(09-27-2009, 12:28 PM)neutral كتب:  

اقتباس:وهل ينطبق ذلك على الارجنتيني والبرازيلي والامريكي والاوروبي ام انه ينطبق فقط على المصري لوحده ؟

حقيقة أنا تعنينى مصر فى المقام الأول لكن بشكل عام الفكرة تصلح لكل الشعوب.

الأمم - وبالذات التى لها تاريخ عريق كمصر- يجب أن تقوم بعمل كشف حساب حضارى لنفسها كل فترة لتعرف إلى أين تسير وهل هى على الطريق الصحيح أم الخطأ.

مصر الفرعونية بكل ألهتها وأديانها ومعابدها هى الأصل وأى شئ غير ذلك دخيل عليها وكنت أتمنى بالفعل لو أستطاعت مصر الحفاظ على تراثها الدينى كما فعلت الهند فإيزيس وأوزوريس وحتى ست إله الشر أجمل وأرقى وأطهر وأنظف ألف مرة من كل العفن الذى إبتلينا به بعد ذلك..... أنا لاأدعو لإعادة عقارب الساعة للوراء لكن هذا التاريخ يجب أن يظل حى ونقترب منه أكثر كمصريين ونهتم به ليس فقط لأسباب عاطفية وحالة من النوستالجيا ولكن لأن هذا التاريخ يحمل فى طياته خلاص حقيقى لمصر من الطاعون الذى يجتاحها الأن.

هناك نقطة أخرى فى غاية الأهمية وهى أنه ونتيجة لأن المسيحية والإسلام ديانات غريبة ودخيلة على مصر فبداخل تلك الأديان روح شيطانية معادية لمصر وتتضح تلك الروح الشيطانية فى أكاذيب مثل قصة يوسف بمصر وقصة خروج اللقيط المدعو موسى إلخ وتلك القصص بتخلق صراع داخل المصرى بين ولائه لبلده وولائه لدينة..... لو سألت شخص مسيحى عن حادثة معبد السرابيوم وهيباتيا سيقول لك بمنتهى البساطة هؤلاء وثنيين??????!!!!!!! ولو سألت مسلما لقال لك بوجوب تحطيم تماثيل الفراعنة الكفرة??????!!!!!

المصريون كانوا يجب أن يكونوا أخر شعب فى العالم يؤمن بالديانات الإبراهيمية بل كان يجب أن يكونوا حربا عليها لكن للأسف الشديد تمكن الطاعون من جسدها وأدى النتيجة!

انت مُصر على وضع الاديان شماعة ، مع ان اغلب الدول الثمان ذات عقيدة ابراهيمية ، واغلب الدول ذات الحضارات القديمة هي دول عالم ثالث ، يعني ربط الاديان بهذا الشأن تضييع وقت وجهد .

المدرس الملحد طلع عضو في الإخوان وإمام مسجد


هناك شكوك بأن مسألة إلحاده مجرد إشاعة من الإخوان لأنه انشق عن الجماعة وتركها، وأنه لا زال مسلما ولكنه لم يعد مقتنعا بالإخوان.
وهناك شكوك بأنه ملحد فعلاً ، ولا زال الأمر غامضاً


فى منزل بسيط بشارع 5 بقرية سرابيوم، مركز فايد بمحافظة الإسماعيلية عاش هانى عامر حياته كإمام مسجد، وعضو بجماعة الإخوان المسلمين، الغموض يسيطر على حياته المهنية التى بدأها مدرسا للغة العربية بمدرسة سعد زغلول الإعدادية بسرابيوم، ثم انتقل للعمل فى قسم الإحصاء بالإدارة، ثم فى قسم المخازن إلا أن زملاءه فى العمل يؤكدون أنه لم يكن مواظبا على الحضور، إلى أن حصل على إجازة ليسافر إلى السعودية لمدة عامين، ويعود شخصا آخر.

أهالى القرية لا يملكون تفسيرا للتغير الذى حدث له، بعضهم يقول إنه عاد مطرودا بسبب أفكاره المتشددة التى استقاها من شخص فى السعودية، واتصاله بشخصيات يقولون إنهم يعملون ضد الإسلام، فهو يتعمد الإفطار فى رمضان علنا، وأعلن تركه لجماعة الإخوان، وأصبح يردد كلاما غريبا عن تشكيكه فى معجزات القرآن، وفى النبى سليمان، والنبى موسى، وفى نسب الرسول محمد، ويقول إن زكريا بطرس «أعلم شخص فى الدنيا». البعض يؤكد أنه على علاقة بجهات أجنبية مشبوهة.

حاول بعض الأهالى إحراق منزله منذ فترة، فتحرك الأمن وأبعده عن القرية، وحذر الأهالى من التحدث فى الموضوع نهائيا، لكنه بعد التحقيق معه تغيرت أقواله تماما، وأعلن استعداده للخطابة فى المساجد مرة أخرى، لكنه ظل على موقفه الرافض للجماعة، وهو ما زاد من حيرة أهالى القرية ومعارف هانى عامر.

أقارب هانى يؤكدون أن كل ما يثار حوله لا أساس له من الصحة، وأنه من اختراع الإخوان الذى كان عضوا فى جماعتهم، لكنه تركهم لأنه تعرض للإيذاء بسبب علاقته بهم منذ عدة سنوات وعندما عاد من السعودية، التى كان يعمل فيها مدرسا فى كبرى مدارس مدينة الرياض بدأوا يروجون الشائعات لأنه رفض العودة إليهم، وهو ما صدقه أهالى القرية البسطاء ويرددونه حتى انتشرت الشائعة، فى أرجاء القرية، ويؤكد شقيقه محمد أن هانى هو الذى علَّم كل شباب القرية قراءة القرآن الصحيحة، وهو شديد الحب لله ولرسوله، وأنه لجأ للشيوخ والمثقفين ليساعدوه فى الرد على «زكريا بطرس» وأن من طباعه أن يأتى كلامه مرتبا ومنسقا ومقنعا، ولديه قدرة على التحدث بالفصحى، لكن شيوخ سرابيوم لم يفهموا أسلوبه، ولما عرض عليهم أسئلة زكريا بطرس للرد عليها أخطأوا فهمه وبدأوا فى مهاجمته بحجة أنه مؤمن بهذه الأفكار.

