ولعل من الصحف القلائل التي تناولت الموضوع من زاوية أخرى كانت ذي إندبندنت التي نشرت مقالا لمحام أميركي من أصل إيغوري يدعى نوري توركل.

فقد انتقد نوري بشدة القادة الغربيين لموقفهم من أزمة الإيغوريين, قائلا "[color]في إيران حيث يتعرض أمنها القومي إلى الخطر, سارع الزعماء الغربيون إلى إدانة تصرفات النظام القمعي, لكن عندما تعلّق الأمر بالصين فإن اعتبارات المصلحة القومية تجاوزت حقوق الإنسان كقيمة[/color]".

وأضاف "كنا نتوقع أن يبدي رجال الدولة رأيهم جهارا, إلا أنهم [color]خذلونا[/color]. وفي غضون ذلك, أخذت وسائل الإعلام العالمية, التي ترتاب في الرواية الصينية حول أي قضية من التبت إلى تايوان, ادعاءات الحكومة بظاهرها".
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B8A91...05EED1.htm
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

خنست الحكومات الغربية الديمقراطية الإنسانية..

أصبحنا لا نستطيع ملاحقة خساساتها!