أثناء تناول موضوع ضحايا مجزرة بورسعيد (الشهيد A7A) قمت بإدراج هذه العبارة دون أن ألتفت لها جيدا وكان اهتمامى مركزا على شيوع نمط التشاجر مع مشجعى الفرق الاخرى ولم التفت لباقى عبارة المشجع الذى قال :
(02-03-2012, 12:02 PM)نظام الملك كتب: ومن اقوال احد ابطال موقعة بورسعيد من التراس الاهلى (نحن كنا مدربين على الاشتباك مع مشجعى الفرق الاخرى ولكن فى بورسعيد كان هناك اشخاص مدربون بحيث يقتلون من امامهم بضربتين فقط)
منذ شهر مايو الماضى على ما أذكر قرأت تحقيق صحفى بجريدة الأحرار عن فرقة المستعربة وعن قيامها بالتدريب فى الولايات المتحدة وانها وصلت لمرحلة الاهداف الحقيقية حيث يتم التدريب على نماذج مماثلة فى الشكل والحجم للاهداف البشرية المراد تصفيتها وهذا يعنى انها وصلت لمرحلة التنفيذ الفعلى لعملياتها.
ومن ضمن قدراتها القيام بإغتيال الافراد وسط الزحام والقدرة بضربة او اكثر على اسقاط الضحية صريعا.
وقد تم الاستعانة بهذه الوحدة داخل اسرائيل فى تصفية رجال المافيا اليهود القادمين من الاتحاد السوفيتى ضمن عمليات لم يتم تحديد الفاعل فيها.
والساحة المصرية كانت مفتوحة لنوعان من هذه الفرق الخاصة (وحدات المستعربة – وحدات كوماندوز حزب الله) ... فهل لهم دخل فيما يحدث من اشاعة الفوضى بصورة اكثر بشاعة مما تعود عليها الشارع المصرى وبصورة اكثر تنظيما مما تعود عليه الشارع المصرى .
وتحت هذا العنوان بحثا وثيق الصلة :
وحدات اسرائيليه ( مستعربه ) تشارك العصابات المسلحه في ذبح الشعب السوري
التقرير: ينطقون العربية، يأخون ملامح هذه الأرض، يلبسون زيّ سكانها، هم المستعربون أو ما يعرفوا بالعبرية بالـ«المستعرفيم».
هي وحدة تابعة لشرطة العدو، تأسست في الثلاثينيات من القرن الماضي لمراقبة وملاحقة الفلسطينيين وأحياناً تصفيتهم، وعادت للعمل في الانتفاضة الأولى، حيث استطاعت وحدات المقاومة من الثأر لدماء آلاف الفلسطينيين الذي سقطوا بخبث المستعربين، عبر تصفية مؤسسها وقائدها الجنرال إيلي أبرام. اغتال أفرادها 422 فلسطينيا بين عامي 1988 و2004. ويظهر على أعضائها معالم الصدمة النفسية بعد انتهاء خدمتهم، وبهذا الشأن يقول طال زاغرابا الباحث «الإسرائيلي» في الشؤون العسكريّة، الذي أجرى العديد من المقابلات مع أفراد المستعربين، انّه لاحظ «أن جميعهم تحدثوا عن الخوف الذي يلازمهم خلال تنفيذ المهمات المنوطة بهم»، مضيفًا أنّ عامل الخوف يواكبهم حتى بعد انتهاء خدمتهم في هذه الوحدة. والعديد من أفراد الوحدة يتقدمون بدعاوى ضدّ وزارة الأمن بهدف الحصول على تعويضات لأنّهم باتوا يعانون مما يُسمى طبيا ما بعد الصدمة النفسيّة (POST TRAUMA).
وحـدة المستعربين أو ما يعرف بـ«فرق الموت»، تعد من الوحدات التابعة لشرطة العدو وتحديدًا لحرس الحدود الذين يتمتعون بمزايا خاصة فتكون وحداتها منتقاة من نخبة الشرطة أصحاب القدرات والمزايا والملامح الخاصة.
مهمتهم الاندساس بين المحتجين أو داخل البيئة الاجتماعية المستهدفة لفترة زمنية غير محددة قد تأخذ دقائق أو ساعات وأحياناً شهوراً حتى تنفيذ المهمة المناطة بهم ووقوع الفريسة في شباكهم. مهامهم مختلفة ومتنوعة يمكن تلخيصها بـــ: جمع معلومات، أو اختطاف شخصيات، أو تصفية مقاومين فلسطينيين، أو تفريق متظاهرين.
وأبرز ما تم ذكره في هذا السياق، ما كشفته «هآرتس» العبرية في عام 2009، حيث تحدثت عن قيام شرطة العدو بإطلاق وحدة مستعربين سرية جديدة بين الفلسطينيين داخل مناطق الـ48 بغية بناء بنية تحتية استخباراتية تمكن أجهزة أمن دولة العدو من التعامل مع الفلسطينيين داخل الخط الأخضر.
ونسبت الصحيفة إلى المفتش العام للشرطة يوحنان دنينو قوله: «إننا نعاني من شحٍ في المعلومات، لذا تواجهنا صعوبات جمة في العمل داخل المناطق ذات الأغلبية العربية مثل مدينة أم الفحم، أو حي الجواريش في الرملة، حيث أن الوحدة الجديدة آخذة في التوسع للتغلب على نقص المعلومات».
وإضافةً إلى هذه الوحدة، ثمة وحدة أخرى تابعة لشرطة الاحتلال تعمل منذ عدة سنوات في مدينة القدس الشرقية المُحتلة والقرى المحيطة بها بدعوى محاولة إحباط أي أنشطةٍ إرهابية بين فلسطينيي الـ48، وقد تم لاحقاً توسيع رقعة أنشطة هذه الوحدة إلى مناطق ذات أغلبية عربية أخرى، وبحسب الصحيفة، يقوم عملها على بناء بنيةٍ تحتيةٍ استخباراتية تمكن أجهزة أمن الاحتلال من التعامل مع الفلسطينيين داخل أراضينا المُحتلة عام 48 .
ومن جهة أخرى، ذكرت صحيفة «معاريف» العبرية أن هذه الوحدات قامت بانتحال صفة طواقم طبية مُجهزة بالأدوات الطبية المعتادة لتسهيل مهماتها في اعتقال من تعتبرهم سلطات العدو مطلوبين أمنيين.
انتشار على نطاق واسع
لا يقتصر عمل هذه الوحدة داخل الخط الأخضر إنما تخطاه إلى غزّة والضفة الغربية وأحياناً بعض دول الطوق التي تنفذ فيها هذه الوحدات مهمات خاصة تصنّف بالخاصة والأمنية من الدرجة الأولى.
مع العلم أن حجم المعلومات قليل جداً حول هذه الوحدات التي تتخفى بسرّية كبيرة لحساسية وطبيعة عملها، الا أنه في السنوات الأخيرة بدأت تظهر بعض المعلومات مع تطور أساليب المقاومة والأمن الوقائي، حيث تفيد المعلومات المتوفرة بوجود وحدة مستعربين تُسمى «شمشون» تعمل في محيط قطاع غزة، وأخرى تُدعى «دوفدوفان» و «كرز» في الضفة الغربية، بالإضافة إلى ثالثة تسمى «يمام» وهي تابعة لما يُسمى بـحرس الحدود، وهي الوحدة الخاصة لمكافحة العمليات «الإرهابيّة» حسب تصنيف مؤسسات العدو.
