{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
ليلة الاسراء والمعراج
الزرقاوي دت كوم غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 366
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #1
ليلة الاسراء والمعراج
اليوم ذكرى الاسراء والمعراج

كل عام يقفز الى ذهني سؤال في هذه المناسبة ولا اجد له جوابا:

لماذا لم يذكر القرآن الكريم المعراج في سورة الاسراء؟

اعرف ان البعض سقول : ولكن الرسول قالها وهو الصادق الامين وهو من لاينطق عن الهوى

اقول لاخلاف بذلك ولا على ذلك ولكن لماذا لم يثبتها القرآن مع انه افرد سورة كاملة لاثبات الاسراء
اليس سهلا على من قال : سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى - ان يقول : وعرجنا به الى السماء لنريه من اياتنا ؟؟

لماذا لم يقلها؟؟
08-31-2005, 04:38 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
كمبيوترجي غير متصل
أحن إلى أمي
*****

المشاركات: 5,154
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #2
ليلة الاسراء والمعراج
و في ماذا يضايقك ذلك؟

و الا خلاص فكرة و حابب تنكش مخاتك عليها؟

(f)
08-31-2005, 04:42 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #3
ليلة الاسراء والمعراج
وأنا أرد على سؤال بسؤال،

هل هناك اصل شرعي لربط حادثتي الإسراء والمعراج معا في ليلة واحدة؟
هل هناك أصل شرعي لربطهما معا بشهر رجب؟

هل تؤخذ عادات العوام وتقاليدها مصدرا للتشريع في الإسلام؟
09-01-2005, 01:14 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #4
ليلة الاسراء والمعراج
الزميل الفاضل
بل السؤال الذي جاء بذهني هل المسجد الأقصى كان مشيدا قبل هذا الاسراء ..؟؟؟؟؟؟
ومتى تم تشييده ....؟؟؟؟
لك تحية عطرة .:97:

09-01-2005, 01:26 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
خالد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #5
ليلة الاسراء والمعراج
ليس المسجد بالضرورة هو المبنى المعروف لدينا باصطلاحنا أنه مسجد، بل المسجد هو مكان التعبد الموقوف لله تعالى، ابني هذا المكان أم كان ارض خلاء.

أوقف الله تعالى قبل بعثة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وقبل ميلاده، بل في عهد جده ابو الأنبياء إبراهيم صلى الله عليه وآله وسلمن اوقف رقعتي أرض للتعبد له، وجعل إحداهما حرما يأمن فيه الطير والوحش والإنس والشجر، وسمى الأخرى المسجد الأقصى لبعدها عن الحرم.

فهما أرضان موقوفتان لله تعالى، يعبد الله فيهما لا غيره، ولا يجري فيهما شيء من معاملات الناس الخارجة عن العبادة من بيع وشراء وعقوبات وشركات وعقود.
09-01-2005, 01:57 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
مشاركة: #6
ليلة الاسراء والمعراج
خلاف استمر 14 قرنًا حول الليلة التي يحتفل بها المسلمون بعد غد
هل تمت معجزة الإسراء والمعراج.. بالروح أم بالجسد.. وفي المنام أم في اليقظة؟

* اختلاف بين أصحاب الرسول.. بين الذين يقولون إن الرسول (ص) قد انتقل انتقالاً ماديا من مكة إلي بيت المقدس وبين السيدة عائشة ومعاوية اللذين يقولان إنه لم يكن إلا منامًا * الشيخ الشعراوي يقول: الجيل الحالي من المسلمين ليس مكلفًا بتصديق المعجزات الحسية للرسول (ص).. إنما المكلفون هم الذين عاصروه * ابن القيم الجوزية يؤكد منذ 700 سنة أن الإسراء لم يكن منامًا.. ولكنه كان بالروح وليس بالجسد
محمد شبل
تهل ذكري الإسراء والمعراج كل عام، مصطحبة المقالات والأحاديث والتحقيقات في كل وسائل الإعلام.
ولقد كتب الراحل الشيخ أحمد حسن الباقوري (وزير الأوقاف الأسبق) عن هذا الموضوع في كتابه «صفوة السيرة المحمدية» فقال:
«يذهب فريق من أصحاب رسول الله (ص) إلي أنه قد أُسري به إسراء حقيقيا، فانتقل انتقالا ماديا من مكة إلي بيت المقدس..
وحُجة هذا الفريق قول الله جل ثناؤه: «سبحان الذي أسري بعبده ليلا من المسجد الحرام إلي المسجد الأقصي» (الإسراء: 1).
ووجه الحجة في هذه الآية أن كلمة «عبْد» لا يفهم منها العربي إلا الإنسان بحقيقته كلها.. وأكثر المسلمين يعتنقون هذا المذهب ويتعصبون له.
غير أن أم المؤمنين «عائشة» (رضي الله عنها) وصاحب رسول الله «معاوية» يذكران أن الإسراء والمعراج لم يكن إلا مناما (بالروح).
وربما التمسوا الحجة لرأيهم هذا في قول الله جل ثناؤه: «وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس» (الإسراء: 60).
ووجه الاحتجاج في هذه الآية ماثل في كلمة «رؤيا» من حيث كانت هذه الكلمة علي هذه الصورة مصدرا لفعل: رأي في المنام. فلو كانت في اليقظة لكانت اللغة «رؤية».
فالعدول عن المصدر في هذه الصورة إلي المصدر في الصورة الأخري دليل علي أن الإسراء كان في المنام ولم يكن يقظة» انتهي.
هذا وقد قرأت بجريدة «الوفد» في 19/8/2005 حديثا للدكتور أحمد شوقي الفنجري (زميل كلية الأطباء الملكية بلندن، ورئيس المجمع العلمي لبحوث القرآن والسنة، وعضو المجلس الأعلي للشئون الإسلامية) قال فيه: «إن الإسراء والمعراج كان بالبدن والنفس والعقل والروح جميعا.
وسأله المحرر: زعم البعض أن الإسراء والمعراج كان رؤيا منام. (تذكر أن هذا البعض هما عائشة ومعاوية)!!
فقال: لقد نسوا أن ذلك أمر يرفضه العقل، فلو كان رؤيا منام ما كذّبها المشركون، وما أرتد بعض ضعاف الإيمان عن الإسلام. فلا ينكر أحد من الناس رؤيا رجل رأي نفسه في المنام أنه يصعد إلي السموات العلا، ويري فيها كذا وكذا ويعود. ولو كان رؤيا منام لازداد الناس شغفا لسماع تلك الرؤيا أما أن ينكروها ولا يصدقوها فلا تكون رؤيا منام. ولو كان رؤيا منام ما كان فتنة للناس، ولما قالت «أم هانئ» لرسول الله صلي الله عليه وسلم: لا تحدّث بها الناس فيكذبونك، ولما جاءت «قريش» رسول الله وقالوا له: أتدعي أنك أتيتها في ليلة ونحن نضرب لها أكباد الإبل شهرا؟» انتهي.
وما جاء بكتاب الشيخ «الباقوري» الصادر في عام 1978، وما جاء بحديث الدكتور «الفنجري»، والفاصل الزمني بينهما أكثر من ربع قرن، كان يقتضي تبادل المواقف، حيث بمرور الزمن يزيد التفتح والقبول بتعدد الآراء.
ما لا يتعلق بالأصول
إن الشيخ «الباقوري» قد عرض الرأيين اللذين وردا بالمراجع التاريخية: الذي يقول إن الإسراء كان بالروح والجسد. والذي يقول إنه كان بالروح. بينما الدكتور «الفنجري» أخفي أحدهما (الذي ينكره) وأطلق الآخر، متجاهلا التاريخ، ودافعا بفكر المتلقي في اتجاه واحد. ونحن محتاجون اليوم إلي سماع مختلف الآراء وترك مساحة للعقل للتفكر، في مسائل الدين غير المتعلقة بالأصول. فهذا هو السبيل لتحجيم التطرف والرأي الواحد، وهذا هو معراج التقدم.. ورحم الله الشيخ «الشعراوي» الذي قال يوما: «إن الجيل الحالي من المسلمين ليس مكلفا بالتصديق بالمعجزات الحسية للرسول (ص) إنما المكلفون هم الذين عاصروه».
علي أي حال ثمة جديد في الموضوع. أريد اليوم تقديم رأي عميق وقيم، يوفق بين الرأيين السابقين، ويحل جميع المعضلات ويجيب عن جميع التساؤلات.. وهو رأي كتبه الإمام «ابن قيم الجوزية» (توفي 751هـ) في كتابه المعروف: «زاد المعاد في هدي خير العباد».
التوفيق بين الآراء
قال «ابن القيم»: «قد نُقل عن «عائشة» و«معاوية» أنهما قالا: إنما كان الإسراء بروحه ولم يفقد جسده (أي لم يبارح الفراش).
وينبغي أن يعلم الفرق بين أن يقال: كان الإسراء «مناما» وبين أن يقال: كان «بروحه دون جسده»، وبينهما فرق عظيم.
وعائشة ومعاوية لم يقولا كان مناما وإنما قالا أُسري بروحه ولم يفقد جسده، وفرق بين الأمرين، فإن ما يراه النائم قد يكون أمثال مضروبة للمعلوم في الصور المحسوسة، فيري كأنه قد عرج به إلي السماء أو ذهب به إلي مكة وأقطار الأرض وروحه لم تصعد ولم تذهب وإنما ملك الرؤيا ضرب له المثال.. والذين قالوا عرج برسول الله طائفتان: طائفة قالت عرج بروحه وبدنه، وطائفة قالت عرج بروحه ولم يفقد بدنه، وهؤلاء لم يريدوا أن المعراج كان مناما وإنما أرادوا أن الروح ذاتها أسري بها وعرج بها حقيقة، وباشرت من جنس ما تباشر بعد المفارقة (أي بعد الموت) وكان حالها في ذلك كحالها بعد المفارقة في صعودها إلي السموات سماء سماء حتي ينتهي بها إلي السماء السابعة فتقف بين يدي الله عز وجل فيأمر فيها بما يشاء ثم تنزل إلي الأرض.
فالذي كان لرسول الله ليلة الإسراء أكمل بما يحصل للروح عند المفارقة. ومعلوم أن هذا أمر فوق ما يراه النائم. لكن لما كان رسول الله في مقام خرق العوائد عرج بذات روحه المقدسة حقيقة من غير إماتة. ومن سواه لا ينال بذات روحه الصعود إلي السماء إلا بعد الموت والمفارقة.. فالأنبياء إنما استقرت أرواحهم هناك بعد مفارقة الأبدان، وروح رسول الله صعدت إلي هناك في حال الحياة ثم عادت» انتهي.
هذا هو رأي «ابن القيم».. وكم عجبت أن يكون رأي فقيه بهذا الانطلاق منذ حوالي سبعمائة سنة!!
ويقودنا هذا إلي الاستمداد من العلوم الروحية فنقول إن الإسراء والمعراج كانا بالنفس وهي الجسد الأثيري بداخله الروح.
وهذا الرأي يوفق بين الرأيين التاريخيين، ويجيب عن جميع الأسئلة التي لم تجد لها جوابا:
ـ فالرسول قام بالرحلة بالروح والجسد معا (لكنه الجسد الأثيري أو الكواكبي وليس الجسد المادي) ولذلك جاء بالقرآن: «سبحان الذي أسري بعبده».
ـ والرسول رأي المشاهد بعينيه الأثيريتين وليس بالعينين الماديتين، ولذلك جاءت الآية القرآنية: «وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس» ولم تقل وما جعلنا «الرؤية».
ـ والذين ارتدوا عن الدين حين أبلغهم الرسول بالرحلة كانوا معذورين لأنه حدثهم عن مشاهد حقيقية وعن قافلة قريش التي شاهدها في الطريق، وهذه المشاهد لا تُري في المنام وإنما تُري في اليقظة. ذلك لأن الرسول كان متيقظا وهو يجتاز رحلة الإسراء والمعراج.
http://alkaheranews.gov.eg/
09-01-2005, 11:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ليلة سقوط "العقيد" !!! العلماني 40 11,453 03-19-2011, 12:55 PM
آخر رد: بسام الخوري
  جوجل تعتبر الإسراء والمعراج مسألة علمية تكنولوجية الحوت الأبيض 11 3,471 07-10-2010, 05:59 PM
آخر رد: على عزت 00
  سؤال متأخر .. حول ليلة القبض على الطاغية. ابن سوريا 35 5,454 11-12-2006, 12:06 AM
آخر رد: thunder75
  من حكايا ألفي ليلة وليلة الراعي وكلابه AlMufakker 1 536 03-31-2006, 11:08 PM
آخر رد: AlMufakker
  ليلة القتل الجماعي للمعتقلين في سجن أبو سليم الليبي...شاهد عيان يروي تفاصيلها لـ"العربية.نت" بسام الخوري 1 1,670 06-30-2005, 10:29 PM
آخر رد: بسام الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS