{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
عدّاء الطائرة الورقية رواية أمريكية بأنفاس أفغانية
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #1
عدّاء الطائرة الورقية رواية أمريكية بأنفاس أفغانية
سلاما وتحية للأحبة
قراءة في رواية خالد حسيني (عداء الطائرة الورقية) كما أرسلت للنشر. وقد جرى تعديل عليها عند الناشر بسبب ضيق المساحة وأثبتُها هنا كاملة مع الرابط في الملحق الثقافي لجريدة الثورة السورية
مع كل المحبة للجميع

عدّاء الطائرة الورقية
رواية أمريكية بأنفاس أفغانية


وأخيرا تُرْجِمَت أعمال الروائي الأفغاني خالد حسيني للعربية، وعادت روايته الأولى (عداء الطائرة الورقية) للواجهة من جديد؛ لتحتلّ الصدارة في مبيعات الرواية، ولعل مردّ ذلك يعود لكثرة ما كتب عنها، وأشير لأهميتها وجاذبيتها الأدبية والفنية، بالإضافة إلى تحويلها لفيلم هيولودي شهير.
"عداء الطائرة الورقية" رواية من ثلاثمئة وست وستين صفحة من الحجم الوسط، صادرة عن دار (دال) للنشر والتوزيع، ترجمة (منار فيّاض)، تتضمن خمسة وعشرين فصلا. اعتمدت على أحداث مؤثرة يتقزز منها الضمير الإنساني عموما كقضية الاغتصاب والقتل والإبادة الجماعية والإساءة للأطفال أو العنف تجاه المرأة ، وكل عمل إنساني مجرم مستحدث!
تبدأ الرواية بينما بطلها (أمير) يعيش في سان فرانسيسكو باتصال من صديق والده وصديقه أيضا، رحيم خان يطلب منه الحضور إلى باكستان لمقابلته لأمر هام منهيا مكالمته بقوله:" هناك طريقة لتصلح ما قمت به" لتحفر تلك العبارة برأسه نفقا يعيده إلى أيام كابول بجمالها وبشاعتها، بحلوها ومرّها، وليتذكّر صوت حسان خادمه وصديقه وأخيه غير الشقيق حيث سيعرف فيما بعد، يهمس في أذنه:"لأجلك ألف مرة أخرى" ص 12 ويبدأ حسيني بسرد أحداث الرواية بضمير المتكلم على لسان بطلها (أمير) الفتى الباشتوني الغني وذي المركز الاجتماعي المتفوق، لكنّه الضعيف في مواجهة الآخرين، حيث سيؤدي تخاذله وجبنه للتخلي عن مساعدة حسان، وهو يرى آصف عدوّه اللدود يغتصبه بمساعدة اثنين من مساعديه. لتأخذ الرواية بهذا المشهد سلوكا دراميا نفسيًّا سيكولوجيًّا، يقوم على الشعور بعقدة الذنب، مما يدفع (أمير) لاختلاق تهمة السرقة على (حسان) كي يدفعه لمغادرة داره، متمنّيا في الوقت نفسه لو يدافع حسان عن نفسه ويكذبه، لكنه لم يفعل فيعترف بالسرقة التي لم يقترفها، ويمضي مع والده علي إلى هازارات، أمام حزن والد أمير، ورغم مسامحته لابنه غير الشرعي حسان، الذي لم يعترف به، وكتم الحقيقة عنه وعن ابنه، بحيث لا يعرف بالسر إلا من رحيم خان بعد تلبية طلبه وسفره إلى باكستان.
الرواية تطرح كثيرا من الأمور الهامة، بلغة رشيقة جميلة وجذّابة، تدفعك لقراءتها ترجمةٌ سلسةٌ مرنةٌ، على الرغم مما شابها من ركاكة في تأليف بعض جملها، وكثرة الأخطاء النحوية والإملائية، وسأمرّ لاحقا على ذلك.
لقد انسلّ الحسيني إلى تفاصيل دقيقة وصغيرة، وراهن على مشاعر أمير، فبدا للقارئ كأنّه يقرأ سيرة ذاتية، وشخصية للكاتب نفسه، إذا أغنى وصفه السيكولوجي بتصوير خلاّب غني ومؤلم، أظهر تناقضات جمة في تصرفاته، وتقلبات ملفتة من حب إلى كره ، إلى شعور بالذنب، وارتياح أو رضا، إلى غضب مفتعل، يتلوه حزن لعدم المواجهة، كل هذا صوّره الروائي بين أمير وحسان والتي انتهت أخيرا، بمغادرة حسان وعدم رؤية أحدها الآخر حتى مقتل الأخير على يد طالبان. مخاض من العواطف والمشاعر الحساسة، حياة متحركة تصفع وجهك من صفحات الرواية. ومما جاء على لسان الروائي نفسه في إحدى المقابلات نستشفّ ذلك حيث قال:" القصّة خياليّة, الشخصيات مُختلقة والحبكة مُتخيلة ولكن بعض عناصر السّيرة الذاتيّة منسوجة على نحوٍ ما داخل السّرد . و لا سيّما الفصول التي تتناول حياة أمير و بابا في محاولتهما لبناء حياة جديدة في الولايات المُتحدة"
لا يدخل الروائي كثيرا في السياسة، ولا يبدو عليه الوقوف إلى جانب ضد آخر، فقط يصف وبدقّة، وحشية الجنود الروس عندما حاول أحد الضباط اغتصاب امرأة أمام زوجها، وتصويره لوحشية الطالبان سواء في قتل حسان وزوجته، أو ما قاموا به من مذابح في مزار الشريف، أو ما قام به، عدوّه اللدود آصف الذي تحول إلى طالباني يقوم عمله على رجم المحصنين والمحصنات أمام الناس، وهو في الوقت ذاته ينتزع الأطفال إناثا أوذكورا من الميتم ليغتصبهم مع أزلامه. وربّما حاول حسيني أن يصوّر الصراع الطائفي في أفغانستان بأنّه يقوم بين طبقة غنية وتدعى الباشتون من السنة، وطبقة فقيرة مغلوبة على أمرها تدعى الهازارا من الشيعة، مع أن هذا التصوير غير دقيق تماما لأن الفقر والجهل يشمل كل الأفغانيين كلهم إلا قلة منهم.
ويبدو أن الروائي أراد أن يصوّر أمريكا كوالد حنون، متغابيا عن قنابلها الذكية، ودوسها لكلّ القيم، متناسيا بأنها من سلحت ودرّبت الطالبان، وأوجدت ابن لادن والسلفية، فقط لمواجهة السوفييت آنذاك، ثم ذاقت طعم الخيبة بعد استهدافها ببرجي التجارة في الحادي عشر من سبتمبر.
أمّا المشهد الرائع في الرواية فهو نهايتها، إذ بعد رحلة شاقة لأمير من باكستان إلى أفغانستان، يواجه خلالها الموت أكثر من مرة، يعود بالطفل سوهراب ابن حسان، فتدبّر زوجته ثريا أمر هجرته إلى سان فرانسيسكو، وهناك بعد عام من صمت الطفل، يطيّر (أمير) مع سوهراب طائرة ورقية، ويفوز بها على بقية الطائرات ليطلق عبارة حسان الشهيرة قائلا لسوهراب (لأجلك ألف مرّة أخرى) وينطلق راكضا بين مع الأطفال ليصطاد الطائرة المهزومة، فقط لأن الطفل ابتسم له أخيرا.
فالرواية مقلع من الأحاسيس والمشاعر، مليئة بالحياة والحركة، تتحدث عن العلاقات الإنسانية ما
بين (الأب، الأخ، الصديق، الوطن) و شفافيتها، عن الأخلاقيات (أخطاء الآباء، الأبناء، الحروب) وعن الماضي الذي يسكننا دوما و لا خلاص منه إلا بالخوض فيه.
ولا بد بعد ذلك من توجيه الشكر للمترجم على ما بذل من جهد، فجاءت الترجمة راقية وغنيّة، لكنّ هذا لا يمنع من إبداء بعض الملاحظات حولها، ولعل أهمّها أنّ المترجم اتبع طريق الترجمة المباشرة، والأسلوب الأجنبي تمام، كأن يقدم الاسم على الفعل بشكل مطلق، فجاءت بعض الجمل ركيكة وضعيفة البناء أشير هنا مثلا في ص 26 إلى قوله:"إنّها حقيقةٌ أنّ أبي كان يفرك وجه كل من كان يهزأ به بالإشارة إليها أميرتي" أو قوله في ص 29 :"تسرق حق زوجته بزوج، من أطفاله تسرق أباهم" أو قوله ص65" تخيّلتنا نذهب نزهة الجمعة في سيارة بابا" أو قوله :" ثريا وأنا قمنا بالأوروسي خاصتنا". أو قوله ص 31:"إعاقة شنيعة لفريقي كنت" أو استعمال قلت في آخر الجملة في متن الحوار وهذا وارد باستمرار:كقوله ص 28"اتركنا نذهب آصف قلت":ـ أوه أنتم تزعجوني قال آصف" .
أمّا عن الأخطاء النحوية فهي أكثر من أن تحصى، وهذه الهنة تقع بلا شك على التدقيق اللغوي الضعيف لدار النشر (دال)، والتي كما يبدو لم تعطِ العمل حقه في التدقيق والتصحيح، استعجالا للنشر فجاء مشوّها لغويا ونحويا، فعلى سبيل المثال لا الحصر لم أر في تدقيق الدار خبرا مرفوعا للحروف المشبهة بالفعل مثل قولهم:"لأنّ الأفغانَ ميالين" ص23 " انهم جميعا مخطئين ص 26" أو اسما مرفوعا لكان:"كان لدي اعتراضًا" ص 144وغيرها:" مع أمّها وسيّدتان ص179) وقولهم:" كنّا أطفال !ص 349" أو : " لكنّ الجار قال أنّ الطلبانيّان...؟ 219) كلّ ذلك انعكس سلبا على ترجمة الرواية. ولو كان هناك قليل من المسؤولية لدى الدار لتم تجاوز ذلك بالصبر والتأني. أمّا الأخطاء الإملائية فحدّث ولا حرج.
ومع ذلك فما أوردته لا ينقص من قيمة العمل الروائي المبدع والمميز والجذاب، والذي يشدّك ويجذبك لمتابعة أحداثها بلا توقف حتى النهاية، وما كان هذا ليحدث لو لم تكن ترجمة العمل من ناحية المضمون جيّدة.

عادل نايف البعيني


رابط النشر في الملحق الثقافي ليوم الثلاثاء 11/1/2011

http://thawra.alwehda.gov.sy/_thakafi.as...0111113329

محبتي ومودتي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-11-2011, 08:47 PM بواسطة عادل نايف البعيني.)
01-11-2011, 08:45 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هاله غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
مشاركة: #2
RE: عدّاء الطائرة الورقية رواية أمريكية بأنفاس أفغانية
تبقى الأسود أسودا و الكلاب كلابا ......و عذرا من الجميع هنا لكن هذا ما خطر ببالي حين قرأت عن الرواية و الفيلم.
في الطفولة: البطل ترك صديق طفولته يغتصب و لم يدافع عنه أو يستنجد بمن يدافع عنه
و في الكبر: رجع من أمريكا لانقاذ ابن صديقه حتى يتخلص من الاحساس بالذنب. أنقذه و حل مشكلته الشخصية تلك. لكنه لم يترك الوطن يغتصب فقط بل راح يكتب و يروي و يسبح بحمد الغازي المحتل!!

ثانيا:
اقتباس:فالرواية مقلع من الأحاسيس والمشاعر، مليئة بالحياة والحركة، تتحدث عن العلاقات الإنسانية ما

و عن الانتهازية و الكيل بمكيال أحول و عن التمحور حول الذات لدرجة بيع الأوطان و الانسان.

ثالثا:
اقتباس:لا يدخل الروائي كثيرا في السياسة، ولا يبدو عليه الوقوف إلى جانب ضد آخر،

بالعكس .. فوراء طلاء اللغة الرشيقة و الاحاسيس و الحياة و الحركة يقبع بناء الاسمنت السياسي السام. فالكاتب يقف بكل قواه الى جانب الغازي الأمريكي. فهو حين يتعرض لقسوة الغزو السوفييتي و عاهات طالبان يتعامي عن عمايل الغازي التي لا تقل عنها وحشية و دموية و بلطجة. أليس هذه انحيازا و موقفا سياسيا؟! و أنت أشرت اليه بنفسك هنا:
اقتباس:ويبدو أن الروائي أراد أن يصوّر أمريكا كوالد حنون، متغابيا عن قنابلها الذكية، ودوسها لكلّ القيم، متناسيا بأنها من سلحت ودرّبت الطالبان، وأوجدت ابن لادن والسلفية، فقط لمواجهة السوفييت آنذاك، ثم ذاقت طعم الخيبة بعد استهدافها ببرجي التجارة في الحادي عشر من سبتمبر.

رابعا:
اقتباس:ومع ذلك فما أوردته لا ينقص من قيمة العمل الروائي المبدع والمميز والجذاب،

أنا اثق بحكمك يا استاذ عادل لكونك متخصصا في الأدب لكن هذا لا يمنعني من القول أن هكذا أعمال أدبية علينا أن نوضح للبسطاء أن الابداع فيها هو ابداع في خداعهم و تضليلهم و في دس السم السياسي في العسل الأدبي. فالأدب و الفن لا بد من أن يكونا كما قال نجيب سرور: الكلمة اللي ما تبقى رصاصة ملعونة و خاينة. و ان خانت كلماتهم و أدبهم فليكن نقدنا هو الرصاص الذي يجهز عليهما فيعري ما وراء الابداع و التميز من هلاك و استغفال و تحيز.

لا أدري أين تتوقف حرية الناقد الأدبي و لكن لا بد من مشرط الفكرة لتشريح "انحياز" العمل الأدبي و ازاحة الستار عن المورد الذي يوردنا اياه هكذا "مبدعون" فليس هناك أدب أو فن لله فلله و بلا رسالة و غاية و هدف.


تحياتي و Emrose


(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-12-2011, 11:32 AM بواسطة هاله.)
01-12-2011, 11:29 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحوت الأبيض غير متصل
Party Pooper
*****

المشاركات: 2,292
الانضمام: Jun 2010
مشاركة: #3
الرد على: عدّاء الطائرة الورقية رواية أمريكية بأنفاس أفغانية
لا بد لي من موافقة هالة، استعرت الرواية وحاولت قرائتها قبل سنوات لكنني لم أستطع إكمالها بسبب الموقف السياسي المضمر التي أجادت هالة وصفه.

بحسب رأيي هنالك أعمال فنية قد تستسيغها العين الغربية لما فيها من قيم تتوافق مع المعايير اللبرالية مطعمة ببعض الأماكن والأحداث الإكزوتيكية... يعني مثلا هذه الرواية وأيضا الرواية المصورة برسيبوليس وغيرها... يكتبها عادة "مواطنون أصليون" من الطبقة البرجوازية المترفة التي تقلد الغرب وتعيش بغربة عن وضع الشعب الحقيقي.

قد تكون هذه الأعمال جيدة من الناحية الجمالية البحتة لكن يصعب علي فصل المضمون عن الجمال.
01-12-2011, 06:47 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #4
RE: عدّاء الطائرة الورقية رواية أمريكية بأنفاس أفغانية
(01-12-2011, 11:29 AM)هاله كتب:  أنا اثق بحكمك يا استاذ عادل لكونك متخصصا في الأدب لكن هذا لا يمنعني من القول أن هكذا أعمال أدبية علينا أن نوضح للبسطاء أن الابداع فيها هو ابداع في خداعهم و تضليلهم و في دس السم السياسي في العسل الأدبي. فالأدب و الفن لا بد من أن يكونا كما قال نجيب سرور: الكلمة اللي ما تبقى رصاصة ملعونة و خاينة. و ان خانت كلماتهم و أدبهم فليكن نقدنا هو الرصاص الذي يجهز عليهما فيعري ما وراء الابداع و التميز من هلاك و استغفال و تحيز.

لا أدري أين تتوقف حرية الناقد الأدبي و لكن لا بد من مشرط الفكرة لتشريح "انحياز" العمل الأدبي و ازاحة الستار عن المورد الذي يوردنا اياه هكذا "مبدعون" فليس هناك أدب أو فن لله فلله و بلا رسالة و غاية و هدف.


تحياتي و Emrose

الزميلة الغاضبة هالة
يحقّ لك أن تغضبي من جانب حيّز من المضمون..
كما ترين فالعنوان يشي بما أريد( رواية أمريكية بأنفاس أفغانية) وبالتالي لن أدافع لا عن الكاتب ولا عن مضمون ما كتب
لا شك بأن الرواية فيها تقنية سردية عالية، ولكن هذا لا يعني بأنها لم تحد عن غرضها الأدبي كما أشرت لذلك في أكثر من موضع سواء من حيث طرحه للعلاقة غير الصحية بين الباشتون والهازار أو من حيث دغدغة أمريكا
بخاصة أن أكثر من أشاد بالرواية هم من الأمريكيين. ولكن لا يعني ذلك أن ليس في الرواية ما يعجب كأن يقوم بفضح جرائم الطالبان وأسلوب فرضهم
للحياة الاجتماعية وموقفهم المتناقض بين ما يؤمنون به ويطبّقونه.
مع أنني أوافقك الرأي بأن ميول الكاتب أمريكية لكن هذا لا يعني أن ما سرده عن تصرف السوفييت إبان غزوهم لأفغانستان كان مثاليا بل شأنهم شأن أي غاز آخر أمريكيا كان أم روسيا.
أشكر لك مرورك وإغنائك الدراسة
وإنني لفخور بما توصلت إليه

محبتي ومودتي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-13-2011, 11:54 PM بواسطة عادل نايف البعيني.)
01-13-2011, 11:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  قراءة في رواية الكاتب الافغاني خالد حسيني...ألف شمس ساطعة youssefy 5 4,318 05-18-2012, 08:20 PM
آخر رد: نيو فريند
  رحيل ابراهيم اصلان صاحب رواية "مالك الحزين" Rfik_kamel 8 3,019 01-10-2012, 12:06 PM
آخر رد: بهجت
  مآذن خرساء 15 ــ24 /48 رواية مسلسلة حمادي بلخشين حمادي بلخشين 0 1,702 08-21-2011, 07:36 PM
آخر رد: حمادي بلخشين
  مآدن خرساء 1 ــ14/48 رواية مسلسلة حمادي بلخشين حمادي بلخشين 0 2,481 08-21-2011, 05:43 PM
آخر رد: حمادي بلخشين
  مآذن خرساء 38 ــ48/48 رواية مسلسلة حمادي بلخشين حمادي بلخشين 0 1,440 08-21-2011, 05:22 PM
آخر رد: حمادي بلخشين

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS