هؤلاء يا بسام يقيمون في الخارج، ويلعبون بالجمر بعود من بعيد، وأهه زبطت زبطت، خربت بكونوا زي يللي ما دخله.

سامع بتجار الدم؟ أو مستثمري مظلوميات الغير؟

من حق المسيحين ان يكون عندهم 60 محطة تليفزيونية ومن حق البهائييين والاحمديين والشيعة والقرانيين واهل الحكمة ان يكون لهم نوافذه الاعلامية ومن حقهم ان يشتموا الاسلام والمسلمين براحتهم هو يعنى حلال على المسلمين سب طوب الارض وموش من حق حد يرد عليهم!

اقتباس:  بسام الخوري   كتب/كتبت  
هذه الفضائيات ستثير ردود فعل سلبية وليست للتقارب..خاصة فضائحية الحياة...تهزأ من النبي والاسلام...في أوروبا عدد فضائيات مسيحية أكبر من المسلمة....

و لماذا اختزلت الإعلام المسيحي التلفزيوني في قناة "الحياة" بما فيها من غباوات؟! عندك محطات مسيحية فضائية مثل تيلي لوميير الكاتوليكية و الأكثر من رائعة و سمعتك تطرح سؤالك عليهم ذات مرة. المسيحي الحقيقي لا يهزأ من أي إنسان و لو شاهدت برنامج "المنبر الحر" و الذي يقدمه ريمون و فيه يلتقي شيخ و قسيس لانبهرت من الجمال و التقارب و النضج السائد بينهما. يشرفني أن أقدم لك محطة فضائية مسيحية تمثل تجربة صادقة في الحوار المسيحي الإسلامي و هي قناة نور سات/تيلي لوميير:

http://www.telelumiere.com/

أعجبني فيها مشايخ الشيعة و كنت على وشك أن أتشيع بقليل مما قالوا لرقيهم و كانت هذه هي أول مرة في تاريخ حياتي ألتقي بمشايخ الشيعة.

:h:

كلمة واحدة من ابونا زكريا احسن منك ومن كل كتاباتك فى عمرك كله
أعتقد إنك قلت قبل كده عن القناة دى وإعجابك بعمة الشيخ المسلم :lol:

زكريا بطرس رجل يثأر بغضب لما أصابه من إساءة من بعض المسلمين، و الإنجيل ينهاه عن الانتقام تحت أي ظرف من الظروف لأنه مكتوب "لي النقمة وأنا أجازي، يقول الرب".

زكريا بطرس ركبه العناد فثار على رئيسه و خرج عليه مع أن أبسط تعاليم كنيسته تعلمه الخضوع في المحبة.

زكريا بطرس جعل من الإسلام خصما و بذلك خالف روح المسيح الذي لم يوجه كلمة حادة لأي من الفلسفات الوثنية السائدة في عصره بل اعتبرها منبرًا يصل من خلاله للناس بالبشرى. لقد جعل من الإسلام خصما و انجيله يعلمه ان حروبنا ليست مع لحم و دم و إنما مع أجناد الشر الروحية.

زكريا بطرس بدأ كمعلم إنجيل يستأسر بقلبي و لكن للأسف انتهى به الأمر بالتركيز على المحمديات فصار متشبعا بها أكثر من تشبعه بالإنجيل.

تحب أن أقول أكثر؟!

يكفي هذا! و المسيح وحده يكفي.

لا .. قول تانى .. ماتكتمش فى نفسك
إوع تفتكر إنك ممكن تخوف حد
عموماً كلامك ( للأسف ) غلط

قطقط:

أنا لست عدو لك و لا أهدف إلى القدح و الردح.

خالص تحياتي و محبتي لك.

بالمسيح دوما،

إبراهيم

Timothy Abraham

(f)

رسالتك الأخيرة حلوة ورجع إسمك تانى تيموثى .. بس بصراحة أنا مش مطمئن لأنك بعد ساعة هتنسى كل حاجة وهترجع تانى وتبقى إبراهيم عرفات وهتقول كلام غريب وقبيح ومستهزىء
فما الحل ؟

أخي العزيز "عم قطقط":

تحياتي لك،

أنا تيموثاوس دومًا، مذ تلك اللحظة التي قال لي القسيس فيها في بيته "أعمدك يا إبراهيم بإسم الآب و الابن و الروح القدس"، و عندها أيقنت في نفسي أن خراف المسيح بيده و لن يخطفها أحد منه ( يوحنا 10: والآيات من 27 إلى 29) ، وأنا أحد هذه الخراف، وهو الراعي. المسيح أعلن ذاته لإبراهيم عرفات و جذبه إليه بربُط المحبة، و بالإيمان أطاع إبراهيم و صار ابن لله و لقبه تيموثاوس. الأسماء يا قطقط ليست قضية أبدًا لأن كل هذه الأسماء كانت مسيحية و جاء الإسلام و هم مَنْ تسموا بها فأخذوا من الميراث المسيحي قدر ما شاءوا. ستجد في تاريخ الكنيسة القبطية أباء و أسماءهم ليست ذات نكهة مسيحية مثلما اعتدنا مثل الأنبا ساويرس ابن المقفع و المشهور بكتابه الرائع "الدر الثمين" و الذي كتبه في القرن العاشر في الرد على المسلمين. في الأصل كل هذه الأسماء كانت أسامي مسيحية و جاء الإسلام و لأنه كان الأغلبية ظن كثيرون واهمين أنها أسماء إسلامية. لذلك، إسم إبراهيم عرفات مسيحي في الصميم حيث فيه إبراهيم أي أب لشعب كثير كما يفيد التفسير الأرامي و عرفات أي معرفة الرب لنا بنفسه و إعلان ذاته كاملا في شخص الرب يسوع المسيح. عندما جاء الرب يسوع، تقدس كل شيء فيه برغم أنه ليس شيء فينا طاهر من الأصل بالمرة و مع ذلك نقول في القداس القبطي تلك الصلاة الجميلة: "باركت طبيعتي فيك".
لا تقلق! أنا للمسيح للأبد و لا مفر لأن الرب يمتلك حياتي و فكري تماما و وثيقة الملكية في يده هو و ليست في يدي و لا يفصلنا عن محبته شيء.

مع كل الحب.

تيموثي

(f)

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 



أتستكثر المحطات المسيحية العربية و عندك مليون محطة إسلامية تقوم بغسيل الدماغ يوميا لدرجة أن المسيحيين صارت أفكارهم إسلامية و صاروا مشوشي الهوية و بيننا من هو خير شاهد على ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!




:rose:

:rose:

:rose:

عدد عشرا من هذه المليون محطة

ملاحظة:-

الاجابة على نفس الورقة ومدة الامتحان نصف ساعة.

:lol::lol::lol: