{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الآخر
fares غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,103
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #21
الآخر
لاشك أن الإستعمار بكل ألوانه والسيطرة على الآخر والتدخل في شئونه الداخلية وفرض إرادة القوى على الضعيف سمة من سمات التدنى الحضارى التى لم تتخلص منها الإنسانية بعد .
ونحن بالطبع ألد أعداء الإستعمار وضد كل ألوانه وأشكاله ، لأننا كنا الجانب الأضعف منذ أغلقنا النوافذ على عقولنا وتقوقعنا داخل الشخصية الثقافية الثابتة الواحدة بينما ننعيها كل يوم على بنى صهيون.
وهنا يأتى التساؤل المفترض عن مدى صدقنا مع أنفسنا في الموقف من المبدأ الاستعمارى ، وهل هو موقف مبدئى أخلاقى يتسم بديمومة المبادئ واستمرارها ؟
الواضح أننا نلوم القوى لأنه قوى ولا نلوم أنفسنا لضعفنا ولا نبحث عن أسباب هذا الضعف لتجاوزه لنعيش دنيا الأقوياء ونروج تبريراً لهذا الضعف أن الإستعمار يكمن لنا بمؤامراته في كل طريق ، بينما الحقيقة التى نتغافل عنها هى أن ضعفنا كان السبب في استعمارنا وتوارى إرادتنا وتراخيها.
إننا من موقع الضعف نعلن دوماً تمسكنا بالمبادئ الرفيعة مثل رفضنا لتدخل الدول القوية في شئون الدول الأضعف . ولكننا أبداً لم نجد بأساً من التدخل في شئون أفغانستان إبان ما سمى بالجهاد ضد الشيوعيية ، كما لا نجد أى مانع من التدخل في الشيشان . نعم نحن ضد الإستعمار .. لكننا نرسل الدمع سراً في بكائيات مكلومة كلما جاء ذكر الأندلس التى تحررت من إستعمارنا ، وفى الوقت ذاته نؤمن عن يقين إننا رسل السماء لإحتلال العالم ونشر كلمة الله فيه ، ولم يزل خطباء المساجد والزوايا في كفورنا ونجوعنا يدعون الله أن يساعدنا في إحتلال بلاد الغير ونقل أموالها وسبى ذراريها ونسائها.
وفى مصنفات سيد قطب نجد دعوة واضحة صريحة للتدخل في شئون الشعوب والأمم الأخرى وفرض الإسلام عليها بالقوة .. لأن منهج الإسلام هو إزالة الطواغيت من الأرض جميعاً وتحطيم الأنظمة السياسية القائمة فيها ، أو أن يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون.
أما أحد شيوخ التطرف الحاليين فيرى أنه من واجب المسلمين إعلان الحرب على بلغاريا وأسبانيا باعتبارهما دارين للإسلام ..
فهل تفصح هذه اللوحة عن إيمان بمبدأ إنسانى رفيع نتمسك به ، أم أن الأمر لدينا كما لدى الجميع حيث فعلنا فعل القوى زمن القوة ، فأقمنا إمبراطورية كبرى بإحتلال بلدان المتوسط جميعه ، وهو الأمر الذي يسقط حجة تميزنا الثقافى الذي ندعيه ونترفع به على العالم، فقانون القوة والضعف يسرى على الجميع دون تميز لشخصية قومية على أخرى.
ويقف وراء استمرار دعوة القوة زمن الضعف إلى مشترك بين أحوال الأمس وظروف اليوم ، وهو المشترك الذي لا يجعلنا نلتفت إلى أمراضنا الذاتية لعلاجها ، وهذا المشترك هو منهج الطائفية العنصرى ، الذي يكاد يلغى الوطن ومفاهيمه من خريطة همومنا . فقط نحن نكرر ونكرس طوال الوقت مفهوماً عنصرياً مفاده أننا ضمير الأمم والأفضل بين العالمين .. وكل آخر هو في الدرك الأسفل.
وإعمالا لهاذا المنهج دعا الأستاذ الحمزة دعبس - رئيس حزب الأحرار - الرئيس الامريكى للإسلام ، وهى الدعوة التى سبق ووجهها لسلفه بيل كلنتون !
وأبداً لم يتساءل الأستاذ دعبس عما يمكن أن يغرى بوش أو كلينتون بالإسلام وهو يرى أحوال المسلمين في أدنى درجات الأمم . ويبدو أنه قد تصور أن مجرد إسلام كلينتون يعنى دخول الأمريكان في دين الله أفواجاً ، كما لو كان شيخاً لقبيلة تتبع سيدها ، غير مدرك للفارق بين طرائق الأمريكان وطرائقنا في التفكير وفى الأنظمة القانونية والإجتماعية والسياسية.
ثم لابد أن نتساءل عن موقفنا لو فكر بوش بنفس المنهج وطالبنا بدخول دينه أو الحرب أو الجزية ؟
إن الطائفية كرؤية عنصرية لا تشكل خطراً على الآخر المخالف ، خاصة مع وضعنا المزرى خارج الحضارة ، لكن خطرها الماحق على الوطن والناس في هذا الوطن . ولأن أصحاب المنهج الطائفى ينزعجون من قوى " الاستكبار " فيبدو أن الأستاذ دعبس رأى أن الحل هو الإستسلام لقوى الاستكبار شريطة أن يكونوا مسلمين ، ولا بأس في هذه الحال من التبعية ، وهو ذات المنطق الذي قبلنا بموجبه حكم الديلم والمماليك والعثمانلية وغيرهم من سقط متاع الشعوب ومن سبقوهم على أكتافنا دوراً فدوراً ، لا لشئ إلا لكونهم مسلمين ، مما أدى إلى توارى مفهوم الوطن وكاد يلغيه بالكامل.
