التهديد بالقتل الذى تعرض له الدكتور القمنى واجهه البعض بأنكار حدوثه بناء على أستعمال المهددين فى خطايهم لعبارات يقولون ان السلفيين لايستعملونها مثل جناب النبى ,قصدت موقع أبى أسحاق الحوينى طلبا للعلم الشريف وتوقفت امام تعليق له على الكتاب السخيف المسمى الفرقان (أنجيل مسجوع على طريقة القرأن) يقول الشيخ نفعنا الله بعلمه الشريف التالى ( لكن لو قصت رقبت من تكلم بكلمة واحدة فى جناب النبى صلى الله عليه وسلم لدخلت الجرزان إلى جحورها و لما استطاعت الصحف أن تنشر مقالا بعنوان " غراميات رسول الله " و يوضع فى نفس النلف مع فاجرة أمريكية ، و لما تجرأ أحد المشايخ أن يتهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه بأنه حاكم ظالم !!) أذا فالمسألة كما روج لها البعض أن لغة الرسالة لايمكن أن تنتمى لتنظيم جهادى,فالتعبير يبدو أنه مستعمل بين السلفيين المصريين أيضأ..

أنقر هنا للوصول الى الرابط

ما يفهم من كلامك ياحكيم
ان تهديدا بالقتل للقمني قد اصدرته جهة ما
استعمل فيه مصطلح جناب النبي
السلفيون انكروا صدوره منهم لانهم لا يستخدمون مصطلح جناب النبي
قمت انت بالمداخلة اثبت بالدليل والبرهان باستخدام الحويني للمصطلح
مع تهديد بقص الرقاب
معنى هذا ان الحوينى هو صاحب التهديد بقتل القمني
وبالتالي في حال قتل القمني فأن الاتهام يوجه للحويني
فهل هذا التحليل سليم