هناك القليل من النساء اللائي أحترمهن.
وثقي بي أنك مجرّد أنثى فحسب وأصبعك الذي تمارسين به العادة السرية أحيانا أصبع أثيم ويجب قطعه ورميه في صندوق القمامة.

مجرّد أنثى لا أقل ولا أكثر ولا يحزنون.

كنت يوما كتبت موضوعا ادعيت فيه أن الشقراوات أطيب فرجا من السمراوات ذوات الشعر الأسود والعورة المقيتة ولم يصدقني أحد.

لكنني أعرف جيدا أنني كنت على صواب. والرجال مثلي القوامين على النساء يشكرون الله ويصلّون صلاة الشكر لأن الله خلقهم رجالا وليس نساء.

وفي كلّ صباح، عندما يحلقون ذقنهم أمام المرآة، يحمدون الرحمان الرحيم على صنيعته وعلى الخير الكبير الذي أسداه لنا وجعلنا قوامين على النساء وفضّلنا عليهن تفضيلا.

هناك شقان لهذا الموضوع كما لاحظت من الردود، موضوع البغاء وموضوع المهر، وعلينا أن نحذر من عدم قدرة البعض على التمييز بينهما، في حالة البغاء يكون الرجل زبونا، وتفرض قاعدة "الزبون دائما على حق" ويكون على الفتاة التي تقدم"الخدمة" إرضاءه بأي شكل، وتجارة البغاء معروفة عبر التاريخ ، وقد حرم الإسلام استخدام الجواري لهذا الغرض"ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا" ، أما في حالة أي شاب وفتاة يخرجان معا ويكون هو الذي يدفع الحساب تذاكر السينما أو المطعم أو ملابسها أو مجوهراتها ففي هذه الحالة هو الذي يسعى لإرضائها ، إن المهر وجد كي يكون ضمانا للجدية في مشروع الزواج، كي يطمئن الأب أن من يأخذ ابنته لن يطلقها بعد شهرين، فحين يرغب بطليقها عليه أن يقدم مؤخر صداق، أما حين ترغب هي في الخلع فعليها أن ترد له مقدم المهر، إلا إذا كان سبب الرغبة في الإنفصال هو عيب في الطرف الآخر مما نص عليه الدين والعرف والقانون فحينها يستعيد الرجل مقدم صداقه أو تطلق المرأة منه دون أن ترد له مقدم صداقه، لا يحصل الرجل على المال من المرأة ولكنه في حالات معينة يحصل على الإعفاء من دفع المال، والمسألة ليست مسألة مادة على كل حال بقدر ما هي مسألة رمز لتحمل مسؤولية هذا الـ "ميثاق الغليظ" الذي يكون الرجل قد أخذه على عاتقه، فالمرأة في الشرق في نهاية المطاف لا تعيش في بيت بدون رجل ولا تسافر وحدها ولا تتزوج على زوجها ونادرا ما تكون راغبة في الطلاق لما يعنيه ذلك من تبعات عليها ، كما أن أغلب ما تملكه سواء كسبته بعمل أو تجارة أو ارث أو مهر أو نفقة لا يخرج من البيت فالحياة العامة أي الحياة خارج البيت مازالت يحتكرها الرجل الى حد كبير، أنا مع الاستقلال الاقتصادي للمرأة العربية، ولكن المجتمع العربي ليس مجتمعا متقدما، وفي حين أن الزوجات في الغرب يكن ربات بيت لهن طفلين فقط أو أقل، ولا مشكلة أن يكون كل أطفالهما بنات، كما في حالة رئيس أمريكا نفسه، أو يكن عاملات ويقبضن دخلا أعلى من دخل أزواجهن، فإن الرجل العربي يريد الزوجة صغيرة في السن وتنجب أولادا كثيرين ذكورا، ويريد أن يتنصل من الأعباء الأسرية الملقاة على عاتقه بقدر الإمكان، وفي كثير من الأسر العربية أو غير العرب من العالم الثالث تعتمد الأم على أبنائها الذكور أكثر مما تعتمد على زوجها، في الشرق والعالم الثالث لا يجب أن يسمح للرجل بالتنصل من أعبائه ومسؤولياته المادية وغير المادية تجاه الأسرة ، عن طريق التقليل من شأن وكرامة ورجولة من يحاولون ذلك، أعرف أن هذه القيمة ليست من القيم الحديثة بل هي من القيم القديمة المتوارثة، ولكننا لسنا مجتمعا حديثا على كل حال، ونحن أقرب ثقافيا واجتماعيا الى المجتمع الهندي منا الى المجتمع الإسكندنافي، وبالتالي نحن أقرب الى أن نعود إلى وأد البنات بسبب عدم قدرة آبائهن على شراء أزواج لهن منا الى خوف الرجل أن تستغني المرأة عنه في الفراش كما استغنت عنه في كل شيء آخر ، لا يجب أن يحرم الشاب من الزواج لأنه يملك أقل مما ينبغي، لكنه يجب أن يشعر أن وقته وجهده قد أصبحا ملكا لبيت وأسرة ، يجب أن يرتبط الجنس في أذهان الشباب من الجنسين بالعطاء والمسئولية والنضج ، يجب التركيز على رفع مستوى التربية والتعليم للجنسين وتثقيف الأمهات، وتشجيع العائلة الصغيرة والحقوق السياسية لربات البيوت قبل العاملات، وحين يصل المجتمع الى درجة مرضية من التقدم يمكننا عندئذ إعادة النظر في بعض العادات القديمة التي تشكل عماد المجتمع والأسرة الحاليين .

بعض الرجال يفضلون العاهرات، يقولون أنهم يفضلون أن يدفعوا مالا عوضا عن أن يلاحقوا الفتيات ويلاطفوهن فترة لا يعرفون إلى أي مدى قد تطول حتى يحصلوا عليهن!

سألت هذا السؤال من قبل, ولاكن لم يعجب الاداره فقامت بحذفه

------------------------------------------

سؤال غير شرعى ,,, مع الاعتذار
أرسل في 16/3/03 في 12:56 AM

أين حقي


بائعات الهوى

من اقدم المهن التى امتهنتها المراه ,,,,

الرجل يدفع المال من اجل الجنس
و المراه مرحبه به بعد الدفع و تفتح له الابواب

سوال

لماذا الرجل يدفع المال لاجل الجنس
و المراه تاخذ المال لتسمح له بلجنس

و كيف عرفت المراه الاولى ان الرجل لديه هاذه القابليه



مودتى

اين حقى
********************************


الملك زبــيب
أرسل في 16/3/03 في 02:06 AM

سؤالك مهم جدا .. جدا جدا..
لأن المرأة أفقر من الرجل أقتصاديا وأضعف منه من الناحية الفزيائية و... و.. إلخ وهذا جعلها دائما في السلم السفلي للمجتمعات الإنسانية , كما أن المراة عاطفية وستبيع جسدها من أجل أطفالها وأمها وأبوها بعكس الرجل الذي قد (في أي لحظة) يبيع أطفاله أو يدفنهم وهم أحياء (وأد البنات وبيعهن) وكان رجال الأغريق يقتلون اطفالهم إذا وجدوا فيهم ضعفاً ...
نقطة أخرى ..
الملل
الرجل يملّ كثيرا لذلك يحب التنوع ,إمرأة واحدة لا تكفيه لذلك يبحث عن المتعة بين أحضان بائعات الهوي فهن أسهل ويمكن إخفاء الجريمة وهو بذلك يشجع على إزدهار سوق الرزيلة .

بينما المرأة ضعيفة ولكنها "بقلب مفتوح" تستطيع ان تعاشر 100 شخص في يوم واحد وبالتالي ستكسب أموال كثيرة [ لو كل رجل دفع بين 50-20 دولار معنى ذلك أنها ستحصل على 150 ألف في الشهر]

وفي المقابل الرجل لا يستطيع أن يعاشر أكثر من 5 نساء في اليوم الواحد (تقريبا) ثم يسقط مغشيا عليه وربما يموت . جهاز الرجل التناسلي لا يؤهله لأن يكون بائعة هوى حتى مع ظهور الفياجرا ...

المرأة منذو القدم كانت تأخذ المهر ثمنا لمعاشرتها الجنسية ولم يكن يعتبر الأمر "دعارة" بل كان ينظر إليه كما ننظر نحن اليوم للمهر الشرعي "شيء عادي وطبيعي" ..

كيف عرفت المرأة الأولى أن لدى الرجل هذه القابلية ؟
هي لم تعرف بل هي من صنعتها فيه ...فهي من أشترط عليه قطف التفاحة وهذه هي أول خطيئة إرتكبها آدم والتفاحة هي أول مبلغ دفع مقابل الجنس .


أي إستفسار ثاني لا تتردد فنحن في الخدمة

لملك زبــــيب

*****************************************


tarek
أرسل في 16/3/03 في 07:21 AM


سوال جميل اخ (اين حقي) ولاكن لم تتممة .
سؤالي لمادا الرجل يدفع مقابل هدا الشيئ ؟فهدا شيئ مشترك بين الاثنين
وجواب الملك زبيب يقول لايقدر الرجل ان يعاشر اكثر من خمسة نساء فيجب المراة ان تدفع هنا.

وتعليقي عن شيئ هنا. كلمة اغتصاب ضاعت لان ادا شخص تعدي عليها هنا ليس اغتصبها بل سرقها وهدا فرق كبير بين الاثنين.


_______________________________________


وبعدها حذف من دون ابدا الاسباب؟؟!

مودتى

أين حقى