تعرية الذات أم تربية الذات ؟؟
:P :h: :23:

كم تغنينا بالأخلاقيات البالية التي برهنت مع مرور الزمن على تخلفناالكبير-حتى مقارنة مع أسلافنا- مما أفرز حالات فظيعة من المعاناة الإنسانية و الضياع و التزمت الذي يعكس مخاوف هجينة و عقد نفسية جعلت العلاقات الثنائية بين الرجل و المرأة انعكاس لتراجيديا إنساتية مؤلمة ،متوترة، تُتَرجم عن غير وعي بعد ذلك أمام ثمر الحياة (الأولاد).إن العامل الجنسي يشكل محطة هامة في حياة الإنسان ، وجب عليه العبور من خلالها إلى ضفة السعادة أو الشقاء ..
أطرح أمامكم هذه النافذة للتحدث بكل حرية و وعي و نضج عن حياتنا الجنسيةو إخراج خفايانا و عقدنا للتحليل، حتى نحاول الوصول ، ولو قليلا إلى عتبة النور الآمن.مع العلم بأن لكل إنسان جوانب جنسيةعميقة تتأرجح بين مخياله، رغبته وحياته الواقعية .
سوف أحاول بإعانة القراء -أعضاء النادي- الإجابة على العديد من الأسئلة الغامضة ، و تأوييل العديد من الصور الصامتة التي يخشي الكثير طرحها علنا ، عسىناولعللنا نتمكن من تفادي ضفة الشقاء ، وانستمرئ هنيئا حلاوة الجنس في الضفة السعيدة...:97:

اقتباس:  شكري شرف الدين   كتب/كتبت  
كم تغنينا بالأخلاقيات البالية التي برهنت مع مرور الزمن على تخلفناالكبير-حتى مقارنة مع أسلافنا- مما أفرز حالات فظيعة من المعاناة الإنسانية و الضياع و التزمت الذي يعكس مخاوف هجينة و عقد نفسية جعلت العلاقات الثنائية بين الرجل و المرأة انعكاس لتراجيديا إنساتية مؤلمة

اسمحلي أن اضعها على هذا النحو:
إن صلابة البنية الثقافية المجتمعية التي تشكل العلاقات بين المرأة و الرجل و تحددها بقوالب و صور نمطية هي التي تجعل من الأداء الجنسي تراجيديا؟

هل تشاركني الرأي؟
أو من خبرتك هل تجد مثلا الكبت و السيطرة الجنسية الممارس مجتمعيا على المرأة و أسطورة الرجل الفحل و التغني بوجوب إبداء اعلى درجات القدرة الجنسية يؤدي إلى خلل في الأداء الجنسي؟ بكلمة أخرى، هل نحمل هوياتنا الثقافية المجتمعية إلى الفراش؟

و
شكرا (f)

أعتقد أننا نحمل هوياتنا الثقافية المجتمعية إلى الفراش دائما باعتبارها جزء منا بالإضافة إلى تابوهات "العيب"و أيضا "مايصحش كدة يا سي عبده" و "دا كدة يبقى حرام يا أحمد"؛ و حتى وإن ادعينا التحرر و صار رغبة حقيقية فالعقل الباطن لدينا مشوه كثيرا بفضل سنين من الطحن و الطرق الهادم و تشويه أشياء قد تكون جميلة بالطبيعة في ذاتها. أحيانا فراش النوم صورة مصغرة لما يحدث في الوسط السياسي كذلك لأن السياسة و الجنس متلازمان كهاتين: الإبهام و الوسطى .. وأشار بيده :10:

أتسائل ما رايكم في تغذية العلاقة الجنسية بين الزوجين بمشاهدة الأفلام الجنسية ؟؟
مآل ذلك؟
منافع ذلك و مضاره؟
سأجيب على أغلب إجابات المشاركين الأعضاء.شكرا.

اقتباس:  شكري شرف الدين   كتب/كتبت  
أتسائل ما رايكم في تغذية العلاقة الجنسية بين الزوجين بمشاهدة الأفلام الجنسية ؟؟
مآل ذلك؟
منافع ذلك و مضاره؟
سأجيب على أغلب إجابات المشاركين الأعضاء.شكرا.

مضار المشاهدة أكثر من فوائدها :no2:

ولكن لا بأس بالقليل :9:

:baby::baby::baby::baby::baby::baby::baby:
[CENTER]أين يمتحن الصواب ؟ هل في الطريق أم في الوصول إلى نهايات الطريق المفرحة؟
و إذا و صات ، كيف أمشي ؟ كيف أرفع فكرة أو أغنية؟
ضيقت هاوتي مني و أجلست السماء على الحصى..
.....
و لإني ما زلت أسأل لا أرى شكلا لصوتي غير قبوي.."درويشَ
[CENTER] ***[/CENTER]أعزائي..
أردت معرفة حدود التوقف ؟ مجال البدء..
هل هناك فعلا حدود ؟ و إذا بدات هل تستطيع أن تتوقف ؟
بانسبة لي إنه نزيف صعب الكف ؟؟
و لماذا علي أن أعتبره نزيفا ؟ لماذا لا أقول بأنه من الإنسان و للإنسان و ما للإنسان إنساني مهما كان؟؟
صحيح بأن الفراش يعكس صورتنا التي نتعرى أمامها في فرحة الروح ، و لكن ، هل نحن نحمل فعلا كامل الفرحة أم أن هناك مكابح لا تسمح لنا بكل شيئ؟
هل يعكس الفراش فعلا الفرحة الكاملة؟؟؟ العراء الكامل ؟؟
أصدقائي أنتم لم تجيبوني !! .
دعكم قليلا من السياسة التافحة ، من قتل من؟ و من سيقتل من؟ من سيخرج من و الحوارات البليدة عن من أكل " خراء" من ؟؟ إن للجسد علينا حق ، فكيف نمكنه من ذلك ؟
كيف نمكن الجسد من الجسد ؟
كيف نبدأ في حب جسد الآخر ؟
أين حدود البدء و الإنتهاء؟ و هل هناك فعلا حدود للبدء و مقافل للإنتهاء ؟؟ هل ننتهي فعلا من جسد الآخر ؟؟
كيف هي السياسة الجنسية بدل السياسة " الخرائية" على حد تعبير بسام الخوري ؟

لا أريد أن أحكم على هذا النادي بالتفاهة..!! أعلم أن هناك الكثير من الأذكياء أمثالك ، ولذلك أرجو الحراك .
أين أنت يا ختيار؟؟
أين أنت يا بسام ، بدلا من السياسة التي ستجننك ، إن لم تكن قد جننت "خلاص" .. أنقذوا صديقكم بسام رجاءا ؟؟
صحيح ، الخروج سيتم ، ولكن ليس على حساب عقلك .. !! السياسات العربية خلاص ، ما عادش فيها فايدة ، لن تغير شيئا و ما هو كائن لن يتم برغبة الشعوب بل برغبة المصالح ، لذلك حاذر على غقلك و لا تفقده ، و كفوا أنتم جميعا من الردود الحامية الوطيس البليدة التي ستجعلكم تضحكون على أنفسكم بعد مدة من الزمن الذي سيثبت لكم بأنه أعقل منكم لأنه أقر بالتفاهة سلطانا على البشر ...أنا لا أدعوكم لأن تكونوا تافهين ن ولكن من يولي الحياة الدنيا إهتماما يصغر .و السياسة أصبحت اليوم مهنة التافهين بامتياز .لذلك أدعوكم لأن تتناسوا السياسة ن و بأن تقفزوا على الزمن الهارب ، و تتعروا أمامه بكل عنف .....و البقية أنتم أدرى بها ... !!
إذا ...كيف هي البقية يا ترى؟؟؟