يظهر الان شيوخ وسلفيي وصوليي مصر وعلى جبينهم بقعة سوداء بشعة بشكل خاص، اثارت فضولي. لماذا فقط عند الاصوليين المصريين من كل خلق الله؟
حاولت الحصول على جواب لتخرج لي اجابات مذهلة: هذا يدل على كثرة السجود والصلاة ويدل على عمق ايمانهم بالله ومحافظتهم على الصلاة ومش بس المصريين كل المسلمين اللي مواظبين على الصلاة في المساجد جيث قال تعالى [سيماهم على وجوههم من السجود] .. :24:
هل حقا هذه هي اللعبة التي تقف خلف هذه البقعة السوداء على الجباه، ام انها مزحة؟

ولماذا لاتظهر هذه البقعة على وجوه بقية المسلمين بما فيه شيوخهم واصولييهم، بما فيهم وهابيين السعودية مثلا، ام انه فقط الاصولي المصري وحده الذي يواظب على الصلاة بكل " ضغط"؟
ولماذا البقعة في مكان صغير وليس على طول الجبهة؟

رجاء اخويا حارا لمن يعلم الاسباب ان يشرح طريقة الحصول على هذه البقعة، لتصبح سيماهم بهذه القباحة، حتى نتفاداها، ونعلم " الخلفية" التي تقف وراء هذه الشخصيات القبيحة، قلبا وقالبا.

يبدو انها على وجه الخميني ايضا، ولربما من ضغطه على الحجر الذي يسجد عليه (ترابة الحسين، وهي ترابة لاتنتهي)


ولكن لماذا على جبهات اصوليي مصر السلفيين؟




مقتدى الصدر بدون علامة، هل يعني ذلك انه لايصلي؟

وجوه مرعبة فعلا

من ساعد على نشر هذه البقعة (الزبيبة) في وجوه المصريين هو انور السادات عندما بدا يزايد على
الاخوان في التدين وسمى نفسه الرئيس المؤمن وبدا يظهر الزبيبة على وجهه وهى نتيجة حك الجبين
بشيئ صلب
بالنسبة للوهابيين فلن تجدها عى جبينه وانما على جانبي قدميه حيث يجلس على الارض وتحته قدميه في حالة انفتاح وحك مستمر بالارض
وتجدها في الجمل والبعير كافة اسفل بطنه لانه يحكه في الارض
والله اعلم

ليش ما وصلك الخبر؟؟؟
مِنْ دَلَالَةِ صَلَاحِ العَبْدِ أَنْ يَخْتِمَ "زَبِيْبَةَ" وَيُقَصِّرَ لِبَاسَهُ وَلَا يَحْلُو لَهُ "التَّسَوُّكُ" إِلَّا فِي صَفِّ الَّصلَاة.

لي صديق أحرق جبينه بقداحة (ولاعة) عندما قرر التوبة وبدأ يصلي، لكنه ليس مقياساً فقد أحيل منذ فترة قصيرة الى مستشفى المجانين... .


أو ربما يكون مقياساً.

لو كان الناس يمشون عراة لكانت سيماههم في فروجهم من اثر النكاح... و لكن الله سلم!! ها ها ها ها ها ....