أظن أن الله قابع في الركن الذي يعلو القطب الشمالي من المجموعة الشمسية في المجرة في الكون ولا يمكنه النظر إلى الأرض بالمقلوب، فتجدنه يسكب الخيرات والتقدم يتلقفها الشماليون ولا يتركون لمن هم أسفل منهم (جغرافياً) شيئاً.
أما إن أردنا البحث جدياً فهذا موضوع صحيح فعلاً وتكمن خطورته في إيمان الأرضيين به.
نحن الزحلاويون لا فافة لنا ولا بمق.
ملاحظة: الفاقة والبمق يعادلان الناقة والجمل الأرضيين في زحل.
لحد الآن لا توجد أي صلة معروفة بين الموقع الجغرافي و بين التطور الإنساني وفق طرحك أعلاه. التأثير الجغرافي يكمن دوما بمدى قرب المركز السكّاني (المدينة أو الدولة) من مصادر الماء و الزراعة و الموارد الطبيعية لحدّ ما، إلا أنه لا يوجد ثمّة تأثير يُذكر للجهات الأربعة على الحضارة. أيضا، كل قارّات العالم شهدت لونا من الحضارات مع تفاوت بعددها و دورها طبقا للتنوع العِرقي الذي يؤثر بشدة على آلية التطور.
06-08-2010, 03:05 PM
{myadvertisements[zone_3]}
THE OCEAN
عضو متقدم
المشاركات: 633
الانضمام: Oct 2009