والله لم اجد أسفل وأوسخ من البعثيين السوريين واتباعهم واذنابهم..هم صهاينة بكل ما تحمل الكلمة من معنى،وما يعز في النفس فعلا انهم ثلة من الاغبياء...مثلا اغبياؤهم يرددون ان المعارضة هي التي قصفت الخالدية لتثبت الجريمة على النظام عند التصويت في مجلس الامن!
طيب..هل اليوم مع مجزرة بابا عمرو هناك تصويت في مجلس الامن؟...ثم يا "حمير" من يملك قواذف ومدافع يقصف بها نفسه أليس من الأولى ان يقصف بها الحكومة،أم هل يقوم بتوجيهها الى أنصاره -يا أغبياء-؟
يعني انا رأيت غباء في حياتي،لكن مثل هذا الغباء لم أر،لكن يا عزيزي المسالة ليست مسألة غباء،انما مسألة مدروسة من تلك الكلاب كعادتها لتضييع الحقائق من خلال بث الاكاذيب والنقاش حولها فتضيع دماء الشهداء في التفاصيل.

لا استطيع الا ان اشعر بالغثيان من الكلاب التي تناصر الاسد البعثي النجس قاتل الاطفال...

يا فرات

أنصار النظام هم أسفل من السفالة نفسها. وهم خلافا لما يظهرون لا تحركهم إلا منطلقاتهم الطائفية وفي سبيلها يغضون النظر عن أي جرائم يرتكبها النظام.

والله لو قامت ثورة شعبية ضد النبي محمد نفسه تحرك فيها شعب بأكمله مطالبا إياه بالتنحي عن الحكم ولما وقفت معه ولوقفت مع الثورة دون تردد لأن الشعب هو صاحب الحق فكيف الحال لو كانت سوية الحاكم دون ذلك.

الشعب هو صاحب الحق في أن يولي ويعزل حتى لو كان مخطئا وكان الحاكم مصيبا فالشعب له كامل الحق في عزل الحاكم ، الثورات الشعبية عندما تقوم لا تسقط فقط شرعية الحاكم بل من حقها لو شاءت أن تسقط شرعية الدساتير والقوانين وأحكام القضاء والمؤسسات وأحيانا تسقط شرعيات دول بأكملها.

وعندما تقوم ثورة شعبية فيجب على الحاكم أن يعتزل .

لكن ماذا تقول في أناس تموت ضمائرهم من أجل تمكين المشروع الطائفي من السيطرة على البلاد والعباد

نعم كثير من مجلس إستنبول بكافة مشاربهم تخرجوا من مدرسة البعث ثم تفوقوا عليها بأميال من كل النواحي القذرة حصرا لأنها تناسبهم

(02-06-2012, 05:01 PM)thunder75 كتب:  يا فرات

أنصار النظام هم أسفل من السفالة نفسها. وهم خلافا لما يظهرون لا تحركهم إلا منطلقاتهم الطائفية وفي سبيلها يغضون النظر عن أي جرائم يرتكبها النظام.

جواد
انصار النظام صاروا من الحقارة بمكان ان يبرروا الجرائم التي تقع بحق الاطفال والنساء...هم مجموعة من السفلة الاغبياء الذين تخلوا عن انسانيتهم وعن شرفهم...وقريبا سيعرف الظالمون اي منقلب ينقلبون.

الثورة السورية منتصرة،وهؤلاء الاغبياء الذين يعتقدون ان الاجرام هو وسيلة كفيلة للقضاء على الثورة،فهم لا يعرفون ان كل شهيد له أخ وصديق،وهؤلاء سوف يتحولون الى "مشاريع ثأر"...الثأر قادم....ولن يفل الحديد الا الحديد...ولا يمكننا السكوت عن سفلة طائفيون يشنون حربا اهلية من طرف واحد....يجب ان يكون هناك ثمن...والا فان ميزان الدنيا مختل ...!

لك سفالة البعثيين صارت "مضرب مثل"...ومثار للتندر

حافظ االاسد عمل على افساد المجتمع كله حتى يصبح الكل متورط بالفساد ومن ثمة الكل يدافع عن الفساد....الكلمات ادناه تختصر الكثير..
Khalaf Ali Alkhalaf
الحرب الأخيرة
قوادون وقوادات صارت يدهم طائلة في رفع من يريدون في ظل العصابة. حراس أبنية أصبحوا صحفيون. شرموطات أصبحن في مكاتب وثيرة. جهلة كل رصيدهم قريب في المخابرات أصبحوا يقودون الاعلام. اصحاب جمعيات مجتمع مدني كانوا ماسحي احذية لمساعد في المخابرات. قحبات أصبحن مفاتيح للتعيين في أي منصب. ضباط رصيدهم العسكري هزائم وشتم أمهات الجنود. جلادون. مرتشون. مسيرو صفقات مشبوهة. سماسرة الفساد. مهربون رأس مالهم لهجتهم. مخبرون وضيعون كتبوا تقارير بكل من يعرفونه واختلفوا معه على سعر كيلو بطاطا. مهرجون أصبحوا مدراء. وزراء وسفراء عينوا لاانهم قدموا زوجاتهم أو اخواتهم هدية "حمراء" لضباط مخابرات. عناصر في المخابرات يعتقدون أنهم سيموتون من الجوع خارج فروعهم. ضباط جيش أثروا من بيع الإجازات للجنود. ضباط جيش بنوا قصورا من سرقة طعام الجنود وبيعه. هتيفة ركبوا سيارات حديثة أنصاف موهوبين روج لهم كأهم مبدعي سوريا. فنانات رأس مالهن أطيازهن و... التي وضعت تحت تصرف ضباط المخابرات وأقاربهم. فنانون موهبتهم هي أضحاك ماهر الأسد في جلساته الخاصة أو قرابتهم لضابط أو وزير حالي أو سابق أو معرفتهم لكبار المهربين والفاسدين. مذيعات موهبتهن الأساسية المص في المكاتب رجال أعمال استخدموهم لغسل أموال الناس المنهوبة. تجار فاسدون اطعمونا كل شيء فاسد بحماية العصابة الحاكمة. أبناء مسؤولين سابقين اتخموا مما نهبه أباؤهم ويكملون مسيرتهم تحت رعاية الأوباش. أوباش وسفلة تحكموا برقاب أكابر الناس. عاهرات بحاجة لحماية فوق القانون. عاهرات تائبات أصبحن من عليّة القوم لايردن لأحد تذكر تاريخهن. أبناء عاهرات لايريدون لأحد ذكر نسبهم لأمهاتهم. كتبة مأجورون يبيعون سمومهم. روائيون وشعراء تافهون يكتبون اشياء تافهة تطبع على حساب السوريين في الوزارات. أصحاب مواقع إلكترونية مرتبطة بالمخابرات جمعوا أموالا من "الاعلانات" التي تجبر المخابرات التجار عليها. أصحاب وسائل إعلام احتكروا هذا القطاع برعاية العصابة وموظفيهم. مراسلون لصحف ووسائل أعلام أجنبية احتكروا هذا "النشاط" لعلاقتهم بالمخابرات. أصحاب دور نشر رأس مالهم أنهم مخبرون أو طائفيون. طائفيون يعتقدون أن هذه العصابة منقذهم من الهلاك. ... ... ... كل هؤلاء يخوضون حربهم الأخيرة ضد شعبنا فلا تستغربوا هذه

(02-06-2012, 05:25 PM)forat كتب:  

(02-06-2012, 05:01 PM)thunder75 كتب:  يا فرات

أنصار النظام هم أسفل من السفالة نفسها. وهم خلافا لما يظهرون لا تحركهم إلا منطلقاتهم الطائفية وفي سبيلها يغضون النظر عن أي جرائم يرتكبها النظام.

جواد
انصار النظام صاروا من الحقارة بمكان ان يبرروا الجرائم التي تقع بحق الاطفال والنساء...هم مجموعة من السفلة الاغبياء الذين تخلوا عن انسانيتهم وعن شرفهم...وقريبا سيعرف الظالمون اي منقلب ينقلبون.

الثورة السورية منتصرة،وهؤلاء الاغبياء الذين يعتقدون ان الاجرام هو وسيلة كفيلة للقضاء على الثورة،فهم لا يعرفون ان كل شهيد له أخ وصديق،وهؤلاء سوف يتحولون الى "مشاريع ثأر"...الثأر قادم....ولن يفل الحديد الا الحديد...ولا يمكننا السكوت عن سفلة طائفيون يشنون حربا اهلية من طرف واحد....يجب ان يكون هناك ثمن...والا فان ميزان الدنيا مختل ...!

ليس عندي شك بانتصارها لكن المشكلة في هؤلاء الذين يستعجلون النصر ويروجون لفكرة أن ثمن الثورة أعلى بكثير من ثمن الاستكانة للنظام ويروجون لهذا الخيار علما أن التاريخ في الـ 40 عاما الماضية اثبت أن العكس هو الصحيح.

ربما قد يرى البعض أنني متطرف لكني أرى أن الذين يريدون وينادون بالمصالحة مع النظام يطلبون ضمنيا أن يتم خيانة دماء الشهداء حتى لو لم يعوا ذلك.

(02-07-2012, 12:55 PM)thunder75 كتب:  ربما قد يرى البعض أنني متطرف لكني أرى أن الذين يريدون وينادون بالمصالحة مع النظام يطلبون ضمنيا أن يتم خيانة دماء الشهداء حتى لو لم يعوا ذلك.

جواد
هناك من له مصالح....وهناك من يتبع طائفة ينطبق عليه قول فيصل القاسم اليوم:
فيصل القاسم
ما أحقر الإنسان الذي لا يمانع في تدمير كل الوطن كي تبقى عشيرته أو طائفته أو مذهبه سيد الساحة.
وهناك من هو جبان وخائف..وهناك من هو مريض نفسي يميل حيث تميل القوة والكفة الراجحة....
ارجو ان ترجع الى مادلختي ما قبل هذه لتعرف ماذا فعل هؤلاء المجرمون في سوريا!....في سوريا لا يتم ترفيع شخص الا بعدد الشكاوي التي تصل عليه من الناس!....اذا اردت لمسؤول سوري ان يترفع في وظيفته...فيجب ان يكون هناك شكاوي عليه....
هذا ما يفسر عدم وجود انشقاقات بالنظام على درجة عالية...لأن مقياس اختيارهم في وظائفهم لا يكون على درجة الكفاءة...انما على درجة السفالة التي يتمتعون بها