اقتباس:  وضاح رؤى   كتب/كتبت  

اقتباس:  الحكيم الرائى   كتب/كتبت  
بص ياوضاح
اداء ايمن البرلمانى ضعيف جدا فالرجل لاتعرف له مواقف برلمانية قوية كما سبق وقارنت مثلا بينه وبين البدرى فرغلى,كما لايوجد اى تاريخ نضالى له لا فى وقت الجامعة ولابعدها واول مرة اعتقل كان على خلفية قضية تزوير توقيعات الموكلين!بالطبع الشارع متعطش لبديل ولكن ايمن ليس ببديل انه فقاعة سياسية اشبه بالكليبات بتاعة قناة روتانا.

ياسيدي الفاضل : من وجة نظرك لاداءه البرلماني ضعيفة حبتين برغم من إني لا أسمع لمجلس التلت ورقات أصلا . كما ان مجلس الشعب ليس معيار للحكم بمصداقيتة ووطنيته

إذا أردت أن تقرر مواقف السياسيين فعليك تقيمهم من يوم جاءت أولبريت للقاهرة وعلقت كوندليزا رايس على الأوضاع في مصر

فلا سياسة قبل ذلك من وجهة نظر الجميع فقبل تلك المرحلة ليس سوى مسح جوخ :baby:

والجامعة ليست معيار لنحكم عليه . الرجل تخرج من الجامعة في الثمانيات وانت تعرف حال الجامعة ليس سوى أقرب الشبه من الي ثكنة عسكرية والثمانيات ليس أوائل السبعينات وا الأربعنيات

والإسلام السياسي هو المسيطر عليها فناس مثلي وانا مازلت طالب جامعي لا توجد أمامي سوى الانضمام للتيارات الإسلامية أو جماعة المستقبل التابعة لجمال

ها عرفت السبب . ماذا أفعل ؟؟

وجهة نظرك ضيقة لحد ما خاصة بتشبيهك له بأنه فرقعة إعلامية , لكن الناس بحاجة لشخص يحس به , ربما يكون ايمن نور بداية لعودة حبيب الملايين الذي يسير في الشارع بجانب المواطنين ولا يكملة من قصر عبر التلفزيون .

والمواطن المصري بسيط ثقافيا وهو سيفضل الشعبي قبل أي شخص أخر

فما تعرضه من نماذج وفدية وتجمعية لا يعرف الشعب البسيط عنها شيء سوى إنهم مثقفتية

وروق أعصابك (f)

الله اكبر ما شاء الله، الحكومة التي تزور الانتخابات منذ بدء التكوين تتهم ايمن نور بتزوير توقيعات المواطنين هذه تهمة مسخرة و من المؤسف ان تجد من يصدقها

لنستعرض التاريخ " النضالي" للحاج (الشيوعي) من يوم ان ذهب للاخوان المسلمين و حلف على المصحف ( قالوا للحرامي احلف قال جالك الفرج) على الولاء للاخوان و فكرهم ...طبعا الموضوع كله كان نفاق ليس الا و لم يكن الرجل -حين- اقسم الولاء يعني حرفا واحدا مما يقوله بل كان شيوعيا ملحدا مع كونه يحرص على مظهر الحاج بالجلبية و السبحة خاصة في زمن الانتخابات..... قفز الحاج مع من قفزوا على السلطة في البلاد و تم استبعاده كما استبعد معظم اعضاء مجلس قيادة الثورة و لسبب واحد و هو ان ناصر لا يقبل ان يشاركه احد السلطة استبعد البغدادي و يوسف صديق و عبد المنعم عبد الرؤوف فلم يكن حظ الحاج خالد بأفضل كثيرا من حظ الاخرين و لا يعني استبعاده مطلقا انه كان الشريف الاوحد و مع هذا فقد عاد الحاج ليعلنها في انتخابات مضت ان "ناصر و خالد طريق واحد" يا عيني ع الوفاء..طبعا لم يكن الحاج يعني اي من شعارات الهمبكة هذه و لكنه - كبياع شعارات محترف و يعرف من اين تؤكل الكتف - يلعب على الرصيد الشعبي الهائل لعبد الناصر

عاد الحاج الى العمل السياسي بصفقة ابرمها السادات مع بعض الوجوه القديمة- المتكلسة- تم بمقتضاها تلميع نظام حكم "برجوازي متعفن" (بنظر الحاج الشيوعي) و اكسابه ديكورا ديمقراطيا كي يدخل به عالم النظم الديمقراطية (كجولووه يعني) و بقى الحاج يقفز و يلعب كالبهلوان هو و حزب سياسي لا يعرف احد اين يقع مقره ( بخلاف اعضاؤه و بواب العمارة) استمر في لعبة القفز على الحبال هذه متزعما حزب شيوعيا شموليا لا يشكل وجوده او عدمه اي تأثير يذكر و بعد انقطاع المعونات من المرحوم-الحزب الشيوعي السوفيتي- اعاد الحزب طلاء وجهه و اظافر قدميه ليقدم نفسه على كونه حزبا ذي اجندة ديمقراطية

ينكر الصديق الحكيم ببراءة منقطعة عن حكاية الحاج دخول البرلمان بقرار جمهوري و لعلها مفاجأة له ان يعلم ان الحاج لم يكن يكتسح الانتخابات طوال حياته و انه لم يتمكن من دخول المجلس اكثر من مرة بسبب قانون القائمة النسبية الشهير الذي فصله بعض ترزية الحكومة.. و الذي كان يقدم مقاعد الاحزاب الصغيرة هدية مجانية لحزب الحكومة اذا فشلت في الحصول على نسبة ال8% من مجموع اصوات الناخبين و عليه فقد تعطف فخامة الرئيس في دورتين انتخابيتين فيما اذكر بتعيين الحاج نائبا في البرلمان المصري فلم يخيب الحاج رجاء فخامته و بقى نائبا مثاليا لم يعترض يوما على اعادة تولية فخامة الرئيس (كما اعترض الوفد يوما فاثار ضده عاصفة هوجاء )و بالمناسبة فالوفد هو الحزب الوحيد الذي لم يتشكل حينها بقرار جمهوري كالتجمع و الاحرار و باقي هذه الاحزاب الورقية التي قصها السادات في ساعة صفا و هو جالس على المصطبة

ثالثة الاثافي كانت في هذا الخابور الذي منحه فخامته لتلك البازارات المسماه باحزاب المعارضة حينما وافقت على إرجاء الحديث عن اي اصلاح دستوري الى ما بعد انتخابات فخامته(يا ترى ليه) فاذا به يخرج بعدها مباشرة ليعلن انه قرر ان يتم تعديل الدستور ليكون انتخاب الرئيس اقتراعا مباشرا بين عدة مرشحين و ليحرق ورقة بهلوانات المعارضة - كالحاج خالد- الذي لم يعد لهم دور في تلك اللعبة الجديدة

لا اعرف ايمن نور و لا اؤيده او اعارضه و لكن من المؤكد انه ان لمهرجي المعارضة القدام ان يحالوا على المعاش رجلهم على رجل حسني

بصراحة يا انتى كلامك لايستحق الرد عليه بشىء!