{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
دمشق تستضيف المغني العالمي براين آدمز في حفل لدعم قضايا ذوي الإعاقة
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #11
الرد على: دمشق تستضيف المغني العالمي براين آدمز في حفل لدعم قضايا ذوي الإعاقة
سعيدٌ بزيارته الأولى إلى سورية براين آدامز: هناك الكثير مما أطمح لتحقيقه
Posted on 2010/12/16 by الموقع الأول في العالم العربي

شام لايف : سعيدٌ بزيارته الأولى إلى سورية براين آدامز: هناك الكثير مما أطمح لتحقيقه

احتلَّت معظم أغاني الفنان العالمي براين آدامز المراتب الأولى، بل وحاز العديد من الجوائز، منها جائزة أفضل الألبومات مبيعاً، وجائزة أفضل مغنٍّ (فئة الرجال)، وجائزة الجونو لأفضل صوت، والعديد من الجوائز العالمية.. ليكون آدامز واحداً من أهم الفنانين العالميين. وبالتالي ليحصد عدداً هائلاً من المعجبين في كافة أنحاء العالم.
حتى وقت لم يكن ببعيد، كان حضور حفلة لآدامز في سورية أمراً شبه مستحيل، بل وربما لم يتوقعه أحد،
إلى أن انتشر خبرٌ عن إحيائه حفلاً في قصر المؤتمرات في دمشق، بدعوة من المنظمة السورية للمعوقين (آمال). والحفل يعود ريعه إلى دعم قضايا المعوقين في سورية. وذلك في إطار جولة تشمل بيروت ودبي وقطر. وفعلاً، تمَّ إحياء الحفل يوم الإثنين الماضي في دمشق. وقبل إحياء الحفل، تفرّدت إذاعة المدينة بحوار مع براين آدامز عبر الهاتف، أجرته الإعلامية هني السيد، حصرياً لبرنامج “صباح الخير سورية”. ومن خلال هذا الحوار، حدّثته عن مدى انتظار الكثيرين حفلَه، لاسيما أنَّ هذه الزيارة هي الأولى له إلى سورية. وطرحت عليه مجموعة من الأسئلة، تنفرد جريدة “بلدنا” بنشرها.
¶ ما هو شعورك تجاه الحفل؟


سبق وزرت عدة دول في الشرق الأوسط خلال العقدين السالفين. أما البلد الذي تطلعت دوماً إلى زيارته فهو سورية. لذا أنا سعيد بهذا الحفل. هي زيارتي الأولى، وسأحاول أن أستغلها قدر المستطاع ضمن الوقت القصير المتاح.


¶ في نيويورك 23 أيلول 2010، أعلنت ديكا (New York, NY) – Decca إصدار أسطوانتها الأولى BARE BONES CD لنجم GRAMMY براين آدامز. أخبرنا من أين استلهمت إبداعك الذي جسّدته ضمن مجموعة المختارات في هذه الأسطوانه CD. ونعلم أنَّ لك، على الأقل، 30 عاماً من النجاح والخبرة، تمَّ توظيفها في هذا العمل.. فهل للمعجبين دور في ذلك؟


هذا صحيح، فقد زرت موقعاً إلكترونياً اسمه pleasure، وسألت العديدين من زوار الموقع عن الأغاني التي يودون سماعها. وكانت ردودهم بأنهم يفضّلون الأغاني القديمة. واختار آخرون أغنيات جديدة، فحاولت التوفيق بين الخيارات.


¶ نلت في الربيع الذي مرّ جائزة Allan Waters Humanitarian المقدمة من الأكاديمية الكندية لتسجيلات العلوم والفنون. وهناك المزيد والمزيد والمزيد من النجاحات، هل تظن أنك اكتفيت، وهل هناك مزيد من النجاح بعد كل العطاء الذي حقَّقته خلال السنوات الماضية؟


لا أفكّر في الماضي، أفكّر في المستقبل، ولست بحاجة إلى التفكير فيما أنجزته في الماضي. وكي أكون صادقاً، أركّز فقط على الخطوات القادمة، وعلى أهدافي المستقبلية، وماذا سيحمل لي الغد، وكيف سأجعل نهاري رائعاً ومميزاً. أما بالنسبة إلى سورية، فأودّ أن أقول: شكراً لكل الناس الذين عملوا نيابة عني وتعبوا ليجعلوا هذا الحدث ممكناً، وكم أقدّر وأشكر عناية السيدة الأولى واهتمامها، من خلال منظمة آمال التي تعتني بالأطفال الصم وتساعدهم بعمليات جراحية تجرى لهم. عليَّ أن أؤكد على شكرها لهذا الدعم أيضاً.


¶ مع كل ما حقَّقه براين إلى اليوم، هل هناك أمور تندم عليها؟

في الحقيقة، لا ندم، هناك الكثير من الأمور التي أردت إنجازها وتجربتها وأردت الكثير. بعضها لم أستطع تحقيقه إلى الآن. أحاول كل يوم تحقيق أقصى ما أستطيعه. إذا نظرت الى الماضي أجد أن لا ندم عندي، لأني ربما سافرت وحققت الكثير.


¶ كما تعلم، كل واحد منا له عامه المفضّل أو عام يتذكّره.. هل لبراين آدامز عام يفضّله، ولماذا؟

هذا العام. أفضّل هذا العام، لا أفكر في الماضي، وأظنّ أنَّ المستقبل يحمل الأفضل. الماضي رحل ببساطة.

¶ ما هي الموسيقا التي تأثّرت بها في بداياتك؟

لقد تأثرت بالغيتار عالي الصوت؛ ففي الموسيقا، وكما تعلمين، كلما كان صوته عالياً كان ذلك أفضل. والأكثر تحدياً واندفاعاً وقوة هو الأجمل. وكانت بالنسبة إليّ دون تصنيف موسيقي: “هذا بوب، هذا روك، هذا كونتري”. أحببتها كلها. ومع مرور السنوات، يتمّ تصنيفها، فيقال عن فلان COUNTRY ARTIST، وعن آخر POP ARTIST. في رأيي، الموسيقا تبقى موسيقا.


¶ هل تفضّل البساطة والإحساس بالارتباط بالأرض؟..

أجل، ولا أمانع التأنّق تبعاً للمناسبة.

¶ أنت موسيقي، وكاتب أغنية، ومصور فوتوغرافي.. أي تلك المهن هي المفضلة لديك؟

شغفي هو الموسيقا.. الموسيقا تستهلك معظم وقتي، وهي عشقي الأوحد.

¶ أنت مصور فوتوغرافي، وتبرّعت بإيراداتك إلى منظمتك الخيرية التي ترعى الأطفال وكبار السن وضحايا الكوارث البيئية والإعاقات الجسدية عند الأفراد، ونلت جوائز عديدة عالمية عن التصوير الفوتوغرافي في العام 2006، هل تتذكر ما هي أول صورة التقطها؟

ربما كانت عندما حصلت على أول كاميرا لي، وكنت في الريف. في كل الأحوال، قبل هذا -يقول موضحاً- أحد أعمامي كان يعمل مصوراً، وعنده كاميرا، وأمي كذلك. منذ نعومة أظافري، وجدت الكاميرا بقربي، والتقطت صوراً. وأذكر أني مرة التقطت صورة لجدار، وعلى الجدار كلمات مبخوخة تعني أننا لا نخسر ما لا نملك.


¶ ماذا لو خيّرت بالذهاب إلى جزيرة جميلة لمدة سنة، وسُمح لك بأخذ خمسة أشياء أو أشخاص.. ما الذي تختاره (هذا بالطبع حدث افتراضي)؟

أفضّل خمسة أصدقاء ليساعدوني في تدبير الأمور التي لا أستطيع تدبيرها. أرسلوا إلي أصدقائي.. فقط أرسلوا إلي خمسة أشخاص، وسنحاول أن نجد ما باستطاعتنا فعله.

¶ أنا متأكدة من وجود العديد من الأشخاص في حياتك لمساعدتك ودعمك.. فهل هناك شخص معين مقرّب إليك تودّ بشكل خاص شكره؟

عائلتي.. والدي، أودُّ أن أشكر أمي وأبي

¶ أمنياتنا الطيبة لك ولهم.. هل هناك ما تودّ قوله لجمهورك في سورية؟

أودّ أن أخبره كم أنا سعيد بزيارتي إلى سورية، التي لم يسبق لي زيارتها.
كلّ ما أعرفه عن سورية عرفته من خلال الأخبار والمدرسة. والآن، أنا متطلّع لمعرفة واستكشاف المزيد عن هذا البلد، كما أني متأكد من أنه سيكون استكشاف رائع. أعدكم بأني سأكون عند حسن ظنّكم.


109109109109

براين آدمز يلهب قصر الأمويين للمؤتمرات في دمشق

14 كانون الأول 2010
يغني دعماً لقضايا المعوقين في سورية

في قصر الأمويين للمؤتمرات بدمشق وأمام ما يزيد عن الثلاثة آلاف شخص غنى المغني العالمي براين آدمز في حفلة خيرية دعماً لقضايا المعوقين في سورية، وذلك مساء الإثنين 13 كانون الأول 2010.

في بداية الحفل أشاد الدكتور رامي خليل -المدير التنفيذي للمنظمة السورية للمعوقين «آمال»- على أهمية مثل هذه الحفلات ومعناها الإنساني الكبير، ورحب بالضيف الكبير، لافتاً إلى أن ريع هذا الحفل سيخصص لدعم قضايا الإعاقة في سورية بما يسهم بإيصال رسالة المنظمة «أشخاص ذوو إعاقة يعيشون حياة طبيعية» إلى الرأي العام العربي والعالمي.


براين آدامز على خشبة قصر الأمويين للمؤتمرات بدمشق

ومن ثم صعد المغني براين آدمز على خشبة مسرح قصر الأمويين للمؤتمرات وسط تصفيق حار من قبل الحضور، احتفاءً بهذه الشخصية العالمية ووجودها في دمشق، ليبدأ الغناء من مخزونه الغنائي الكبير الذي كونه طيلة ثلاثة عقود؛ فغنى بصوته الساحر ذي المساحة الواسعة والمتميز بقوته وشجنه في آن واحد، وكلمات أغانيه ذات السحر الخاص، مترافقاً مع حماسة وهتاف وتصفيق الحضور الذي استمرت صيحاته بالارتفاع في طلب أغانٍ محددة له حفظها ورددها معه طيلة الحفل الذي استمر ما يقارب الساعتين، بمرافقه آلة البيانو. وفي إحدى أغانيه رافقته آلة العود مع العازف السوري كنان إدناوي التي قدم كل إمكانياته العزفية في تأدية لحن سريع كُتب لحنه لآلة الغيتار وصوت آدمز، وقد قام أدناوي بأدائه هذا اللحن ببراعة أدت إلى تفاعل كبير من قبل الحضور.


براين آدامز وتفاعل مع الجمهور الدمشقي

براين آدمز من مواليد الخامس من تشرين الثاني 1959 في كنغستون، أونتاريو؛ حيث كان والده يعمل في السلك الدبلوماسي، لذلك كان يتنقل من مكان إلى آخر في أوروبا إلى شرق آسيا والشرق الأوسط. ويؤكد آدمز أن هذه التنقلات أفادته في حياته وأعطته تنوعاً في فكره من خلال الاطلاع على الثقافات المختلفة. وعندما أصبح في الرابعة عشرة من عمره، استقر في فانكوفر وبدأ العزف على الغيتار مع أخويه وزملائه في المدرسة، ومنذ ذلك السن بدأ آدمز احتراف الغناء وخصوصاً الروك. وفي السادسة عشرة من عمره، بدأ بتشكيل فرقة وجال بها أنحاء كندا لتقديم الأغاني والعروض.


براين آدامز
وتحية الجمهور

يُعتبر براين آدمز اليوم من أهم مغني الروك في العالم وليس في كندا فحسب، وقد نال العديد من الجوائز وتباع ألبوماته بكثرة في مختلف العالم، وربما ساهمت الحياة التي عاشها في بدايته والتي عمل من خلالها في مهن عدة، منها غسل الصحون في أحد المطاعم، في دفعه إلى أن يقدم اليوم الكثير من الحفلات الخيرية والإنسانية في أنحاء عدة من العالم.


الفنان السوري نضال سيجري الذي حضر الحفل فقد قال لـ«اكتشف سورية»: «أنا سعيد بوجود هذا المغني العالمي أمام الجمهور السوري. إن تفاعل جمهورنا معه ليس إلا دليلاً على انفتاحنا على كل الثقافات الراقية والحضارية. أشكر كل من ساهم في إقامة هذه الحفلة، وجزيل الشكر للفنان العالمي آدمز الذي تعوَّد أن يقدم حفلات خيرية في كل بقاع الأرض، ومنها سورية الحبيبة اليوم».

ومن جهته قال الموسيقي السوري طاهر مامللي لـ«اكتشف سورية»: «وجود آدمز بيننا اليوم يعني لنا الكثير، وخاصة أنه يقدم حفلة لدعم المعوقين في سورية. إنه فنان كبير يملك صفة عالمية ومتمكن من أدواته سواء من حيث الصوت أو العزف. لقد استمتعتُ كثيراً في هذه الحفلة وأتمنى أن يكون الكل قد استمتع مثلي».



http://www.discover-syria.com/news/9704
109109109

براين آدامز.. حفل خيري.. وحوار حضاري في قصر الأمويين للمؤتمرات بدمشق

14 كانون الأول 2010
أمسية ستظل استثنائية في ذاكرة جمهور دمشق

لم نحتَج إلى مترجمين ونحن نستمع إلى موسيقاه؛ ضغطنا على اليد التي تشتبك بيدنا، وقد مسنا الحنين إلى أشياء غامضة، قصص خرافية امتزج فيها الواقع بالخيال، أيقظتها أنغام غيتار ذلك الرجل الخمسيني الكندي الذي جاب العالم مؤمناً بالموسيقى لغةً وحواراً، حيث كانت الحدود والحواجز والفروق تذوب وتتلاشى على إيقاع أصابعه وبحّة صوته العميقة، القادمة من وراء محيطات وبحار ومن طرقات وحضارات بعيدة يفصلنا عنها مسافات الخوف والرهبة؛ ربما! يجرفنا مثل مدٍ وجذر، ينأى بنا ويدنو في صخب الإيقاع.


أنا لا أتكلم العربية، وأنتم ربما لا تتحدثون الإنكليزية.. هذا لا يهم لأننا يمكن أن نشعر بقوة الموسيقى

«أنا لا أتكلم العربية، وأنتم ربما لا تتحدثون الإنكليزية، ولكن هذا لا يهم. لأنّنا يُمكن أن نشعر بقوة الموسيقى». لقد شعرنا جميعاً بقوة الموسيقى في حفلة براين آدمز التي أحياها في قصر الأمويين للمؤتمرات في دمشق، مساء أمس الاثنين 13 كانون الأول 2010 ، ردّد وراء براين آدمز ما يقارب 3 آلاف شخص لحن أغنية أرادها أن تكون دليلاً على أنّ الموسيقى وحدها قادرة على عبور العالم وتوحيد أضداده المتنافرة. صمت براين آدمز على المسرح للحظات، فردد الجمهور إيقاع الأغنية بطريقةٍ عفوية «نا...نا... ننا»؛ فقد كانت الموسيقى اللغةَ والمشاعر والأحاسيس وربما البلاد والشعوب وهذا الكوكب الذي نتقاسمه مع بعضنا البعض.


براين آدامز في قصر الأمويين للمؤتمرات

مرهبا (مرحباً) قالها بالإنكليزية مُرحِباً بالجمهور الذي فاجأه بشدة، فغنى له: how do ya feel tonight (كيف تشعر هذه الليلة؟)، وسأله عدة مرات: كيف تشعر هذه الليلة؟ فأجابه الجمهور بتصفيق وحماس شديدين. بعدها وضع الهارمونيكا وبصحبة أنغام البيانو غنى Back to You (عُدت إليكٍ) التي كتبها وغناها لأول مرة عام 1997.

ومن ثمّ غنى Here I Am (أنا هنا) من ألبوم يحمل ذات الاسم والتي غناها آدمز عام 2002، حيث لاقت هذه الأغنية رواجاً كبيراً في عدد من دول العالم ووصلت إلى مراحل متقدمة في ترتيب الأغاني في المملكة المتحدة وقد فازت بجائزة (آسكاب) وحصلت على ترشيح «غولدن غلوب». ورددها الجمهور معه عن ظهر قلب.


براين آدامز وتحية للجمهور..

سأل آدمز الجمهور عدة مرات عمّا يريد أن يسمعه، فأعاد غناء Here I Am. وتحدث مع أحد الشباب الذي يعاني من مشكلةٍ ما في صوته ودعاه إلى المسرح وقبّله، مفسحاً له المجال للتعبير عن مشاعره.

كما غنى Reckless من الألبوم الذي يحمل ذات الاسم أيضاً والذي أطلقه آدمز في عام 1984. كما وقدم أيضاً أحد أكثر أغانيه شهرة ورومانسية، وهي Please Forgive Me (أرجوكِ اغفري لي)، هذه الأغنية التي قدمها آدمز لأول مرة في عام 1993، ونال بسببها شهرة واسعة في مختلف أنحاء العالم. وقد تفاعل الحضور مع هذه الأغنية بشكل كبير لرومانسية لحنها وكلماتها.


براين آدامز مع العازف السوري كنان آدناوي.. وحوار بين الغيتار والعود

وقبل نهاية الحفل قدم آدمز أغنية بصحبة عازف العود السوري كنان أدناوي، لتكون هذه تجسيداً حقيقياً لحوار الموسيقى، الحوار بين الشرق والغرب، وارتعشت أوتارهما وتمازجت، وعزف كلاهما بحساسية شديدة، وبراعة فائقة، وتفاعل الجمهور مع هذا الحوار الموسيقي، الذي بدا أنه حوار للحضارات، في زمان ومكان وتوقيت لا يمكن تجاهله أبداً.


الجمهور الدمشقي وتفاعل مع المطرب العالمي براين آدامز

ورغم حالة التفاعل الشديدة التي ظهرت بين آدمز والجمهور إلا أنّه أراد أن يصل التفاعل إلى ذروته، داعياً الجمهور إلى التجمع أمام المسرح. واندفع العديد من الفتيات والشبّان ووقفوا ليستمعوا إليه وصرخوا لهذا النجم الذي قطع آلاف الأميال ليقدم حفلاً خيرياً يذهب ريعه لمؤسسة «آمال» (المؤسسة السورية للمعوقين)، حيث شعر بدفء مشاعرهم، فأخرج كاميرته ملتقطاً صورةً جماعية لهم من على المسرح وغنى لهم واحدة من أجمل أغانيه الرومانسية طوال مسيرته الفنية، وهي: Have You Ever Really Loved A Woman.


براين آدامز يلتقط صور للجمهور الدمشقي في قصر الأمويين للمؤتمرات

وبالرغم من انتهاء برنامج الحفل، إلا أن آدمز لم يرغب بمغادرة هذا الجمهور، فسأله إذ كان يرغب بأن يختتم الأمسية بصحبة كنان أدناوي، فتعالى التصفيق والهتاف لكليهما. لتنتهي هذه الأمسية بالتقاء الشرق والغرب بحوار جميل بين الغيتار والعود والبيانو، على بحة صوت آدمز، وهتاف الجمهور الدمشقي في أمسية ستظل استثنائية من أمسيات مدينة دمشق الموسيقية.


http://www.discover-syria.com/news/9705
109109109
خاص لدام برس : النجم العالمي " براين آدامز " من دمشق : سعيد بتواجدي في سورية .. وكيتاري لجمعية آمال التي ترعى المعوقين

أقيم في تمام الساعة الثانية بعد ظهريوم أمس الأحد المؤتمر الصحفي الخاص بالنجم العالمي / براين آدامز / في فندق الفور سيزن في دمشق .
و رغم الثلوج التي غطت العاصمة السورية دمشق والتي أدت لصعوبة في حركة المواصلات فيها إلا أن ذلك لم يمنعني من الوصول للفندق وليكون بذلك موقع / دام برس / الموقع الالكتروني الوحيد الذي كان متواجد بين حشد الصحفيين المنتمون لوسائل الإعلامية المختلفة وبدورهم أتوا لتغطية هذا الحدث الفني الهام .
المؤتمر استمر لمدة نصف ساعة حيث بدأ المؤتمر على إيقاع التصفيق الحار من قبل كل الصحفيين وهم واقفون ترحيبا بدخول النجم العالمي " براين آدامز " لقاعة المؤتمر الذي بدوره رحب بالجميع وتشكرهم لحضورهم المؤتمر رغم صعوبة الطقس، وفي البداية تم التذكير في الحدث الموسيقي الأهم والأبرز والذي سيقام للمرة الأولى في سورية ألا وهو حفل الفنان الكندي " براين آدامز " والذي تنظمه الجمعية السورية للمعوقين (آمال) وذلك اليوم الاثنين الموافق 13 كانون أول 2010 في إيبلا الشام قصر المؤتمرات في دمشق .
بعدها تم تكريم كل من الجهات الراعية لهذا الحدث الفني الهام وبعدها بدأ النجم "براين" بالإجابة على أسئلة الصحفيين كلن بدوره وأكد من خلال أجوبته عن سعادته بقدومه إلى سورية والذي عبر عن محبته إليها وخاصة بأنه منذ مدة طويلة لم يزور منطقة الشرق الأوسط وقال أنه يسمع الموسيقى العربية ووصفها بالرائعة والمميزة وأختار النجمة اللبنانية " إليسا " من بين المغنيين العرب وقال بأنه يحبها ويسمع أعمالها، بعد ذلك كتب النجم العالمي ذكرى على / كيتاره / الخاص مع توقعيه عليه هذا الكيتار الذي سوف يباع غدا بعد الحفل ضمن مزاد علني حيث سيقدم ريعه كهدية من " براين " إلى جمعية ( أمال ) وبعدها تم إهداء النجم "براين" آلة /العود/ وكان العود الذي تم إهدائه له مزين بالموزاييك الذي يعبر عن عراقة هذه الآلة الموسيقية والصورة التي ترافق الخبر هي أثناء استلامه العود والذي أبدا إعجابه بهذه الهدية .
يذكر أنه بعد ذلك غادر النجم العالمي " براين آدامز " قاعة المؤتمر دون السماح بأخذ صور تذكارية له مع الصحفيين الذين تمنوا أخذ صور تذكارية معه وفي النهاية تم دعوة الصحفيين والمراسلين إلى حفلة"cake gaffe" أقيمت على شرف هذا المؤتمر .
أذكر بأن حفل / براين آدامز / الخيري يهدف إلى المساهمة بدعم الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق والسمع وذلك من خلال تقديم ريع الحفل كاملاً إلى الجمعية السورية للمعوقين ( آمال ) .
النجم العالمي / براين آدامز / هو من مواليد كندا عام 1959 وحاز على عدد كبير من جوائز المهرجانات الموسيقية العالمية، أقام / براين آدامز / العديد من الحفلات الخيرية والغير ربحية ليعود ريع الحفلات لدعم العديد من القضايا الإنسانية على مستوى العالم.
كما أن المنظمة السورية للمعوقين آمال هي منظمة أهلية غير ربحية تأسست عام 2002 بمبادرة من السيدة أسماء الأسد، وهي تعمل من أجل تحسين حياة الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال بنـاء المعرفـة والـوعي وتوفير العلاج وإعادة التأهيل وتعزيز الـدمج في المجتمع .
وتقدم آمال خدماتها من خلال مراكزها في مجال تأهيل اللغة والكلام، وتشخيص وتأهيل أطفال التوحد، إضافة لخدمات التدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة البصرية.

109
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-02-2011, 08:41 PM بواسطة بسام الخوري.)
01-02-2011, 08:33 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #12
الرد على: دمشق تستضيف المغني العالمي براين آدمز في حفل لدعم قضايا ذوي الإعاقة
01-02-2011, 08:43 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  لمن يرغب بشراء شقة بحجم القبر في دمشق بسام الخوري 5 9,630 05-26-2014, 11:27 AM
آخر رد: observer
  الانهيار المالي العالمي.. سوريا.. أم حرب عالمية!!! زحل بن شمسين 0 631 06-26-2013, 08:29 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  صباح الخير يا دمشق.. Reef Diab 8 3,293 10-24-2012, 02:07 AM
آخر رد: العلماني
  موضوع مخصص للسهرانين بين الساعة 12و3ص بتوقيت دمشق Free Man 14 1,971 04-25-2012, 11:21 AM
آخر رد: Free Man
  مراسلة "الحرة" تقاضي النجم العالمي عمر الشريف على صفعه لها بسام الخوري 9 3,105 11-06-2011, 10:17 PM
آخر رد: بهاء

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS