آسف لتأخري في الرد، وهذه بعض الردود السريعة:



الأستاذ صبحان

بانتظار أدلتك القاهرة على صحة نبوة محمد.


الأستاذة كادي

المطلوب منك فقط إثبات صحة ما تنقلينه من قصص.
فقط هذا هو المطلوب.


وإلا فأنا مستعد أن أروي لك ألف قصة عن ألف شخص تؤيد ألف دين.

وأنا لا أنتمي إلى أي دين.


الأستاذ MIND

الحديث عن الإعجاز العلمي يطول، ويمكن أن افرد له موضوعاً خاصاً، لكن الآية التي استدللت بها فيها عجز وليس إعجازاً، أنظر هذا التفسير الساذج للمطر: {وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ}
فالبرد ينزل من جبال في السماء.



الأستاذ راعي إبل

يبدو أن نزعتك الشحرورية لن تسعفك كثيراً هنا، فهل عندك دليل على صدق محمد؟



العزيز Nebras

شكراً لك، ولا زلت نبراساً مناصراً للملحدين.



ولكم تحياتي

اسمحوا لي بتوضيح بعض الأمور قبل متابعة الموضوع....

وبإذنه تعالى سأدرج في هذا الموضوع مقالا في الأيام القادمة...

يقول الأخ العزيز

اقتباس:  راعي إبل   كتب/كتبت  
 
البحث في كتبنا الغبراء والصفراء لتفسير القراّن الكريم ... يبعدنا عن الحقيقة ... فهو عربي مبين ... ولكل زمان ومكان ... وليس وقفا على السلف !!!
أما الأحاديث قال فلان عن فلنتان أنه سمع زعطان فليست من الوحي في شيء ... وهذه الكتب التي نسميها الصحاح ليست الا كتب الاّباء ... ولا تغني عن الحق شيئا .
(( فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ )) .
   

بصراحة زعلتني منك كتيييير أستاذنا الكريم.... يعني كنا نعيب على بعض النصارى والملحدين من نقدهم لنا هكذا بلا دليل.... فتخرج علينا أنت حبيبي بهذا الكلام العجيب؟؟؟؟!!!!

ومن قال لك حبيبي إن القرآن وقف على السلف؟؟؟

ألا تجد كتب تفسير جديدة في كل يوم تنزل إلى الأسواق؟؟؟؟

أما إن كنت تظن أنك تفسر القرآن دون دراية صحيحة بعلومه ... فاسمح لي فإنه شيء غير واقعي ... بل هو مستحيل

يعني الجملة الواحدة قد تفهم بعدة معان إن لم تنقل لنا الصورة وقت نزولها..

وخذ على سبيل المثال البدوي الذي سمع الصحابة يقولون صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عنَزة (يريدون الحربة الصغيرة التي يتخذها المصلي في صلاته) فماذا قال هذا الأعرابي بناء على فهمه إذ لم يحضر الواقعة؟ قال: نحن قوم من عنزة صلى إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم....

هذا في الحديث فما بالك في القرآن؟؟

أم ترانا نأخذ بكلام هذا الأعرابي ونقول لماذا يختص فهم الحديث بأناس مخصوصين؟؟؟

علماء اللغة العربية وليس علماء الإسلام ما عادوا يحتجون بلسان العرب بعد القرن الثالث، فهل يحتج بلساننا ونحن في القرن الرابع عشر؟؟؟؟

أما قولك فلان وعلتان فهذا أمر أعجب وأغرب... فلا أدري كيف يصدر هذا منك أخي العزيز!!!

يعني هل تجد في القرآن كيفية الصلاة؟؟
أم هل وجدت في القرآن كم نصاب الزكاة؟؟؟
أم لعلك وجدت القرآن يفصل لك كيفية الحج ومبطلات الصيام!!!

حبيبي القرآن جاء مجملا وجاءت السنة من الذي لا ينطق عن الوحي فلا تكن متهورا....

الأمر ليس بهذه البساطة... يا الله قرآن ومشي الحال.... سلم لي إن عرفت شيئا عن الإسلام على هذه الحال

ألم تقرأ قول لله تعالى: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)

قل لي بربك ما فائدة هذا الكلام إن لم يكن المراد الأخذ بحديث النبي العدنان؟؟؟؟

وعلى كل أنت أخ غال وعزيز ولا تتضايق مني وخد وادي:D

(f)(f)

اقتباس:  Jupiter   كتب/كتبت  
شكسبير كان ذكي لغوياً بحسب نظرية الذكاءات المتعددة وكان مولّد لكلمات مبدعة وكانت لدية القدرة اللغوية على التفرّد .. وتعرفون ماذا يعني إسم شكسبير في الادب الانجليزي .

ماذا لو قلنا أن الآعجاز اللغوي في القرآن هو ذكاء لغوي عند محمد في ذلك التاريخ الذي نعرف أنه كان عصرا للغة العربية الفصحى ؟

المعجزة ليست فقط في كون شيئ من خوارق العادات، ولكن ابضااذا رافقه التحدي. فمثلا في هذه الايام نشاهد ونقرأ عن أناس في الهند من جماعات البوذا بدخلون في الارض وبضعون فوقهم الرمل لمدة ساعات ولا يموتون. هم لم يدّعوا بان مابفعلوه معجزه ولم يتحدوا أحد.

السؤال الان: هل تحدى شكسبير أحد في ان يكتب مثل كتاباته؟ الجواب ببساطه لا. ولو أراد أحد أن يفعل ذلك، لاتهمه الناس بالتقليد.

بينما محمد (ص) تحدى العالم كله. مضى أكثر من 1400 عام ولم يستطع أحد ان يواجه التحدي.


التحدي الخالد:
وان كنتم في ريب مما نزلنا علي عبدنا فأتوا بسورهٍ من مثله و ادعوا شهداءَ كم من دون‌الله ان كنتم صادقين (البقرة 23)

فان لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي و قودها الناس و الحجاره اعدت للكافرين. (البقرة 24)

فما الذي يجعل محمد (ص) يجزم بان العالم كله لو اجتمع لن يأتي بسورة من مثل القرآن، على مر العصور والازمان؟


«قل لئن اجتمعت الانس و الجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لايأتون بمثله و لو كان بعضم لبعض ظهيراً»