بسم الله
مرحبا .. جميعا ..
الزميل / الدليل كتب :
اقتباس:لو كان الإله هو الذي بين عد آيات قرآنك لما وجدنا في العد أي اختلاف
"
لو )
اقتباس:لأن الله لا اختلاف فيما خرج من ذاته
هذا بعرفكم كنصارى وطبقا للمواصفات التي حددتموها لإلهكم ..
والله عز وجل ... يرضى ويغضب .. وهما صفتين مختلفتين ..
اقتباس:تخيل نفسك قاطعا كلامك في منتصف الجملة لترقمها برقم معين ثم تبدأ بالنصف الثاني من الجملة وكأنك تبدأ جملة جديدة !!!
تريدني أن أحكم على أمور ديني الذي تلقيتها علما .. خلفا عن سلف .. بأن " ..
أهكذا تفهمون دينكم .. بأن " تتخيلوا " أوامره ونواهييه وتعاليمه ..
فلا غرابة إذا .. إذا " تخيلتم " .. بشرا .. إلهه
لنسمع ما تخيلت أنت .. وأرجو أن لا يكون خيالك مريض ..
اقتباس:ألا تعتقد بأنه من الأنسب والأصلح لو وضع الإله الرقم (92) بعد إنهاء الجملة فتصبح الآية بالشكل الآتي ؟
والله حدود علمي .. لم تصل لو لطرف بعيد لعلم الله عز وجل لأستدرك على كلامه .. وبيانه ..
ولكن الوقف على " أَيْنَ مَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ " وقف جميل جدا ...
فالقرآن نزل ليتدبر ويتفكر فيه .. ولا يقرأ مجرد قراءه ..
"
تخيللو أحد المشركين .. من نصارى ويهود ووثنيين ... قرأ القرآن .. - سورة الشعراء - ووقف عند آيه 92 ..
وقف فجال تفكيره ..
وجاءت لحظة الحقيقه .. لحظة التدبر الصادق .. والتفكير الحاذق ..
سئل نفسه .. بذلك المشهد وبذلك الوقت .. أين ما أعبده الآن ...
أين المسيح .. أين الشمس .. أين القمر .. أين البقر .. أين اللات والعزى .. أين هبل ..
يعايش .. وقائع المشهد ويعايش حقيقة هؤلاء الآلهة المفترضين ..
كم سيظهروا بعينه .. محتقرين أمام عظمة الله عز وجل ..
كم سيظروا لا شيء .. أمام من بيده ملكوت السماوات والأرض ..
كم سيلعن نفسه .. أن ساواهم برب العزة والجبروت ..
وبعد التفكر بهؤلاء الآلهة المفترضين .. والأنداد المتخذين ... يأتي .. الله تبارك أسمه ليقذف بهذا التفكير .. والتسلسل .. بالتدبر .. ليقول له .. " من دون الله " .. أشرق أسم الله .. بعد أن عايش ظلام عبادة هؤلاء المخلوقين .. ليفرد أسمه بالتمييز .. بدون هؤلاء الآلهة ..
وغيرها .. إذا قرأت القرآن وجدت أن الوقف له حكما وفوائد كثيره ..
ورغم كل ذلك .. جاء بأحد الأعداد .. ترك ترقيم " أَيْنَ مَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ " ..
فالأمر فيه سعه .. والله عز وجل .. قدر أختلاف أفهام المسلمين بكلامه .. فوسع عليه فهمه وتعلمه ..
فكما أنت رايت أن الوصل بدون ترقيم أفضل أنا رأيت الوقف مع الترقيم أفضل ..
وهكذا القرآن يستوعب جميع الأفهام .. " توقيفا " .. [/COLOR]
اقتباس:كلام غير سليم بدليل اختلافكم في عدد الأيات قبل الجمع وبعده ، واختلافكم في عدد سور القرآن قبل جمعه وبعده ، واختلافكم بعدد حروف القرآن قبل جمعه وبعده ، واختلافكم في ترتيب سور القرآن ، واختلافكم حتى في أسماء السور نفسها ، إلخ إلخ
الأختلاف كان موجود بعهد الرسول عليه الصلاة والسلام .. وعلمنا أن هذا الأختلاف لا يضر .. طالما سلك فيه المسلم مسلك الأتباع لما تم تعليمه من شخص الرسول عليه الصلاو والسلام ..
فالختلاف وقع تحت عين الرسول عليه الصلاة والسلام وسمعه .. وأقره ..
اقتباس:ولكن إن أردت أن تعرف من هم ، أنصحك بأن تقرأ ما كتب الزميل المتمرد بهذا الخصوص
قرأت طرفا منه .. وشعرت أني اقرأ لرشاد خليفه . أو غيره .. ممن يرمموا ويحسنوا ويمارسوا مهنة الحداده والنجاره . لنص .. ليخرج لهم وفق ما يريدون .. لذلك سأبقى محتفظا بفهمي ودلالة ما قلته ..
اقتباس:فهل هذا يعني بأن إلهك يتحدى المشركين أيضا بأن يأتوا بآية واحدة مثله ؟ (لأن كل آية لها نفس المكونات (وهي الحروف والرقم)
لا .. لا يعني ..
أنا قلت .. السورة مكونه من عدد من الآيات .. فهو لم يتحداهم بأن يتو بكلمه ..
فلم يتحداهم .. بأن يأتوا .. بكلمة
والفجر ( 1 ) / الفجر
والضحى ( 1 ) / الضحى
والعصر ( 1 ) / العصر
لكن تحداهم أن ياتوا بسورة الفجر أو الضحى أو العصر ..
والمشركين .. سمعوا القرآن .. سمعوا نظمه .. وقدروا .. قدره ..
لذلك تجد ممن أرادوا النزال .. لهذا الميدان أتبعوا طريقة القرآن الكريم .. بنظم والترتيب ..
اقتباس:أستعجب من هذا الأسلوب في الحوار
يعطيني كتابا (من مئات الصفحات) ويقول بأن الأدلة موجودة فيه
نفهم من هذا بأنك قرأت الكتاب يعني ؟
أكيد قرأته ، بدليل قولك بأن الدليل فيه
فأخرج لنا الأجوبة على أسئلتي منه
أنا أعتذر لو أنك أسأت فهم كلامي .. لكل علم متخصصين .. فرغوا وقتهم وجهدهم .. لمعرفة دقائق هذا العلم ..
وأنا شخص مسلم .. معارفي عامه .. سأظلم العلماء .. إذا تجرأت على حماهم .. وسأفسد أكثر مما سأصلح .. لذلك أن أحلتك .. على كتاب مؤلف من علماء .. وأي أشكال يطرأ عليك بقرائته فراجع المتخصصين .. بهذا العلم .. وهذا يتماشى .. مع العلوم الأخرى .. كالطب والهندسه .. وغيرها من العلوم .. تكون أنت لديك معارف عامه ولكن أذا أردت الأستزاده .. فتلجأ للمتخصصين بذلك ..
أليس كذلك :9:
اقتباس:أولا: لماذا تجاهلت عد باقي السور ؟
أنت فاتح موضوع .. ولا بتناقشني .. برسالة دراسات عليا .. عجيب أمرك يا رجل :what:
اقتباس:ثانيا: تقول بوجود حديث مرفوع لمحمد بعددها 30 ، وأن هناك طريق آخر عددها 31
نعم وذكرته لك .. وطريق الأخرى تستطيع مراجعة المتخصصين بذلك الأمر ليبينوها لك ..
وتستطيع أقتناء .. مصحف الدوري .. طباعة مجمع الملك فهد .. وتجدها مثبته 31 آيه .. فــ ..
اقتباس:أنت لم تذكر سوى الحديث المرفوع الذي يقول 30 آية ، ولم تنقل لنا حديث الـ 31 آية
ليس شرطا أن يكون ترقيمها بــ 31 آيه .. وارد نصا بحديث .. قديكون تعليما وتلقينا .. سماعا .. لمن أخذوا القرآن عن الرسول عليه الصلاة والسلام ..
اقتباس:يعني لا يمكن أن تكون 29 أو 31 يا رسول الله ؟
كلا ، ما هي إلا ثلاثون آية
فكيف تكون في الدوري 31 آية كما تقول ؟
قال تعالى :
وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَِ
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَِ
فتبديل الآيات ... ونسخها .. هو من الله عز وجل ..
وكذلك نقيس عليه ترتيب الآيات وترقيمها .. هو من الله عز وجل .. فهو أعلم بما ينزل ..
وقد ورد بالحديث عندما كان يدارس جبريل عليه السلام محمد عليه الصلاة والسلام .. يقول له ضع آية كذا مكان كذا .. ضمن ما يحدده الله عز وجل ..
فالكلام .. كلام الله عز وجل ... والمتكلم أدرى بترتيب وتصريف وتفصيل وبيان كلامه ..
وليس .. لقاصر العلم .. ضئيل الفهم... أن يستدرك .. على من أحاط بكل شيئا علما .
اقتباس:حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يحيى بن آدم حدثنا عبد الرحمن بن حميد حدثني أبو الزبير عن طاوس عن بن عباس قال : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا التشهد كما يعلمنا السورة من القرآن). صحيح مسلم > كتاب الصلاة > باب التشهد في الصلاة
فالذي كان يعلمهم القرآن هو الرسول عليه الصلاة والسلام
--------------------------------------------------------------------------------
أين ذكر الأعداد والترقيم
تعليم القرآن يشمل كل شيء ..
فهذه السلسله العالية الرفيعه .. والأسناد القوي المتصل .. هو أسناد علم ..
فالرحمن علم القرآن ..
وجبريل عليه السلام .. علم محمد عليه الصلاة والسلام القرآن ..
ومحمد عليه الصلاة والسلام علم صحابته رضي الله عنهم القرآن ..
وصحابته رضي الله عنهم علموا التابعين القرآن ..
وهكذا تسلسلا .. حتى يومنا هذا .. ومما تعلمه وعلمه الصحابة رضي الله عنهم .. عد آي القرآن ..
ولا يضر أختلافهم بعـــدّه .. فهذا الأختلاف .. هو معلوم ومشروع من قبل المتكلم تبارك أسمه .. وهم مأمورين .. أن يأدوا لنا القرآن .. كما عـُـلموا ولقنوا .. بدون أن يزيدوا أو أن ينقصوا .. أو يحرفوا أو يبدلوا ... ولا يجعلوه كتاب يسردوه بحسب أحلامهم وذكرياتهم وتخيلاتهم وتهيآتهم .. ومن ثم تصبح .. " كتابات مقدسه " .. وليس كتاب مقدس ..
فكما علمهم الوضوء .. وعدد التغسيل للوجه والأيدي ووالأرجل .. فجعله مره ومرتين وثلاث .. على حسب التيسير .. للمسلمين .. والظروف التي يمروت بها ..
وعلمهم .. الصلاة .. وعلمهم عدد الركعات .. وأختلفت بأختلاف الأوقات .. وفقا أيضا للتيسير الذي يريده للمسليمن ..
وعلمهم أنصبة الزكاة ومقاديرها ..
وعلم أركان الحج .. وعدد الطواف والسعي والرمي ..
فكذلك علم سورة القرآن بكل متعلقاتها ..
اقتباس:إليك عشرة آيات من أول سورة البقرة في قرآن حفص وفي قرآن ورش
هل هي مثلا: الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3) والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (6) خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ (8) يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ (9) فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) ؟؟؟؟؟
أم هي: الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ (1) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (2) والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (3) أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (4) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ (5) خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ (6) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ (7) يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ (8) فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (9) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (10) ؟؟؟؟؟
نفس الكلام يطبق على المئة آية والألف آية
فأنت لا تعلم حتى ما هي العشرة آيات التي لن تجعلك من الغافلين ، ولا تعلم المئة آية لكي تكتب من القانتين ، ولا تعلم الألف آية لتكون من المقنطرين
أيما عشرا .. قرأت فأنت بها مأجور .. فالله يده ليست مغلوله .. غلت أيدي من زعم ذلك .. :no2:
والأمر .. فيه سعه وتوسيع ..
يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًاِ( 28 ) / النساء
اقتباس:فكل ما تقوله عائشة هو أن محمد كان عندما يقرأ سورة معينة من القرآن في صلاته ، يبقى عليه أحيانا ثلاثون آية لم يقرأها ، ويبقى عليه أحيانا أربعون آية لم يقرأها. وعندما يبقى عليه ثلاثون آية لم يقرأها كان يقوم ويقرأها ، ونفس الكلام عندما كان يبقى عليه أربعين آية ، كان يقوم ويقرأ الأربعين آية. أي أنه لا يترك الصلاة إلا بعد أن يكمل ما تبقى عليه من آيات
هل قالت عائشة بأن محمد كان يقرأ السورة الفلانية (البقرة مثلا) بقراءة معينة ويقف عند الكلمة الفلانية ، فبذلك يتبقى عليه ثلاثون آية إلى خاتمة السورة ، وكان أحيانا يقرأ نفس السورة (سورة البقرة مثلا) بقراءة مختلفة ويقف عند نفس الكلمة ، وبهذا يكون قد تبقى هذه المرة أربعين آية على خاتمة هذه السورة ؟
لا شيء من هذا القبيل
وهذا هو ما أريدك أن تثبته لي
أأنثر درا بين سارحة البهــم * وأنظم منثورا لراعية الغنـم
لعمري لئن ضُيعت في شر بلدة * فلست مُضيعا فيهم غرر الكلم
لئن سهل الله العزيز بلطفــه * وصادفت أهلا للعلوم والحكـم
بثثت مفيدا واستفدت ودادهـم * وإلا فمكنون لدي ومُكْتتـــم
ومن منح الجهال علما أضاعـه * ومن منع المستوجبين فقد ظلم
اقتباس:إذن ، لا داعي أصلا أن نخوض في الحديث نفسه
الحديث أسناده حسن
تستطيع مراجعة درجة الحديث من خلال موقع " الدرر السنيه " .. وضع أي عباره من عبارت الحدث لتظهر لك النتيجه ..
هنا
http://www.dorar.net/mhadith.asp
فالحديث يصلح للأحتجاج به ..
نهايك .. عن تلاعبك . بتلوين والتحجيم .. للكلام الذي تريد إيهامه للقارئ .. من ترجمة أحد رواة الحديث
مثال :
وقد كتبنا عنه ، وكان له أخ له قدر وعلم يقال له: عبد الله بن سعيد ، ولم يثبت أمر يحيى في الحديث ، كأنه يقول:
كان يصدق وليس بصاحب حديث.
وآخر :
وقال أبو داود ، عن أحمد بن حنبل:
ليس به بأس ، عنده عن الأعمش غرائب.
وآخر :
وقال ابن سعد:
كان ثقة قليل الحديث
فالذي قمت بتلوينه أنا وزيادة حجم الخط فيه .. أنت لم تفعل ذلك ..!!
لماذا لأنه لا يصب بمصلحتك ..
وكم هذه الأيه .. صائبه
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌِ ( 15 ) / المائدة
لا أدري لم عميت وهولت وغطيت وأخفيت هذه العبارات التي .. تصب في صالح الرجل ..
أم أن الحديث .. لم يعجبك .. فأردت رده .. بردود واهيه .. بروح الدفاع الأعمى :lol:
اقتباس:فأرقام الآيات في نهاية السورة يجب أن تكون ثابتة ومعروفة كما علمكم محمد
"
يجب
---------------------
بالنهاية يا زميلي المحترم ... سعدت بحوارك ..
وأعتذر عن مواصلة الحوار .. فأعتقد أني قدمت أجابه مقبوله ( من طرفي ) عن سؤالك ..
وأتمنى لك حوار راقي .. ونقاش واعي .. وبحث نزيه وافي ..
ونلتقي في حوار آخر مجددا إن شاء الله تعالى ..
السلام عليكم ..
:wr:
مع الســـــ:bye:ــــــلامه