تنازل من أجله مراراً ، حمله على ظهره مطبلاً لأجله ، في نهاية الطريق،
سرق منه الطبل والحذاء ،راهن عليه ..

و

م

ض

ى


..!

فى حرفك جمرات
تبعث فينا الدفء .....
وتشعل فينا النار
ما أفظع..
عندما نطلق ساقينا للجهة الأخرى..
نفاجأ بأننا عند حدود الألم.
---------
و
م
ض
ى
بصرخة الأنين
يستنكر العمر الرجيم
ندفٌ ساخنٌ من بردٍ وطين
وسرجٌ من حنين
يعاتب الإنتظار
يسابق الوقت ويمضي
فيلقي السنين
في خيوطٍ لا تشبه الحزين
أكثر من خيوط العنكبوت
...وهنٌ واحتضار
وخصلاتٌ من ذكرى ونار
وشلال شوقٍ يهدر في دمي
دون انكسار....
دون اندثار ...
أجل سنعود يوما..وسيكون لعودتك أنت نكهة بيارات البرتقال.
لروحك حفنة من سلام........

ضمة ورد من ربيع بلدي لرقي حرفك

و
ر
و
ع
ت
ك

(05-02-2012, 01:27 AM)الملكة كتب:  تنازل من أجله مراراً ، حمله على ظهره مطبلاً لأجله ، في نهاية الطريق،
سرق منه الطبل والحذاء ،راهن عليه ..

و

م

ض

ى


..!

اولا ....السلام على الكرام
حلوة للملكة...!
ومضة رائعة....!!!
عندنا يقولون عامة الناس ::

رفده خلفه .... فمد يده على المحصول؟!

الفلاح.....ولص عابر طريق ؟!

ركّبه وراؤه على حماره ،،فمد اللص يده الى الخُرج وسرق المحصول ...وولى هارباً
والفلاح يقول ....
يا لبؤس هذه الرجل تركني ولم يودعني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الخُرج : ما يوضع على الدواب لحمل بعض الحوائج للفلاحين.

تحياتي لكم
زحل

مرحبا بزحل ..شاكرة رقي القراءة