(11-02-2009, 04:17 PM)بنى آدم كتب:  عزيزى الغدير
القبران الوحيدان اللذان تم توثيقهما - حسب القرضاوى - هما قبر النبى محمد بالمدينة وقبر النبى ابراهيم بالخليل بفلسطين

أسألك عزيزى ؟ ألا يحدوك الفضول فى أن تعرف شيئا عن النبى محمد ..
وأن تتثبت من عمره عند الوفاة بدلا من التخبط الموجود وأن تتثبت من الأمراض التى أصابته فى حياته ؟
وأن تتأكد من صفاته الشكلية ؟
وأن تعرف كل شىء يمكنك ان تعرفه من التحاليل والأشعة ؟

كل هذا وأكثر منه يمكننا ان نفعله بعينة بسيطة من الجثمان أو الجثامين فى حالة تعميم التجربة

ألا ترغب فى توثيق كل معارفنا التاريخية أم انك مسرور من تصادم الشيعة مع السنة والمسلمين مع المسيحيين مع اليهود واختلافهم فى مسائل تاريخية ( قد ) يحسمها التحليل العلمى لكفن المسيح ولجثة النبى محمد والنبى ابراهيم والصحابة

ربما يكون أحدهم عقيما مثلا فنعرف أن الروايات التى جاءت بأن له أبناء هى روايات مضروبة ومدسوسة .. ربما .. ربما ... ربما .. مئات القضايا ومئات الاستنتاجات واردة ومطروحة وأمامنا الفرصة لتوثيقها بأرقام وحقائق لا يداخلها شك ولا تدليس

يا عم بني أدم

لا داعي لنبش قبر الرسول

حيث يوجد له اكثر من شعرة من شعرات راسه محفوظة

في تركيا واظن السعودية او مصر

يمكن من خلال اجراء الفحوصات والتحليلات عليها

الحصول على المعلومات التي تطلبها

عندما قام العباسيون بنبش قبور الامويين

لم يجدوا في قبر معاوية بن ابي سفيان

الا خيط اسود رفيع

مساء الخير ...

أعتقدها فكرة رائعة جدا بالفعل ومن المفترض أن يكون المؤمنون _ والعلماء منهم بالأخص _ هم أول من يؤيدها
إن كانت ستتم بالشروط التي كتبها الزميل صاحب التوبك، بتوقير جثة صاحبة القبر وعدم نقلها وأن يقوم بأخذ العينة منها علماء قديرون
ويأخذون أقل جزء ممكن يستطيعون من خلال تحليله الوصول للمعلومات المطلوبة ...

القاهرة تعلن الكشف عن مومياء إخناتون
فحص الحمض النووي لمومياء إخناتون ينفي أنه "فرعون موسى"







الفرعون إخناتون هو صاحب مومياء المقبرة 55

دبي - العربية.نت

يُتوقع أن يعلن رئيس هيئة الآثار المصرية زاهي حواس، اليوم الأربعاء 4-11-2009، عن كشف

فرعوني جديد، ينفي علمياً أن يكون إخناتون هو فرعون النبي موسى عليه السلام، وهو الاعتقاد

الذي راج لدى عدد كبير من علماء الآثار المصرية، الذين فسّروا اختفاء موميائه بأن صاحبها كان

على عقيدة التوحيد التي ترفض فكرة التحنيط.


وتنفي المومياء المكتشفة للفرعون إخناتون، الذي لُقِب بـ"أول الموحدين"، بشكل جازم أيضاً، ما

تردد عن أن إخناتون هو فرعون الخروج، الذي طارد موسى وقومه، فأغرقه الله في البحر، واختفى

جثمانه، بحسب ما نقلت صحيفة "الجريدة" الكويتية اليوم الأربعاء.


وكان حواس وأعضاء فريقه من العلماء المصريين توصلوا بعد الفحوصات والتحاليل الدقيقة

المختلفة، إلى أن الفرعون إخناتون هو صاحب مومياء المقبرة 55، وتوفي وهو في الـ35 من

عمره، ولم يكن عمره 23 عاماً كما اعتقد البعض من قبل، والمفاجأة أن الشفرة الوراثية (الحامض

النووي) قد أثبت أن هذه المومياء تخص والد الملك توت عنخ آمون الفرعون الشهير.


وقد تطوي هذه الاكتشافات إحدى أكثر الصفحات غموضاً وتشويقاً في التاريخ المصري القديم، لكن

أيضاً، يمكن أن تفتح باباً أكبر من الجدل والخلاف حول هذه النتائج