وينفى قيادى إخوانى بسرابيوم ما يقوله شقيق هانى، ويؤكد أن الأمن طلب منهم عدم الكلام فى الموضوع، وأجرى تحقيقات مع عدد منهم أكثر من مرة خلال الشهرين الماضيين، وهو لا يملك تفسيرا لتغير هانى، لكنه يؤكد أنه يحفظ أجزاء من القرآن، وكان يخطب فى المساجد، ثم فجأة بدأ فى مديح زكريا بطرس، والدعاية لكتبه وأفكاره فى سرابيوم، وفى سيناء بمساعدة شقيقه، كما حاول مخاطبة جهات أجنبية من خلال إحدى مقاهى الإنترنت، ثم إنه اشترى أجهزة كهربائية و2 موتوسيكل فى فترة وجيزة، ويقول قيادى الإخوان «قلت له فى جلسة إخوانية، أنت ملحد، فلم يعلق»، مشيرا إلى أن هانى لم تعد له أية علاقة بالإخوان، ومحاولة الربط بينه وبين الإخوان مجرد شائعات أمنية يراد بها اعتقال الإخوان.

لكن أحمد حمادى يحكى أن هانى صديقه، وأنه سأله عن صحة ارتداده عن الإسلام فنفى ذلك ساخرا من التهمة، ويعتقد حمادى أن هانى «وراءه سر كبير فهو لم يدخل مسجدا، ولم يصم يوما فى رمضان، منذ عاد من مكة».

شقيق هانى يؤكد أنه الآن فى يد مباحث أمن الدولة لحمايته إلى أن تظهر حقيقة سوء الفهم، فيما يؤكد واحد من أقاربه أنه فى حال عدم القدرة على السيطرة على الموقف، فإنه سيضطر لإيداع هانى مستشفى الأمراض العقلية، وتؤكد والدته إن «حاجات كتير هاتظهر فى أوانها» مشيرة إلى أنها لا تريد الكلام فى الموضوع فى الوقت الحالى.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=140718

ملحد بيعبد النار متنصر وأخيرا طلع منشق عن الآخوان بعد شوية هيقولوا لا ده اصله الدغ عالم مناخولية,بالذمة الا تستحق هذه الدولة بسكانها مستشفى للامراض النفسية؟!

الحقيقة يا حكيم العته ليس صحفياً
فجريدة اليوم السابع مؤيدة للإخوان وهذا أمر أصبح واضحاً بالنسبة لي على الأقل.

ولكن العته على مستوى إسلامي في الحقيقة، عته إسلامي.
هذا الخبر معناه: اتركوا الناس في حالهم ودعوهم يعتقدون ما يشاؤون.
لأنه ببساطة لو حاول شخص أن يتملص من معتقده رغم أنه أفصح عنه أمام آخرين، فهذا شيء سهل جداً.
وليس بصعب أن ينكر الملحد إلحاده، أو المسيحي تنصره، فقط لتجنب العقوبة الغير عادلة، ومن السهل جداً أن يظهر أمام تحقيقات الأمن إيمانه الشديد بالإسلام ونبي الإسلام ، حتى يحصل على الإفراج ويعود إلى بيته.
وحتى في هذه الحالة فالمجتمع المعتوه لا يريد ترك الرجل في حاله ، ويلمحون إلى أنه بحاجة إلى الذهاب لطبيب الأمراض العقلية.
في هذه الحالة نرى "إسقاطاً" من مجتمع بحاله على فرد، ففي الحقيقة المجتمع كله أو على الأقل الجماعة التي توصلت إلى فكرة الطبيب النفسي هذه هي نفسها التي تحتاج بشدة إلى ذلك الطبيب، ولكنها أسقطت جنانها وتخلفها العقلي ومرضها النفسي على المدرس الطبيعي الذي غير أفكاره فقط، وكانت هذه هي الجريمة البشعة التي لم يستطع أولئك المعاتيه احتمالها، لأن عقولهم مغيبة منذ زمن ومختومة باسطمبة واحدة من الكتب السلفية القديمة التي نخر الدود في سطورها كما في أجساد من كتبوها من المتطرفين القدماء.

راؤؤول صديقى غير دينه 500 مرة فقد أعتنق تقريبا كل ديانات الارض وارتد عنها كلها لم يشر اى احد الى خلل فى مخه(بالطبع الا الا انا) قلت له مرة احمد ربنا انك موش عايش فى مصر فقال لى ليه قلت له كانوا زمنهم عملوا لك زفة بلدى محترمة والعيال بعبصوك فى الشارع ,فقال لى لحسن الحظ ارتدت بسرعة عن الاسلام(راؤول اعتنق الاسلام لبضعة ايام وكان يذهب الى مسكن واحد سورى يتعلم منه الدين الحنيف ) وذات يوما سأله هو فى صحيح فى الاسلام حد ردة ,اسقط بيد الداعية السورىوخاف ان يكذب عليه فقال له الحقيقة واشفعه بان هذا فقط فى دولة اسلامية(قال يعنى بيخفف عنه الصدمة)راؤول طلع يجرى وقال حقى برقبتى