الجنس القائم على علاقة بين ذكر وانثى, هو الشاذ. اما القائم بين ذكر و خنيث فهو الطبيعي..

يتبع..

راغب..

اقتباس:العقل, هو الأمل العربي الباقي..!

رائع ...


في أنتظار إبداعك .




:mad2:

الجنس القائم على صك وورقة ومبلغ مالي .. هو الطبيعي..
الجنس القائم على الحب والتفاهم.. هو الشاذ..
Go bushh goo

lolita

مهم أن تجهري بهذه الحقيقة.

من أين لك بها؟

هل نزل عليك الوحي؟

الطبيعي هو ما تمليه علينا الطبيعة
والطبيعة أعطتنا أزباب طويلة لتدخل في أنفاق وثيرة والرجل على ما اعتقد لديه نفق قبيح ملئ بالأوساخ وسيبقى زيه مدندلا بلا عمل والطبيعة لن ترضى بعضو عاطل عن العمل

المغربي.. لم أفهم عليك:(

المتهور.. أنت قمة في السطحية..وتثير الإشمئزاز..

lolita

سطحي !!! ممكن ..
بس مثير للاشمئزاز ... لأ مالك حق
المفروض تقول كلامك مثير للاشمئزاز .. وهنا سأقول لك .. صحتين على قلبك :)

الجنس, عند الذكر, عبارة عن تصور قائم بين فاعل و مفعول به. طاعن و مطعون. وكلما كان السكين حادا (الزب) كلما كان الجنس ناجحا..

هذا تصور الذكر للجنس مع المرأة..

وبحكم مهنتي السيئة, فقد لاحظت أن معظم طالبات الطلاق من الاناث, ليس بسبب "تلامة" في السكين أو الزب, بل لأسباب انسانية بحتة لها علاقة بالرفقة أو بالحنان المنبعث من الرجل تجاه المرأة..

قالت لي سيدات كثر, أن أصبع الرجل من الخارج يكفي للغرض. المهم هو الاسلوب في المداعبة, وليس الايلاج. بينما نجد أن مسألة الايلاج مهمة جدا عند الخنيث, فهو يختار نييكه صاحب القضيب الضخم الذي لا يهدأ ولا ينام. وهذا ما يتناسب مع عقلية العربي الذي يطمح بمعاشرة جنسية فيها ايلام و طعن من فاعل في الأعلى و مفعول به أدنى. وهذا التصور لا يمكن تطبيقه مع ألأنثى, التي ترفض أن تكون مفعول به, كما أنها تسمي المعاشرة من أجل النيك همجية..

لو فرض أن العربي وصل الى هذا التصور الطبيعي, فانه سيعجز عن تطبيقه..!

راغب..