وفي تشرين 2005 أقر جيش العدو بزرع مستعربين بين المتظاهرين الفلسطينيين ضد جدار الفصل العنصري في بلدة بلعين غرب مدينة رام الله. وجاء هذا الإقرار بعد أن كشف المتظاهرون عدداً من المستعربين الذين حرضوا بعض الشباب على رشق جنود الاحتلال بالحجارة، بل وقاموا هم بإلقاء الحجارة بأنفسهم على الجنود لتسخين الأجواء بشكلٍ متعمد، ما يوفر مبرراً لجنود العدو كي يهاجموا المحتجين بوحشية. وجاء الكشف عن هؤلاء المستعربين بعد أن طلب منهم بعض المتظاهرون الكشف عن بطاقات هوياتهم الشخصية، وعندما تبين أنهم لا يحملون بطاقات الهوية الفلسطينية، وأن بحوزتهم مسدسات تدخل جنود العدو بسرعة وسحبوا هؤلاء المستعربين لحمايتهم. وخلال محاولات الجماعات والميليشيات «اليهودية» المتطرفة اقتحام المسجد الأقصى تنكر مستعربون في لباس رجال صحافة يحملون كاميرات ومعداتٍ صحافية أخرى، وانخرطوا وسط الشباب الفلسطيني المحتج على محاولات اقتحام الأقصى خلال احتفال «اليهود» بموسم الأعياد.
وبرز دور «مستعرفيم» بشكل بارز خلال الانتفاضات الفلسطينية المتلاحقة، حيث نفذت العديد من عمليات الاختطاف والاغتيال للعشرات من كوادر وقيادات الفصائل الفلسطينية بكل أطيافها. ولا تتوافر أرقامٌ دقيقة حول ضحايا هذه الوحدات، لكن بحسب كتاب «المستعربون فرق الموت الإسرائيلية» لمؤلفه غسان دوعر فقد اغتال أفراد تلك الوحدات 422 فلسطينياً ما بين عامي 1988 و2004، وكانت أجرأ عمليّة للمقاومة الفلسطينيّة تصفية الجنرال إيلي أبرام، الذي أسس الوحدة، وتمّ القضاء عليه في معركة شرسة بين المقاومين الفلسطينيين والمستعربين في مخيم جنين في آب 1994. وقد كان لهذا الحدث تداعيات سلبيّة جدًا على كيان العدو ومؤسساته الأمنية.
ويظهر بشكل كبير وجود المستعربين داخل سجون العدو، فثمة وحدة تُسمى «متسادا» تابعة لـ«مصلحة السجون الإسرائيليّة» مهمتها الأصلية هي السيطرة على أي محتجزي رهائن داخل السجون التي يقبع فيها أسرى فلسطينيون، وقمع أي اضطرابات معقدة من جانب الأسرى، إلا أن هذه الوحدة تنفذ أحياناً مهمات خارج السجون، كما أنّ أفرادها يدخلون السجون كمعتقلين ويحاولون استدراج «المشبوهين» الفلسطينيين والحصول على معلومات تورطهم في التهم المنسوبة إليهم، وهم يُسمون بـ«العصافير».
تاريخ أسود
في الثلاثينيات من القرن الماضي حيث تعود بداية ظهور المستعربين، قامت عصابات «الهاغاناه» الإرهابية اليهودية بتشكيل وحدة من أعضائها للقيام بمهامٍ استخباراتية، وتنفيذ عمليات تصفيةٍ جسدية، وتشريد الفلسطينيين وتهجيرهم، ثم انقطع استخدام «المستعربين» خلال الـ4 سنوات الأولى بعد قيام دولة العدو الغاصب على أرض فلسطين عام 1948، إلى أن تجدد في نهاية ثمانينيات القرن الماضي، وتحديداً عند انطلاق الانتفاضة الأولى في الضفة وغزة عام 1987، ولكن بصفة رسمية مؤسساتية، حيث أصبح المستعربون تحت إدارة وتوجيه جيش العدو .
ولم يترك هؤلاء المستعربون بيئة الا واندسوا فيها، حيث ينتحلون أيضاً صفة بدو فلسطينيين، ومن أبرز الأحداث في هذا الشأن ما حصل مع زكريا الزبيدي أحد قادة كتائب شهداء الأقصى، وهو يقوم بواجب العزاء بأحد شهداء الكتائب في مخيم جنين في يوليو 2006، حيث اشتبه في وجوه غير مألوفة تدخل بيت العزاء، وعلى الفور أطلق النيران من بندقيته؛ ما أربك المستعربين ومكنه من النجاة .
وفي تاريخ وحدات المستعربين سجل اجرامي أسود مليئ بالعمليات القذرة، فمنذ بدايات الانتفاضة الفلسطينية الأولى، أعلنت حكومة الثنائي شامير - رابين الحرب الشاملة على الشعب الفلسطيني المقاوم، بغية الإجهاز على الانتفاضة، وفي هذا إلاطار عمل رابين وزير قمع الانتفاضة، على إنشاء القوات الخاصة التي عرفت باسم المستعربين.
من أهم ما يميز وحدة «دوبدوبان» وهي احدى الوحدات الأربعة التابعة «للمستعربين»، أنها أبرزها وأخطرها، حيث تتمتع بتدريبات خاصة عسكرية ونفسية تحول أفرادها إلى قتلة محترفين، وتجعل من عملية القتل عملية روتينية سهلة لديهم.
ويعمل أفراد هذه الوحدات متنكرين باللباس الفلسطيني، ويعيشون حياة مزدوجة، الحياة «الإسرائيلية اليهودية» الطبيعية لهم، وحياتهم الأخرى كمستعربين، ويتم تجهيزهم على ارتداء اللباس الفلسطيني والتدرب على اللغة واللهجات والشعارات والأناشيد والعادات والتقاليد الفلسطينية، كي يتسنى لهم الانخراط في البيئة والمجتمع الفلسطيني، دون أن يتمكن هؤلاء المواطنون من تشخيصهم وإحباط مهماتهم .
المهمات القذرة
وفق تقارير العدو الأمنية والصحفية، واستناداً إلى المشاهدات والقرائن على الأرض الفلسطينية، فإن أهم مهمات وأهداف الوحدات الخاصة تتكثف بـ«العمل في قلب التجمعات الفلسطينية ولأغراض لا تتوفر في العادة للوحدات النظامية العادية، وتتركز أهدافها على تشخيص واعتقال المطلوبين من قيادات وكوادر المقاومة أو تصفيتهم، وكذلك جمع المعلومات تحت غطاء من السرية المطلقة، وإثارة الفتنة والبلبلة والتشكيك داخل المجتمع والتنظيمات الفلسطينية».
وكما جاء في المصادر العسكرية للعدو، فقد أقيمت «الوحدات الخاصة المستعربة» «دوبدوبان» و«شمشون» بعد اندلاع الانتفاضة الأولى بأشهر قليلة، عندما تبين لجيش العدو أن الوحدات العسكرية النظامية عاجزة عن مواجهة نشاطات اللجان الشعبية ومجموعات المطاردين.
وفي أعقاب تصاعد فعاليات الانتفاضة الفلسطينية، وخاصة العمليات المسلحة، قررت حكومة العدو زيادة عدد أفراد الوحدات الخاصة، وتوسيع نطاق انتشارها، وقد تعزز هذا التوجه بشكل خاص في عهد ايهود باراك كرئيس للأركان، الذي عمل على دمج وجمع وحدات الاستخبارات ووحدات الكوماندوز الميدانية في الوحدات الخاصة.
وتعتبر هذه الوحدات حسب إعترافات قيادات العدو الأمنية والعسكرية «رأس حربة الجيش الإسرائيلي في مواجهة الانتفاضة الساخنة».
ولذلك عمد جيش العدو طيلة سنوات الانتفاضات المتتالية إلى «إقامة المزيد والمزيد من الوحدات الخاصة في المناطق الفلسطينية، وعمل باستمرار على توسيعها وتعزيزها بصورة كبيرة، وأخذ ينشر المزيد والمزيد من الوحدات المتنكرة بهدف إطلاق النار على راشقي الحجارة وتصفية كوادر الانتفاضة والمقاومة».
وقامت الوحدات الخاصة المستعربة بتنفيذ الإعدامات الميدانية ضد الفلسطينيين بدلاً من اعتقالهم، والسجل الدامي لعمليات الاغتيالات والتصفيات الميدانية التي نفذتها الوحدات الخاصة المستعربة المعروفة بفرق الموت والإعدام الميداني، مليئ بآلاف الممارسات والمفارقات الإجرامية وعمليات الاغتيال والتصفية الدموية الميدانية بدم بارد، وان كانت المصادر الفلسطينية وغيرها قد رصدت ووثقت مئات عمليات الاغتيال ضد الفلسطينيين، فإنها لم تشمل بالتأكيد كافة جرائم تلك الوحدات.
علامات بارزة
تستخدم وحدات المُستعربين علامات خاصة في أحذيتهم من أجل ان يتعرفوا على بعضهم البعض أثناء تنفيذ المهمات الخاصة وكي يضمنوا عدم اصابتهم باطلاقات الشرطة او الجيش وفقاً لما يعرف بــ«النيران الصديقة»، وقد تكون هذه العلامات عبارة عن شرائح الكترونية يجري من خلالها التعرف على مكان المُستعرب في حال فقدان الأتصال به، وفي حال عدم أستخدام هذه الشفرات في الأحذية فيعني أنهم أستخدموا شفرات أخرى في مُهمتهم على سبيل المثال أرتداء بناطيل متشابهة او أغطية للوجه وقبعات متماثلة وغيرها من الشفرات، وهي طُرق تستخدمها بعض اجهزة الشرطة السرية الغربية ومنها الشرطة الكندية.
كما أن هذه الوحدات تضم عناصر وأفراداً فلسطينيين يعملون كعملاء مع العدو لذا تجد كثيراً من هؤلاء عندما تحضر الكاميرات يقومون بوضع قناع أو ستار من شأنه إخفاء الوجه خوفاً من التعرف عليه وكشفه أمام الكاميرات.
وقد ذكرت مصادر العدو أن قوات المستعربين تتلقى تدريبات ودروع لها علاقة بعمليات الخطف والاغتيال ويتدربون جيدا على عادات وتقاليد الناس أو المكان الذي ينوون النزول إليه لتنفيذ عمل إجرامي فيه.
وحسب المصادر والمعلومات فإن قوات من جيش العدو تقوم بمساندة المستعربين على مسافة قريبة من مسرح العملية للتدخل في حال اقتضت الضرورة حيث تكون قوات من الجيش بلباسها العسكري ولكن داخل سيارات شبيهة بالعربية كسيارات الأجرة المزودة بلوحات تسجيل فلسطينية.
المستعربون في دمشق
وفي سياق عمل هذه الوحدات خارج فلسطين المحتلة، فقد أفادت جهات أمنية سورية مطلعة لـ«البناء» فضلت عدم ذكر اسمها «بأن بعض المندسين الذين قاموا بإطلاق الرصاص على المتظاهرين في أوائل الأحداث في سورية، والتي تمركز مطلقوها على أسطح المباني كقناصين وآخرين تواجدوا داخل المظاهرات ينتمون إلى فرق المستعربين «الإسرائيلية»، وأضاف المصدر«أن هذه المجموعات قامت بإطلاق النار على المدنيين وعلى الأمن في آن واحد بهدف إجبار الطرفين على الرّد بإطلاق نار متبادل» وقال المصدر«ان هذه الوحدات قامت بتجنيد بعض العملاء من السوريين وتم تدريبهم واعدادهم ودفع رواتب شهرية لهم للقيام بهذه المهمات»، وأكد أن «وحدات المستعربين تقوم بمهمات قذرة في سورية» بالاضافة إلى اشتراكهم في تدريب عصابات ما يسمى «الجيش السوري الحرّ».
يذكر أن مثل هذه الوحدات تم الكشف عنها ابان الاحتلال الأمركي للعراق، وكانت مغطاة من قبل قوى تحالف الاحتلال، وتعد المسؤولة الأولى عن معظم عمليات التفجير والتخريب والاغتيال التي حدثت ومازالت تحدث في العراق.
http://altaqrer.net/online/international...15-34.html