(12-16-2013, 01:17 PM)نوار الربيع كتب:  بس دول الخليج يعني مش رافعين شعار الموت لأمريكا والشيطان الأكبر .. وبيزحفوا مثل الكلاب لجنيف لتقبيل أيدي وأرجل الغرب...

http://www.youtube.com/watch?v=HELAO6QcD-A#t=112

بالفعل، دول الخليج لا ترفع لأمريكا وإسرائيل إلا رجليها. إيران لم تجعل المغازلة الحالية مع الغرب خطرا على أمنها القومي ولا سوسا ينخر في بنيتها الوطنية كما تفعل دول الخليج، ويمكن إعتبار ما تفعله من ضروب الدبلوماسية المحببة، "فإن جنحوا للسلم فاجنح لها".

لا تفهمني غلط، إيران تبقى دولة دينية متخلفة يقودها مهووس ديني يريد السيطرة على العالم ويوجد إنتقادات لا تنتهي لها، وبالتالي إن كنت ضد إيران لأنك ترفض أي تدخل خارجي في سوريا فأنا معك قلبا وقالبا، لكن إن كان النقد الموجّه لإيران بسبب كونها دولة شيعية تشتم عثمان وعمر وعائشة وبقية الشلة الصحراوية فاسمح لي أن أختلف معك.

(12-02-2013, 06:02 PM)على نور الله كتب:  يا ابن فلسطين
الان جماعة الابستمولوجى سيكون همهم ان يعرفوا ما هى التحية التى حياهم بها بيريس
و كيف رد عليه ولاة امر الابستمولوجى
فان قال السلام او شالوم فعليهم ان يردوا عليه ب : و عليكم مثلما قلتم
فلعله يكون قد تلاعب بالحروف و قال السام عليكم
هذا هم و غم جماعة الابستمولوجى اللى اكلوا حشيش الوطن العربى و تركوه صحراء قاحلة

مادخلي في الموضوع ؟ وهل أشعروك أنني محامي آل سعود أو غيرهم ؟
الموضوع لا يعنيني ؛ فلا فرق عندي بين بشار ابن القحبة وبين آل سلول ..
ولكن كما قال أحدهم فالسعودية ومحورها يقولون عن انفسهم محور "اعتدال" ولا يدّعون الممانعة ؛ ومعروف عن محور الإعتدال انبطاحه ؛ والشيء من معدنه لا يُستغرب.
لكن ماذا عن دولة تدّعي الولاء لآل البيت والعترة الطاهرة وتدعي أن جمهورية إسلامية وهي حرب على الإسلام والمسلمين ؟
أليست إيران هي التي تقتل المسلمين السنة في بلوشستان وتهدم مساجدهم وتمارس في حقهم جرائم الإبادة وجرائم الحرب بل وتفعل الأمر نفسه مع الشيعة العرب في الأحواز ؟
أليست إيران هي التي تتحالف مع أمريكا عبر دعم عميلها الأمريكي كرزاي ضد طالبان في أفغانستان ؟
اليست إيران حليفة للروس ضد المسلمين في الشيشان ؟
الا تقف إيران مع كفار الأرمن ضد المسلمين الشيعة في أذربيجان ؟
الم تؤيد الصرب الكفار وتدعهم ضد المسلمين في كوسوفو المسلمة في مطالبهم المشروعة في الإستقلال وتقرير المصير ؟
ألم تساعد الأمريكان على احتلال العراق وأفغانستان باعتراف قادتها ح وقد قالها أبطحي بعظمة لسانه : لولا إيران لما سقطت بغداد وأفغانستان. ؟

إيرانكم طاهرة في النهار عاهرة في نصاص الليالي .. يا صديقي

الابستمولوجى
العهرة الوحيدون هم الوهابيون و من يصفق لهم
منظارك فقط طائفى و سابين ذلك من مداخلتك

تقول:
........
أليست إيران هي التي تقتل المسلمين السنة في بلوشستان وتهدم مساجدهم وتمارس في حقهم جرائم الإبادة وجرائم الحرب بل وتفعل الأمر نفسه مع الشيعة العرب في الأحواز ؟
.......
الجواب:
كذاب
ايران لا تقتل اهل السنة الا اذا اعتبرت ان ان تجار المخدرات و قطاع الطرق هم اهل السنة
فى ايران يتم تدريس المذاهب السنية الاربعة من علماء سنة ايرانيين و غير ايرانيين
و اهل السنة بخير الا الارهابيين منهم
اما الاحواز فهى كذبة كذبتوها و صدقتم حالكم كالعادة
و لو ان الاحواز يتعرض للانتهاكات بالشكل الذى تشيعونه لوقف الاحوازيون الى جانب صدام عندما احتل الاحواز ، بس الواقع ان الاحوازيين كانوا اشد المقاومين للاحتلال الصدامى و ارتكب مجازر فى الاحواز لاخضاع الاحوازيين فلم يخضعوا لصدام .

تقول :
........
أليست إيران هي التي تتحالف مع أمريكا عبر دعم عميلها الأمريكي كرزاي ضد طالبان في أفغانستان ؟
.........
الجواب:
ايران تدعم كرزاى لانه الرئيس الافغانى و حكومته هى حكومة شرعية دوليا سواء رضيت ايران ام ابت ، و بما ان كرزاى يمد يده لايران للمساعدة و هو سنى بشتونى كما يحلو لك تصنيف الناس طائفيا ، فان ايران تساعده لما فيه مصلحة الشعب الافغانى سنة و شيعة اللاجئين يالملايين فى ايران ، بسبب الاجرام و التدمير الوهابى الطالبانى لافغانستان .
ايران تساعد كرزاى بتدريب الشرطة الافغانية و انشاء مستشفيات و تعبيد الطرق و محطات الكهرباء و التجارة بالسلع الايرانية الرخيصة التى يقدر الافغانى البسيط على شرائها
كل ذلك تعتبرونه اجرام بالمنظور الوهابى ، لانكم تعتقدون انه يجب ان تدمر المستشفيات و تقتل الشرطة و تقطع الطرق و لا تترك للناس سلع يستطيعون شراءها ..... الخ من تدمير للبنية التحتية و تشريد و تفقير الشعب ، و هذا ما تعتبرونه جهادا .

تقول:
...............
اليست إيران حليفة للروس ضد المسلمين في الشيشان ؟
.............
الجواب
كذاب
ايران لم تقف ضد الشيشان بل حاولت ان تكون وسيطا و توقفت عن الوساطة بعد تفجير الوفد الايران الوسيط و اسقاط الطائرة التى يستقلونها ، لان الممول الرئيس للمقاتلين الشيشان هو بيريزوفسكى الصهيونى .
فتم اخراج ايران من الوساطة التى كانت ستوفر على الشعب الشيشانى انهار من الدماء ذهبت سدى بسبب الوهابية و الصهاينة العرب و اليهود .

تقول :
............
الا تقف إيران مع كفار الأرمن ضد المسلمين الشيعة في أذربيجان ؟
.............
الجواب:
بهذه لم تكذب ، و ان كان ما تقوله حقا اريد به الباطل
الحرب التى وقعت بين ارمينيا و اذربيجان لم تكن دينية و لا صلة لها بالديانة ، و بالاصح هى حرب روسية تركية اسرائيلية ، اذربيجان اول جمهورية فى الاتحاد السوفييتى تفتح مقرا للسفارة الاسرائيلية فى ذلك العهد ، و كانت اختراقا ناتويا للاتحاد السوفييتى ، و ارمينيا كانت مع روسيا و بالفعل ايران وقفت الى جانب ارمينيا لان الحرب كانت ضد الناتو و النفوذ التركى فى اذربيجان .

تقول :
...............
الم تؤيد الصرب الكفار وتدعهم ضد المسلمين في كوسوفو المسلمة في مطالبهم المشروعة في الإستقلال وتقرير المصير ؟
...................
الجواب:
هذا كذب
فكوسوفو ليست مسلمة كما تصورونها خدمة للناتو بل هى مسلمة مسيحية ، اذ فيها ما يقارب النصف و ربما اكثر مسيحيين غير صربيين
كما ان ايران لا علاقة لها من قريب او بعيد بكوسوفو

تقول :
............
ألم تساعد الأمريكان على احتلال العراق وأفغانستان باعتراف قادتها ح وقد قالها أبطحي بعظمة لسانه : لولا إيران لما سقطت بغداد وأفغانستان. ؟
................
الجواب :
لا لم تساعد و الا فاخبرنى كم طائرة امريكية خرجت من مطارات ايران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و تصريح ابطحى اسئ فهمه فهو يقول بان لولا تحييد و سكوت ايران لما استطاعت امريكا احتلال العراق و افغانستان فكيف تم تحييد و اسكات ايران ؟؟؟؟؟؟
فى افغانستان قتل الوهابيون الصهاينة البعثة الدبلوماسية الايرانية و قطعوا علاقات افغانستان بايران و ارتكبوا مجازر بالشيعة الافغان مما جعل ايران خارج المعادلة الافغانية و جعلها الوهابيون فى يد باكستان و السعودية و اللتان سلمتا افغانستان للامريكيين ، تماما كما يحدث فى سوريا اليوم مع استبدال اللاعب الباكستانى بالتركى ، و اخراج ايران و تحييدها من الساحة السورية ليخلو الجو لغزو امريكى اسرائيلى عسكرى و يتم افغنة سوريا بفضل جماعتك الهبل حمير طروادة فى العالم الاسلامى .
اما العراق فقد حاربت ايران ٨ سنوات و لا تستطيع القيادة الايرانية اقناع الشعب الايرانى بالقتال لانقاذ صدام الذى تسبب بكوارث للشعب الايرانى على كل الاصعدة بسبب غبائه و تياسته و تياسة و غباء الدول الخليجية الاعرابية .
لو كانت علاقة افغانستان و العراق جيدة مع الجارة الاستراتيجية و القوة الاقليمية ايران لما استطاع الامريكى احتلالهما و الدليل نظام بشار الاسد .
هل فهمت ما قاله ابطحى الان ام اكرر