{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
يفترس ابنة عمه القاصر ..وعمرها لايتجاوز التاسعة ..ويبيع لحمها لمن يشتري؟!
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
يفترس ابنة عمه القاصر ..وعمرها لايتجاوز التاسعة ..ويبيع لحمها لمن يشتري؟!
يفترس ابنة عمه القاصر ويبيع لحمها لمن يشتري؟!

http://www.tishreen.info/_accident.asp?Fil...200504110038524
دمشق
صحيفة تشرين
حوادث
الاثنين 11 نيسان 2005
تشير التحقيقات ووثائق الدعوى إلى أن «ع» قاصر وعمرها لايتجاوز التاسعة وهي ابنة اسرة مكونة من أم ضريرة وأب سكير وأخ خارج البلاد وهذا مادفع ابن عمها «ك» إلى استغلال وضعها مدعياً عند عمه أنه سوف يبحث لها عن عمل في المنازل كخادمة.. وبعد أيام عاد إلى بيت عمه الذي لايهمه سوى قبض بضع ليرات لشراء الخمر... مع رجل في الـ«70» من العمر يبحث عن فتاة بل طفلة صغيرة للعمل في منزله كخادمة وعندما عاين الرجل المسن «أ» الطفلة «ع» وافق عليها مقابل مبلغ من المال قدره 50 ألف ل.س لقاء عقد لمدة 5 سنوات وفعلاً قبض ابن العم «ك» المبلغ وأعطى الأب فقط ثمن مشروب اليوم في ذلك الوقت ولكون الأم ضريرة لاترى ماذا قبض ابن عم الفتاة قنعت من«ك» أن العقد فقط لـ«سنة واحدة». ومنذ ذلك الوقت بدأ ابن العم يتدخل بحياة الفتاة ويتحكم بها ولكونها طفلة كانت تطيعه مرغمة على ذلك حتى أنه يضربها متى يريد ودون سبب وفي كل منزل جديد تعمل به كان ابن العم يتردد عليها بحجة الاطمئنان عليها ويأخذ كل مالديها بحجة ايصال المال إلى أسرتها بل وأكثر من ذلك كان يطلب المساعدة من رب عمل ابنة عمه بحجة أن والد الفتاة مريض ويحتاج إلى العلاج ويطلب المساعدة ويعود في المرة الثانية ويدعي أن أم الفتاة الضريرة تحتاج إلى المال من أجل الطعام وأجرة البيت. وفي ذات يوم جاء إلى البيت الذي تعمل به وقال لصاحب المنزل «أ» أن الأم والأب يريدان رؤية ابنتهم «ع» وفعلاً خرجت معه ولكن لم يأخذها إلى منزل عمه وإنما أخذها إلى بيت آخر في منطقة مهجورة قرب السيدة زينب واعتدى عليها وهددها بالذبح إذا تكلمت.. وكرر هذه الفعلة أكثر من مرة.. وبدأ يتردد إلى بيت مخدومها في غيابه ويعتدي عليها ويسرق أشياء المنزل.. وفي ذات يوم جاء إلى البيت الذي تعمل به والعائد للمواطن «أ» وشاهد النقود في خزانة بلورية فقام بفك القفل الحديدي وأخذ رزمة النقود والبالغة مئة ألف ل.س. وهدد الفتاة بالخنق إذا تكلمت بل وعليها الادعاء بأن شخصاً يلبس زي شرطي جاء وقرع الباب وطلب تفتيش المنزل وعندما شاهد النقود في الخزانة قام بكسر القفل وأخذ النقود .





لم يقتنع صاحب المنزل بكلام الطفلة الصغيرة «الخادمة» وطلب أوصاف ذلك الشرطي على حد قولها وبعد أخذ كل المواصفات ذهب إلى قسم شرطة ركن الدين وأبلغهم بالحادثة وفوراً توجهت دورية إلى المنزل المذكور وبعد التحقيقات الأولية والتحقيق مع الفتاة التي كانت خائفة ومرتبكة وتناقضت أقوالها هربت إلى بيت أهلها حيث سمع ابن عمها بأن الشرطة تحقق بالموضوع طلب منها الادعاء عليه بأنه اعتدى عليها للتنازل عن القضية وفعلاً فعلت ذلك خوفاً من ابن عمها الذي هددها بقتل أمها الضريرة .. غير أن الفتاة لم تستمر طويلاً بالكذب لاسيما عندما طلب منها الضابط المسؤول بفرع الأمن الجنائي بأنه سوف يحميها فاعترفت أن ابن عمها هو الذي سرق النقود من الخزانة وأنه سرق أكثر من مرة من البيت ذاته وأنه هددها بل واعتدى عليها أكثر من عشر مرات... وهي لم تسطتع التكلم أمام أحد لأن والدها لايهمه سوى قبض المال من ابن عمها لشرب الخمر وأن أمها ضريرة ولاتستطيع الدفاع عنها... ولدى القبض على ابن العم حاول التهرب من الاعتراف غير أنه اعترف بما أسند إليه في التحقيق الأولي وأمام قاضي التحقيق وأمام هيئة المحكمة بأنه سرق أكثر من مرة مستغلاً عمل ابنة عمه في المنازل وأنه اعتدى عليها أكثر من مرة ولكنه غيّر رأيه بما يخص الاعتداء على ابنة عمه القاصر التي لم تبلغ التاسعة من العمر أثناء الحادثة وأنه فعل ذلك بإرادتها وأنها لم تمانعه وإنما كانت راضية... ولما كان الثابت في الوقائع والأدلة التي تلتها المحكمة وبلغت حد الجزم القانوني إقدام المتهم «ك» على السيطرة على الفتاة القاصر وإقدامه على الاتفاق على استخدامها وبحضور والديها في عقود عمل مستخدمة وكانت في سن الحداثة وبالتالي أصبح يتواجد في مكان استخدامها والسيطرة عليها وتمكن من الدخول إلى منزل رب عملها والاستيلاء على مفاتيح المنزل والخزانة وسرقة المبلغ المذكور آنفاً الأمر الذي يجعل مفاعيل السرقة الموصوفة قائمة ويتعين مساءلته وانزال العقاب القانوني.. وعملاً بالمادة 309 ومابعدها تقرر تجريم المتهم «ك» بجناية السرقة الموصوفة وفق المادة 625 عقوبات عام ومعاقبة المتهم بالأشغال الشاقة المؤقتة لمدة 3 سنوات... وإعادة المبلغ المسروق إلى صاحب المنزل... وحفظ الفتاة وأهلها بالمطالبة بالتعويض عن الاعتداء إذا رغبوا بتقديم ادعاء عليه في المستقبل كونهم لم يرفعوا عليه دعوى الاعتداء على ابنتهم القاصر... ماذا عساي أن أعلق على مثل هذه الجريمة البشعة: لن أتكلم عن السرقة وإنما على كيفية استغلال هذا الذي يسمى ابن عم... ألم يشفع لهذه الفتاة أنها طفلة.. ألم يشفع عند هذا الوحش أن أمها ضريرة... ألم يشفع عنده أنه ولي أمرها وبمثابة أخيها وحاميها ألم يشفع عنده كلمة أخي... وسندي ... ألم يفكر إذا مات الأب والأم الضريرة بأنه سوف يكون مسؤولاً عنها وعليه حمايتها. ‏
04-16-2005, 04:42 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
يفترس ابنة عمه القاصر ..وعمرها لايتجاوز التاسعة ..ويبيع لحمها لمن يشتري؟!
شقيقها يعتدي عليها.. وأمها تبيعها لمن يدفع أكثر؟!


دمشق
صحيفة تشرين
حوادث
الاثنين 18 نيسان 2005
بناء على معلومات بقيام المتهم «ص» ببيع القاصر «خ» للمتهم «س» بمبلغ خمسة وأربعين ألف ل.س من أجل تشغيلها بالدعارة السرية فقد تم إلقاء القبض من قبل فرع الأمن الجنائي في دمشق على كل من «س» والقاصر «خ» في منزل «س» وبالتحقيق الأولي بالضبط الفوري أفادت القاصر أن شقيقها «و» قد أفقدها عذريتها، وأن شخصاً يدعى «ك» عندما كان بزيارة أهلها قام باغتصابها بعدما هددها بالسكين وبعد ثمانية أشهر تزوجت من«ع» وبعد ذلك وافقت على عرض والدتها بتشغيلها بالدعارة وأخذتها لأجل ذلك إلى المتهم«ص» المعروف بتأمين الزبائن وبأسعار خيالية..





وفعلاً أصبح يقدمها للزبائن في منزله وكان يعاشرها معاشرة الأزواج ، وبعد ذلك حضر زوجها وطلب منها العودة للمنزل إلا أنها رفضت فحضر ثانية بصحبة والدتها ولكنها قبضت خمسين ألف ل.س من «ص» التي تقيم ابنتها عنده للغرض المذكور واتفق مع زوجها على إعطائه نصف ماتجنيه زوجته القاصر من الدعارة وأثناء وجود القاصر «خ» عند من يشغلها وهو المتهم «ص» حضر والده حيث بقي زائراً عنده لمدة شهر قام خلالها بمجامعتها برضى ابنه «ص» وبعد ذلك وضعها المتهم المذكور في فندق في دمشق لهذه الغاية ويذهب إلى صاحب الفندق بصحبة زوجها وأمها ويتناولون وجبة الغداء عندها. ويأخذوه الغله ويعودون...وإن هيئة المحكمة وبعد اطلاعها على ملف القضية وسائر الأدلة المتوفرة فيها وهم صاحب المنزل الذي كانت تقطنه للعمل بالدعارة ووالده الذي جاء زائراً وزوجها وأمها وفق أحكام المادة 489 بتهمة تسهيل الدعارة لكل من صاحب المنزل ووالدتها وزوجها وذلك وفق أحكام المادة الأولى من القانون رقم 10 لعام 1961 حيث إن المتهم «ك» قد ثبت إنه قام بمجامعة القاصر «خ» والتي كانت في الثانية عشرة من عمرها وهذا ثابت بأقوال المعتدى عليها في منزلها عندما كان المذكور في زيارة منزلها مع زوجته وبعد أن جلست زوجته حوالي نصف ساعة غادرت مع أمي والكلام للقاصر حيث أقدم المتهم «ك» على وضع سكين على رقبتي وقال لي أنا متفق مع أمك وأمك قبضت مني النقود وزوجتي تعرف بالأمر... وإن هذه الأقوال تبعث القناعة لدى هيئة المحكمة بمجامعه المتهم «ك» للقاصر والتي أكدت هي نفسها أن شقيقها هو الذي أفقدها عذريتها عندما كانت في الحمام وخرجت منه فكان شقيقها موجوداً ووالداها غائبين فطلب منها أن تمشط له شعره وفعلاً بدأت أمشط شعره وهو نائم على الفرشة... وبعدها نام على رجلي وبعدها ارتمى علي ولم أستطع مقاومته لأنه ضربني ضرباً مبرحاً...وعندما جاءت أمي أخبرتها بما جرى فقالت لي: إذا سمعت هذا الكلام أو إذا أخبرت أحداً به سوف أقطع لسانك وأنت عذراء بعد.. غير أن المتهم «ك» أنكر أنه اعتدى على القاصر بالعنف وأنه هددها بالسكين وإنما ماجرى هو برضاها ورضاء أمها مسبقاً وبمقابل المال 500 ل.س ولكون الشك يفسر لمصلحة المتهم وحيث إن محكمة الجنايات هي محكمة موضوع يعود لها أمر توصيف الفعل المطروح أمامها وفق الشكل القانوني الذي تراه مناسباً وفق الأدلة المطروحة أمامها والتي تمت وناقشتها من قبل الخصوم وأنها غير مقيدة بالوصف القانوني الوارد إليها من قاضي الإحالة وفق قرار الاتهام، فقاضي الإحالة يبين قراره بالاتهام سنداً لأدلة ترجح الاتهام بينما محكمة الجنايات لاتقضي بالتجريم والإدانة إلا بتوافر أدلة يقينيه لها من الكفاية في الثبوت حد اليقين المطلق وعليه فإن هيئة المحكمة ترى أن فعل المتهم «ك» ينطبق وأحكام المادة 491 عقوبات عام تبديلاً للوصف الجرمي الوارد بقرار الاتهام وحيث إن المتهم «ك» قد طلب الشفقة والرحمة من جهة، وعدم وجود ادعاء شخصي من جهة أخرى ترى هيئة المحكمة إجابه طلبه وتحويله إلى جنحة للأسباب المخففة التقديرية.. لذلك تقرر تبديل فاعلية المتهم «ك» من جناية اغتصاب قاصر دون الثانية عشرة من عمرها بالعنف والتهديد إلى جناية مجامعة قاصر ووضعه لأجل ذلك بسجن الأشغال الشاقة المؤقتة مدة 9 سنوات وللظروف المخففة تنزيل العقوبة بالسجن ذاته مدة 4 سنوات ونصف مع حساب مدة توقيفه وتجريم كل من المتهمين «ص» صاحب المنزل التي كانت تسكن عنده لتسهيل الدعارة ووالده الذي حضر زائراً بجناية اغتصاب قاصر ووضع كل منهم بسجن الأشغال الشاقة مدة 21 عاماً وتجريم زوجها «زوج القاصر» وأمها بجناية التدخل في اغتصاب قاصر وضع كل منهما بسجن الأشغال الشاقة مدة 10 سنوات وستة أشهر وحبس صاحب المنزل وأم القاصر وزوج القاصر سنة واحدة لكل واحد منهم عن جنحة تسهيل الدعارة السرية وجمع عقوبتي كل منهما وحساب مدة توقيفه... حجر المتهمين وتجريدهما مدنياً وعفوهما من تدبير منع الإقامة. ‏

إن الأسر المفككة تولد هكذا حالات،... لأنه عندما يقوم الشقيق بالاعتداء على شقيقته الصغرى فهذا إن دل يدل على تفكك الأسرة وهذا واضح عندما علمت الأم من ابنتها أن الأخ اعتدى على أخته لم تحرك ساكناً بل طلبت من الفتاة السكوت والصمت ولم تحاول أن تحاسب الابن الذي يعتبر مسؤولاً عن البيت.. بل تناست الأمر وأصبحت تسهل الدعارة لابنتها القاصر مقابل المال.. ومايلفت الانتباه بهذه القضية أيضاً هو معرفة الزوجة بل الحضور مسبقاً إلى بيت الفتاة الصغيرة مع زوجها وهي تعلم أن زوجها سوف يعتدي على تلك القاصر، بل تخرج مع أمها بحجة شراء الحاجيات لتفسح المجال لزوجها للاعتداء على تلك القاصر... ومايلفت الانتباه أيضاً عندما جاء الوالد لزيارة ابنه ووجد عنده طفلة صغيرة وهو الكهل فقام أيضاً بالاعتداء عليها... كل ماتقدم يدل على تفكك الأسرة... الأسرة هي اللبنة الأساسية فإذا صلحت الأسرة صلح المجتمع... وإذا فسدت فسد المجتمع.


http://www.tishreen.info/_accident.asp?Fil...320050418113101
04-18-2005, 12:22 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #3
يفترس ابنة عمه القاصر ..وعمرها لايتجاوز التاسعة ..ويبيع لحمها لمن يشتري؟!
يخطفها من أمام مدرستها ويعتدي عليها بالسيارة


دمشق
صحيفة تشرين
حوادث
الاثنين 18 نيسان 2005
تشير التحقيقات إلى غياب الفتاة «ر» عن منزل ذويها في اللاذقية وبعد البحث عنها مدة شهر تم القبض عليها ووجد في حقيبتها حبوب منع حمل وبالتحقيقات الأولية أفادت أنها قبل شهر ونصف كانت طالبة في الثالث الثانوي وإن المتهم «ل» كان يعاكسها بسيارته وحدث ذلك مرات عديدة وفي ذات مرة توقف وطلب التعرف عليها وحدث ذلك وتضيف: ثم طلب مني إيصالي إلى منزلي لكنه غير الطريق وكان يسير بسرعة هائلة وقال لي سوف نعمل جولة في المدينة لكنه خرج وفي حرش قريب أوقف السيارة وطلب مني الموافقة على الزواج منه وأثناء ذلك ترك مقود السيارة وشدني إليه بقوة واعتدى علي بالإكراه...

وبعد أن هددته بالشكوى عليه طلب مني الذهاب معه إلى الشام حيث يقيم لتنظيم عقد الزواج... ومضت الأيام ولم ينظم أي عقد وأنا جالسة عنده في المنزل وفي كل يوم يعتدي علي بل بات يحاول اقناعي بالعمل بالدعارة وأنني سوف أجني من ورائها الأموال الكثيرة لدفع أجرة البيت ولتنظيم عقد الزواج... ولكنه بدلاً من أن يتزوجني أقدم على تشغيلي في الدعارة... غير أنها أمام القضاء تراجعت عن أقوالها وقالت: إنني على علاقة غرامية مع المتهم «ل» وإني ركبت معه في السيارة بإرادتي واتفقت معه على الزواج دون إرادة أهلي عن طريق تنظيم عقد زواج عرفي وسكنت معه في مساكن برزة في دمشق ولم يقم بخطفي واغتصابي رغماً عني بل كل ماجرى برضائي ولم يجبرني على الدعارة السرية.. ولا أعلم بوجود حبوب منع الحمل الموجودة في حقيبتي بينما اعترف المتهم «ل» بإقدامه على خطف المدعى عليها وافقدها عذريتها وأنه من أرباب السوابق ويتعاطى الهيروئين وأنه أجبر المدعى عليها على تعاطي الهيروئين على أنه دواء وأنه أفقدها عذريتها في السيارة في الحرش على طريق اللاذقية وأنه أوهمها بالزواج وأنه سوف يطلبها رسمياً من والديها.. وأجبرها على العمل بالدعارة السرية وهو خطفها لأجل ذلك وبدأ يؤمن لها الزبائن... وأخذها إلى الشقق المفروشة وإنه يقبض 6000 ل.س لقاء مبيتها لدى أحد الزبائن ولايعطيها شيئاً.. غير أنه أنكر مانسب إليه وأن هذه الاعترافات انتزعت منه عنوة وأنه متزوج من «ر» بعقد عرفي بموافقتها ولم يقم بتسهيل الدعارة لها بالشقق المفروشة وأنه كان يتعاطى الهيروئين سابقاً وأقلع عن ذلك وأنه على علاقة سابقة بفتاة اسمها «ص» وأنه كان يمارس الجنس معها دون مقابل أيضاً.. وحيث أنه لاجدال أن المتهم «ل» لاينكر علاقته بـ«ر» التي تزعم أنها زوجته وفق قرارها الصريح أمام السيد قاضي التحقيق وأنها ذهبت بإرادتها معه في السيارة واتفقا على الزواج وأنها حضرت من اللاذقية إلى دمشق دون رغبة وموافقة أهلها وهذا القول متطابق مع أقوال المتهم «ل» أمام قاضي التحقيق بأن المتهم أحضر «ر» إلى دمشق وتزوج منها بموجب عقد زواج عرفي وحيث أن هذا الاعتراف الصريح بقي قولاً مجردا من الدليل الذي يقرن القول بالفعل أي إبراز هذا العقد العرفي للزواج أو إحداث هذا الأمر أمام المراجع المختصة قانونياً. وبذلك تبين أنه ليس هناك عقد زواج عرفي ولا زواج قانوني ولا زواج شرعي وبعد هذا الثبوت يكون الأمر هو القول الفصل هو الوعد بالزواج هو المقصود وبموجبه استسلمت المعتدى عليها بعد أن غادر بها اللاذقية من مدرستها ومنزل ذويها إلى دمشق وبالطريق كان الوعد وكان الإغواء وافقاد عذريتها على أن تصبح زوجة له لذلك سلمت نفسها له وهي على اعتقاد أنها أمام عمل غير مشروع وهو العمل بالدعارة لكنه السبيل الوحيد إلى الزواج وهذا ماتحقق فعلاً وبالتالي كان كل مايجري هو المراوغة وهو ماينطبق وأحكام المادة 490 عقوبات على فعل المتهم ويتعين مساءلته.. وحيث إنه من الثابت أن هذا الاغتصاب قد تم في هذه الظروف المشار إليها طالما أنه لم يتحقق الزواج ولم يبرز أي عقد زواج وبالتالي تكون أقوال الطرفين من نوع المساعدة للتملص من العقاب، وحيث إنه لاجدال أن المدعى عليها«ر» ضبط في حقيبتها حبوب منع حمل ولم تنكر ذلك وإنما أنكرت علمها بوجودها مع أشياء تساعد على ممارسة الدعارة وهي شروط أساسية للعمل بالدعارة وهي مستلزمات هذا العمل الذي لاينكر تطلبه بالواقع مما يحقق جرم تسهيل الدعارة على المتهم «ل» الذي اصطحب الفتاة المعتدى عليها بإغوائها بالزواج وقادها بهذا العمل النجس ويحقق رضوخ الفتاة المذكورة لممارسة هذا العمل بعد أن شردت من منزل أهلها بخداع ومراوغة المتهم وبالتالي يحقق ماذهب إليه القرار الصادر بالاتهام والظن ويتعين مساءلتهما... وطالما أن المدعى عليها لم تبلغ من العمر الحادية والعشرين بتاريخ القبض عليها... وعملاً بالمادة 309 تقرر تجريم المتهم «ل» بجناية الاغتصاب بالمراوغة والخداع ووضعه في سجن الأشغال الشاقة المؤقتة مدة 9 سنوات ومعاقبته كذلك بالحبس لمدة سنة واحدة لجهة تسهيل الدعارة ودغم العقوبتين معاً وتنفيذ الأشد منهما وهي الأشغال الشاقة المؤقتة وللأسباب المخففة التقديرية تنزيل العقوبة لمدة أربع سنوات ونصف تحسب منها مدة توقيفه ومعاقبة المدعى عليها «ر» بجنحة الدعارة وحبسها لمدة «3» أشهر واحتساب مدة توقيفها ... ‏

كثر في الآونة الأخيرة تجمهر الشبان أمام مدارس الفتيات منهم من يركب دراجة نارية ومنهم من يركب سيارة ومنهم من يقف بطريق مرور الطالبات ويعترضون طريق الجميع دون استثناء... ومن الفتيات من يتعرضن للضرب أوالكلمات النابية عند عدم الاستجابة. والمفترض أن تنتبه الفتيات ولاسيما صغيرات السن إلى أساليب الإغواء والوعد بالحب والزواج والذهاب إلى منازل الشبان أو الركوب معهم في سياراتهم بحجة الذهاب بمشوار أو الذهاب إلى البيوت بحجة التعرف إلى أهلهم وموقع المنزل، واللافت أيضاً في هذه القضية وبعد حدوث المكروه كما حدث.. المفروض أن لايستمر المرء بالخطأ أكثر لأنه بذلك يغوص بالسوء وليس الوصول إلى الطريق الصحيح، والصحيح ،يعني العودة إلى المنزل ومواجهة الخطأ الصغير حتى لايستفحل أكثر كما جرى؟! ‏
04-18-2005, 12:23 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #4
يفترس ابنة عمه القاصر ..وعمرها لايتجاوز التاسعة ..ويبيع لحمها لمن يشتري؟!
من ملفات الشرطة.. أوقعته المصادفة بين يدي محتال.. نصب عليه بمبلغ مليون ليرة فقط


دمشق
صحيفة تشرين
حوادث
الاثنين 18 نيسان 2005
المحتال، قناص ينتهز اللحظة السانحة ليسجل إصابة مباشرة، ويصطاد ضحيته الساذجة البسيطة مفرطة الثقة بالآخرين.

لم يخطر في بال «محمد» الذي كان متوجهاً من دمشق إلى بلدته، أن العطل البسيط الطارئ بسيارته الخاصة­ بيك آب سكودا ­ والذي استعصى عليه إصلاحه، سيدخله في متاهة صعبة وسيكلفه فيما بعد مليون ليرة سورية... ورفع دعوى وحضور جلسات قضائية.. ‏

ولم يخطر في باله أن ثقته بالناس ستكلفه ماتكلفه من قلق وهواجس وقلة نوم إضافة لخسارة المال. ‏

المهم، توقفت سيارة البيك آب فجأة لعطل طارئ ولم يقدر محمد على اكتشاف العطل واصلاحه فوقف إلى جانب السيارة يشير لسائقي السيارات العابرة طالباً النجدة ومالبثت أن توقفت بالقرب منه سيارة شاحنة قلاب ، وقام سائقها بإصلاح سيارة البيك آب، ومضى كل منهما في حال سبيله بعد أن تعارفا بالأسماء الأولى وتبادلا أرقام الخليوي. وراح محمد بين الفترة والأخرى يتصل بسائق القلاب «أبو محمود» ليطمئن عليه ويجدد له شكره وامتنانه على الخدمة التي قدمها له... مجدداً له الدعوات لزيارته. ‏

وبعد ستة أشهر فكر محمد وقرر شراء سيارة شاحنة قلاب لاستثمارها وخطر في باله أن يستعين بصديقه «أبو محمود»، واتصل به عارضاً عليه الفكرة فشجعه هذا على التنفيذ... وطلب منه محمد أن يبحث له عن سيارة قلاب نظيفة كونه سائق قلاب ولديه خبرة بهذه السيارات، فانتخى أبو محمود عبر الهاتف وبعد أيام قليلة أعلمه أبو محمود أنه وجد السيارة المطلوبة ­ كويسة ورخيصة وبنت ناس ­ وأن سعرها في حدود المليونين ونصف المليون والمطلوب الآن نصف مليون ليرة سلفة، ولم يتردد محمد في الموافقة وقال له سأرسلها إليك حوالة مع شركة نقليات القدموس، وأرجو أن تعطيني اسمك الكامل وعنوانك في اللاذقية ­ حتى تلك اللحظة لم يكن محمد يعرف اسم صديقه «أبو محمود»... ‏

قال أبو محمود: لاترسل لي شيئاً أنا سأحضر إليك وآخذ المبلغ.... فقال له محمد: لا تكلف نفسك غداً سأكون في طرطوس لقضاء بعض الأعمال وسأحضر بعدها إلى اللاذقية لأسلمك نصف المليون. ‏

وذهب محمد إلى اللاذقية وكان أبو محمود بانتظاره عند مدخلها بسيارة سرفيس أوهمه أنه يملكها وتناول الاثنان طعام الغداء واستلم أبو محمود نصف المليون، وعاد محمد إلى بلدته وبقيا على اتصال دائم وشبه يومي، وبعد عدة أيام اتصل أبو محمود مع محمد وأخبره أنه سيحضر بسيارة القلاب التي دفع «رعبونها» لإيصال حمل إلى مدينة حمص وطلب منه ملاقاته في حمص ليشاهد السيارة، ويجب أن يحضر معه مبلغ «250» ألف ليرة سورية دفعة ثانية. وذهب محمد إلى حمص وشاهد السيارة وأبدى إعجابه بها... كما أخبره أبو محمود أنه قرر بيع السرفيس بقصد المشاركة بربع القلاب إذا لم يكن لدى محمد مانع من ذلك ، فأبدى محمد موافقته الفورية. ‏

بعد أسبوع اتصل أبو محمود بشريكه طالباً مبلغ 250 ألف ليرة سورية ليصبح المبلغ مليون ليرة وأعلمه أن استلام السيارة سيتم قريباً، ولم يمانع هذه المرة إرسال المبلغ حوالة مع شركة نقليات القدموس، فقال محمد ولكني لاأعرف اسمك بالكامل... فأعطاه أبو محمود اسمه وكنيته وتم ارسال المبلغ المطلوب. ‏

ومن ثم راح أبو محمود «عمار. ح» يتهرب من الرد على «شريكه» محمد، وفي اخر اتصال هدده بالقتل إن هو عاد وسأله عن السيارة أو طالبه باسترداد المبلغ أو حاول تقديم شكوى، مؤكداً له أنه سيورطه ويتهمه بتجارة المخدرات إن لم يقتله، طالباً إليه نسيان الأمر. ‏

خاف محمد وتردد بعد أن خاب أمله بصديقه، لكنه حزم أمره وتوجه إلى فرع الأمن الجنائي باللاذقية وتقدم بادعاء نظامي حول حادثة الاحتيال التي تعرض إليها من قبل «أبو محمود» «عمار .ح». ‏

ألقت عناصر الفرع القبض على عمار الذي اعترف بكل مانسب إليه، مؤكدا تفاصيل حادثة الاحتيال، وأبدى استعداده لإعادة مبلغ المليون ليرة سورية «لصديقه محمد» وجرى تنظيم الضبط اللازم وأحيل إلى القضاء أصولاً. ‏

فهل سينتظر محمد طويلاً؟ وهل سيعاد له المبلغ؟ ومن أين سيوفر المحتال أبو محمود مبلغ المليون ليعيده؟ ولاسيما أن السارقين والمحتالين والنصابين يصرفون مايحصلون عليه من «نشاطاتهم غير القانونية» ببذخ واسراف.
04-18-2005, 12:29 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Free Man غير متصل
stabile in the instability
*****

المشاركات: 4,483
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #5
يفترس ابنة عمه القاصر ..وعمرها لايتجاوز التاسعة ..ويبيع لحمها لمن يشتري؟!
[CENTER]وبعدين معك يا دكتور

تخنتها....:o

يعني وين في خبر مزعج ومغم ويزيد الكأبة

عم تحطو هون .... لك يابسام دورناعلى شي

يشرح القلب . بس لا تزعل مني (f)

[/CENTER]
04-18-2005, 03:03 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  اماراتي يشتري لوحة ترقيم سيارة ب 14 مليون دولار سيستاني 7 2,597 11-13-2010, 03:26 AM
آخر رد: tornado
  عرس القرن: يهودي يتزوج ابنة بيل كلنتون , ولوينسكي اليهودية دمرت حياة الأب ..!! بسام الخوري 14 7,057 08-02-2010, 06:17 AM
آخر رد: بسام الخوري
  رجل اعمال سعودي يشتري أغلى لعبة جنسية في العالم هاله 0 1,017 09-08-2009, 09:05 PM
آخر رد: هاله
  حفل نكاح ابنة شيخنا أبي إسحاق الحويني.... الندل معزمنيش!! neutral 53 13,775 07-22-2009, 02:38 AM
آخر رد: إبراهيم
  ابنة اولمرت سحاقية hamde 23 5,176 01-07-2009, 10:59 PM
آخر رد: hamde

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS