{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
skeptic
عضو رائد
    
المشاركات: 1,346
الانضمام: Jan 2005
|
شجار مهني في مصياف يتحول إلى نزاع طائفي
عطفآ على هده الأحداث الجسام, اضيف ما وردني طازجآ في اتصال هاتفي أمس مع الأهل
1- بينما كانت صديقتي ميثاء و هي من السلمية(= اسماعيلية,P=0.001, CI 99%) تزور أمي الأسبوع الماضي لتهنئها بعيد الأم و تسأل عن آخر أخباري, لطشها(= عاكس)أحد شباب حارتنا المكونة من عائلات سنية ومسيحية وعلوية... بألفاظ من نوع : تقبرني يا حلو... وشو هادا يا غادا......
2- قام جورج ابن جارتنا أم إلياس بمعط(شد شعر)
علوشي ابن جارتنا الأخرى, وذلك بعد أن قام علي بمد لسانه له أثناء لعبهما بالكلال(=البلية)
أهيب بمجلسكم الكريم توثيق هذه الأحداث الآثمة و عرضها أمام الجهات العالمية المختصة......
بذمتك أمجد, ما بتستحي وانت عم تحط Breaking News كهذه التي تتصيدها من سوريا!!!!
وهل صحافة البابراتزي و" شبكة و موعد" تبني فن سليم؟ عفوآ أقصد وطن سليم!؟
ولماذا لا نؤسس لشيء ك( الناقد, شعر...) وأقصد هنا المعنى المجازي طبعآ للفعل الذي يبني قبل بل حتى دون أن يهدم قسريآ,بل يترك الجديد الجميل يندفع للأمام و يطفو للسطح بقوة دفع ذاتية كامنة فيه يستمد منها زخمه وحقه بالوجود!!
ما أسهل مع وجود كل هذه الفوضى والخراب حولنا أن نكون كغربان الشؤم التي تنعق مع كل صوت قرقعة!!! ولكنها نفسهاتجثم على غصن عال , وتكون أول من يطير لأدنى جلبة!!!!
أتمنى عليك أخيرآ أن تنزع أيقونة مروان البرغوثي من توقيعك!!! هل تعرف جنسيات وأديان وطوائف و انتماءات أعضاء هيئة الدفاع عن البرغوثي أولآ؟؟؟ صدقني أنت لا تستأهل التلفح بإزاره
و ما
|
|
04-03-2005, 12:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Topless
عضو فعّال
  
المشاركات: 57
الانضمام: Apr 2005
|
شجار مهني في مصياف يتحول إلى نزاع طائفي
اقتباس: أمجد كتب/كتبت
وتشير تقارير أخرى إلى أن عملية التجييش والتحشيد الطائفي في إطار الاستعدادات لمؤتمر " البعث" قد بأت بالظهور على نحو سافر في جميع المناطق التي تتميز بتنوعها الطائفي والمذهبي.
وهذا الموضوع اسفر السفور المسفر وابشع تهويش طائفي مذهبي وما وضعه صاحبه الا للتهويش الطاءفي والسفور الديني الطاءفي ومطرح بيكون فيه دين بيكون فيه قله عقل
متل قال سكبتك، عيب
بس في ناس بتنكوش بالحاويات
بس شو بيطلع معا ؟ ؟
اكيد يللي بالحاويات
واحيان بيسمو الحاوية مزهرية
عيب
وحاج تنكوش حوايا
|
|
04-03-2005, 02:13 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
شجار مهني في مصياف يتحول إلى نزاع طائفي
السبت 9/4/2005 : يحيا الذكاء .. بقلم : سعاد جروس
هل يكفي القول إننا «لا نجيد تسويق ما نفعل» والإقرار بأن «إعلامنا مقصر»؟!
الكلام يعود لمسؤولينا في الدفاع عن قصر ذات أياديهم بحجج ما أنزل الله بها من سلطان, لإعفائهم من مسؤولياتهم في استمرارهم بارتكاب الأخطاء نفسها, دون تعديل أو تبديل.
ها هي الشائعات تجتاح سوريا بالطول والعرض عن أحداث شغب في مصياف طوال عشرة أيام دونما حس ولا أنس إعلامي, يوضح حقيقة الهمس والغمز واللمز حول سلامة اللحمة الوطنية, حتى خرجت صحيفة «الثورة» مشكورة بتاريخ 5€4€2005 لتوضح ما جرى تداوله من أحاديث مضخمة حول الشغب المذكور. ونقلت عن مصدر مسؤول في وزارة الداخلية: «ما حدث هو مجرد مشاجرة بين عدد من السائقين يعملون على خط مصياف حماة نتيجة خلافهم على الدور لنقل الركاب بتاريخ 10 آذار €مارس€ الماضي وأن الأمور عادت إلى وضعها الطبيعي, وقد فر عدد من المتشاجرين وألقي القبض على بعضهم. وبتاريخ 24 آذار €مارس€ جرى احتكاك بين عدد من المواطنين في مصياف وأقارب بعض السائقين الفارين تطور ذلك إلى مشاجرة استخدمت فيها العصي والحجارة, فأصيب عدد من المتشاجرين بإصابات خفيفة أسعفوا بعدها إلى المستشفى وتم علاجهم, وقد قامت قوى الأمن الداخلي بإلقاء القبض على المتشاجرين وأحيلوا على القضاء. لاحقا تمت المصالحة بين الأطراف المتنازعة وعادت الأمور الى وضعها الطبيعي».
التصريح صُرح به لوضع حد لشائعات تركت تتأجج مدة تزيد على عشرة أيام, ثم لتكون سبباً في مشاجرات اوسع نطاقاً تسلحت بالعصي والحجارة. بعد ذلك تركت عشرة أيام أخرى لتطير في كل انحاء البلاد ناشرة معها الخوف والتوجس مما يحصل, وتنشر معها قصصاً وتكهنات أخذت تتغذى من قلق يحاصر سوريا من كل جانب. بعد كل هذا التجاهل والتعتيم اللامسؤولين لم تتورع صحيفة «الثورة» €هنا لا ينبغي أن نشكرها€ عن اتهام «البعض» بركوب موجة الإعلام المغرضة ومحاولة «استغلال الموضوع وإثارة شائعات بعيدة عن الصحة»!!
إذاً, طالما «الثورة» أو «سانا» ومعهما مصدر وزارة الداخلية المطلع يعرف صحة ما جرى, لماذا لم تُعرض حقيقة الأحداث على الرأي العام من اليوم الأول لوقوعها؟! ولماذا ترك الباب مفتوحاً على مصراعيه للشائعات أكثر من عشرين يوماً؟! علماً أن وسائل الإعلام الداخلية لم تأت على ذكرها, إلا بعد نشر توضيح المصدر المسؤول, ومع العلم أيضاً أن وسائل الإعلام الخارجية تلاحق السلطات السورية على الكعب في ماراتون الاتهامات الدولية!! يثير حديث «الثورة» عن ركوب موجة الاعلام المغرض التعجب الشديد, إذ لم نلحظ لا راكباً ولا مركوباً في حادثة ظلت مكتومة رهن التهامس والوشوشة, كأنما المواطنون الغيورون, إن لم نقل المغرضين, حرصوا على عدم تسريبها للاعلام خوفاً من تضخيمها بما يسيء لهم ولبلدهم.
بينما حرص الاعلام المحلي على التقاعس بانتظار توجيه يسمح بتناول الموضوع, لأن كل صحفي أو اعلام مبادر مغرض حتى يثبت العكس. هذه الطريقة بالتعامل مع الأحداث ليست سابقة وإنما أسلوب في التعاطي مع الشؤون الداخلية والخارجية, مع أن المفترض بما حفل به العام الأخير من أحداث مكلفة, كانت جديرة بمنحنا الخبرة في التعامل مع الشائعات والحقائق, بدءاً بما حدث في القامشلي, مروراً بالتفجيرات التي شهدتها شوارع دمشق مزة 1 ومزة2 ومخيم الزاهرة, وليس انتهاءً بالحاقد على النساء مروع فتيات دمشق خلال حزيران €يونيو€ الماضي, وما اثاره من رعب واساطير جعلت كل راكب دراجة مشبوه, وكل فتاة مستهدفة, وبلغ الأمر بالشائعات أنها روت عنه قصصاً موثوقة نقلاً عن «شهود عيان» وما أكثرهم, فأصبحت السكين ساطوراً جزت به أعناق النساء في الاسواق العامة على مرأى من الناس في وضح النهار, وخناجر بقرت بطون السافرات, وامواس شرطت سواعد المحجبات!! فظائع لم تحرض حين ذاك السلطات المسؤولة لتعلن رسمياً أنها قبضت على الجاني المريض نفسياً, إلا بعد مرور أكثر من اسبوعين, دون نشر صور الجاني أو الضحايا, أو أي شيء يدمغ الخبر بمعلومة تخمد سعير الشائعات.
فإذا كانت التفجيرات بحكم طابعها السياسي تفرض على وزارتي الداخلية والاعلام التعاطي بسرعة مع الحدث لا تزيد على بضعة أيام, لما تحمله من ابعاد سياسية خارجية, فإن ما جرى في القامشلي ودمشق ومصياف, يُعد أيضاً تفجيرات وإن كانت اجتماعية, وبسبب صفتها هذه, ينبغي التعاطي معها بسرعة دقائق لا أسابيع, لخطورة ما قد يتداعى عنها من مخاوف وطنية وسياسية خطيرة, تصب الزيت على النار ويسهل استغلالها لنشر الفوضى وإضعاف المجتمع من الداخل وخلخلة اللحمة الوطنية في زمن استحقاقاته باتت صعبة.
وربما, وهو الأفضل, بدل الحديث عن القشة في عين الإعلام المغرض, لننظر إلى الخشبة في عيون إعلامنا الاعمى؛ وهي خشبة نكتفي بالاعتراف بوجودها دون المبادرة فعلاً إلى إزالتها, مطمئنين لسماع تصريحات مسؤول واثق بأننا «لسنا اغبياء» وتأكيد أخرى بأننا «اذكياء».
بينما يتوجب علينا نحن عبيد الله, المعرضين للشائعات, الترديد دائماً مقولة زينغو ورينغو «يحيا الذكاء».
الكفاح العربي
|
|
04-09-2005, 11:36 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|