{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
ترشيحات الأوسكار
زياد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,424
الانضمام: Jun 2004
مشاركة: #1
ترشيحات الأوسكار
01-26-2005, 09:59 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
زياد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,424
الانضمام: Jun 2004
مشاركة: #2
ترشيحات الأوسكار
قيلم ال ِAVIATOR صاحب أعلى ترشيحات (10)

Actor in a Leading Role - Leonardo DiCaprio
Actor in a Supporting Role - Alan Alda
Actress in a Supporting Role - Cate Blanchett
Art Direction
Cinematography
Costume Design
Directing
Film Editing
Best Picture
Sound Mixing

أما THE INCREDIBLES

[صورة: Incredibles.jpg]

فيلم الأناميشن ال :9:

حصل على ثلاثة ترشيحات

Animated Feature Film
Sound Editing
Writing (Original Screenplay)

01-26-2005, 10:13 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
زياد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,424
الانضمام: Jun 2004
مشاركة: #3
ترشيحات الأوسكار
اقتباس:قيلم ال ِAVIATOR صاحب أعلى ترشيحات (10)
Actor in a Leading Role - Leonardo DiCaprio
Actor in a Supporting Role - Alan Alda
Actress in a Supporting Role - Cate Blanchett
Art Direction
Cinematography
Costume Design
Directing
Film Editing
Best Picture
Sound Mixing


طلعو 11 مش 10 نسينا Best Picture


أما الأفلام الأخرى

7 ترشيحات :

Finding Neverland
Million Dollar Baby

6 ترشيحات

Ray

5 ترشيحات

Sideways

01-26-2005, 12:12 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #4
ترشيحات الأوسكار
ترشيح «الطيار» لـ11جائزة أوسكار


لوس انجليس ـ رويترز: رشح فيلم «الطيار» (أفييتر) الذي اخرجه مارتن سكورسيز، وهو من المخرجين المخضرمين، عن السيرة الذاتية لهاوارد هيوز لاحدى عشرة جائزة اوسكار أمس (الثلاثاء) متفوقا على فيلم كلينت ايستوود «حبيبة بمليون دولار» (مليون دولار بيبي) وعلى فيلم «فايندينغ نيفرلاند» (العثور على البلاد الممنوعة) اللذين حصل كل منهما على سبعة ترشيحات لجوائز الأوسكار السابعة والسبعين.
ورشحت الأفلام الثلاثة لجائزة أحسن فيلم إلى جانب فيلمي «راي» عن قصة حياة راي تشارلز والفيلم الكوميدي «طرق فرعية» (سايدوايز).
ويذكر أن فيلم «الطيار» حصل على ثلاث جوائز، أكثر من أي فيلم آخر في جوائز «غولدن غلوب»، من بينها أفضل فيلم درامي وأفضل ممثل لليوناردو دي كابريو، الذي قام بدور هيوز، وأفضل موسيقى تصويرية للمؤلف هاوارد شور.
وفيلم «الطيار» يتناول سيرة المغامر وزير النساء الأميركي هاوارد هيوز (يجسده ليوناردو دي كابريو) الذي عشق الطيران ثم امتلك شركة خطوط «دبليو تي ايه» للرحلات الجوية. كما يتناول علاقاته العاطفية وغيرها مع أشهر نساء هوليوود آنذاك، منهن كاترين هيبورن (وتمثل دورها كيت بلانشيت) وآفا غاردنر (تؤدي الدور كيت بيكسنال). وثمة اعتقاد عام يسود أوساط هوليوود الفنية بأنه هو الفيلم الذي سيفوز بالأوسكار
01-26-2005, 02:58 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
masreyah غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 195
الانضمام: May 2003
مشاركة: #5
ترشيحات الأوسكار
شفت منهم فانتوم اوف ذي اوبرا و الام المسيح
و ارشح الاول لاي جائزة. وقعت غرام الفيلم. رائـــــــــــــــــــــــع

اما الثاني فربما افضل موسيكا تسويرية ..ربما :angry:


(لانه لم يعجبني...)
01-27-2005, 11:47 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #6
ترشيحات الأوسكار
«البحر الداخلي» يحصد 14 من أرفع جوائز السينما الإسبانية
مرشح لـ «أحسن فيلم بلغة أجنبية» في الأوسكار

مدريد: صبيح صادق ـ رويترز
حقق فيلم «البحر الداخلي»، الذي يحكي قصة واقعية وحقيقية لمعركة خاضها مريض بالشلل الرباعي للسماح له بالموت، 14 جائزة من أرفع الجوائز السينمائية في اسبانيا في وقت مبكر أمس (الاثنين) قبل شهر من توزيع جوائز الأوسكار التي رشح فيها الفيلم نفسه لنيل جائزة أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية. وتدور أحداث الفيلم الذي أخرجه اليخاندرو امينابار حول «رامون سامبيدرو» الذي يخوض معركة على مدى 30 عاما للسماح له بالتخلص من حياته بعد ان تسبب حادث غوص في اصابته بالشلل من الرقبة الى أسفل جسمه.
وفاز الممثل خافيير بارديم، الذي خضع لجلسات مكياج طويلة غطت وجهه بالتجاعيد وفقد معظم شعره، لتجسيده لهذا الدور بجائزة «غويا» لأفضل ممثل في حفل اقامته اكاديمية الفنون والعلوم السينمائية الاسبانية.
وفازت لولا ديوناس بجائزة أفضل ممثلة عن تجسيدها لشخصية المرأة التي تساعد سامبيدرو في نهاية المطاف على التخلص من حياته بتناول السم وتسجل لحظاته الأخيرة على شريط فيديو. وكانت المرأة الحقيقية التي اعتمدت عليها هذه الشخصية في الفيلم اعترفت في وقت سابق هذا العام بأنها وضعت كوبا من «السينايد» به شفاطة بجوار سرير سامبيدرو عام 1998 . وأثار الفيلم من جديد جدلا بشأن القتل بدافع الرحمة في اسبانيا ذات الاغلبية الكاثوليكية.
وقال مخرج الفيلم اليخاندرو امينابار ان فوزه يشكل في الحقيقة فوزا لكل الذين ساهموا في الفيلم، «فهم جميعا اصحاب هذه الجائزة». وقال الممثل خافيير بارديم، الذي حصل على جائزة «افضل ممثل»، انه لم يستطع الحصول على الجائزة الا بفضل اليخاندرو امينابار. ومنح المهرجان ايضا جائزة افضل فيلم وثائقي لفيلم «معجزة كاناديل» للمخرج فرناندرو تروبيا، وجائزة «افضل فيلم ناطق باللغة الاسبانية» لفيلم «ويسكس»، وفاز الفيلم الالماني «وجها لوجه» بجائزة افضل فيلم اوروبي.
02-01-2005, 01:41 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #7
ترشيحات الأوسكار
«الطيار» سكورسيزي يعود لسابق مجده ودي كابريو في أفضل أدواره
أقوى الأفلام ترشيحا لجائزة الأوسكار

محمد الظاهري
على امتداد تاريخه الحافل بالعديد من المحطات السينمائية المختلفة استطاع المخرج الاميركي مارتن سكورسيزي ان يرسم له صورة إخراجية مميزة وطابعا فنيا موحدا، تتشاطرهما معظم أفلامه الناجحة، وبقيت التجارب الأخرى متأرجحة بين المقبول والمرفوض والموافق والمعارض. وقبل عامين، وتحديدا عام 2003، قدم سكورسيزي «عصابات نيويورك» Gangs of New York ملحمته المنتظرة التي حظيت بتغطية واسعة وهالة إعلامية كبيرة، ولكن العمل لم يكن بحجم التطلعات وخيب آمال بعض متابعيه. حينها حاول سكورسيزي ان يقدم عملا له طابع جديد، وإن كان في واقع الأمر طابعا تقليديا لدى غيره، فلم تجر الرياح كما تشتهي السفن، وكانت ردود الأفعال متفاوتة ومتأرجحة. وبعد عامين وقبل عدة اشهر فاجأ سكورسيزي الجميع بعمله الجديد «الطيار» Aviator وكل ما كان يعرف عنه انه يدور حول المليونير هوارد هيوز. الفيلم وحال عرضه في الصالات حظي بإعجاب واسع النطاق وقبول نقدي كبير، وسارع في حصد الجوائز الواحدة تلو الأخرى، آخرها فوزه بجائزة افضل فيلم درامي في جوائز الجولدن جلوب، ومن ثم ترشيحه لإحدى عشرة جائزة في سباق الأوسكار الذي سيقام حفله في السابع والعشرين من الشهر الحالي.
سكوسيزي يعود بفيلمه «الطيار» الى امجاد صنعها سابقا، ويقدم عملا يذكرنا بأعماله الفائتة الثور الهائجRaging bull عام 81 و«أصدقاء طيبون» Goodfellas عام 90 حيث يكاد يكون الأفضل منذ ذلك الحين. فالشخصية هي المحور الرئيسي والمحرك الرئيسي لأحداث فيلمه، وهذا ما يجعل من الأسلوب الذي يتناول به سكورزيزي شخصياته طابعا يتميز به دون غيره، وهذا في الواقع ما جعل منه علامة فارقة في التاريخ السينمائي الأميركي. فالحدث الذي يكاد يكون مفصليا في حياة شخصياته لا يكاد يكون له المساحة المفترضة، وبالتالي فهو يصنع منها شخصيات اعتيادية احيانا، وشاذة احيانا اخرى. وهذا هو النموذج الذي عاد اليه في فيلمه هذا. الفيلم يدور حول الملياردير الأمريكي هوارد هيوز منذ ان ترك ابار النفط والتنقيب عنها في تكساس في العشرينات من القرن الماضي وانتقاله الى هوليوود، ومن ثم الصخب الإعلامي الذي صنعه فيلمه الأول «ملائكة الجحيم»Angel Hell"s والذي كان بداية شغفه بالطيران كصناعة وحرفة، وعلاقاته بالسياسة العسكرية إبان الحرب العالمية الثانية، ومن ثم دخوله في صراع تنافسي وتجاري في ظل هذه الصناعة الفتية. لم يكن المميز في شخصية هيوز هو ذلك النفوذ المالي، او الجاذبية الساحرة، او الصراع التجاري الذي كان يمكن ان يكون حول اي صناعة جديدة. إنما المميز في هذه الشخصية والتي استطاع سكورسيزي صناعته بإبداع هو الشخصية النرجسية والثقة المفرطة في ذات هيوز والتي كانت المتحكم في اركان حياته، التي كان يرتكز عليها في تلك الفترة المضطربة، هوليوود ونساؤها والطيران واباطرته. الممثل الأمريكي الشاب ليوناردو دي كابريو استطاع ان يقع على ضالته، التي كان يبحث عنها منذ الصخب الإعلامي الواسع الذي احاط به بعد فيلم «تايتانك» الظاهرة التي ارتقت به الى مصاف اغلى النجوم واكثرهم سحرا. ليوناردو دي كابريو (رفيق سكروسيزي الشاب وخليفة دي نيرو كما يحب سكورزيزي ان يشار اليه) استطاع من خلال هذا الدور ان يغير الصورة التي ارتسمت حول فتى هوليوود المدلل وان يملأ هذه الشخصية بتعقيداتها وتناقضاتها روحا خاصة تتناسب مع متطلباتها. وبالمقابل فإن الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت ـ وهي واحدة من افضل الممثلات في الوقت الحالي ـ وبالرغم من كون دورها غير رئيسي، إلا انها اضافت بصمة ونكهة ظريفة لأجواء الفيلم رغم الصعوبة التي كانت تعتري دورها، حيث قامت بدور الممثلة الاسطورية كاثرين هيبرون وعلاقتها الأولى بهوارد هيوز.
الفيلم قام بكتابته السيناريست جون لوجان الذي سبق وان قام بكتابة عدد من الأفلام الناجحة اخرها «الساموراي الأخير» The Last Samurai وقبل ذلك الفيلم الأوسكاري الشهير «المجالد» The Gladiator وهو ينال عن هذا الفيلم ترشيحه الثاني لاوسكار افضل نص اصلي.
وقبل هذا وذاك فقد كان لنا موعد مع المصور المذهل روبرت ريتشاردسون في تعاونه الثالث مع سكورسيزي الذي لم يؤثر استخدامهما لتقنية الديجيتال في الفيلم، إلا انه حوى مشاهد غاية في الحرفية والجمال ومشهد سقوط طائرة هيوز هو احدى تلك المشاهد المفزعة والمخيفة والمذهلة في نفس الوقت. ليس ضربا من المبالغة ان نقول ان الفيلم هو احد افضل افلام العام إن لم يكن افضلها، وسكورسيزي من افضل مخرجي العام إن لم يكن افضلهم، وديكابريو من افضل ممثلي العام إن لم يكن افضلهم، ورغم المنافسة التي يلقاها سكورسيزي دائما حينما نأتي الى تكريم الأكاديمية الأمريكية في حفل الأوسكار إلا انه يبقى المرشح الأوفر حظا لنيلها بعد طول انتظار.
02-04-2005, 02:21 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  فيلم «حبيبة بمليون دولار» يحصد جوائز الأوسكار الكبرى بسام الخوري 4 3,391 03-01-2011, 10:19 AM
آخر رد: alexlloyd54
  ترشيحات الأوسكار ترد اعتبار السينما الأمريكية اسحق 10 4,377 03-11-2009, 07:25 PM
آخر رد: اسحق

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS