(01-13-2011, 10:11 AM)عاشق الكلمه كتب:  هل يعنى ذلك أن القاتل لو اعترف للقاضى بندمه وأقسم انه لن يكررها ثانيه وتأكد القاضى من نواياه , فيجب أن يطلق سراحه ويقول له عفا الله عما سلف ؟

يا بلاش ,, والله فكره ,,,, أنا فى واحد متغاظ من أمه ونفسى أقتله , ولا توجد ضغائن بينى وبين أحد غيره , سأقتله وأعلن للقاضى توبتى وأننى لن أكررها مره أخرى

لو تم التأكد للقاضي ان القاتل:
١- ان القاتل نادم اشد الندم على فعلته و انها لن تتكرر (تم اصلاح المجرم و تم الاطمئنان على امن المجتمع)
٢-ان وجود ه في حرا طليقا في المجتمع لن يشجع الاخرين على القتل (يعني تحقق شرط الردع)
فنعم، يجب اطلاق سراحه، لأنه لو بقي حبيسا في هذه الحالة، فاننا نكون مجرد منتقمين منه لا اكثر ولا اقل، و ليست هذه فلسفة العقاب.
ملاحظة: هذه الامكانية للقاضي لا يمكن ان تتحقق، لذلك يبقى السجن هو الحل الامثل، و لكن وضعت هذا الافتراض او السؤال الاكاديمي كي اوضح فلسفة العقاب و الغرض منه.

شو رأيكم بقطع صيوان الأذن ....الإخصاء ....

(01-13-2011, 10:48 AM)observer كتب:  

(01-13-2011, 10:11 AM)عاشق الكلمه كتب:  هل يعنى ذلك أن القاتل لو اعترف للقاضى بندمه وأقسم انه لن يكررها ثانيه وتأكد القاضى من نواياه , فيجب أن يطلق سراحه ويقول له عفا الله عما سلف ؟

يا بلاش ,, والله فكره ,,,, أنا فى واحد متغاظ من أمه ونفسى أقتله , ولا توجد ضغائن بينى وبين أحد غيره , سأقتله وأعلن للقاضى توبتى وأننى لن أكررها مره أخرى

لو تم التأكد للقاضي ان القاتل:
١- ان القاتل نادم اشد الندم على فعلته و انها لن تتكرر (تم اصلاح المجرم و تم الاطمئنان على امن المجتمع)
٢-ان وجود ه في حرا طليقا في المجتمع لن يشجع الاخرين على القتل (يعني تحقق شرط الردع)
فنعم، يجب اطلاق سراحه، لأنه لو بقي حبيسا في هذه الحالة، فاننا نكون مجرد منتقمين منه لا اكثر ولا اقل، و ليست هذه فلسفة العقاب.
ملاحظة: هذه الامكانية للقاضي لا يمكن ان تتحقق، لذلك يبقى السجن هو الحل الامثل، و لكن وضعت هذا الافتراض او السؤال الاكاديمي كي اوضح فلسفة العقاب و الغرض منه.

طبعا ما قلته لن يتحقق ولا فى الخيال , و عدم تحقيقه لا يعنى أن السجن هو العقوبه الأمثل لكل ما تفضل به الكاتب من أسباب .

(01-13-2011, 11:54 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(01-13-2011, 10:48 AM)observer كتب:  

(01-13-2011, 10:11 AM)عاشق الكلمه كتب:  هل يعنى ذلك أن القاتل لو اعترف للقاضى بندمه وأقسم انه لن يكررها ثانيه وتأكد القاضى من نواياه , فيجب أن يطلق سراحه ويقول له عفا الله عما سلف ؟

يا بلاش ,, والله فكره ,,,, أنا فى واحد متغاظ من أمه ونفسى أقتله , ولا توجد ضغائن بينى وبين أحد غيره , سأقتله وأعلن للقاضى توبتى وأننى لن أكررها مره أخرى

لو تم التأكد للقاضي ان القاتل:
١- ان القاتل نادم اشد الندم على فعلته و انها لن تتكرر (تم اصلاح المجرم و تم الاطمئنان على امن المجتمع)
٢-ان وجود ه في حرا طليقا في المجتمع لن يشجع الاخرين على القتل (يعني تحقق شرط الردع)
فنعم، يجب اطلاق سراحه، لأنه لو بقي حبيسا في هذه الحالة، فاننا نكون مجرد منتقمين منه لا اكثر ولا اقل، و ليست هذه فلسفة العقاب.
ملاحظة: هذه الامكانية للقاضي لا يمكن ان تتحقق، لذلك يبقى السجن هو الحل الامثل، و لكن وضعت هذا الافتراض او السؤال الاكاديمي كي اوضح فلسفة العقاب و الغرض منه.

طبعا ما قلته لن يتحقق ولا فى الخيال , و عدم تحقيقه لا يعنى أن السجن هو العقوبه الأمثل لكل ما تفضل به الكاتب من أسباب .

طبعا بالتأكيد هذا لا يحدث، لأننا بشر، و لهذا يجب ان يكون عقاب. اما بالنسبة للسؤال هل السجن هو الحل الامثل للعقاب؟ فاعطيك حق فانه قد لا يكون كذلك. و لكن اي حل عقابي آخر يجب ان يأخذ بعين الاعتبار آدمية المُعاقب، كما يجب ان يؤدي قدر الامكان الى اصلاحه و بالتالي كسبه للمجتمع، و ليس تحطيمه و جعله عالة على المجتمع سواء من الناحية النفسية او الجسدية.

(01-13-2011, 12:17 PM)observer كتب:  طبعا بالتأكيد هذا لا يحدث، لأننا بشر، و لهذا يجب ان يكون عقاب. اما بالنسبة للسؤال هل السجن هو الحل الامثل للعقاب؟ فاعطيك حق فانه قد لا يكون كذلك. و لكن اي حل عقابي آخر يجب ان يأخذ بعين الاعتبار آدمية المُعاقب، كما يجب ان يؤدي قدر الامكان الى اصلاحه و بالتالي كسبه للمجتمع، و ليس تحطيمه و جعله عالة على المجتمع سواء من الناحية النفسية او الجسدية.

طبعا هناك فرق بين أدميه الانسان وحياته ,أدميه الانسان تتحقق بحصوله على أدنى الحقوق التى يشعر معها بأدميته كحقه الأصيل فى الحريه , الفارق بين الانسان والحيوان هو الحريه , فقد تجد انسان حياته لا تختلف كثيرا عن حياه الحيوانات, ينام فى مكان أقرب للزريبه منه للمنزل , ويشرب من الترعه مثله مثل البهايم , ويقضى حاجته فى الخلاء مثلهم , لكن الفرق الوحيد بينه وبين الحيوانات هو الحريه , فلو سلبت منه حريته أصبح كالحيوان , وعقوبه السجن تهدر أدميه الانسان وتجعله أقرب الى الحيوان .

الجراح عندما يتدخل بالمشرط للعلاج فانه لا ينظر بعين الاعتبار الى أدميه الانسان انما كل ما يهمه هو الحفاظ على حياه الانسان , فهو يحاول محاصره الورم والقضاء عليه بشتى السبل حتى ولو كانت بالبتر والاستئصال , وهو يسلب منه حريته والتى هى أدميته بتخديره , وبعد أن يقضى مهمته فانه يعيد اليه أدميته مره أخرى .

كذلك المشرع القانونى , لا يجب أن ينظر الى أدميه الانسان وهو يشرع قوانين هدفها حمايه الانسان وابقاؤه على قيد الحياه , المشرع هدفه محاصره الورم الخبيث واستئصاله قبل أن يسرى فى جسد المجتمع , ولو رأى المشرع أن استئصال وبتر عضو فاسد فى المجتمع باعدامه شنقا هو السبيل الوحيد لذلك فليكن .

بعد ان قذف شرطية بكرة ثلج ...الحكم على بريطاني بـ"عدم التجول" لمدة أسبوعين ودفع غرامة
شارك

حكمت محكمة بريطانية على شاب قذف شرطية بكرة ثلج بفترة "عدم تجول" على مدى أسبوعين يلازم فيها منزله لساعات معينة وبدفع غرامة قدرها 85 جنيه إسترليني.

وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) أن القوى الأمنية أوقفت دين سميث (31 عاما) في منزله في سوادلينكوت في وسط انكلترا في كانون الأول بعد ثلاثة أيام على ضربه شرطية بكرة ثلج.



وأدين سميث أمام المحكمة بتهمة "الضرب" وحكم عليه بدفع غرامة قدرها 85 جنيه إسترليني (حوالى مئة يورو).



وحكم على سميث أيضاً ب "منع تجول" على مدى 14 يوما يرغمه على ملازمة منزله من الساعة السابعة مساء إلى السابعة صباحا بالإضافة إلى وضع سوار الكتروني في يده.



ومن جهته قال دين سميث للصحافة "عندما أتى عناصر الشرطة لتوقيفي ظننت بداية أن في الأمر مزحة" موضحاً أنه كان يقوم بمشتريات عيد الميلاد مع عائلته عندما قذف الشرطية بكرة الثلج.



وأضاف سميث إنه " لأمر مؤسف. إنها مهزلة وتبذير للأموال" إلا أن القضاة لم يوافقوه رأيه هذا.



بدوره, أوضح ناطق باسم النيابة لعامة "لم يكن الأمر عملا مضحكا أو مزحة فقد قذفت كرة لثلج هذه بعدائية بسبب العداء الذي يكنه سميث للشرطية".



وكانت النيابة العامة فكرت ببديل لهذه الملاحقات "إلا إنها أخذت في الاعتبار أن سميث سبق له أن اعتدى على ضابط في الشرطة".



سيريانيوز