (الأحبار و الرهبان) حكاما على الوحي و ليس العكس
4- الإستخفاف بعقلية الأتباع و له كل الحق و الإعتماد على جهلهم و سطوة الكهنوت فلن يراجعه أحد و يسأله عن أي تناقض بين ما قاله و بين ما هو مثبت فعلا في الكتاب المقدس
5- التشكيك في والسؤال عن الأصول التي على ضؤها تم اعتماد الكتب المقدسة الحالية (طبعا لا في أصول و لا نيلة)

طبعا و لانصراني حايتكلم في الرد على الموضوع

سيتم الحديث في أي شيء إلا الموضوع الأصلي و بعد كده يسموه دين

و الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة