(08-25-2009, 05:27 PM)رحمة العاملي كتب:  اين اجد كتاب (الاسس الفلسفية للعلمانية) للدكتور عادل ظاهر على النت بصيغة وورد
او رابيد شير أو اي طريقة اون لاين
لاني فشلت في الحصول عليه عبر البريد من بيروت (ولاد الحرام سرقوا المصاري وما بعتوا الكتاب)

وللاخوة المقيمين في كندا او اميركا ، في اي مكتبة عربية يمكن ان اجد الكتاب ؟

الكتاب لدي منذ مدة و هو رائع..

بس كيف أرسله لك..؟؟

هنا المسألة

راغب..

عذرا للتأخير,
بدأت بمسح الكتاب ثم وجدت انه سيستغرق وقتا طويلا لينتهي.....فقمت بتفكيكه و عملت سكان اوتوماتيكي مستخدما سكانر العمل الكبيرة....

خلّيه يبيّن فيك يا شيخ رحمة

رفعت الكتاب لمن يريد على:

http://uploading.com/files/991m99c9/SCAN1.pdf/

ليسمح لي الأخ أبو خليل
قمتُ برفع الملف على حسابي الخاص للتسهيل على من أراد تحميله ، كما قمت بتجميع ما هو متاح من كُتب لـ عادل ضاهر

عادل ضاهر :الشعر والوجود"دراسة فلسفية في شعر أدونيس".
للتحميل
عادل ضاهر: نقد العقل الغربي"الأخلاق والعقل".
للتحميل
عادل ضاهر: الأسس الفلسفية للعلمانية .
للتحميل

مع تقديري وشكري لزميلنا "أبوخليل".

(09-04-2009, 09:47 PM)يجعله عامر كتب:  ليسمح لي الأخ أبو خليل
قمتُ برفع الملف على حسابي الخاص للتسهيل على من أراد تحميله ، كما قمت بتجميع ما هو متاح من كُتب لـ عادل ضاهر

عادل ضاهر :الشعر والوجود"دراسة فلسفية في شعر أدونيس".
للتحميل
عادل ضاهر: نقد العقل الغربي"الأخلاق والعقل".
للتحميل
عادل ضاهر: الأسس الفلسفية للعلمانية .
للتحميل

مع تقديري وشكري لزميلنا "أبوخليل".

أشكر لك هذا الجهد المميز أيها الزميل العزيز " يجعله عامر " ، وأريد أن أقترح عليك وضع هذه الكتب في زاوية : " قرأت لك " بسبب أهميتها البالغة .

من جهة أخرى ، ربما لن يضيق صدرك إن اقترحت أن تقوم بجهد مميز آخر قوامه رفع الكتب التالية لعادل ضاهر ( إن توفرت لديك طبعا ) :

- الفلسفة والسياسة ، وهو عبارة عن كتيب صغير صدر عن دار الساقي ، لكنه مهم جدا جدا .
- الإنسان والمجتمع ، وهو عبارة عن دراسة وافية لفلسفة أنطون سعادة الاجتماعية ( فيه إطلالة واسعة على فلسفة ماركس الاجتماعية - كما لم يفعل فيلسوف عربي آخر - وتلقحها بالفلسفة الماركسية الغربية التي عملت على تطوير أفكار ماركس ونقدها ) .
- الفلسفة والمسألة الدينية - ( أشمل كتاب بالعربية في فلسفة الدين ) .
- أولية العقل ، نقد أطروحات الإسلام السياسي .


الغريب أن فيلسوفا بحجم عادل ضاهر غير معروف بين أوساط المثقفين العرب ( المؤيدين له أو المناهضين ) إلا في الأوساط الفلسفية الضيقة التي يغلب عليها طابع احتراف الفلسفة ، كما أن أفكاره الفلسفية المتشعبة تستحق أن يناقش بعضها على صفحات هذا المنتدى بحيادية وموضوعية ، وتستحق أن توضع على محك النقد أيضا .

الأهم في أطروحات عادل ضاهر العلمانية كما في كتابه : الاسس الفلسفية للعلمانية وسواه ، وكذلك في كتب محمد أركون ، هو الطرح الفلسفي الناضج للموضوع الذي سيسهم في رفع سوية أي نقاش جدي حول مسألة العلمانية ، بعيدا عن المماحكات الصبيانية المتشنجة ضيقة الأفق والعمق الثقافي ، التي تكاد تطبع بطابعها أغلب ما يدور حول العلمانية في هذا المنتدى ، بسبب الفهم المغلوط لها، الناتج ، غالبا ، عن الفقر الثقافي المعيب حول إشكالياتها المتفرعة .


شكرا لك ثانية يا عزيزي . +

غمرتني بلطفك يا ابا خليل
ولا اعرف صراحة كيف اعبر عن شكري لك من كل قلبي على مجهودك الرائع
ايضا جزيل الشكر للاخ الكريم يجعله عامر على ما زاد ولكل من اهتم بطلبي
نعود اليكم انشاء الله بعد قراءة الكتاب
بس فعلا ادهشتني مقدمة الكتاب
لاول مرة اقرأ لعلماني غير متعجرف بنرجسيته وواقعي وغير مصاب بالاسهال على مستوى اللفظ او الكتمان على مستوى المعنى

بعد قرائتي للكتاب:

الكتاب قوي وثري جدا وأكثر من رائع

وساكون متشوقا هنا لأي تعليقات حوله

تحياتي للجميع

كنت تمنيت أن يكون هناك مناقشات حول هذا الكتاب فأحببت أن أرفعه للتذكير

هذا الكتاب عالج الدولة العلمانية الحديثة في مقابل الدولة الإسلامية باقتدار كبير حيث يرى أن علاقة الإسلام مع الدولة هي علاقة تاريخية وموضوعية وليست منطقية أو مفهومية وانطلق لمعالجة ذلك من حيث نظرية المعرفة الذي أحالها إلى معرفة دينية ومعرفة عملية ، والمعرفة العملية هي معرفة علمية ومعيارية فهل المعرفة العملية بقسميها متجذرة في المعرفة الدينية؟
هذا ما قام في الكتاب بتفنيدة أنها لا يمكن أن تكون متجذرة.
ولكن من وجهة نظري بالنسبة لواقع المنطقة العربية ووقوعها تحت استباد داخلي وهيمنة خارجية فوجهة نظري أنه لن يكون هناك سبيل للعلمانية قبل الثورة الشعبية التي لا يمكن إلا أن تكون دينية بسبب وجود دولة دينية يهودية صهيونية غربية مسلحة نوويا هذه الثورة لن تكون دينية سنية بل دينية شيعية وصحيح أن هذا سيصطدم بحلم العلمانيين واللبراليين ولكن هذا الحلم لن يكون مثمرا أن ننتظر مائة سنة أخرى قادمة!

تحيتي

(01-27-2010, 03:20 PM)السلام الروحي كتب:  ولكن من وجهة نظري بالنسبة لواقع المنطقة العربية ووقوعها تحت استباد داخلي وهيمنة خارجية فوجهة نظري أنه لن يكون هناك سبيل للعلمانية قبل الثورة الشعبية التي لا يمكن إلا أن تكون دينية بسبب وجود دولة دينية يهودية صهيونية غربية مسلحة نوويا هذه الثورة لن تكون دينية سنية بل دينية شيعية وصحيح أن هذا سيصطدم بحلم العلمانيين واللبراليين ولكن هذا الحلم لن يكون مثمرا أن ننتظر مائة سنة أخرى قادمة!

تحيتي

اهل السنة اولاد البطة السودة يعني
لا داعي لهذا التفريق فحركات التحرر والجهاد في العالم الاسلامي لم تكن حكراً على طرف دون الاخر
عبد القادر الجزائري و الحسيني وعمر المختار واحمد ياسين وغيرهم الكثير مما لا تتسع لتسطيره الصفحات
العجيب ان نقرأ عنواناً كبيرا كـ الاسس الفلسفية للعلمانية ثم تقرأ بعده تعليقاً ذا نفس طائفي ضيق

(01-27-2010, 08:38 PM)عبادة الشايب كتب:  

(01-27-2010, 03:20 PM)السلام الروحي كتب:  ولكن من وجهة نظري بالنسبة لواقع المنطقة العربية ووقوعها تحت استباد داخلي وهيمنة خارجية فوجهة نظري أنه لن يكون هناك سبيل للعلمانية قبل الثورة الشعبية التي لا يمكن إلا أن تكون دينية بسبب وجود دولة دينية يهودية صهيونية غربية مسلحة نوويا هذه الثورة لن تكون دينية سنية بل دينية شيعية وصحيح أن هذا سيصطدم بحلم العلمانيين واللبراليين ولكن هذا الحلم لن يكون مثمرا أن ننتظر مائة سنة أخرى قادمة!

تحيتي

اهل السنة اولاد البطة السودة يعني
لا داعي لهذا التفريق فحركات التحرر والجهاد في العالم الاسلامي لم تكن حكراً على طرف دون الاخر
عبد القادر الجزائري و الحسيني وعمر المختار واحمد ياسين وغيرهم الكثير مما لا تتسع لتسطيره الصفحات
العجيب ان نقرأ عنواناً كبيرا كـ الاسس الفلسفية للعلمانية ثم تقرأ بعده تعليقاً ذا نفس طائفي ضيق

نعم الفكر السني فكر عاجز عن مواجهة التحديات تريد أن تسميها طائفية سمها ما شئت ولكن اعلم أن خلفيتي الثقافية سنية ، نحن نرزح تحت هذا الفكر السني من مائة عام قسمت فيه المنطقة واحتلت فلسطين ثم احتلت أفغانستان والعراق بدعم من القواعد الأمريكية التي تملأ بلدان الخليج السنية وما زالت تللك القواعد تصادر بها سيادة تلك البلدان وتهدد بها إيران ولم تستطع الشعوب السنية من الثورة على أنظمتها.
أنا أتحدث عن حركة شعبية ثورية على هذه الأنظمة الاستبداية بالمنطقة العربية وليس عن حركات مسلحة ضد محتل كما أشرت بالأمثلة.
تحيتي..

تحيتي