301)في عصر الصناعة اليدوية، كان التفوق التجاري ينطوي على التفوق الصناعي – ماركس.

302)رأس المال هو علاقة إنتاج اجتماعية، وعلاقة تاريخية من الإنتاج – ماركس.

303)تبدأ الاشتراكية الحديثة، أياً كان اتجاهها، من الاقتصاد السياسي البرجوازي، وبلا استثناء تقريباً ترتبط بنظرية القيمة عند ريكاردو – إنجلز.

304)إذا كان الحس الأخلاقي للجماهير يعتبر واقعة إقتصادية ما غير عادلة، فإن هذا يثبت أن هذه الواقعة ذاتها إنقضى أوانها، وأن وقائع إقتصادية أخرى قد ظهرت، ونتيجة لها أصبحت الواقعة الأولى غير محتملة، ولا يمكن الدفاع عنها – إنجلز.

305)كثيراً ما لا يشبه الملك الملكية التي يمثلها – إنجلز.

306)الشرط الأول لكل نقد هو الاستقلال – إنجلز.

307)إن افتراض الله يعني إنكاره – برودون.

308)باختصار انتقل كل شئ إلى التجارة، إنه زمن الفساد العام والرشوة الكلية – ماركس.

309)إن ما انتهت إليه التجارة بكل شي، هو التعارض بين القيمة الاستعمالية والقيمة التبادلية – سيسموندي.

310)إن الطلب هو في الوقت ذاته عرض، والعرض هو في الوقت ذاته طلب – ماركس.

311)تنشأ الحاجات غالباً بشكل مباشر عن الإنتاج، أو عن وضع قائم على الإنتاج – ماركس.

312)تدور التجارة العالمية كلها تقريباً، لا على حاجات الاستهلاك الفردي، بل على حاجات الإنتاج – ماركس.

313)ليست المنفعة هى مقياس القيمة التبادلية، وإن تكن أساسية للغاية بالنسبة لها – ريكاردو.

314)تكاليف الإنتاج هى التي تحكم في التحليل الأخير أثمان الأشياء، وليس، كما قيل كثيراً، التناسب بين العرض والطلب – ريكاردو.

315)حيث لا تناحر فلا تقدم، هذا هو القانون الذي اتبعته المدنية حتى أيامنا هذه – ماركس.

316)إن منفعة المنتجات تتحدد بالظروف الاجتماعية التي يجد المستهلكون أنفسهم فيها، وهذه الظروف ذاتها تقوم على التناحر الطبقي – ماركس.

317)في مجتمع مقبل تكف فيه التناحرات الطبقية، ولا تعود به طبقات، لن يعود الاستعمال يُحدد بالحد الأدنى لوقت الإنتاج، بل إن وقت الإنتاج الاجتماعي الذي سيُخصص لمختلف الأشياء سيتحدد بدرجة منفعتها الاجتماعية – ماركس.

318)بدون رغبة لن يكون هناك بيع، لكن تحديد الثمن ليس له أي شأن بالمنفعة – سيسموندي.

319)لا تتمشى المبادلات الفردية إلا مع الصناعة الصغيرة للقرون الماضية، بما يتبعها من تناسب صحيح (لأثمان السلع)، أو مع الصناعة الكبيرة، بكل ما تجره من بؤس وفوضى – ماركس.

320)المساواة السياسية كغاية ليست سوى خطأ، وكوسيلة فإنها أيضاً خطأ – براي.

321)يتمشى شكل تبادل المنتجات مع شكل الإنتاج – ماركس.

322)ليس هناك تبادل فردي دون تناحر طبقي - ماركس.

323)الأوهام الأولى للبرجوازية هي نفسها أوهامها الأخيرة – ماركس.

324)إن الطاحونة اليدوية تعطيك مجتماً إقطاعياً، والطاحونة البخارية تعطيك مجتمعاً رأسمالياً – ماركس.

325)الموت الخالد قضي على الحياة الفانية – لوكريتس.

326)إن مجرد طرح مشكلة إزالة الجانب السئ يقطع الحركة الجدلية – ماركس.

327)الجانب السئ هو الذي ينتصر دائماً على الجانب الحسن، فالجانب السئ هو الذي ينتج الحركة التي تصنع التاريح بتشكيل الصراع – ماركس.

328)كلما زاد ظهو الطابع التناحري في الضوء، وجد علماء الاقتصاد – الممثلون العلميون للإنتاج البرجوازي – أنفسهم في تنازع مع نظرياتهم، وتشكلت مدارس جديدة – ماركس.

329)الفوارق بين المواهب الطبيعية لدى مختلف الناس هى في الواقع أقل كثيراً مما نعتقد، فهذه الاستعدادت بالغة الاختلاف التي يبدو أنها تميز بين أبناء مختلف المهن حين يصلون إلى سن النضج ليست سبباً بقدر ما هى نتيجة لتقسيم العمل – آدم سميث.

330)من حيث المبدأ يختف الحمال عن الفيلسوف أقل مما يختلف كلب حراسة عن كلب سلوقي، وكان تقسيم العمل هو الذي أقام هوة بينهما – ماركس.

331)إن العمل يُنظم ويُقسم بشكل مختلف تبعاً لما لديه من أدوات – ماركس.

332)الآلات ليست أكثر من قوة إنتاجية، أما الورشة الحديثة – التي تعتمد على استخدام الآلات – فهى علاقة إنتاج اجتماعية، مقولة اقتصادية – ماركس.

333)السلطة في الورشة والسلطة في المجتمع، بالنسبة لتقسيم العمل، في تناسب عكسي إحداهما مع الأخرى – ماركس.

334)لم تولد المانيفاكتورة في قلب الاتحادات الحرفية القديمة، فقد كان التاجر هو الذي أصبح رأساً للورشة الحديثة، وليس رئيس الطائفة القديم، وفي كل مكان تقريباً كان هناك صراع عنيف بين المانيفاكتورة والحرف – ماركس.

335)الآلة توحيد لأدوات العمل – ماركس.

336)مع تطور وتركيز أدوات العمل، يتطور تقسيم العمل أيضاً، والعكس بالعكس – ماركس.

337)كل اختراع ميكانيكي كبير يعقبه تقسيم أوسع للعمل، وكل زيادة في تقسيم العمل تؤدي بدورها إلى اختراعات ميكانيكية جديدة – ماركس.

338)بفضل الآلة أصبح ممكناً للغزال أن يعيش في إنجلترا، في حين يقطن النساج في جزر الهند الشرقية – ماركس

339)ما يميز تقسيم العمل داخل المجتمع الحديث هو أنه يولد التخصصات، المتخصصين الضيقين، ويولد معهم بلاهة المهنة – ماركس.

340)ليس التاريخ كله سوى تحول مستمر للطبيعة الإنسانية – ماركس.

341)لقد قامت الثورة الفرنسية من أجل الحرية الصناعية، كما قامت من أجل الحرية السياسية – برودون.

342)المنافسة ولدها الاحتكار الإقطاعي – ماركس.

343)لا يستطيع الاحتكار أن يبقي على نفسه إلا بالدخول باستمرار في صراع المنافسة – ماركس.

344)الضرائب هى بالتحديد التي توفر للبرجوازية الوسائل للمحافظة على نفسها كطبقة حاكمة – ماركس.

345)الريع، بمعناه عند ريكاردو، هو الزراعة الأبوية متحولة إلى صناعة برجوازية، هو رأس المال الصناعي مُستخدماً في الأرض، المدينة البرجوازية منقولة إلى الريف – ماركس.

346)ليس الريع ممكناً إلا منذ اللحظة التي يجبر فيها تطور صناعة المدن، والتنظيم الاجتماعي الناشئ عنها، مالك الأرض على ألا يستهدف سوى ربح السوق – ماركس.

347)الإيجار الذي يدفعه المستأجر لمالك الأرض لا يعبر عن الريع بدقة إلا في البلدان الأكثر تقدماً في الصناعة والتجارة، وحتى هذا الإيجار كثيراً ما يشمل فائدة مدفوعة لمالك الأرض على رأس المال المُتجسد في الأرض، ويؤثر موقع الأرض وجيرة المدن وكثير من الظروف الأخرى، على الإيجار وتعدل ريع الأرض – ماركس.

348)ليست خصوبة الأرض صفة طبيعية بالقدر الذي يتصوره البعض، بل هى ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالعلاقات الاجتماعية الراهنة – ماركس.

349)ينشأ الريع عن العلاقات الاجتماعية التي يجري في ظلها استغلال الأرض – ماركس.

350)كلما زاد تطور الصناعة الحديثة والمنافسة، زادت العناصر التي تدعو إلى الروابط والنقابات وتقويها – ماركس.

351)للرابطة دائماً هدفاً مزدوجاً، وهو وقف المنافسة بين العمال حتى يستطيعوا أن يواصلوا المنافسة العامة مع الرأسمالي – ماركس.

352)صراع طبقة ضد طبقة هو صراع سياسي – ماركس.

353)من بين كل أدوات الإنتاج، فإن أكبر قوة إنتاجية هى الطبقة الثورية ذاتها – ماركس.

354)السلطة السياسية هى بالتحديد التعبير الرسمي عن التناحر في المجتمع المدني – ماركس.

355)لن تكف التطورات الاجتماعية عن أن تكون ثورات سياسية إلا في وضع لم تعد فيه طبقات وتناحرات طبقية – ماركس.

356)التاريخ الاجتماعي للناس ليس سوى تاريخ تطورهم الفردي، سواءً وعوا ذلك أو لم يعوه – ماركس.

357)البرجوازي الصغير في مجتمع متقدم هو بالضرورة، وبحكم مركزه ذاته، إشتراكي من جانب، واقتصادي من الجانب الآخر – ماركس.

358)يمجد البرجوازي الصغير التناقض؛ لأن التناقض أساس وجوده، إنه ذاته ليس أكثر من تناقض اجتماعي متحرك، ولابد أن يبرر في النظرية ما هو عليه في التطبيق – ماركس.

359)القيمة التبادلية هى أساس كل اقتصاد سياسي – ماركس.

360)إن العمل، على أساس الإنتاج السلعي، لا يصبح عملاً إجتماعياً، إلا عن طريق الانسلاب الكلي للأعمال الفردية – ماركس.

361)كلما زاد رأس المال الإنتاجي إضطر بدرجة أكبر إلى أن ينتج لسوق لا يعرف احتياجاته – ماركس.

362)تسمية الاستغلال الكوزموبوليتيني إخاءً عالمياً فكرة لا يمكن أن تنشأ إلا في صفوف البرجوازية – ماركس.

363)نظام الحماية ليس سوى وسيلة لإقامة الصناعة الكبيرة لدى شعب ما – ماركس.

364)إن الأريستقراطية المالية ليست، من حيث أسلوب إثرائها، ومن حيث، متعاتها، غير انبعاث لحثالة البروليتاريا في الأوساط العليا من المجتمع البرجوازي – ماركس.

365)إن تسليف الدولة يرتكز على الثقة بأن الدولة تدع الماليين – المرابين يستثمرونها – ماركس.

366)لا تستطيع البرجوازية الصغيرة الصمود في المواقع الثورية ضد البرجوازية إلا إذا اعتمدت على البروليتاريا – ماركس.

367)مصالح البرجوازية والظروف المادية لسيطرتها الطبقية وللاستغلال الطبقي، هى التي تشكل مضمون الجمهوية البرجوازية – ماركس.

368)إن أصل الدولة يضيع في مجال الأساطير التي يجب تصديقها، والتي لا يجوز مناقشتها – ماركس.

369)لم يكن كافينياك صورة مُجسدة لديكتاتورية السيف على المجتمع البرجوازي، بل لديكتاتورية البرجوازية بواسطة السيف – ماركس.

370)إن رهن النعم السماوية التي يعطيها الدين هو بمثابة ضمانة لرهن البرجوازي للأراضي الفلاحية – ماركس.

371)كل عصر اجتماعي يحتاج إلى رجال عظام، فإن لم يكن لهم وجود، إخترعهم – هلفيسيوم.

372)إن التحالف بين الملكية العقارية الكبيرة والأريستقراطية المالية ظاهرة طبيعية – ماركس.

373)الثورات هى قاطرات التاريخ – ماركس.

374)تحتاج كل ثورة إلى مسألة وليمية (حجة عامة لا جزئية – وطنى أو قومي لا طبقي)– ماركس.

375)لابد للكوارث العنيفة أن تحدث بالطبع في أطراف الجسم البرجوازي قبل أن تحدث في قلبه، حيث إمكانيات التعويض أكبر – ماركس.

376)إذا كانت الأزمات تولد الثورات في القارة الأوربية أولاً، فإن سبب الأزمات يقع مع ذلك في انجلترا – ماركس.

377)إن ثورة جديدة غير ممكنة إلا إثر أزمة جديدة،.ولكن نشوبها محتم مثله مثل نشوب هذه الأخيرة. – ماركس.

378)أدى الحق الانتخابي العام رسالته، فقد مرت أغلبية الشعب بمدرسته التعليمية التي لا يمكنه أن يقوم بدورها إلا في العهد
الثوري، وكان لا بد أن تقضي عليه إما الثورة أو الرجعية. – ماركس.

379)إن خلط النقد الموجه ضد الفلسفة النظرية وحدها، مع نقد مختلف المواضيع ذاتها أمر غير مناسب كليةً، يعوق تطور الحجج، ويجعل الفهم عسيراً – ماركس.

380)إن النقد الإيجابي الإنساني الطبيعي إنما يبدأ مع فيورباخ، - ماركس.

381)حتى اللاهوتي النقدي يظل لاهوتياً – ماركس.

382)الطلب على الناس يحكم بالضرورة إنتاج الناس كما يحكم أي سلعة أخرى. – ماركس.

383)العامل لا يكسب بالضرورة حين يكسب الرأسمالي، لكنه يخسر بالضرورة حين يخسر هذا الأخير – ماركس.

384)حتى في ظروف المجتمع الأكثر مواتاة للعمال، فإن النتيجة الحتمية بالنسبة للعمال هي العمل الزائد والموت قبل الأوان والانحدار إلى مصاف الآلة، إلى مجرد عبد لرأس المال – ماركس.

385)لكي يطور شعب ما حرية روحية أكبر، لابد أن يحطم عبوديته لاحتياجاته الجسدية – ماركس.

386)تعداد البائسين يزداد مع بؤسهم.

387)إذا لم يكن رأس المال ذاته مجرد سرقة واحتيال، فإنه يتطلب مع هذا معاونة التشريع لتقنين الوراثة - ساي.

388)كلما زاد تحول سلعة ما إلى سلعة مصنوعة، كلما زاد ذلك الجزء من الثمن الذي يتحول إلى أجور وربح بالنسبة للجزء الذي يتحول إلى ريع – آدم سميث.

389)كلما زاد النصيب الإنساني في سلعة ما، زاد ربح رأس المال الميت.

390)يتراكم رأس المال الكبيرة بسرعة أكبر من رأس المال الصغير – ماركس.

391)لا يرتفع معدل الربح – كالريع والأجور – مع ازدهار المجتمع، ولا يهبط مع انحداره، بالعكس أنه بشكل طبيعي منخفض في البلاد الغنية ومرتفع في البلاد الفقيرة، وهو أعلى ما يكون في البلاد التي تجري بسرعة نحو الدمار. ومن هنا فإن مصلحة هذه الطبقة لا ترتبط بمصلحة المجتمع بنفس العلاقة التي ترتبط بها الطبقتان الآخريان – ماركس.

392)مع ازدياد رؤوس الأموال تنخفض أرباحها بسبب المنافسة، ومن هنا فإن أول من يعاني من ذلك هو الرأسمالي الصغير – ماركس.

393)إذا كان الرأسمالي الكبير يريد أن يزيح الرأسمالي الأصغر، فإن لديه في مواجهته كل المزايا التي للرأسمالي في مواجهة العامل – ماركس.

394)ليست الأمم سوى ورش إنتاج، والإنسان آلة للاستهلاك والإنتاج، والحياة الإنسانية نوع من رأس المال، والقوانين الاقتصادية تحكم العالم بشكل أعمى – ريكاردو.

395)في المنشآت المساهمة الكبرى التي أصحبت كثيرة العدد نرى تجميعات بعيدة المدى بين الموارد المالية لكثير من المساهمين وبين المعرفة والمهارات العلمية والفنية لآخرين يعهد إليهم بتنفيذ العمل، وهكذا يتمكن الرأسماليون من استخدام مدخراتهم بطرق أكثر تنوعاً، بل من استخدامها في نفس الوقت في الزراعة والصناعة والتجارة، ونتيجة لذلك تصبح مصلحتهم أكثر شمولاً، وتقل وتختفي التناقضات بين المصالح الزراعية والصناعية والتجارية – شولتز.

396)يرجع أصل حق مالك الأرض إلى السرقة – ساي.

397)ينتمي الغذاء إلى المنتجات التي تدر دائماً ريعاً عقارياً – ماركس.

398)لا يتناسب عدد سكان الدول مع عدد الناس الذين يستطيع ناتجها أن يكسيهم ويسكنهم، وإنما يتناسب مع عدد من يستطيع هذا الناتج أن يطعمهم.

399)في ظل حكم الملكية الخاصة، تتناسب المصلحة التي لفرد ما في المجتمع تناسباً عكسياً تماماً مع مصلحة المجتمع فيه – ماركس.

400)ليس من مجال يتناقص فيه العدد النسبي للعمال والمعدات مع الزيادة في حجم رأس المال كما يتناقص في ملكية الأرض – ماركس.