{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
    
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
RE: مش مكسوف من نفسك - اهداء خاص الى الزميل عاشق الكلمة
http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=690592&
1 - القاهرة
حمدين صباحى 993764
أحمد شفيق 934198
محمد مرسى 589710
27 – بورسعيد
حمدين 104516
شفيق 41487
مرسى 38439
3 – الإسكندرية
حمدين صباحى 602634
عبد المنعم أبو الفتوح 387747
عمرو موسى 291950
محمد مرسى 269455
2 - الجيزة
مرسى 556630
حمدين 415946
شفيق 411286
أبو الفتوح 386671
12 – الدقهلية
أحمد شفيق 418855
حمدين صباحى 393657
محمد مرسى 381639
5 – الغربية
أحمد شفيق 459 ألفًا و637
حمدين صباحى 313 ألفًا و246
محمد مرسى 248681
7 – دمياط
أبو الفتوح 106219
حمدين 105877
مرسى 105610
22 – المنوفية
أحمد شفيق 586345
مرسى 203503
vs
10 – البحيرة
مرسى 392487
أبو الفتوح 334538
عمرو موسى 243471
حمدين صباحى 196504
أحمد شفيق 171653
11 – الفيوم
مرسى 289485
شفيق 75079
حمدين 37882
موسى 32555
أبو الفتوح 168601
13 – المنيا
محمد مرسى 407201
الفريق أحمد شفيق 265402
الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح 150503
حمدين صباحى 64314
16 – أسيوط
محمد مرسى 210445
أحمد شفيق 193503
الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح 136006
حمدين صباحى 65017
18 - بنى سويف
محمد مرسى 260 ألفًا و41 صوتًا
الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح 122 ألفًا و6 أصوات
أحمد شفيق 119 ألفًا و768 صوتًا
عمرو موسى 75 ألفًا و661 صوتًا
حمدين صباحى 48 ألفًا و473 صوتًا
20 - كفر الشيخ
حمدين صباحى 486662
محمد مرسى 133932
عبد المنعم أبو الفتوح 67164
أحمد شفيق 63395
24 – سوهاج
محمد مرسى 202554
أحمد شفيق 177418
عبدالمنعم أبوالفتوح 113617
عمرو موسى 10032
حمدين 4736
|
|
12-02-2012, 09:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: مش مكسوف من نفسك - اهداء خاص الى الزميل عاشق الكلمة
(12-02-2012, 06:33 PM)نظام الملك كتب: (11-26-2012, 04:53 AM)عاشق الكلمه كتب: لا والله ونعم الثورة , ونعم الديمقراطية !
أذا لم يتحمل نتيجة كل ما يحدث الأن هؤلاء الذين أنتخبوا مرسى فمن يتحملها ؟ من أنتخبوا شفيق ؟!!
الأغبياء الذين أنتخبوا مرسى كانوا يروجون لدعاية بلهاء وهى أن مابيننا وبين مرسى خلافات سياسية لكن ما بيننا وبين شفيق هو " دم " وأنه أذا فاز شفيق فمن المستحيل خلعه لكن أذا فاز مرسى فمن السهولة الثورة عليه وخلعه وميدان التحرير موجود ومن ثم راجت دعايتهم وأتبعهم العامة والجهلاء , فياترى ماهو موقفهم الأن , ألا يخجلون من أنفسهم ويشعرون بالخزى والندم! النخبة القذرة التى رفضت دعم شفيق ولو بالكلمة ووقفت بصف مرسى , بأى عين وبأى حق يخرجون الأن ضده ؟ أليس هذا هو أختيارهم , هل كانوا بتلك السذاجة والسطيحية بحيث لا يعلمون من هم الأخوان وماهى نواياهم وأنهم كالكلب الذى أمسك بعظمة ولن يتركها قبل أن يحطمها بأسنانه ويبتلعها ؟ أذا كانوا بتلك السذاجة وتلك السطحية بحيث أن مثلى كان يقرأ الموقف أفضل منهم , فبأى حق يتصدرون المشهد ومن الذى نصبهم نخبة !
من جريدة الوطن
مش مكسوف من نفسك
محمود الكردوسى
أنت واحد من ثلاثة:
ليبرالى يؤمن بـ«الديمقراطية»، أو مواطن غلبان يعبد «الرغيف»، أو «ثورجى» يؤمن بكل شىء ولا شىء.
إذا كنت ليبرالياً فاسمح لى أن أقول: طظ فى ديمقراطية حضرتك. هذه الديمقراطية هى التى وضعت مصيرنا ومصير هذا البلد -من الدستور إلى أنبوبة البوتاجاز- بين أيدى جماعة فاشية مثل «الإخوان»، وولَّت علينا حاكماً بفوهتين.. «مرسى ومرشده البديع». وإذا كنت غلباناً فأنت تستحق الاثنين: «مرسى ومرشده»، و«جماعتهما»، ولا تجوز عليك رحمة، لأن «رغيفك» هذا هو الذى أتى بهؤلاء الفاشيين ومكَّنهم منك ومنا. أما إذا كنت «ثورجياً» والعياذ بالله -أى تؤمن بالثورة ولا تريد أن توسخ يديك بها، وتدافع عنها بينما غنيمتك تحت إبطك، وتحلف بشرفها وأنت تتمناها «فى الحرام»- فأنت تستحق الشنق فى ميدان التحرير، لأنك بلا مبدأ وبلا موقف.. ومن ثم بلا قضية.
بذمتك ودينك - إن كان لديك ذمة أو دين: ألا تشعر بالخزى وأنت تقف الآن فى ميدان التحرير.. «تناضل» ضد من «ناضلت» من أجلهم منذ بضعة أشهر، ونفخت عروقك وركبت رأسك وأنت تدافع عن «حقهم فى الحكم»؟.
ألا تشعر بأنك كنت مخطئاً وأحمق عندما أعطيت صوتك -برلماناً ورئاسة- لهؤلاء الفاشيين، الكذابين، المنافقين، المتبجحين، مغتصبى ثورتك وبلدك وتاريخك وهويتك، المتاجرين بدينك ودنياك ودماء شهدائك؟. هل تتذكر «شكلك» وأنت تكاد «تخرم» السماء بسبابتك، وتتحدى كل البديهيات والحقائق، وتقولها بملء فمك: «نعم لمرسى.. وجماعته»؟.
ألا تشعر بالندم لأنك تمطعت و«تنطعت» وادعيت الشرف والوطنية، واتهمت غيرك بأنه «فلول، وعميل لمبارك ونظامه»، وانتخبت هؤلاء الفاشيين بكامل إرادتك، وبكل ما فى جوفك الفاسد من غل وعناد وقصر نظر؟.
ألا تشعر بأنك كنت مغفلاً جداً و«صغيراً» جداً ومتناقضاً جداً، عندما قلت لنفسك: سأنتخب «مرسى» نكاية فى «شفيق».. وعندما أوهمت نفسك بأن خلافك مع مرسى «سياسى»، بينما خلافك مع شفيق «جنائى»؟. هل ستطلب من «نائبهم العام» -الذى أتوا به على أسنة الرماح- أن يبحث مثلاً عن المتهمين بقتل كل من محمد جابر صلاح وإسلام فتحى مسعود وفتحى غريب وأحمد نجيب؟.
ما قولك وأنت تتسول كتائبهم الغاشمة.. لكى لا تفسد عليك «سلمية» مظاهراتك؟. وما إحساسك وأنت تخاطب «الحاج مرسى» بوصفه «رئيساً منتخباً»، فى حين تعرف أن هذا «الرجل الطيب» لم يصل إلى مقعد الحكم إلا بـ«كراتين شاطره»، وبفضل ديمقراطية نخبتك العمياء، وجحافل الأميين الذين لا يميزون بين «ورك الفرخة» والدستور؟.
هل كنت تصدق نفسك وأنت تفلسف حيرتك وتبرر «عماك» وضيق أفقك السياسى بأنك «لا تحب الإخوان ومرسيهم.. لكنك تكره الفلول وشفيقهم»؟. ألم يكن أمامك خيار آخر: أن «تقاطع» مثلاً، أو حتى «تبطل» صوتك؟. ألا تشعر الآن أن التراب الذى كان يمشى عليه مبارك -بكل ما فيه من عبر ومساوئ- أفضل ألف مرة من هؤلاء الفاشيين؟. ألا ترى أنهم بدأوا حكمهم من حيث انتهى حكمه، وأن كل ما ارتكبه نظامه من أخطاء فى ثلاثين عاماً.. ارتكبوا أضعافه فى ستة أشهر؟. ألا ترى أنهم أشد جبروتاً وجشعاً وتبجحاً وطغياناً؟. هل جرؤ مبارك طوال سنوات حكمه على إهانة قضاء مصر والتربص بقضاتها بهذه الطريقة البشعة؟. هل فصل رئيس تحرير صحيفة لمجرد أنه نشر خبراً صحيحاً أو حتى كاذباً؟. هل بلغ به الطغيان -هو أو أى ممن حكموا مصر قبله- أن جمع سلطات الحكم الثلاث فى يده، ولو ساعة واحدة من حكمه؟. هل بلغت به الغطرسة أن جمع أعضاء حزبه الحاكم ليخطب فيهم أمام قصر العروبة، متجاهلاً عشرات الملايين من المصريين الذين لا ينتمون إلى هذا الحزب؟.
ألا تشعر أنك خُنت نفسك عندما سلمت أمانك وأمانتك لـ«فاشية دينية»، لا يعنيها جوعك أو مرضك أو خوفك أو ضياع حقوقك.. بقدر ما يعنيها أن «تتمكن» منك.. لتغير «هويتك»؟. ألا تشعر أنك خُنت ثقافتك، وهيبتك الحضارية، وتاريخك الذى يبدو فيه الإخوان أضأل من ظفر نملة؟.
علامَ كنت تراهن عندما أعطيت صوتك لهؤلاء الفاشيين؟. إذا كنت قد راهنت على «لقمة» أو «لحسة من الطبق» فاحذر.. لأنك أنت نفسك «أكلتهم المفضلة». وإذا كنت قد راهنت على الديمقراطية فهم -كما ترى- أخذوا «غرضهم» منها ثم انقلبوا عليها وحرموها كتحريمهم للفاحشة. وإذا كنت قد راهنت على انحيازهم للمواطن الغلبان فأنت واهم، لأنهم فى الحقيقة أشبه بـ«جماعة ماسونية» مغلقة، لا ولاء فيها إلا لـ«أبيهم الذى فى المقطم».
ألم يفزعك اعتراف بعض قادتهم وكوادرهم بأنهم مستعدون للتحالف مع الشيطان ليحققوا أهدافهم؟. ألم يفزعك قول مرشدهم -عينى عينك- «طظ فى مصر»؟. ألم تقرأ تاريخهم الأسود؟. ألم تسمع عن جرائم الاغتيال التى ارتكبوها قبل ثورة 1952؟. ألم تسمع عن صفقاتهم السياسية المشبوهة: ليس فقط مع مبارك ونظامه.. بل مع السادات أيضاً؟. ألم تسأل نفسك لماذا انقلبوا على عبدالناصر بعد ثورة 1952، مع أنه كان مقرباً منهم، وكانت تربطه ببعض كوادرهم صداقة قوية منذ حرب 1948؟.
يا أخى - أياً ما كنت، ليبرالياً أو ثورجياً أو مواطناً غلباناً: منك لله!
http://www.elwatannews.com/news/details/88284 في الصميم بالنسبة للمأخوذين وأوافق معك أخي أحمد
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-02-2012, 10:17 PM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
12-02-2012, 10:15 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}