أمس طل علينا سيادة الرئيس المعظم باراك حسين أوباما بخطاب تكلم به عن الأوضاع في الشرق الأوسط وربيع العرب. ما رأيكم بما قاله؟ هل كان عند حسن ظنكم؟ هل خطابه خطوة للأمام أم للوراء في السياسة الخارجية الأمريكية؟

سأدلي برأي لاحقا.

لم أرغب بمشاهدته و أطفأت التلفاز ... لا يهمني بصراحة

هذا و الله المستعان

جميل حديث أوباما عن النّفاق!!
والاجمل أن يدّعي أنّ سبب العقوبات الجديدة على سوريا هو قمع المظاهرات وليس شيء آخر له علاقة مثلا بالسلام مع اسرائيل او بالعلاقة مع ايران !!

البارحة في اخ سوري مسيحي صلى بعد خطاب اوباما فقال

اوباما الذي في الولايات المتحدة
ليضمحل اسمك
لترحل خططك
لتكن مشيئتنا
كما في سوريا كذلك في لبنان
نعطيك فتاتا" من وعينا كفاف يومك
لن نغفر لك ذنوبك و خطاياك
ادخلت نفسك رغما عنا في التجربة
لكن حتى الله, لن ينجيك من الشرير
امين

فشرت يا مطبل يا عميل
لبنان حرة
سوريا حرة
الله و سوريا و حرية و بس
أفديكي يا درعا
يسقط بشار و حزبه و كلابه
تسقط إيران
ليرحل اللص أبو مليارات بالبنوك الاجنبية
ليرحل عن ظهورنا ابن بائع الجولان

هذا و الله المستعان و أكبر عليك

باختصار "ضراط على بلاط"، شوية إنشاء لا يقدم ولا يؤخر

قصدك ضراط في تنك

اسخف رئيس في العالم وشخصيته جدا ضعيفه

هذا والله ولي الخرفان

http://www.youtube.com/watch?v=mkfJCuQQnPQ&feature=related

سياسة الولايات كما هي مهما اختلفت الوجوه ... سياسة مصالح حتى مع الشيطان .
ولا اظن ان لنا ظن سواء بالحسن او السئ تجاه الولايات ، و يزداد الامر سوء بعبارته الواضحة والصريحة تجاه ( امن اسرائيل ) و ( فشل مساعي السلطة ) في حالة ذهابها الى الامم المتحدة ( تعتبرو تهديد و استخدام حق ) ؟
اما عن سقوط المزيد من الزعماء هم يستاهلو اصلا ومش تحريض منو لكن اكيد يقصد دول غير دول .
الاحلى بقى : الدعم الى حيقدمو للاحزاب و الحركات ، و الاجمل انه حيتابع الحركات عبر الانترنت ، يعنى تكلم انت ( فلان ) ضايفو عندك و بيساعدك ويدعمك ويطلع في الاخر مخابرات امريكية ... بجد حقيقي يهبل فوووووووووق الفززززززيع .

أغلب الظن أن السياسة الأمريكية "الجديدة" في المنطقة، والتي ظهرت جلية في خطاب أوباما، تهدف إلى سد الفراغ الذي خلفه مقتل بن لادن، والانحسار المتوقع بعده للتيارات الأصولية المتشددة. وذلك بالتحالف مع الشعوب ضد حكام الاستبداد لقطع الطريق على تحالفات متوقعة لهؤلاء الحكام مع من بقي من يتامى بن لادن من أمراء الإرهاب. (القذافي مثالا)

وفي التفاصيل، يسجل الخطاب اعترافا صريحا، وللمرة الأولى، بحق الشعوب العربية بالثورة على الحكام المستبدين.
وفيه شبه اعتراف بدولة فلسطسنية في حدود 1967 ، وهو ما رفضه نتنياهو في اليوم ذاته.

ستكون الشهور القادمة اختبارا للنوايا الأمريكية الحقيقية.