{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
قنبلة كيماوية أميركية تحول جنود العدو إلى شواذ جنسيا ...بتدخل عالجيش سليم وبتطلع مبخوش
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
قنبلة كيماوية أميركية تحول جنود العدو إلى شواذ جنسيا ...بتدخل عالجيش سليم وبتطلع مبخوش
«البنتاغون» يدرس تطوير قنبلة كيماوية أميركية تحول جنود العدو إلى شواذ
واشنطن: منير الماوري
ذكرت مجلة «نيو ساينتيست» العلمية أن وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» بحثت وفقا لوثائق سرية، فكرة إنتاج قنبلة كيماوية غير قاتلة تؤثر في أخلاق الجنود الأعداء، وتجعلهم لا يقاومون الميل الجنسي إلى بعضهم البعض. وقالت المجلة إن القنبلة الكيماوية يمكن أن تجعل الشذوذ ينتشر بين جنود الأعداء انتشار النار في الهشيم، لتحطيم قدراتهم على التركيز والتفرغ للقتال في ساحة المعركة.
ولم تكشف المجلة العلمية في موقعها على الإنترنت أية تفاصيل عن التركيبة الكيماوية لهذا السلاح، لكنها أشارت إلى وجود خيارات أخرى من الأسلحة الكيماوية، من بينها مركب كيماوي يؤثر في الفم ويجعل رائحته لا تطاق. ويعود تاريخ هذه المقترحات إلى عام 1994 في عهد الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون، ولكن لا يعرف ما إذا قد تم إنتاج أي من هذه الأسلحة المفترضة أم لا. من ناحية ثانية، كشفت منظمة أميركية تدافع عن حقوق الشواذ جنسيا، أن عدد المترجمين من اللغة العربية الذين يتم فصلهم من الجيش الأميركي بسبب شذوذهم أكثر مما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية من قبل. واتهم المتحدث باسم شبكة الدفاع القانوني عن عناصر الجيش الأميركي ستيف رالز، أصحاب القرار في وزارة الدفاع بوضع سياسة «لا تسأل ولا تخبر» الخاصة بالشاذين، محل الأولوية على حساب الأمن القومي الأميركي.
وقال مركز دراسة الأقليات الجنسية، إن سجلات وزارة الدفاع تفيد بأنه في الوقت الذي كانت فيه وزارة الدفاع الأميركية وأجهزة الاستخبارات في أمس الحاجة للناطقين باللغة العربية، [SIZE=5]فإنه تم فصل عشرين متحدثا بالعربية وستة متحدثين بالفارسية بين عامي 1998 و2004. وقال المركز إنه حصل على هذه الأرقام من واقع سجلات وزارة الدفاع التي اطلع عليها بموجب قانون حرية الحصول على المعلومات. وكانت وزارة الدفاع قالت في السابق إن سبعة أشخاص فقط من المتخصصين في اللغة العربية تم تسريحهم في بين عامي 1998 و2003 بسبب ميولهم الجنسية.
وقال آرون بيلكين مدير مركز دراسة الأقليات الجنسية، إنه يريد من الجمهور أن يتأمل في حجم التكاليف السلبية الناجمة عن سياسة «لا تسأل ولا تخبر» التي يؤمر بإتباعها الجنود ثمنا لعدما تسريحهم من الخدمة إذا كانت لديهم ميول جنسية نحو أبناء جنسهم. وأضاف بيلكين قائلا في تصريحات صحافية «إننا عانينا وما زلنا نعاني من نقص في عدد المتحدثين باللغة العربية، وهناك وثائق تنتظر الترجمة مند الأسبوع الأول لهجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001، ومع ذلك فإننا نفصل الناس الذين يمكن أن يقوموا بالعمل».
ولكن هناك من المحافظين، من بينهم إليانا دونلي عضو مركز الجاهزية العسكرية، يعارضون قبول الشواذ في الخدمة العسكرية. وتقول دونلي إن المفصولين من الخدمة لم يكن من المفروض قبولهم في معهد اللغات العسكري من الأساس. وأضافت قائلة إن الموارد تهدر لتدريب مترجمين شباب ليسوا مؤهلين قانونا لأداء الخدمة.
يشار إلى أن خبراء أميركيين أشاروا في تقرير لجنة الحادي عشر من سبتمبر إلى أن النقص في أعداد الناطقين بالعربية كان من ضمن الأسباب في فشل الأجهزة الاستخبارية في منع وقوع الهجمات. وقد رفع 12 مفصولا من الخدمة العسكرية دعاوى قضائية الشهر الماضي على الحكومة الأميركية بحجة أن سياسة منع الشواذ من الخدمة العسكرية فيها انتهاك لحقوقهم الدستورية.
وكان أحد اللغويين المسرحين من الخدمة على وشك العودة إلى العراق لممارسة عمله، بعد أن خدم فيه ثمانية أشهر من قبل، لكنه قال لوكالة أسوشتيد برس إنه لم يعد يرغب في العمل مع مؤسسة لا تعترف بحقه في العيش بالطريقة التي يراها مناسبة. الجدير بالذكر أن نسبة كبيرة من مترجمي العربية في الجيش الأميركي هم من أصل عربي، ولكن هناك آخرين من الناطقين بها كلغة ثانية من الأميركيين أنفسهم.
01-15-2005, 12:05 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
قنبلة كيماوية أميركية تحول جنود العدو إلى شواذ جنسيا ...بتدخل عالجيش سليم وبتطلع مبخوش
أرجو حذف الموضوع لتكرره بالقسم العلمي على يد مخرب وارهابي اسمه نضال nidal


:97::97::97:
01-16-2005, 12:43 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #3
قنبلة كيماوية أميركية تحول جنود العدو إلى شواذ جنسيا ...بتدخل عالجيش سليم وبتطلع مبخوش
أسلحة تغير مفهوم القتل والأخلاق والعلاقات الدولية

لندن: اسامة نعمان واشنطن: منير الماوري
ان اندلاع اي حرب من حيث المبدأ هو السيناريو الاسوأ في العلاقات بين الدول. غير ان الحرب لم تكن دوما تشن تعبيرا عن حاجة أمنية، فهى تشن في الكثير من الحالات لدواع اقتصادية واحيانا دينية. وخلال العقد الماضي تطورت صناعة الاسلحة بشكل كبير. وركزت شركات السلاح الكبرى في العالم بشكل خاص على تطوير الاسلحة الذكية والاسلحة غير القاتلة التي تصيب الطرف الاخر في المواجهة بحروق بالغة او تشل حركته.
وتدل كافة المؤشرات على ان الاسلحة الجديدة تغير تدريجيا بعض مفاهيم العلوم الاجتماعية حول الاخلاق والقتل والعلاقات الدولية والعدوان. فخلال السنوات القليلة الماضية استخدم الكثير من الخبراء العسكريين التطور التكنولوجي في مجال الاسلحة الذكية للقول ان التكلفة الانسانية للحروب انخفضت بسبب الاسلحة الذكية التي تصيب الهدف بشكل دقيق، وبالتالي فان اندلاع الحروب لا يجب ان يثير الخوف او الاستياء لان الاسلحة الذكية ستدمر دفاعات الطرف الاخر بدقة من دون ان تحدث خسائر كبيرة في صفوف المدنيين. كانت هذه في الواقع هي الحجج التي استخدمتها الولايات المتحدة خلال حرب الخليج الثانية وحرب يوغوسلافيا لتبرير الاعتماد المفرض على الاسلحة الذكية وغير القاتلة. وفي السياق ذاته أعلنت اسرائيل هذا الاسبوع عن تطوير سلاح غير قاتل يوجه حزمة من الموجات بترددات عالية تؤدي الى شوي جسم الانسان واصابته بحروق بالغة من دون قتله، على غرار عمل موجات فرن الميكروويف. والان يسعى عدد من الدول وبالأخص الولايات المتحدة، الى تطوير سلسلة من مختلف انواع الاسلحة التي تسمى «الأسلحة غير القاتلة» Non Lethal Weapons التي يمكن بواسطتها شل قدرة المدنيين اثناء الاشتباكات او المواجهات المسلحة لابعادهم او تشتيتهم لمسافات تصل الى 40 او 50 مترا، اضافة الى تعطيل وسائل النقل المعادية بسرعة. وقد اختبرت بعض انواع هذه الاسلحة اثناء المهمات القتالية للجيش الاميركي في هايتي وافغانستان وفي العراق، باستخدام نفس الحجة وهى الرغبة في تقليل الخسائر البشرية خلال الحروب. غير ان المنظمات الدولية في مجال حقوق الانسان تعارض هذه الحجة بشدة، مؤكدة ان عدد الضحايا من المدنيين لم ينخفض للدرجة التي تحاول شركات السلاح الترويج لها. وان ما تغير بالاساس هو الطريقة التي اصبح ينظر بها قطاع واسع منا للحرب. فعلى عكس المفهوم الكلاسيكي للحرب من انها مواجهة «مباشرة» بين شخصين، او جيشين، ستؤدي قطعا الى هلاك احدهم. اصبحت الحرب تفهم اكثر على انها مواجهة «عن بعد» بين اسلحة ذكية ومتطورة وبين دفاعات وآلات عسكرية للطرف الآخر. وبمعنى آخر اصبحت الحرب «عن بعد» مثيرة لقلق وهواجس اقل من «الحرب المباشرة». ومن المهم ملاحظة ان تقنيات الشوي بموجات الميكروويف تندرج ضمن اصناف هذه الاسلحة الذي يسمى «اسلحة الطاقة الموجهة» التي تشمل ايضا اجهزة بموجات ميكروويف أعلى طاقة لتخريب الاجهزة والشبكات الإلكترونية والمولدات الكهربائية، وكذلك نظم الليزر العامل بطاقة منخفضة والذي يوجه شعاعه بهدف اعماء العين مؤقتا، او اصابة الانسان بالدوار. وقبل شن الولايات المتحدة حربها على العراق قبل اقل من عامين اعلن الخبراء الاميركيون انهم سيوظفون أسلحة الطاقة الموجهة لشل النظم الإلكترونية العراقية. واعلنت شركات اوروبية مثل شركة «رواج» السويسرية قبل ثلاثة اعوام عن تطويرها لأجهزة ميكروويف تؤمن شل حركة الدبابات بدلا من تفجيرها، وهي قادرة على تعطيل محرك دبابة او هليكوبتر او طيارة عن بعد كيلومترين.
* أسلحة «رحيمة»
[SIZE=5]* وفى منتصف الشهر الحالي كشفت مجلة «نيوساينتست» البريطانية النقاب عن ان وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) درست فكرة تطوير قنبلة كيميائية تزيد الرغبة الجنسية لدى الجنود الاعداء، وتقلل مقاومتهم للميول الجنسية تجاه بعضهم، وتحولهم الى شواذ. وتندرج هذه التطويرات ضمن صنف «التقنيات الكيميائية غير القاتلة»، التي يقول المدافعون انها اكثر اخلاقية من الاسلحة التي تقتل. غير ان المعارضين يؤكدون ان تطوير هذه الاسلحة في الاساس لم يكن الهدف منه تقليل عدد القتلى، وانما تقليل الانتقادات الدولية التي تترتب على سقوط عدد كبير من المدنيين في ارض المعركة. ويضاف الى الاسلحة غير القاتلة، المواد الكيميائية المضادة للمواد المستخدمة فعلا في صناعة او تركيب الهياكل ووسائط النقل، مثل المواد التي تغير طبيعة الوقود او تلوثه، او تزيد صدأ المعدات. واخيرا العناصر الكيميائية القاتلة للمحاصيل الزراعية والنباتات مثل «العامل البرتقالي» الذي استخدمته الولايات المتحدة في احراش فيتنام وغاباتها. وهو من العوامل المسببة للسرطان.....:angry::flam::devil:
اما صنف الاسلحة الكهربائية غير القاتلة فيضم مسدسات «تيسر» Taser التي تطلق قطبين مصغرين يبعثان نبضة كهربائية صادمة كافية لشل اي مشبوه يبعد مسافة عدة امتار. كما ان هناك الهراوات الكهربائية والشبكات والدروع والاحزمة الكهربائية التي توضع على الافراد مباشرة او تلقى عليهم. وتطور حاليا نظم «لاسلكية» ترسل نبضة كهربائية من بعد اما بواسطة قذف شحنة مختزنة داخل سعة كهربائية او نبضة ليزر صادمة. ويضم صنف اسلحة «الحركيات» او «الطاقة الحركية» مختلف القذائف غير القاتلة السريعة الحركة سواء كانت معدنية او مطاطية او على شكل اكياس تحتوي على السوائل او الاصباغ.
* «أسلحة سمعية»
* ولا تتعلق كل الاسلحة بالحركة، فهناك صنف الاسلحة السمعية غير القاتلة او «قنابل صوتية ـ بصرية صادمة»، كما ان هناك نظما سمعية توجه ضد الافراد والمعدات والآليات، ومولدات سمعية ترسل موجات صوتية وفوق صوتية تصيب الانسان بالالم والغثيان وتشوش حركته. ويعتبر موضوع «الاسلحة غير القاتلة ـ نظرة شاملة» الذي نشره الباحثان نيك ليور ونيل ديفيسون Nick Lewer and Neil Davison في العدد الاول لهذا العام 2005 من مجلة «ديسارميمنت فوروم: ساينس اند تقني» ( نظام الاسلحة الكيميائية البيولوجية) من افضل المواضيع الموثقة عن هذه الاسلحة واصنافها. ويشغل الاول منصب مدير برنامج حل النزاعات في قسم دراسات السلام يجامعة برادفورد البريطانية بينما يشغل الثاني منصب منسق برنامج الاسلحة غير القاتلة بالجامعة ذاتها. وشيئان يقلقان الخبراء فيما يخص استخدام الاسلحة غير القاتلة: الاول التأثيرات والعواقب الصحية الخطيرة لها، والثاني امكانات دمجها مع الاسلحة القاتلة لدى الجنود المحاربين، وهو ما يحدث فعلا في افغانستان مثلا، حيث طور الجيش الاميركي «بندقية خفيفة» للسلاح غير القاتل، توضع تحت البندقية الرشاشة الاوتوماتيكية التقليدية. ويمكن استعمال هذه البندقية منفصلة، او مع البندقية الرشاشة. كما تثير المخاوف استخدامات الاسلحة غير القاتلة من الاصناف الكيميائية والبيولوجية التي تشل الانسان، او تغير مزاجه، او تحدث اضرارا في جهازه العصبي. وتثير هذه الاسلحة قلق الجمهور بشأن تأثيراتها الصحية السيئة التي لم تدرس عواقبها بشكل مفصل، هذا عدا عن امكانات تحولها، اثناء عمليات القتال، الى اسلحة فعالة وقاتلة فعلا. ويشير الباحثان نيك ليور ونيل ديفيسون في دراستهما المذكورة الى انهما لاحظا نقص الدراسات حول تأثيرات اسلحة مثل مسدسات «تيسر» الكهربائية الصادمة مقارنة بالدراسات حول كفاءتها. وقد سجلت حالات وفاة بسبب هذه المسدسات. وفيما يتعلق بالتأثير السياسي والأخلاقي لاستخدام الأسلحة غير القاتلة سواء كانت قنابل صوتية أو بصرية أو كهرومغناطيسية أو موجات ميكرويف حارقة فإن بعض الخبراء يقارن تأثيرها بتأثير القنبلة الذرية التي كانت أشنع أسلحة قاتلة يخترعها الإنسان حتى الآن، ولم تستخدم أبدا بعد إسقاطها على كل من هيروشيما وناجازاكي. ومثلما غير السلاح النووي التفكير الاستراتيجي الدولي وخلق إلى الوجود مصطلح جديد هو «الردع النووي» الذي حكم العلاقات الدولية لاربعة عقود، فإن الأسلحة غير القاتلة يمكن أن تدشن مرحلة جديدة من العلاقات الدولية تقوم على مفاهيم «التدخل الوقائي المحدود»، و«الضربات الانتقائية». ويبدو أن الولايات المتحدة بالذات تعول على هذا النوع من الأسلحة كثيرا لتسهيل تنفيذ سياساتها في الخارج من دون احتجاج داخلي او خارجى كبير. ولا يستبعد المحللون الاستراتيجيون أن تتولى كتيبة أميركية واحدة أو حتى فصيلة، تنويم أو شل حركة فرقة أو فيلق من الحرس الخاص لرئيس هذه الدولة أو تلك ثم إلقاء القبض عليه بكل يسر وسهولة، لمحاكمته بتهمة دعم الإرهاب أو إرتكاب جرائم حرب. وقد يؤدي تطور هذا النوع من الأسلحة التي يحرص البنتاغون الأميركي على وضع أبحاثه عليها في منتهى السرية، إلى تغيير كبير في مفهوم السيادة بحيث تتلاشى سيادة الدول على أراضيها. وقبل أن يصل العالم إلى تلك النتيجة فإن منظمات حقوق الإنسان تحاول أن تنبه إلى خطورة الأسلحة غير القاتلة ومن بين هذه المنظمات اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومعهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام، إضافة إلى منظمات أخرى، ولكن الاهتمام بهذه القضية لم يصل إلى درجة تكفي للتحذير منه، إذ أن الكثير من البشر مازالوا يجهلون خطورة هذه الأنواع من الأسلحة إن لم يعرفوا بوجودها أصلا. وقد انتقدت منظمات حقوق الإنسان استخدام الليزر على سبيل المثال كسلاح يتسبب في العمى المؤقت وربما الدائم، كما حذرت من استخدام أي أسلحة تسبب عاهات مستديمة بدنية أو عقلية حتى وإن لم تكن قاتلة. وطالبت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بسن قوانين دولية تنظم أو تمنع صنع واستخدام أو إساءة استخدام الأسلحة غير القاتلة.
01-28-2005, 01:59 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  رجل تركي يطلب النجدة لأن زوجته لا تكتفي جنسيا! بسام الخوري 1 3,949 01-29-2011, 11:52 AM
آخر رد: alexlloyd54
  للرجال فقط -أيهما يثيرك جنسيا أكثر : الصدر ، الفرج ، الردف زبيدة 63 65,624 11-19-2010, 09:22 PM
آخر رد: smart_mgmg
  النساء يخترن الملابس المثيرة جنسيا في فترة ارتفاع الخصوبة بسام الخوري 0 2,928 08-07-2010, 03:05 PM
آخر رد: بسام الخوري
  هل تكفي التعاليم الدينية التى تدعوا للحشمة للوقاية من الامراض المعدية جنسيا loay 18 5,412 05-12-2008, 01:36 PM
آخر رد: loay
  السجن 30 شهرا للأمير القطري في براغ ...استغلاله جنسيا لفتيات قاصرات تقل أعمارهن عن 14 عاما بسام الخوري 9 3,327 06-09-2005, 02:55 PM
آخر رد: المغربي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS