سلام    


من تفضل هيفا ونانسي أم  فيروز ؟؟؟

أنا عن نفسي أفضل الحركة ،والثورة الفنية

وكالعادة من شروطي لسماع الأغنية الإستماع بصوت مرتفع حيث النفع  في هذه الحالة أكثر من الضرر  ولاداعي للحجج  جيران وبطيخ ، مممممم  ممكن ولو حتى  بالسماعات ،أما الرقص فالإنسان في هذه الأغنية مخير وليس مسير ، ولاتنسى   إذا رغبت مشاهدة الفيديو

http://www.youtube.com/watch?v=elVeCkM3dR8

أوردت صحيفة الدستور الأردنية في عددها الصادر يوم الاثنين عن المطرب المخضرم صباح قوله "بماذا نفسر غناء فنانة في حوض الاستحمام أو فنانا يغني على حمار وأخرى تغني الواوا", مشيرا في الوقت ذاته إلى أنه لا يكره هيفاء بل بالعكس هي صديقة مقربة وقد جمعه بها حفل فني في تونس وتحديدا في مدينة الحمامات".



وروى المطرب صباح خلال مؤتمر صحفي له على هامش حفلته في مهرجان قرطاج، ما حدث مع الفنانة هيفاء وهبي في مدينة الحمامات قائلا إن "هيفاء صعدت إلى المسرح وغنت قبله، لكن الجمهور لم يصفق لها فقدمت وصلة ثانية وثالثة ولم تتغير ردة فعل الجمهور".



وتابع المطرب السوري أن "هيفاء بادرت الجمهور بالقول أعرف أنكم أتيتم لتتفرجوا علي وتستمعوا لصباح فخري
ووقتها صفق لها الجمهور

يعني أستغرب أن الشباب العرب يرون أن الفتاة إن قاربت الخامسة والعشرين أصبحت عجوزا ومع ذلك يعجبون بمن شارفت على الأربعين...

من مداخلاتي الإصلاحية الفنية

من مداخلة

هذا ليس شغل هكذا لا يجوز

يعني مثلا تم هضم حق عبد الحليم حافظ بهذه المداخلات وجعل البعض من مرتبته بعد مرتبة فريد الأطرش ،والمشاركين بجنازة عبد الحليم حافظ أكثر من المشاركين بجنازة فريد الأطرش

ليس من الضروري أن يكون المغني ملحنا فأم كلثوم وفيروز وإلفس بريسلي لم يلحنوا ولكن الضروري للمغني إذا أراد التفوق والنجاح هو الإختيار الموفق للأغاني ، فمن يمتلك القدرة على الإختيار الموفق هو الذي يتفوق

كما أن الكلام الفصل هو عداد مشاهدات اليوتوب الذي يقرر من تسمع أغانيه أكثر إذا لم يحدث غش في هذه العدادات


وكذلك هضم حق عمرو دياب

وهضم حق نانسي عجرم وهيفاء وهبي


من مداخلة

يجب الأخذ بالإعتبار الشعبية لأنها تدل على إرتفاع الذوق لجهة معينة فحتى الأن لم يظهر بمستوى عبد الحليم من حيث الشعبية أو فرقة البيتلز أو جاكسون أو إلفس وحاليا عمرو دياب
وهذا يعني أن المغني الناجح يجب أن يمتلك مدراء ناجحين وهذا من ضمن عوامل النجاح والشهرة وإلا فما هي الفائدة من أغنية رائعة لم تصل لبعض الناس

لمودرن توكينج أغان شعبية ومشهورة في بعض بلدان العالم ولكن في الولايات المتحدة وإنكلترا هما نسبيا مغمورين وبذلك ضاعت موهبتهما هناك
بينما تجد جورج مايكل معروفا في جميع بلدان العالم عن طريق الماركيتنج وبالتالي كنتيجة أصبح مستوى جورج مايكل التاريخي والشعبي فوق مستوى مودرن تو كينج التاريخي والشعبي بغض النظر عن القيمة الموسيقية

من مداخلة

لا تزودها حبتين

يبدوا أن سنك متقدم شوية ، شباب يا رجل شباب ليس هكذا مقت تمقت نفسك

لماذا لا تعجبك نانسي أو هيفاء ومن قال أن فيروز أفضل منهن

من قال لك أن وقوف المغني مثل الخشبة على المسرح لا يتحرك أمر جيد

فيروز أقدم ولها معجبين زمنيين خلال الزمن الأطول كثر ومع الوقت إذا إستمرت نانسي أو هيفاء بنفس القوة سيصبح عندهم معجبين مثل إعجابك بفيروز وسيدافعون عن هيفاء وعن نانسي كما أنت الأن تدافع عن فيروز
هيفاء ثورة في عالم الموسيقا المتزمة في مجتمع متدين متشدد ، ربما مستقبلا تقدر حق قدرها ولكن الأن بسبب السبطرة الإسلامية المتزمة المتشددة فإن مظهر هيفاء مرفوض عند بعض الناس ولكن مع الوقت الحق يأخذ مجراه وسابقا كان هذا التزمت في أوربا نفسها ثم أخذ العدل والحق مجراه ( وما خدتش بالي )

وسأفتح موضوعا عنوانه من تفضل نانسي وهيفاء أم فيروز ولنقرا الردود علما كما أشرت سابقا زمن المعجبين الطويل لصالح فيروز
قديما كان يوجد حرية سينيمائية مثلا راقصات شرقيات ولكن مغنيين نادرا ، ولا يكفي فقط الرقص بل جمع عدد من المواهب معا

بعدين الحياة فيها صعوبات وألام ، يعني لازم نطلع شوي من المقت والحزن ونعوض تعويض

من مداخلة

عمرو دياب ضمن الإمكانيات الإسلامية المتزمتة المقيدة الرجعية ، هو كنسبة وتناسب ممتاز ، فهو لا يغني في أوربا ذات الثورة الفنية وإنما في عالم مشائخه من القرون ماقبل الوسطى
عمرودياب لا يمتلك تحت يديه ملحنين بمستوى الملحنين الذين أمتلكهم إلفس بريسلي وبعض أغان جاكسون

كما أن البيئة لن تتقبل أغان لعمر دياب مشابهة لبعض أغان جاكسون مثل أغنية : المجرم الناعم أو حتى أغاني إنسانية لجاكسون مثل :نحن العالم ، والرجل في المرآة ، أو حتى إجتماعية مثل ليست إبنتي
لأن البيئة الإسلامية الجائعة للحب والجنس لا تعرف سوى حبني وحبيته ونادرا ما تظهر أغنية مختلفة

وحتى أغنية محمد منير من القرن الماضي (الكون كله بيدور )الروعة مرت في البيئة الشرقية مرور الكرام ولم يأخذ لها المستمع الإعتبار المطلوب ، رغم الكلمات الرائعة واللحن المميز ، هل السبب حبني وحبيته ؟؟؟ وفي النهاية فرضت البيئة نفسها على محمد منير وغير في إسلوبه

أي إبداع ممكن في هذه البيئة الجائعة ، بيئة حبني حبيته فقط والمكرر ،و كأنه لا شيء دون سواه


وكالعادة من شروطي لسماع الأغنية الإستماع بصوت مرتفع حيث النفع في هذه الحالة أكثر من الضرر ولاداعي للحجج جيران وبطيخ ، ممكن ولو حتى بالسماعات ،أما الرقص فالإنسان في هذه الأغنية مخير وليس مسير ، ولاتنسى إذا رغبت مشاهدة الفيديو

وأحلى بكرة لينا
http://www.youtube.com/watch?v=gRD6IbdnOuE

لا أعتقد بأن المقارنة بين "فيروز" و"هيفاء وهبي" ممكنة، وإذا فعلت فأنت كمن يقارن "حارس المرمى" "بقلب الهجوم"!! ففيروز اعتمدت على "صوتها" في صنع أسطورتها (إذا ما استثنينا موسيقى الرحابنة قليلاً) بينما العامل الرئيسي في نجاح "هيفا وهبي" هو "جسدها" و"غنجها ودلالها" (ونستثني هنا أيضاً موسيقى اغانيها).

بعدين، لا مجال لمقارنة "ريما" وقرنفل" "ومنتوره" و"عطرالليل" إلخ "بنانسي عجرم" حتى لو صارت هذه الأخيرة "شجرة جمّيز" وليس فقط "عجرمة" أو "بلانة". فما بالك بالمقارنة مع "هيفا وهبي" ذات الصوت المتواضع جداً؟ فهل هناك عاقل يضع صاحبة "البعلبكية" و"جسر القمر" و"أيام فخر الدين" و"بياع الخواتم" و"الليل والقنديل" و"صح النوم" و"الشخص" و"يعيش يعيش" و"ميس الريم" و"بترا" إلخ في ميزان واحد مع صاحبات "شخبط شخابيط" و"بوس الواوا"؟

ومع هذا فلفيروز وقت ولهيفا وقت آخر وكل منهما مطلوب مطلوب (يا ولدي) ... فالإنسان - حسب القصص الديني - عبارة عن جبلة من تراب ونفخة من إله، لذلك تراه بحاجة للاقتراب من السماء مع "فيروز" وبحاجة للالتصاق بالأرض مع "هيفا"؛ بحاجة للانقياد صبحاً لنصفه العلوي، وبحاجة للرضوخ ليلاً لنصفه السفلي، فهذا يكمل ذاك، وذاك يجد كماله في هذا كما يكتمل "المبنى بالمعنى" "والليل بالنهار" و"الجسد بالجسد".

واسلم لي
العلماني

طيب فيروز بتقول ورور وهيفا بتقول واوا ما هو الفرق ؟؟؟
عنجد الإثنين مطلوبين

هذه المقارنة تفاعلوا معها كثير في غير منتديات وكأنك في حوار ديني لاديني وواحد كتب : كيف تتجرأ
القضية مسلية وتستحق المخاطرة أدرينالين

افضل هيفاء هههه

اضحكتني اخي العلماني

أظن يوجد حل وسط : صباح في شبابها