(09-28-2012, 04:37 AM)((الراعي)) كتب: (09-27-2012, 11:09 PM)السيد مهدي الحسيني كتب: وفي الآخر قبل الشعب السوري، بالمبدأ الأموي في سياسة التوريث القائمة على القوة.
الخليفة(القائد) هذا !!!!!! ومن بعده فهذا!!!!!! ومن أبى فهذا!!!(وأشارإلى سيفه)!!!!!!!
ويا سبحان الله
دار الزمن دورته ووجدنا من يدعون أنهم أتباع الحسين يدافعون عن هذا الحكم الأموي ويستبسلون للحيلولة دون سقوطة.
غدا هذا الحكم الأموي الأقرب إلى ملالي إيران و جماعة حزب الله
غدا أتباع الحسين المدافعون عن نهج يزيد
أنا لاأدافع عنه يامحترم، ولادخل لي فيه.بل فقط كنت أرد على، من دائما وبدون مبرريحشرإسم الشيعة مع النظام البعثي العروبي القومجي.
بل هوحكم فاسد ظالم، كباقي الحكام العرب، ونحن في العراق، قاسينا من بعث صدام أكثرمماقاسيتم.
أنتم لم يزج بكم حزب البعث السوري، في حروب قاتلة، مع دول الجوار.
بل راعي مصالح سوريا، وحتى ماتزعل، مصلحته كنظام، بالحافظ على علاقات طيبة معهم(عدا المجرمة إسرائيل) مثل مافعل المجنون العراقي، إلى أن حفرقبره بيده.
ولعلمك في آخرلقاء سوري، مع وزيرخارجية العراق. قال له:
أنت تتشكى من قادمين للقتال من العراق، وهؤلاء هم من كنتم تبعثونهم لنا قبل سنين، والآن بضاعتكم ردت إليكم.
أكثرمن مرة أنت وأمثالك، تريدون من حلفاء الأمس(قصدي حالة الإصطفاف بين حزب الله وإيران) والحكم في سوريا، ضد العدو الإسرائيلي الذي كان يتحل جنوب لبنان.
تريدون لهم أن يقلبا ظهرالمجن، للحكم السوري!!!! يعني يتصرفان بإنتهازية غدرواضحة بصديق!!!!!
ولاتقولي هذا مبدء معمول به في السياسة. نعم عند السياسيين العرب، والسائرين على نهج معاوية في الحكم.
لكن الإتجاه الإسلامي الشيعي لايحبذ ولايسمح بذلك.
خذ راحتك وسب من تحب أن تسب، ليس دخل فيك وأتفهم آلامك، لكوني قد قاسيت مثلك في الماضي، لكن أفهم موقفي، فتح الله بصيرتك.
لوكان الحكم في إيران الإسلام، مثل باقي الحكومات العربية، والتي إعترفت بإسرائيل(طبعاومستحيل أن يسكت على ذلك، من تسمونهم الملالي، سواءا في العراق أوإيران).
نعم لوكان الحكم إنتهازي غدار، لكان سايرت إيران أمريكا، وإسرائيل لتصبح قطعة من أوربا أوشمال أمريكا. لكن مبدأهما الإسلامي الشيعي، مستحيل يسمح لهما بذلك.
بل فضلت إيران الثبات على المبدأالإسلامي، ومبدأ الإعتماد على النفس، لمعرفتها بغدرالساسة الغرب بكل من تعاون معهم من العرب والمسلمين.
ولاحظ التوفيق الإلهي، أين أوصلها؟؟؟ وأوصل الحكم فيها!!!!
أنا أكلمك ولست إيرانيا، ولايعني أتفق معهم في كل شئ. لكن أتفهم نهج ولاية الفقيه.