لماذا لم يفتي شيوخنا البواسل بتطبيق حد الردة على باراك حسين أوباما




الشكوك تتواصل حول ديانة اوباما : ولد مسلماً ثم تحول للمسيحية
طباعة أرسل لصديق
مصادر مختلفة
20/ 08/ 2010
أكد فرانكلين غراهام أن الرئيس باراك أوباما ولد مسلما ومن ثم تحول للمسيحية وقال:" الآن أصبح من الواضح أن الرئيس تخلى عن الإسلام، وأنكر النبي محمد، وأصبح مؤمناً بالمسيح". بينما يؤمن 20% من الأميركيين بأنه رئيسهم مسلما.
واشنطن: قال القس الأميركي فرانكلين غراهام إنه على يقين بأن الرئيس الأميركي باراك أوباما، الذي ولد مسلماً على دين والده، ومن ثم تحول إلى الديانة المسيحية، وقال غراهام لـ"سي أن أني" إن الخلفية التاريخية للرئيس أوباما تغذي الشكوك بأنه ربما يكون مسلماً. وأضاف القس الإنجيلي، الذي وجه انتقادات مسيئة للإسلام في السابق قائلاً: "أعتقد أن مشكلة الرئيس أنه ولد مسلماً لأن والده كان مسلماً، لقد زُرعت فيه بذرة الإسلام عن طريق والده، كما تُزرع بذرة اليهودية عن طريق الأم، لقد ولد مسلماً، ومنحه والده اسماً إسلامياً"، وهو باراك حسين أوباما.
وتابع غراهام: "الآن أصبح من الواضح أن الرئيس تخلى عن الإسلام، وأنكر النبي محمد، وأصبح مؤمناً بالمسيح، وهذا ما يقوله بنفسه أنه أقدم عليه، ولا يمكنني أن أقول أنه لم يفعل ذلك، لذلك فإنني يتوجب علي أن أتيقن من الرئيس أصبح كما يقول."
وفي وقت سابق من العام الجاري، قرر الجيش الأميركي إلغاء دعوته للقس فرانكلين غراهام، للمشاركة في مراسم اليوم الوطني للصلاة التي تُقام بمقر وزارة الدفاع "البنتاغون"، بسبب تعليقات سابقة اعتبرت مسيئة للإسلام.
بينما قالت صحيفة واشنطن بوست أن عدد الأميركيين الذين يعتقدون -خطأ- أن الرئيس باراك أوباما مسلم، قد تزايد بدرجة ملحوظة منذ تنصيبه، وبلغت هذه النسبة الآن نحو 20% من مجموع السكان.
جاءت هذه النتائج في استطلاع للرأي أجراه مركز بيو للأبحاث من مقابلات تمت قبل أن يدلي الرئيس بتعليقاته بشأن بناء مركز ثقافي إسلامي قرب موقع مركز التجارة العالمي.
وأشار المشاركون في الاستطلاع إلى أن هذا الأمر يمكن أن يشكل خطرا سياسيا كبيرا للبيت الأبيض مع استمرار الجدل. وقد كانت ديانة الرئيس -مثل محل ميلاده- مادة شائعات وافتراءات انتشرت على الإنترنت قبل بداية حملته الرئاسية.
ويشير الاستطلاع إلى أن تلك الشائعات لاقت رواجا منذ تولي أوباما منصبه. وقد انخفض عدد الأشخاص الذين يعرفون أوباما بشكل صحيح كمسيحي إلى 34% من نحو 50% عندما تقلد منصبه. وعبر مسؤولون في البيت الأبيض عن استيائهم من نتائج الاستطلاع، ولام المستشار الديني جوشوا دوبوا حملات المعلومات الخاطئة التي قادها خصوم الرئيس.
ومن بين أولئك الذين يقولون إن أوباما مسلم، هناك 60% يقولون إنهم علموا بديانته من الإعلام، الأمر الذي يشير إلى أن آراءهم مدعومة بمعلومات خاطئة. وأشارت الصحيفة إلى أن التوجهات المتغيرة بشأن معتقدات الرئيس الدينية يمكن أن تكون أيضا نتيجة تنامي قلة الولع الشعبي به وزيادة الانجذاب إلى الأوصاف التي يعتبرونها سلبية، فقد بين الاستطلاع أن 41% يستهجنون الأداء الوظيفي لأوباما، مقارنة بـ26% في استطلاع مارس/آذار 2009. ويقول أكثر من ثلث الجمهوريين المحافظين الآن إن أوباما مسلم، وهذا النسبة تقريبا ضعف الذين قالوا بذلك في بداية العام الماضي. والمستقلون أيضا يميلون أكثر إلى اعتبار الرئيس مسلما، ومن بين هؤلاء هناك 18% يقولون إنه مسلم، بزيادة 8%.

أنا أعتقد بأن أحد زعماء الإسلام أرسل له رسولا ومعه رسالة فيها دعوة إلى الإسلام كما حصل من قبل مع قيصر الروم ، وأنه مثل قيصر اقتنع وأسلم ولكن في السر خشية من الرجال المحيطين به أن يعزلوه عن الامبراطورية.
لدي إحساس بأنه عندما يموت فسوف تنتشر رسائل الكترونية بين المسلمين كما حصل مع مايكل جاكسون لتؤكد أن أوباما سوف يتم تشييع جنازته وتغسيله طبقا للشريعة الإسلامية، وسوف يترحمون عليه كما قالوا من قبل رحمة الله على مايكل جاكسون وأسكنه فسيح جناته
أول رئيس أمريكي يقوم بفتح أبواب البنتاجون للمسلمين حتى يصلوا التراويح في داخله :

http://edition.cnn.com/2010/US/08/18/pen...fTR0QUzGnj&wom=false

برأيي أن أوباما يساهم في حملة طرد المسلمين من أمريكا ولكن بأسلوب في غاية الغباء، وذلك باستفزاز الأمريكيين أكثر فأكثر بمثل هذه الخطوات تحت مسمى التسامح.
ولكنه تسامح إلى درجة مستفزة للأغلبية الأمريكية وحتى أنها تثير مخاوف المسلمين أنفسهم واعتراضهم كما قرأت في بعض المواقع.
كان المفروض أن يرسلوا له عالما إسلاميا ليشرح له " فقه السياسة " بعد أن شرحوا له طقوس الصلاة والصيام وأنه ليس بالضرورة كل ما يظهر أنه في صالح المسلمين يأتي بنتائج طيبة عليهم.

حوار افتراضي من خيالي المريض بين " أبو شخة المرحاضي" و " أبو زفتة القطراني" في أمريكا

* يخرج أبو شخة المرحاضي من منزله بعد الإفطار ، وبالصدفة يلتقي بجاره أبو زفتة القطراني .

أبو شخة :

- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أبو زفتة:

- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، كيف حالك أخي المرحاضي؟ أسأل الله العلي القدير أن تكون قد أفطرت واستفرغت شهوتك وبطنك جيدا.

المرحاضي:

- الحمد لله يا أخي الكريم القطراني ، لقد نشزت المرأة ولم ترد الاستجابة في البداية عندما حاولت النط عليها وأبت أن تمكنني من نفسها ، فوعظتها وحاولت النط مرة أخرى ، فأبت ، فضربتها ضربا غير مبرح لا يصيب الوجه ولا يعلم على جسدها كما أمرنا نبينا الكريم صلوات الله وسلامه عليه ، ثم أمسكت بعنقها ووضعته تحت طاولة الطعام وتمكنت منها حتى استفرغت والحمد لله، وما شأنك أنت مع إفطارك وأهلك اليوم ؟

أبو زفتة القطراني :

- اللهم بارك لك في أهلك ومالك ، ولكن انتبه يا أخي ألا تقوم بإبلاغ شرطة الكفار في هذه البلاد عنك ، لأن أعداء الله هنا يمنعون تأديب الرجل لزوجته ، ولهذا ارتفعت نسبة الطلاق في هذه البلاد النجسة إلى نسب لا قبل لهم بها ، لعنهم الله ونصرنا عليهم.
أما أنا فقد أتيت امرأتي بيسر ولله الحمد ، فهي لم تبلغ بعد من العمر ما يمكنها أن تدرك أن ما أفعله بها هو الجماع ، ولهذا فهي تستجيب استجابة من هم في سنها الصغير الطيب البض ، وقد نصحتك أخي من قبل ان تبتعد عن النسوة ممن تجاوزن العاشرة وأن تتخير امرأتك فيمن دون ذلك ، لأن المرأة تحت العاشرة طيبة اللحم سهلة المنال حلوة المهبل تدر الماء منك كما يدر الفلاح اللبن من البقرة الحلوب .
أما من تعدين هذا السن فهي تبدأ في النشوز والعصيان ولا حول ولا قوة إلا بالله ، اللهم أعنا على الحياة في بلاد الكفر وانصرنا عليهم.

أبو شخة المرحاضي:

- اللهم آمين

أبو زفتة :

- إلى أين العزم إن شاء الله يا أبا شخة ؟

المرحاضي:

- إلى البنتاغون بإذنه تعالى ، لصلاة التراويح

أبو زفتة القطراني:

- سبحان الله! بخ بخ ، والله إنه نفس ما نويت عليه إذ خرجت من منزلي .

أبو شخة المرحاضي:

- الله أكبر ولله الحمد ، اتجاهنا إذا واحد .. أحمد الله أن جعل من جار لي رفيقا لطريقي وشريكا في صلاتي

أبو زفتة القطراني:

- اللهم لك الحمد والشكر ، نحمد الله العلي القدير أن سخر لنا رئيس الكفار وجعله مطية من اجلنا ، وفتح لنا أعتى أجهزتهم حتى ندخله رافعي الرأس لإقامة الصلاة

أبو شخة :

- قل إي وربي إنه للحق ، اللهم لك الحمد والشكر ، وإن غدا لناظره لقريب وسوف يدفعون الجزية عن يد وهم صاغرون بإذن الله تعالى

أبو زفتة ( بحماس ) :

- الله أكبر كبيرا ، بلى والله ليدفعن أهل الروم الجزية ولندخلن البنتاغون وليرفعن الأذان المبارك من البيت الأبيض الذي حارب المسلمين.

أبو شخة المرحاضي ، ممسكا بلحيته ومتأملا بعمق :

- نعم والله ، ولا يجب أن ننسى إخواننا من الذين جعلوا هذا اليوم ممكنا ، شهداؤنا الذين ضحوا بأنفسهم وقادوا الطائرات إلى مركز التجارة الملعون ودكوه فوق أهله دكا دكا ، فلولاهم والله لما جاء هذا اليوم الذي نصرنا الله فيه وجعلنا ندخل البنتاغون فاتحين مصلين التراويح .

أبو زفتة القطراني ( هازاً رأسه - وأجزاء أخرى من جسده - بحكمة علامة على الموافقة ) :

- صدقت والله ، طيب الله لسانك الصحيح وكتب له أن يلحس من فروج ونهود الحور العين ما شاء له أن يلحس في الدار الآخرة . فوالله لا ينطق لسان بأصدق وأطيب من كلماتك.

أبو شخة المرحاضي :

- وطيب الله لسانك وأسنانك وقضيبك ومتعهم بالتقفيش والعض واللحس ما شاء لهم أن يقفشوا ويعضوا ويلحسوا من نساء الدنيا ونساء الآخرة وملكنا الله تعالى أمر نساء هؤلاء الكفار كما ملكنا أمر بنتاغونهم

أبو زفتة القطراني ( منتشيا ويكاد أن يجيبهم من الإثارة ) :

- اللهم آمين آمين آمين...

* أبو شخة وأبو زفتة يكملان طريقهما المبارك نحو البنتاغون لصلاة التراويح..



هذه القصة برعاية : زمزم كولا للمشروبات الإسلامية البديلة