والمنهج الطائفى لايتوقف عند تلك الأسماء ، إنما يتعداه إلى هيمنة للمنهج العنصرى سياسياً وإجتماعياً وثفافياً للدولة والمجتمع ومجموع القيم والسلوك للأفراد والمؤسسات . بينما الشرط الأول للكرامة الوطنية هو تماسك الوطن في مراحل التحول والمنحنيات الخطرة ، وهو ما يغفله المنهج الطائفى ولا يستطيع حتى التفكير فيه .
وهنا استأنس بفقرة للاستاذ نجيب محفوظ أوردها في كتاب أصدرته الهيئة العامة للكتاب ضمن سلسلة كتب مواجهة الإرهاب يقول فيها : " هناك ملاحظات على تعامل الدولة مع المواطنين وما يشوبه من تحيز وتفرقة .. والإعلام كثيراً ما يذيع على أوسع نطاق مايعد استهانة أو تحقيراً أو انكاراً لعقائد الأخرين ـ دون مراعاة لما قد يسببه ذلك من هزات في تماسك المجتمع ".
وهذا يعنى إننا نفتقد عنصر التماسك الوطنى ليس بسبب غيرنا لكن بسبب منهجنا.
رغم أن لدينا دستوراً ينص على قواعد المدنية ، وإعمال هذه النصوص لتحقيق الحريات المدنية هو الكفيل بالوحدة الوطنية التى هى أساس هوية الوطن ، فهوية المسلم المصرى مصرية لا أفغانية ولا حجازية ، وهوية المسيحى المصرى مصرية لا أمريكية ولا فرنسية . وعدم إعمال تلك النصوص بوضوح وبسرعة يعنى تشرذم الولاءات حيث ينتمى المسلم المصرى إلى الأفغانى وينتمى المسيحى المصرى إلى الأمريكى والفرنسى.
وحيث أن لمصر ثلاث ثقافات لا ينبغى أن تعلو واحدة منها فوق الأخرتين ، وتلك الثقافات هى الثقافة المصرية القديمة الأصيلة ، ثم الثقافة القبطية وهى ثقافة مصرية مكتوبة بالحروف اليونانية ، ثم الثقافة العربية الإسلامية الوافدة . وإن تسييد الثقافة العربية وحدها فوق الثقافات الوطنية الأخرى يطعن في صدق مبدأ المواطنة المصرية . لأن من يبغى سيادة الثقافة العربية وحدها لا يرى في ثقافات مصر السابقة ثقافة له ، مما يعنى أنه لايفكر كمصرى ، بل كمستوطن عربى غاز ، لهذا نكرر أن منطق الطائفة يستتبعه بالضرورة إلغاء مفهوم الوطن ، بل تمزيق هذا الوطن ..
والملاحظ أن أدعياء الثـقافة العربية وحدها يتجاهلون دور المسيحين المصريين والعرب في صياغة المنظومة الثقافية المصرية والعربية ، مما يؤدى إلى شعورهم بالغربة في وطنهم لحصرهم في خانة الطائفية وليس في مفهوم الوطن الأرحب.
والكلام عن تسامح المسلم مع المسيحى لا يغير واقعاً لأنه في مفهوم المواطنة لا يفترض وجود طائفة تسود وتتسامح أو لا تتسامح بل يفترض مبدأ المساواة لا مبدأ التسامح مع أهل الذمة .
وقد أقر الدستور المصرى مبدأ المساواة بصرف النظر عن العقيدة ، كما وقعت مصر على الإعلان العالمى لحقوق الإنسان الذي يقول في مادته الثانية : " لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان دون تمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأى السياسى أو أى شئ آخر ". ودرس السودان ماثل أمامنا منذ فجرته الطائفية.
ولكن الكارثة أعمق عندما تعتقد الطائفة السائدة أنها تمثل الخير كله بحسبانها حزب الله ، لأن هذا يعنى أن من يخالفها مخالف للحق . لذلك لابد من تدمير المخالف وإزالته . وهنا تفرخ الممارسات الإرهابية وتبيض ، ومن هنا نلح على أن علاج ظاهرة الإرهاب ليس فقط بالمواجهات الأمنية ، إنما بتفعيل المنهج المدنى على كل المستويات والمعلوم أن من يرفض المنهج المدنى صاحب مصلحة طائفية ومن يطلبه صاحب مبدأ وطنى ، فأغلبية باكستان المسلمة ترفض تطبيق المنهج المدنى بينما تلح في طلبه الأقلية المسلمة في الهند.
فالمنطق المدنى ينحاز للإنسان وليس إلى طائفته أو طبقته ويقوم على الحرية ولا يجبر أحداً على اعتناق مبادئه بالرصاص والرشاشات ، أما المنهج الطائفى فهو الذي دفع بالدكتور أحمد شلبى في سلسلة المواجهة ذاتها ، ليقول : " أعداؤنا في الخارج اهتزوا لسقوط واحد أو أكثر من الأقباط بيد المسلمين ولكنهم لا يعيرون أى الفتات لسقوط الآلاف من المسلمين بيد المسيحيين في البوسنة والهرسك " . وبغض النظر عن قوله بسقوط واحد أو أكثر لما فيه من تزييف ، فلنا أن نلاحظ إلى أى حد وإلى هذه الدرجة يغطى منهج الطائفة مساحة الرؤية ويصبح الأقرب للمسلم المصرى المسلم البوسنى وليس القبطى المصرى الذي تصبح دماؤه حلالاً ، وعليه أن يدفع ثمن ما يحدث في البوسنة والهرسك.
05-16-2005, 06:39 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
fekr غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 133
الانضمام: Oct 2003
مشاركة: #22
الآخر
اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  


أما وجود محطات مسلمة فلا شيء يمنع ذلك ربما المادة فقط.
ولكن هناك محطات عربية إذاعية كالشمس والشرق ومونت كارلو.
(f)

اخ طارق

اولا : ان اذاعات الشمس و الشرق و مونت كارلو ليس لها صلة بالاسلام لا من قريب و لا من بعيد..

ثانيا: اذا كانت المنار قد اساءت بالكلام لليهود فهم يسيئون لنا بالفعل..

ثالثا: هل من المعقول انك لم تلاحظ السهولة الكبيرة التي يسمح بها , في كافة القنوات الفرنسية, عرض البرامج و الافلام التي و ان لم يكن فيها سب صريح للاسلام و للمسلمين فان فيها غمزا واضحا و تشوهيا للاسلام و المسلمين...بل و حتى يسمحون بتلك البرامج و الافلام التي قد تسيء بشكل او بآخر للمسيحية ...بينما لا يسمح باي مساس باي شيء يهودي لا من قريب و لا من بعيد ... حتى صارت معاتبة شارون ذاته عداء للسامية و تستوجب الاعتذار و الاستغفار و بوس الايدي و الارجل..

رابعا: انا لا اتكلم بصفتي مسلما ..بل عربيا فحسب ... فلدي هنا في فرنسا اصدقاء عرب مسيحيين و قد لاحظوا مثلما لاحظت انا السيطرة الفعلية لليهود في فرنسا على الاعلام على الاقل... بل ان احدهم حدثني و اراني بالفعل كيف تم حذف بعض الجمل في ترجمة فيلم "آلام المسيح" التي فيها ادانة لليهود في الفيلم الذي تدور احداثه قبل الفي عام...بينما انا بنفسي شاهدت العديد من الافلام و البرامج التي تسيءلصورة الاسلام و المسلمين و المسيحيين دون ان يتم حذف اي شيء منها....

خامسا : مادام ثمة قنوات سياسية فرنسية حكومية .. فلا مجال برأيي عن الحديث عن اعلام حر ... بل اعلام موجه و لا يختلف عن اعلامنا العربي الموجه الا بتقنيات الاخراج التي يملكونها.
05-16-2005, 12:44 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
fekr غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 133
الانضمام: Oct 2003
مشاركة: #23
الآخر
اقتباس:  زيوس   كتب/كتبت  
 
قناة خاي قناة خاصة و تأسست بمبادرة و تمويل من الجالية اليهودية بفرنسا و كذلك قناة TFJ و من الطبيعي أن توجه القنوات الخاصة لخدمة مصالح من يقف وراءها. يعني لا تتوقع من الجالية اليهودية أن تمول برامج دعاية للمسيحية أو الإسلام. و إذا أردت أن تشاهد قنوات "إسلامية" بفرنسا، اطرح السؤال على أبناء الجالية العربية هناك. أما قناة المنار فذاك موضوع آخر.

اولا : ليس موضوع قناة المنار موضوعا آخر من حيث الجوهر ...حسب رأيي...

ثانيا : سأوجه من هنا ... و من هذا المنبر .. [COLOR=Purple]منبر الفكر الحر في نادي الفكر العربي
.:duh:
05-16-2005, 12:53 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
استشهادي المستقبل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,317
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #24
الآخر
جربنا كل شي ولا بد من نظام اسلامي شامل يتمتع بالسلطة اسوة بغيره وكما تمتعت كل الايديولوجيات بالسلطة وفشلت


نريد اعطاء فرصة للاسلام ليثبت جدواه الاقتصادية والسياسية
وبعدها يمكن ان نحكم
05-16-2005, 01:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Al gadeer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,723
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #25
الآخر
اعزائي

من الذي لا يحترم الآخرين ولا يقدر حقوقهم؟ نحن ام امريكا وجنودها الذين ينتهكون حرمة القرآن؟ نحن لم نطلب منهم اكثر من احترام القرآن ونحن لسنا على استعداد للمطالبة بحقنا عند كل مرة فنحن نريد من امريكا ان تحفظ الحقوق دون الحاجة الى مظاهرات فتارة ترى امريكا تعذب السجناء وتارة تراها تفجر المراقد المقدسة ومرة اخرى تراها تنتهك حرمة القرآن، وللأسف فهي لا تفعل شيئ سوى الإعتذار

وليس الوضع يقف عند هذا الحد بل ان هناك من يروج للكذب والتدليس، انظر الى نيويورك تايمز:

http://www.nytimes.com/reuters/news/news-r...n-newsweek.html?

وايضاً

http://www.nytimes.com/reuters/internation...ion-afghan.html

انا لا اقول ان المسلمين هم الأفضل حول العالم، ولكن يا اعزائي نحن لا نطالب الا النظرة الينا كبشر مثلنا مثل اتباع الديانات الأخرى ويجب احترامنا، كما اننا لسنا بحاجة الى من يملي علينا حقوقنا فالإسلام علمنا إياها ولكن يجب على امريكا وامثالها ان تقوم بمبادرة لإحترام الإنسان اولاً

(f)
05-16-2005, 02:18 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
اميريشو غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,269
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #26
الآخر
أشكر الجميع على مرورهم على الموضوع
و سيكون لي مرور أطول عندما أفرغ من عملي
محبة و احترام للجميع
اميريشو
05-16-2005, 08:13 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فلسطيني كنعاني غير متصل
ِAtheist
*****

المشاركات: 4,135
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #27
الآخر

بالنسبة للتلفزيون ............

فإن الحل يكمن برأيي بوجود محطتين حكوميتيين ، محطة تذيع القران و صلوات المسلمين + محطة تذيع الانجيل و صلوات المسيحيين .......

ربما يكلف هذا أكثر و لكنه سيحل مشكلة الإحساس بالتمييز عند المواطنين المسيحيين.
05-17-2005, 06:26 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
اميريشو غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,269
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #28
الآخر
الأسهل
ألا نضع أية قراءات دينية و لندع الدين في المعابد
و حاجة تصغير عقل
05-21-2005, 11:49 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  حكمة الآخر في الإسلام فارس اللواء 0 872 09-09-2012, 12:39 AM
آخر رد: فارس اللواء
  الثنائية و الضدية والاختيار الحر و اثباتها لليوم الآخر .. الــورّاق 0 681 04-27-2012, 09:56 PM
آخر رد: الــورّاق
  الوجه الآخر للأخوان fares 2 1,584 02-22-2011, 12:49 PM
آخر رد: K a M a L
  الوجه الآخر... للصرماية noooneh 9 2,656 12-23-2008, 05:17 AM
آخر رد: noooneh
  عندما يموت الضمير المسيحي ويقبر الآخر لما يراه من اعتوار فكره. . . إبراهيم 35 9,583 10-05-2008, 03:43 PM
آخر رد: Obama

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS