Array
فكما ارى ان هذا الكون هناك من يتحكم فيه ويسيره , فعقل الانسان ايضا واخلاقياته لابد من وجود من يتحكم فيه ويضبطه.
[/quote]

ببساطة أنت تخشى على نفسك من غياب الله ..
تظن أن وجوده يعطيك حماية ما.

مع تلك التهيؤات ضعيفة على شقين.
1- أن هناك جرائم بشعة و حوادث شنيعة تحدث فعلا في العالم الآن .. و الله لم يتدخل.
بل و هناك ما يحدث للمسلمين أيضا و ربما واقعة "أبو غريب" أبسطها.

و أظن أن هذا يكشف أن الله لا يحمي أحدا ..

2- انت لو فهمت أن الإنسان هو من إخترع الدين لنفسه كي يعطي لسلوكه سببا
و أنه يعطي نفسه مكافآت وهمية في الآخرة كي يكون خيرا في الدنيا,
لعرفت إلي أي حد هذا الإنسان جبار و واسع الحيلة.

نحن من إخترعنا هذا اللاه كفزاعة للأشقياء و المارقين ..
و نحن من طورنا أساليب أكثر حداثة ( دولة + بوليس + تشريعات + مجتمع ) لي نوجه سلوكنا نحو الأفضل.

الإجتماع الإنساني قائم بذاته لأننا كلنا نحتاج إلي بعضنا البعض ..
الطبيب يحتاج المهندس و المهندس يحتاج المحامي و المحامي يحتاج رجل الأعمال و رجل الأعمال يحتاج اللبان و اللبان يحتاج رئيس الجمهورية و رئيس الجمهورية يحتاج الزبال و .. و ..
و الكل لا يحتاج الله ..
لان الله هو مجرد فكرة خيالية إخترعناها و صدقناها من مئات السنين ..
من قبل تطوير العلم الحديث و الأنظمة الصحية و الدولة الديموقراطية الراعية و .. و ..
الآن لم نعد نحتاج له و الأولى أن نضعه في المتحف مع كل أتباعه.

Array
الكلام ده معناه باختصار ...
هل الانسان مسير ام مخير؟؟
هل الانسان فى هذه الحياه يسير وفق اراده الهيه ارادت له ذلك , ام ان عقله ومواهبه وقدراته هى من تستطيع ان تجعل منه شيئا ام لا؟؟
رايى انا ان الانسان مسير فى الظروف اللتى نشا فيها , فهو لم يختار ابويه , ولم يختار الغنى من الفقر , ولم يختار الايمان من عدمه , ولم يختار شكله , ولم يختار هل يخرج سليما للدنيا ام يخرج معاقا بعيب خلقى وهكذا ..
هناك اشياء هو مسير فيها ولا يستطيع تغييرها , واخرى هو مخير فيها ويستطيع تغييرها.
فهو لا يستطيع تغيير ابويه مثلا ,الا انه مخير فى قبول الايمان من عدمه , او ان يحول فقره الى غنى , وهكذا ...
فالعقل له استخداماته فى الامور اللتى تحتاج الى العقل , ولكن هل لك ان تغير او تبدل ابويك بالعقل؟؟
[/quote]

تقريبا أنا متفق معك في هذا الكلام ..

فقط لو إستبدلت الله بالطبيعة ..
فالأصل أننا كنا حيوانات عجماء تسيرنا الطبيعة و الظروف لما تشتهي هي ..

لكن كنا كلما تطورنا إستطعنا التحكم في الطبيعة و في الظروف أكثر.
و كلما نمت الإرادة في الإنسان ..

الآن لم نعد حيوانات تتحكم فينا الطبيعة بغرائزها المزروعة فينا و ظروفها المحيطة بنا ..
لكن لم نصبح آلهة بعد و لا نستطيع أن نتحكم في كل الظروف حتى الآن.

فالإنسان ربما يكون قد نشأ عن طريق كائنات بسيطة وحيدة الخلية تمرح في المياة ..
لكن هذا هو أول السلم ..
لكن في النهاية سنملك و نتحكم في السلم كله ..
سنسيطر على السماوات و الأرض و نتحكم في المجرات و الزمن.

نستطيع أن نفخر أننا كنا كائنات بسيطة و قرود عجماء لا تفهم .. لأننا الآن أفضل كائن حي معروف.
و لسه.
فنحن لم نعد مسيرين فعلا ..
و لم نصبح مخيرين بعد ..
نحن حالة وسط و إن كنا نسعى لتعظيم فرصنا و إختياراتنا.

لكن الله لا وجود له في هذا كله.

Array
انت تسال هذا السؤال بصفتك مؤمن ( مجازا ) ويسال ؟ ام بصفتك ملحد ؟

بصفتك ملحد فاجابتى ان هذا الانسان مجنون ........
من يتصرف تصرفات بلاهدف ولا يعرف معناها , ولا يعيها اصلا هو انسان مجنون .

اما بصفتك مؤمن ( مجازا ) فان الله سبحانه وتعالى عندما يامر بشىء فلابد من طاعته دون نقاشه , لانه اراد ذلك , ولا راد لمشيئته.
[/quote]

هذا أمر مضحك فعلا ..
و هل أنت بلا دين و بلا عقيدة ؟

أنا كنت أسألك عما تعتقده أنت و ليس عما أعتقده أنا.

لو أنا ملحد فلي إجابة و لو أنا مؤمن فلي إجابة أخرى ..
طب ينفع أشكل ؟

إنت فين بقا في الموضوع ؟
هل تعتقد حقا إنك هذا الإنسان المجنون لأنك تتصرف تصرفات بلا هدف و تعرف لها سببا أو معنى ؟

أما أنك تغض الطرف عن هذا الجنان خوفا من بطش الله ؟

لديك الإستعداد أن تكون مجنونا بالله ؟
لديك الإستعداد أن تكون عبدا لله ؟

طب ما يمكن يكون الله بيهزر مثلا أو بيختبر ذكاءك .. ؟

لو هذا إله عاقل فعلا فلا يصح أن يدخل مجانين لجنته ..
فربما تتحول جنينته لسراية مجانين كبيرة.

بل و يرمي كل العقلاء في جهنم, و كانه إله الجهل أو إله الغباء مثلا.
حاجة تكسف :(

Array
فهناك امور فى علاقه الانسان بربه لابد ان ياخذها على انها امور تعبديه , فما دمت اعبد الله , والله امر بذلك فلابد ان اطيعه.

الصلاه عند المسلمين لها كيفيه معينه , فلماذا هى بتلك الكيفيه ؟؟ لان الله امر بذلك .
فما بين العبد والرب ليس شرطا ان يغهمه العبد , يكفى ان يفهم ان الله امر بذلك , اما فيما بين العبد والعبد ويطلبه الله فانه يفسر دوما لماذا كان ذلك.

ففى هذا الامر ( امر الجنابه) فالله لا يامرنى بالاستحمام الا لاداء الصلاه , فالصلاه هى علاقه بينى وبين ربى , فعندما يقول ربى ( لن اقابلك الا وانت مستحمى بعد الجماع ) فليس لى ان اقول له ... ليه ياعم , متقابلنى والنبى .
لابد ان اطيعه.
[/quote]

أمور تعبدية ؟
ما الذي تعنيه بهذة المقولة ؟ هل تقصد أمور حمقاء مثلا ؟
هل هو سباق في أجن واحد في حب الله أو أغبى عبد مطيع لله ؟

كان أبسط ما يمكن أن يحاول الله إقناع أتباعه بتصرفاته ..
أن يذكر بعض الأسباب لكل أمر من أوامره.
أن يعلم الناس الحكمة في التصرف بدلا من أن يعلمهم كيف يكونوا مجانين.

أنا لا أريد أن يربيني هذا اللاه .. لا أريد أن أكون مجنونا.
أنا لن أقبل بأن أتصرف تصرفا غبيا و لا حتى بإسم اللاه.

ببساطة التصرف الغبي سيظل غبيا و الأوامر المجنونة ستظل مجنونة .. حتى لو أمر بها الله شخصيا.
بل إن الله نفسه سيكون غبيا حين يامر بالغباء ..
و الله نفسه سيكون مجنونا طالما يأمر بالجنان ..
و الله نفسه سيكون شريرا مقيتا طالما يزرع فينا الكراهية و الشر.

الخير واضح و الشر واضح .. بدون اللاه و رغم انف اللاه
او بمزاج اللاه و بإرادة اللاه.

في الحقيقة أنا لا أرى أنني أحتاج اللاه أصلا و حتى لو أمر بالمعروف و نهى عن المنكر فعلا.
انا أستطيع أن أميز بين الخير و الشر وحدي و لا أحتاجه.
و لا أحب أن الفوازير و إختبارات الذكاء التي يلهو بها تلك.
أعتقد أنه إله عيل و غير ناضج.

كل ود و إحترام
:97:

Array
في علم المتجهات واحد زائدواحد لاتساوي اتنين بالضرورة
وهو علم محترم ودو تطبيقات اساسية
استلم يا خويا(وجه يبرز لسانه).
[/quote]

و لماذا تتبنى انت السفسطة ؟

تترك موضوعا بكامله لكي تجادل بنقطة تعبانة.

طب إيه رايك إني مش ناسي أي حاجة من اللي إتعلمتها في المدرسة :
من أول ال القمرية و ال الشمسية .. لغاية الـ vector و norm و absolute value و الكلام ده

انا كنت بحب الرياضة على فكرة ..
و كنت بتصدم كل ما باخد قانون جديد في الرياضة.

يعني قبل إعدادي ماكنتش أصدق إن في أرقام بالسالب و لو إنطبقت السما ع الأرض
و بعدين لما عرفت ال integers عرفتها
و بعدين الـ Rational NO
و بعدين الـ Real NO

لكن كنت بحب الرياضة عشان معقولة و لها منطق ..
و على قد ما كنت بكره النحو لكن كرهت "الممنوع من الصرف" عمى :flam:
كرهته و دخلت الإمتحان منغير ما أذاكره و لا أفهمه.

أنا لما قلت 1 + 1 = 2 كنت فاكر الVectors
بس ماكنتش أعرف إن في عباقرة هتتفذلك في مثل بستخدمه للتشبية ..

و عموما حتى المتجهات لها منطق لأن كل متجه عبارة عن معادلة خطية و ليس رقم ..

برضه كل الدنيا و الوجود معقولين و لهم منطق لمن يريد أن يرهق ذهنه بالبحث ثم الفهم ..
و لا مكان لإله الفراغات.

:P

Array
هذاالكلام قلب للحقائق وتغييرها.....

الميزان هنا يحتاج الى calibration ( معايره ) يا عزبزى

فالثقل هو المعيار , وليس الميزان.

الميزان بيهنج , لكن الثقل يحتفظ بثقله وكل خواصه , وعندما تتم ال calibration فانها تتم على اساس الثقل , وليس على اساس ميزان اخر , لربما كان مهنج هو الاخر.

واسال فى هذا المختصين , وانا من المختصين ..

فاى شخص يقوم بعمل calibration لاحد الموازين , فان اول ما يكون فى يده من العدد هى ( الصنج) او الثقل , كما ذكرت انت , وعند وضعها على الميزان لابد ان يقرا قيمه الثقل الموجود عليه , اما لو قرا غير ذلك فيتم ضبط الميزان ( العقل ) على الثقل ( الصنج العياريه)

العقول مهنجه يا عزيزى , ولابد من ظبطها جميعا على ثقل واحد مظبوط , والا كل عقل سيقرا على مزاجه.
تحياتى.
[/quote]

مهما كان ..

كل ثقل يحتاج لميزان لقياسه.
لا يمكنك أن تحدد الثقل بالشبة أو بالإحساس ..

يجب أن تكون قد وزنت الثقل على ميزان آخر و إلا فلا قيمة لمعايرتك.

لكن إذا كنت تجادل بأيهما قبل الآخر : الثقل و لا الميزان .. القياس و لا المعايرة
و كأنك تجادل بالبيضة و الفرخة.

لكن في العقل و المنطق فإن التجربة الحياتية للإنسان هي التي التي جعلتنا نخترع المنطق لقياس الحقائق ..
و لتعاير المنطق كما تريد.

و لكن إن شككت في معايرة المنطق و العقل فعليك أنت أيضا أن تجد لي بديل لقياس الثقل المطلوب المعايرة به : الله
هل هي العواطف مثلا ؟
أم الخبرة الشخصية ؟
أم مجرد المزاج و التمني ؟

لانك إذا أردتني أن أسلم بمعايرتك لميزان العقل بالله
عليك أن تقنعني بقياس أي ميزان لله نفسه الذي تريد المعايرة به.

(f)

Array
ببساطة أنت تخشى على نفسك من غياب الله ..
تظن أن وجوده يعطيك حماية ما.
[/quote]


اقرا توقيعى الشخصى ففيه رد شافى ووافى على تلك الجزئيه.

Array

2- انت لو فهمت أن الإنسان هو من إخترع الدين لنفسه كي يعطي لسلوكه سببا
[/quote]

ما معنى كلمه دين اولا؟؟؟؟

كلمه دين تعنى سلفه او قرض , بمعنى انه عندما نقول ان الله هو الديان , فمعنى ذلك انه دائنك, اعطاك شيئا اعتبره دينا وينتظر الوفاء بهذا الدين.

فقد اعطاك الله ( اللذى تعتبره انت الطبيعه ) اعطاك الحياه , وهبها لك , واعطاك كل النعم اللتى تعينك على تلك الحياه , ورد هذا الدين يكون بعبادته , ويوم الحساب سنقف امامه ليحاسبنا ان كنا رددنا الدين ام لا .


استاذن الان ولى عوده قريبا.

تحياتى

Array
كلمه دين تعنى سلفه او قرض , بمعنى انه عندما نقول ان الله هو الديان , فمعنى ذلك انه دائنك, اعطاك شيئا اعتبره دينا وينتظر الوفاء بهذا الدين.

فقد اعطاك الله ( اللذى تعتبره انت الطبيعه ) اعطاك الحياه , وهبها لك , واعطاك كل النعم اللتى تعينك على تلك الحياه , ورد هذا الدين يكون بعبادته , ويوم الحساب سنقف امامه ليحاسبنا ان كنا رددنا الدين ام لا .
[/quote]

طيب :rolleyes:

Array
ببساطة أنت تخشى على نفسك من غياب الله ..
تظن أن وجوده يعطيك حماية ما.
مع تلك التهيؤات ضعيفة على شقين.
1- أن هناك جرائم بشعة و حوادث شنيعة تحدث فعلا في العالم الآن .. و الله لم يتدخل.
بل و هناك ما يحدث للمسلمين أيضا و ربما واقعة "أبو غريب" أبسطها.
و أظن أن هذا يكشف أن الله لا يحمي أحدا ..
2- انت لو فهمت أن الإنسان هو من إخترع الدين لنفسه كي يعطي لسلوكه سببا
و أنه يعطي نفسه مكافآت وهمية في الآخرة كي يكون خيرا في الدنيا,
لعرفت إلي أي حد هذا الإنسان جبار و واسع الحيلة
نحن من إخترعنا هذا اللاه كفزاعة للأشقياء و المارقين ..
و نحن من طورنا أساليب أكثر حداثة ( دولة + بوليس + تشريعات + مجتمع ) لي نوجه سلوكنا نحو الأفضل.

الإجتماع الإنساني قائم بذاته لأننا كلنا نحتاج إلي بعضنا البعض ..
الطبيب يحتاج المهندس و المهندس يحتاج المحامي و المحامي يحتاج رجل الأعمال و رجل الأعمال يحتاج اللبان و اللبان يحتاج رئيس الجمهورية و رئيس الجمهورية يحتاج الزبال و .. و ..
و الكل لا يحتاج الله ..
لان الله هو مجرد فكرة خيالية إخترعناها و صدقناها من مئات السنين ..
من قبل تطوير العلم الحديث و الأنظمة الصحية و الدولة الديموقراطية الراعية و .. و ..
الآن لم نعد نحتاج له و الأولى أن نضعه في المتحف مع كل أتباعه.
تقريبا أنا متفق معك في هذا الكلام ..

فقط لو إستبدلت الله بالطبيعة ..
فالأصل أننا كنا حيوانات عجماء تسيرنا الطبيعة و الظروف لما تشتهي هي ..

لكن كنا كلما تطورنا إستطعنا التحكم في الطبيعة و في الظروف أكثر.
و كلما نمت الإرادة في الإنسان ..

الآن لم نعد حيوانات تتحكم فينا الطبيعة بغرائزها المزروعة فينا و ظروفها المحيطة بنا ..
لكن لم نصبح آلهة بعد و لا نستطيع أن نتحكم في كل الظروف حتى الآن.

فالإنسان ربما يكون قد نشأ عن طريق كائنات بسيطة وحيدة الخلية تمرح في المياة ..
لكن هذا هو أول السلم ..
لكن في النهاية سنملك و نتحكم في السلم كله ..
سنسيطر على السماوات و الأرض و نتحكم في المجرات و الزمن.

نستطيع أن نفخر أننا كنا كائنات بسيطة و قرود عجماء لا تفهم .. لأننا الآن أفضل كائن حي معروف.
و لسه.
فنحن لم نعد مسيرين فعلا ..
و لم نصبح مخيرين بعد ..
نحن حالة وسط و إن كنا نسعى لتعظيم فرصنا و إختياراتنا.

لكن الله لا وجود له في هذا كله.
هذا أمر مضحك فعلا ..
و هل أنت بلا دين و بلا عقيدة ؟

أنا كنت أسألك عما تعتقده أنت و ليس عما أعتقده أنا.

لو أنا ملحد فلي إجابة و لو أنا مؤمن فلي إجابة أخرى ..
طب ينفع أشكل ؟

إنت فين بقا في الموضوع ؟
هل تعتقد حقا إنك هذا الإنسان المجنون لأنك تتصرف تصرفات بلا هدف و تعرف لها سببا أو معنى ؟

أما أنك تغض الطرف عن هذا الجنان خوفا من بطش الله ؟

لديك الإستعداد أن تكون مجنونا بالله ؟
لديك الإستعداد أن تكون عبدا لله ؟

طب ما يمكن يكون الله بيهزر مثلا أو بيختبر ذكاءك .. ؟

لو هذا إله عاقل فعلا فلا يصح أن يدخل مجانين لجنته ..
فربما تتحول جنينته لسراية مجانين كبيرة.

بل و يرمي كل العقلاء في جهنم, و كانه إله الجهل أو إله الغباء مثلا.
حاجة تكسف :(
أمور تعبدية ؟
ما الذي تعنيه بهذة المقولة ؟ هل تقصد أمور حمقاء مثلا ؟
هل هو سباق في أجن واحد في حب الله أو أغبى عبد مطيع لله ؟

كان أبسط ما يمكن أن يحاول الله إقناع أتباعه بتصرفاته ..
أن يذكر بعض الأسباب لكل أمر من أوامره.
أن يعلم الناس الحكمة في التصرف بدلا من أن يعلمهم كيف يكونوا مجانين.

أنا لا أريد أن يربيني هذا اللاه .. لا أريد أن أكون مجنونا.
أنا لن أقبل بأن أتصرف تصرفا غبيا و لا حتى بإسم اللاه.

ببساطة التصرف الغبي سيظل غبيا و الأوامر المجنونة ستظل مجنونة .. حتى لو أمر بها الله شخصيا.
بل إن الله نفسه سيكون غبيا حين يامر بالغباء ..
و الله نفسه سيكون مجنونا طالما يأمر بالجنان ..
و الله نفسه سيكون شريرا مقيتا طالما يزرع فينا الكراهية و الشر.

الخير واضح و الشر واضح .. بدون اللاه و رغم انف اللاه
او بمزاج اللاه و بإرادة اللاه.

في الحقيقة أنا لا أرى أنني أحتاج اللاه أصلا و حتى لو أمر بالمعروف و نهى عن المنكر فعلا.
انا أستطيع أن أميز بين الخير و الشر وحدي و لا أحتاجه.
و لا أحب أن الفوازير و إختبارات الذكاء التي يلهو بها تلك.
أعتقد أنه إله عيل و غير ناضج.
كل ود و إحترام
:97:
[/quote]

قلمك السيال ياعمرى
بوظ الإحساس فى رأسى
أنت أكثر الناس فى كاتوبتك
ضل من ضللك ياعمرى

:rose:

Array
قلمك السيال ياعمرى
بوظ الإحساس فى رأسى
أنت أكثر الناس فى كاتوبتك
ضل من ضللك ياعمرى

:rose:
[/quote]

يا سلام سلم .. :lol:

(كاتوبتك) :duh:
ايه الشعر الجميل ده كله ؟

فكرتني بأم حبيبة عبد الحليم حافظ في الفيلم,
لما كان موظف في شركة نسيج و إسمه أحمد ممتاز.
اللي غنى فيه "يا سيدي أمرك" ..

هي كمان كانت بتفرز شعر من الصنف الممتاز ده. :D

:redrose: