Samir Yousef
عضو فعّال
  
المشاركات: 120
الانضمام: Feb 2005
|
RE: محمد عليه الصلاة والسلام : وجهة نظر عسكرية أمريكية
(02-05-2010, 11:46 PM)مواطن مصرى كتب: كما أغفل الموضوع جانب أخر حتى تكتمل الصورة ألا وهو نهاية حياة الرسول وما كان يملك من مال، وهذا حتى لا يختلط الامر بين قائد عسكرى ونبى يحمل رسالة الله.
سيدي الكريم ،
لحب المعرفة فقط : كما كان يبلغ مال وأراضي وممتلكات السيد محمد عندما توفي او اغتيل؟
هل بنظرك ان أي دراسة عسكرية عليها ان تعترف بان موضوع الدراسة هو رسول او ابن الله ؟
هل قام السيد محمد بحروب وغزوات ؟
اريد من المسلمين الكرام ان يردوا بالتفصيل على المقال لان المقال تطرق الى أمور خطيرة جدا.
شكرا لكم ولصبركم
|
|
02-06-2010, 06:29 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
    
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: محمد عليه الصلاة والسلام : وجهة نظر عسكرية أمريكية
(02-10-2010, 02:42 PM)Samir Yousef كتب: اعزائي ،
اريد ان اعرف كم كان يبلغ اموال السيد محمد المنقولة والغير منقولة عندما مات او اغتيل .من من المسلمين لديه الجواب ؟
لم أرى ردا علميا من المسلمين على المقال.
شكرا
حسب علمي ان ما كان يملكه درع مرهون عند يهودي
وهو نفس الدرع الذي قدمه علي كمهر لفاطمة
وهو نفس الدرع الذي ضاع من علي ووجده يهودي واختصما عند القاضي وعلى ضوء ذلك اسلم
اليهودي ونطق الشهادتين كما هو مبين ادناه
رُوِي عن إبراهيم بن يزيد التيمي عن أبيه، قال: وجد علي بن أبي طالب درعًا له عند يهودي التقطها فعرفها، فقال: درعي سقطت عن جمل لي أورق، فقال اليهودي: درعي وفي يدي، ثم قال له اليهودي: بيني وبينك قاضي المسلمين، فأتوا شريحًا، فلما رأى عليّا قد أقبل تحرف عن موضعه وجلس عليَّ فيه ثم قال عليُّ: لو كان خصمي من المسلمين لساويته في المجلس، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا تساووهم في المجلس وألجئوهم إلى أضيق الطرق، فإن سبوكم فاضربوهم؛ وإن ضربوكم فاقتلوهم»، ثم قال شريح: ما تشاء يا أمير المؤمنين؟ قال: درعي سقطت عن جمل أورق، والتقطها هذا اليهودي.
فقال شريح: ما تقول يا يهودي؟
قال: درعي وفي يدي.
فقال شريح: صدقت والله يا أمير المؤمنين أنها لدرعك، ولكن لابد من شاهدين.
فدعى قنبرا مولاه، والحسن بن علي وشهدا إنها لدرعه.
فقال شريح: أما شهادة مولاك فقد أجزناها، وأما شهادة ابنك لك فلا نجيزها.
فقال علي: ثكلتك أمك، أما سمعت عمر بن الخطاب يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة»؟.
قال شريح: اللهم نعم.
قال علي: أفلا تجيز شهادة سيد شباب أهل الجنة؟ والله لأوجهنك إلى «بانقيا» تقضي بين أهلها أربعين يومًا، ثم قال لليهودي خذ درعك. فقال اليهودي: أمير المؤمنين جاء معي إلى قاضي المسلمين، فقضى عليه ورضي، صدقت والله يا أمير المؤمنين إنها لدرعك سقطت عن جمل لك، التقطتها، أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، فوهبها له علي، وأجازه بتسعمائة، وقتل معه يوم صِفِّين.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-10-2010, 10:52 PM بواسطة vodka.)
|
|
02-10-2010, 10:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}